منتديات قصايد ليل

منتديات قصايد ليل (http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
-   …»●[الروح الرياضيــهـ والتنافس الشريــف ]●«… (http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=22)
-   -   كأس امم اوروبا 2012 (http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=54167)

نظرة الحب 06-08-2012 10:24 PM

كأس امم اوروبا 2012
 
تنطلق اليوم مباريات بطولة كأس أمم أوروبا للمنتخبات (يورو 2012) بلقائين يجمع الأول بولندا (مستضيف البطولة بمشاركة أوكرانيا) مع اليونان بطل نسخة 2004، وذلك في السابعة مساء ً بتوقيت السعودية، فيما يلتقي في المباراة الثانية المنتخب الروسي بنظيرة التشيكي على أستاد ميونسيبال في فروتسواف في ثاني مباريات المجموعة الأولى ليورو 2012 وذلك في 9:45 مساء بتوقيت السعودية .
بولندا x اليونان
يسعى المنتخب البولندي إلى تحقيق حلم الوصول إلى مراكز متقدمة في مشاركتة الثانية في البطولة بعد مشاركة مخيبة في 2008 حقق فيها المركز الأخير بنقطة وحيدة، إلا أن إقامة البطولة على أرضهم وبين جماهيرهم كأول بطولة كبرى تستضيفها الأراضي البولندية تعطي لاعبي المنتخب حافز إضافي لتحقيق نتيجة إيجابية ومركز متقدم، ويعلق البولنديين آمالهم كثيرا ً على نجميهما جاكوب بلازيكوفسكي وروبرت ليفاندوفسكي
لكن هذة الآمال تصطدم بمنتخب اليونان الذي فاجأ الجميع في النسخة قبل الماضية بتحقيق اللقب على حساب كبار القارة العجوز، ويقف تاريخ مواجهات الفريقين في مختلف البطولات لصالح أصحاب الأرض فقد تواجه المنتخبان في 15 لقاء تمكن البولنديين من الفوز في 10 لقاءات وتعادلا في لقائين، فيما تمكن المنتخب اليوناني من الفوز في ثلاث لقاءات .
ويعد سامراس ونينس أبرز لاعبي المنتخب اليوناني الذي يعد لهذة البطولة منذ أربعة أشهر، وسيتواجد في قائمة الفريق ثلاثة لاعبين فقط من الجيل الذي حقق بطولة 2004، وهم كوستاس وكاراجونيس وكاتسورانيس ،وكانت اليونان قد تأهلت للبطولة للمرة الرابعة بعد إحتلالها صدارة المجموعة السادسة بـ 24 نقطة على حساب كرواتيا والكيان الصهيوني، فيما تأهل المنتخب البولندي تلقائيا ً بصفته مستضيف البطولة .
روسيا x التشيك
يدخل المنتخب الروسي اللقاء وفي رصيده التاريخي نتائج مذهلة في البطولة بشكل عام حيث يعتبر أول بطل لها في النسخة الأولى التي أقيمت عام 1960، كما حقق نتائج رائعة في النسخة الماضية عندما وصل للدور نصف النهائي وخرج على يد المنتخب الأسباني بثلاثية نظيفة.
ولا يقل تاريخ التشيك شأنا ً عن نظيرهم فقد حقق المنتخب التشيكي بطولة 1976م، وحققت المركز الثاني بعد ألمانيا عام 1996م، وخرجت من نصف نهائي 2004 على يد اليونان، فيما ودعوا النسخة الماضية من الدور الأول بعد مباراة دراماتيكية أمام تركيا قلب فيها الأتراك تأخرهم بهدفين في الثواني الأخيرة من اللقاء.
ويعول ميشال بيليك مدرب المنتخب التشيكي على لاعبي الخبرة بيتر تشيك حارس تشيلسي، وتوماس روزيسكي نجم وسط أرسنال، وميلان باروش مهاجم غلطة سراي التركي، والذي تحوم الشكوك حول مشاركتة بعد غيابة عن تمارين الفريق الأربعاء الماضي بعد إصابتة بشد في الفخذ.
فيما أبدى الهولندي ديك أدفوكات مدرب المنتخب الروسي ثقتة كبيرة بلاعبية عندما قال: ” أعتقد أن فريقي يمكنة الفوز على كل الفرق بشرط أن يحتفظ اللاعبين بتركيزهم” .
وتعرض أدفوكات الذي خلف مواطنة جيس هيدنيك لانتقادات كبيرة من الصحافة الروسية لأعتماده على تشكيلة نسخة 2008 مع تغييرات طفيفة، وقد تقابل الفريقين مرة واحده عام 1996 وأنتهت بالتعادل بثلاثة أهداف، فيما ألتقى الإتحاد السوفيتي والذي تمخضت عنة روسيا مع تشيكوسلوفاكيا قبل الإنفصال 12 مرة، فاز السوفيتين 6 مرات مقابل فوزين للتشيكوسلوفاكيين وتعادل المنتخبين أربع مرات .

نظرة الحب 06-08-2012 10:26 PM

نجوم أمم أوروبا 2012

http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/512735596705.jpg1




http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/633695353582.jpg2





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/383309319247.jpg3





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/513068188511.jpg4





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/029624594484.jpg5





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/316902151250.jpg6





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/757611179440.jpg7





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/193775567738.jpg8





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/333917698940.jpg9





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/396348873370.jpg10





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/697507178733.jpg11





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/850607822213.jpg12





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/511784362887.jpg13





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/194495248742.jpg14





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/416381997451.jpg15





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/654467786960.jpg16





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/831817885169.jpg17





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/836056363960.jpg18





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/170247498933.jpg19





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/644969069407.jpg20





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/338019065980.jpg21





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/429642264862.jpg22





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/685535597215.jpg23





http://s.alriyadh.com/2012/06/08/img/408979502116.jpg

نظرة الحب 06-08-2012 10:27 PM

إسبانيا وألمانيا وهولندا مرشّحة للقب

شرارة «أمم أوروبا 2012» تنطلق من وارسو

المصدر:
  • وارسو ــ أ.ف.ب
التاريخ: 08 يونيو 2012

http://cdn-wac.emaratalyoum.com/polo...1391694718.jpg جمهور أوروبا والعالم ينتظر لحظات «يورو 2012» بفارغ الصبر. أ.ف.ب


بعد أن رسمت أكثر من علامة استفهام حول قدرتهما على الانتهاء من أعمال الإنشاءات والاستضافة في الموعد المحدد، ستكون كل من بولندا وأوكرانيا على أهبة الاستعداد، لاستضافة كأس أوروبا لكرة القدم ،2012 للمرة الأولى في شرق القارة الأوروبية، عندما تنطلق الشرارة الأولى اليوم، على الملعب الوطني في وارسو بلقاء بولندا واليونان.
وكان الشك حام طويلا، حول إمكانية نقل البطولة إلى دولة أخرى (إسبانيا أو ألمانيا)، بسبب التأخير الحاصل في أعمال بناء الملاعب الجديدة، خصوصا في أوكرانيا، لكنّ الدولتين اللتين لم تسبق لهما استضافة حدث كبير، كانتا على الموعد، وقد لخص رئيس الاتحاد الأوروبي ميشال بلاتيني هذا الأمر، بقوله إن النسخة الحالية من البطولة القارية، ستكون علامة مضيئة.
وتعرض الاتحاد الأوروبي ورئيسه بلاتيني لانتقادات عنيفة، عندما منحت بولندا وأوكرانيا شرف الاستضافة قبل خمس سنوات، لعدم امتلاكهما الخبرة الكافية على هذا الصعيد، وعدم وجود البنى التحتية اللازمة، ونظرا للفترة الزمنية القصيرة أمامهما، خصوصا أنهما ليستا من الدول الغنية، لكنهما كسبتا التحدي في النهاية، ليتنفس المسؤولون في الاتحاد الأوروبي الصعداء.
وتقام المباريات في أربع مدن بولندية، هي: وارسو، وغدانسك، وفروكلاف، وبوزنان، وقد بلغ ما أنفقته هذه الدولة، على أعمال الصيانة، وبناء ملاعب جديدة، وتحسين البنى التحتية نحو 30 مليار دولار.
في المقابل، تستضيف أربع مدن أوكرانية أيضا المنافسات، وهي: كييف ودانييتسك، ولفيف، وخاركيف.
وستكون النسخة الحالية الأخيرة، التي تضم 16 منتخبا، بعد أن ارتأى الاتحاد الأوروبي رفع العدد إلى 24 منتخبا، اعتبارا من البطولة المقبلة في فرنسا عام .2016
وتدخل منتخبات إسبانيا وألمانيا وهولندا، نهائيات كأس أوروبا وهي مرشحة للفوز باللقب، نظرا إلى النتائج التي حققتها في الأعوام الأخيرة، وإلى النجوم التي تضمها في صفوفها، لكن المفاجآت أيضا قد تطل برأسها أيضا، وفوز الدنمارك باللقب عام ،1992 بعد دعوتها في اللحظة الأخيرة بدلا من يوغوسلافيا، أو اليونان بطل نسخة عام ،2004 لايزال عالقا في الأذهان.
وسيكون المنتخب الإسباني على رأس لائحة المرشحين للفوز باللقب، كونه حامل اللقب، وبطل مونديال جنوب إفريقيا ،2010 ورغم فشل أي من العملاقين (ريال مدريد وبرشلونة)، في الوصول إلى نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، فإن هذا الأمر لن يؤثر في معنويات «لا فوريا روخا»، الساعي إلى أن يكون أول منتخب يتوج بثلاثية كأس أوروبا ـ مونديال ـ كأس أوروبا، على التوالي. ويبدأ المنتخب الإسباني حملته، وهو يبحث عن إنجاز تاريخي جديد، يضيفه إلى ذلك الذي سطره في يوليو الماضي، عندما أضاف لقب بطل العالم إلى اللقب القاري، وهو يدخل بقيادة مدربه الفذ فيسنتي دل بوسكي، وترسانة نجومه الرائعين، إلى النهائيات، وهو مرشح لرفع الكأس القارية للمرة الثالثة في تاريخه. ويبحث دل بوسكي عن منح بلده إنجازا لم يحققه أي منتخب في السابق، وهو الاحتفاظ باللقب القاري، وقد أصبحت الإنجازات متلازمة المسار مع «لا فوريا روخا»، الذي تصدر تصنيف الـ«فيفا» لأول مرة في تاريخه عام ،2008 ثم عادل الرقم القياسي من حيث عدد المباريات المتتالية دون هزيمة (35)، بينها 15 انتصارا على التوالي (رقم قياسي).
كما أصبحت إسبانيا أول منتخب يتوج بلقب كأس العالم، بعد خسارته المباراة الأولى في النهائيات، ونجح الرجل الهادئ دل بوسكي، الذي يعمل تحت الرادار، ومن دون الضجة الإعلامية التي تحيط بالمدربين الآخرين، في أن يجعل منتخب بلاده ثاني بلد فقط يتوج باللقبالأوروبي، ثم يضيف إليه اللقب العالمي بعد عامين، وكان سبقه إلى ذلك منتخب ألمانيا الغربية (كأس أوروبا ،1972 وكأس العالم 1974).
وسيكون بإمكان دل بوسكي أن يعول على جميع النجوم، الذين قادوا المنتخب إلى لقبه العالمي الأول، باستثناء قائد برشلونة كارلوس بويول، الذي خضع لعملية جراحية في ركبته، ستبعده عن النهائيات، بالإضافة إلى زميله في النادي الكاتالوني دافيد فيا، هداف النسخة الأخيرة عام .2008 أما بالنسبة لألمانيا، فهي تعد دائما من المنتخبات المرشحة، في جميع البطولات التي تشارك فيها، حتى إن كانت تعاني غياب الأسماء الكبيرة، أو لتقدمهم بالعمر، فكيف الحال إذا كانت تضم في صفوفها لاعبين رائعين، فرضوا أنفسهم بقوة على الساحة الأوروبية، مثل: توماس مولر، ومسعود أوزيل، وباستيان شفاينشتايغر، وماريو غوميز، وتوني كروس، وماريو غوتسه.
ومن المؤكد أن الـ«مانشافت» سيسعى جاهدا لكي يعوض خيبة كأس أوروبا ،2008 حين خسر النهائي أمام إسبانيا، ثم خرج على يد المنتخب ذاته في نصف مونديال جنوب إفريقيا ،2010 وستكون الأنظار موجهة إلى المدرب يواكيم لوف، الذي تنتظره مهمة اختيار اللاعبين، القادرين على منح بلادهم لقبها الرابع في البطولة القارية.
من جهته، يعول المنتخب الهولندي، الذي خسر نهائي مونديال جنوب إفريقيا ،2010 مجددا على أسلوبه الهجومي، ومن المؤكد أن مدربه بيرت فان مارفيك سيكون شخصا سعيدا للغاية، لأنه يملك لاعبين مثل مهاجم أرسنال روبن فان بيرسي، الذي توج بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي وأفضل هداف، ومهاجم شالكه يان كلاس هونتيلار، الذي توج هدافا للدوري الألماني.
لكن من المتوقع أن يلتزم فان مارفيك بخطة اللعب بتشكيلة 4ـ2ـ3ـ،1 ما يجبره على التفضيل بين أحد المهاجمين، اللذين سيحظيان بدعم هجومي مميز، من الثنائي أريين روبن، وويسلي سنايدر.
ويبقى الهم الأساسي للمدرب الهولندي في خط الدفاع، لأن شباك «البرتقالي» اهتزت خمس مرات، في مباراتيه الوديتين، أمام ألمانيا وإنجلترا، كما تلقى فان مارفيك خبرا سيئا، متمثلا في عدم تمكن الظهير الأيسر إيريك بيترز، من المشاركة في البطولة القارية، لأنه لم يُشفَ من إصابة في قدمه. أما منتخبات البرتغال، بقيادة نجم ريال مدريد كريستيانو رونالدو، وفرنسا المتجددة بقيادة مدربها لوران بلان، وإيطاليا التي نفضت جلدها تماما بعد مونديال 2010 المخيب، فتأتي في المستوى الثاني من الترشيحات.
يذكر أن الفائز باللقب سيشارك في كأس القارات، المقررة في البرازيل العام المقبل.

نظرة الحب 06-08-2012 10:28 PM

http://u.goal.com/100500/100509hp2.jpg

رشّح أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييجو أرماندو مارادونا مدرب الوصل الإماراتي المنتخب الألماني للفوز ببطولة أمم أوروبا 2012 مشيراً إلى أن افتقاد إسبانيا لخدمات هدافها التاريخي دافيد فيا ومدافعها المخضرم كارليس بويول سيضعف من حظوظها في اللقب.
اقرأ أيضاً





مارادونا اعتبر أن المانشافت الذي خسر نهائي النسخة الماضية ضد لا فوريا روخا يملك فرصة أكبر هذه المرة، وذلك بالرغم من وقوعه في مجموعة الموت إلى جانب كل من هولندا والبرتغال والدانمارك:" ألمانيا هي مرشحتي المفضلة، لقد فازت بكل مبارياتها في التصفيات برفقة كلوزه، بودولسكي ومولر في المقدمة، بالإضافة إلى لاعبين في خط الوسط كأوزيل وخضيرة."

مارادونا الذي لم ينسَ بعد خروجه المذل برباعية فاضحة على يد المانشافت في كأس العالم الماضية أضاف في عاموده الخاص بصحيفة تايمز أوف إينديا:" من المفترض لباستيان شفاينشتايجر وزملائه أن يتأهلوا من مجموعة الموت من دون أية مشاكل "، وتابع:" لوف يعرف لاعبيه جيداً، والدفاع بقيادة فيليب لام، هولجر بادشتوبر ومانويل نوير سيتلقى عدداً قليلاً من الأهداف."

ألمانيا ستبدأ رحلتها من أجل الوصول لمجد اليورو بلقاء ناري ضد المنتخب البرتغالي مساء السبت عند الساعة 18:45 بتوقيت جرينيتش

نظرة الحب 06-08-2012 10:29 PM

تأتي بطولة أمم أوروبا (يورو 2012) لكرة القدم في ختام الموسم الكروي ووسط شكوك بشأن الإرهاق الذي يعاني منه بعض اللاعبين البارزين، بسبب الضغوط الشديدة التي تعرضوا لها من زحام الموسم بالعديد من المباريات.
ولا تقتصر المشكلة على الناحية البدنية، ولكن الحقيقة أن المنافسة القوية تتطلب مسؤولية ضخمة وتركيزا هائلا وضغوطا ذهنية يصعب السيطرة عليها. ويمكن معرفة اللاعب القادر على تحمل هذه الضغوط خلال سير المنافسة.
وكعادتي، سأقسم المنتخبات المشاركة إلى مرشحين وأبطال ومشاركين.
وفي هذه البطولة، على عكس كأس العالم، تكون المسؤولية أقل وهناك عدد أقل من الفرق يمكن أن يدرج في خانة المشاركين فقط. أصغر الفرق تحرص على الاهتمام بشدة بالبطولة، وتبدو الفرصة سانحة أمام هذه الفرق الصغيرة لإثبات وجودها بين النخبة.
ويبرز المنتخب الإسباني بين المرشحين بالطبع، حتى إن كان من أكثر الفرق معاناة بسبب ضغوط المنافسة الهائلة على مستوى الأندية. ورغم ذلك، يبدو فيسنتي دل بوسكي المدير الفني للمنتخب الإسباني واضحا بشدة بشأن فكرة اللعب التي يعتمد عليها الفريق ولن يتنازل عنها.
كما يعيش المنتخب الألماني أيضا لحظة خاصة، فكرة الفريق هي اكتساب القوة ولديهم الفرصة لتحقيق ذلك. وفي المقابل، يمكن توصيف المنتخب الهولندي بأنه فريق الخبرة وأنه فريق جيد ويضم لاعبين جيدين.
ولم يحقق المنتخب الإيطالي على مدار السنوات الماضية النجاح ولكنه يعاني الآن وسط شكوك ومحاولات مهتزة للبحث عن الطريق. المنتخب الإيطالي لم يعتن من قبل بتقديم عروض جيدة من أجل الفوز ولكنه كان يحقق الفوز، والآن يتفهم الفريق أن شيئا ما يجب تغييره.
ومن بين الفرق الأبطال التي تطمح إلى إحراز اللقب، يبرز المنتخب الفرنسي الذي يسعى لاستعادة توازنه، ونظيره الإنجليزي الذي لم يحقق حتى الآن النجاح الذي يتناسب مع تاريخه، والمنتخب البرتغالي بقيادة نجمه الخطير كريستيانو رونالدو الذي يبدو دائما منتخبا واعدا ولكنه لا يحقق المركز المفترض له، والذي يتناسب مع اللاعبين الموجودين في صفوفه.
والمنتخبات الباقية تسعى إلى تفجير مفاجأة، وفي عالم كرة القدم لا يفوز أي فريق مسبقا، كل فريق يحلم بتحقيق المفاجأة. المنتخب الروسي يستطيع تحقيقها، ولكنه يحتاج إلى الشخصية والرغبة المخلصة في المنافسة، إذا وجد الفريق هذا الأمر سيتقدم للأمام.
وكما أقول دائما، يكفي أن تحترم هذه المنتخبات البطولة واللعبة لنشاهد أفضل كرة قدم أوروبية. شخص ما قال من قبل إن كأس أوروبا هي كأس العالم دون البرازيل والأرجنتين، وإذا كان الأمر كذلك، فإننا ننتظر أسابيع جيدة من المنافسة.http://www.aljazeera.net/App_Themes/...s/top-page.gif

نظرة الحب 06-08-2012 10:29 PM

http://img.kooora.com/i.aspx?i=epa%2...0101885218.jpg
بعد موسم كروي طويل حافل بالمنافسة والجهد الكبير،تأتي بطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2012) لكرة القدم وسط شكوك بشأن الإرهاق الذي يعاني منه بعض النجوم البارزين بسبب الضغوط الشديدة التي تعرضوا لها من زحام الموسم بالعديد من المباريات، والمشكلة لا تقتصر على الناحية البدنية ولكن الحقيقة أن المنافسة القوية تتطلب مسئولية ضخمة وتركيز هائل وضغوط ذهنية يصعب السيطرة عليها، ويمكن معرفة اللاعب القادر على تحمل هذه الضغوط خلال سير المنافسة.


وكعادتي ، سأقسم المنتخبات المشاركة إلى مرشحين وأبطال ومشاركين.


وفي هذه البطولة ، على عكس كأس العالم ، تكون المسئولية أقل وهناك عدد أقل من الفرق يمكن أن يدرج في خانة المشاركين فقط. أصغر الفرق تحرص على الاهتمام بشدة بالبطولة وتبدو الفرصة سانحة أمام هذه الفرق الصغيرة لإثبات وجودها بين النخبة.


ويبرز المنتخب الأسباني بين المرشحين بالطبع ، حتى وإن كان من أكثر الفرق معاناة بسبب ضغوط المنافسة الهائلة على مستوى الأندية . ورغم ذلك ، يبدو فيسنتي دل بوسكي (المدير الفني للمنتخب الأسباني) واضحا بشدة بشأن فكرة اللعب التي يعتمد عليها الفريق ولن يتنازل عنها.


كما يعيش المنتخب الألماني أيضا لحظة خاصة،فكرة الفريق هي اكتساب القوة ولديهم الفرصة لتحقيق ذلك، وفي المقابل ، يمكن توصيف المنتخب الهولندي بأنه فريق الخبرة وأنه فريق جيد ويضم لاعبين على مستوى متميز.


ولم يحقق المنتخب الإيطالي على مدار السنوات الماضية النجاح ولكنه يعاني الآن وسط شكوك ومحاولات يساورها الشك للبحث عن الطريق. المنتخب الإيطالي لم يعتن من قبل بتقديم عروض جيدة من أجل الفوز ولكنه كان يحقق الفوز. والآن يتفهم الفريق أن شيئا ما يجب تغييره.


ومن بين الفرق الأبطال التي تطمح إلى إحراز اللقب ، يبرز المنتخب الفرنسي الذي يسعى لاستعادة توازنه ونظيره الإنجليزي الذي لم يحقق حتى الآن النجاح الذي يتناسب مع تاريخه والمنتخب البرتغالي بقيادة نجمه الخطير كريستيانو رونالدو والذي يبدو دائما كمنتخب واعد ولكنه لا يحقق المركز المفترض له والذي يتناسب مع اللاعبين المتواجدين في صفوفه.


والمنتخبات الباقية تسعى إلى تفجير مفاجأت، وفي عالم كرة القدم ، لا يفوز أي فريق مسبقا. كل فريق يحلم بتحقيق المفاجأة. المنتخب الروسي يستطيع تحقيقها. ولكنه يحتاج إلى الشخصية والرغبة المخلصة في المنافسة. إذا وجد الفريق هذا الأمر سيتقدم للأمام.


وكما أقول دائما ، يكفي أن تحترم هذه المنتخبات البطولة واللعبة لنشاهد أفضل كرة قدم أوروبية. شخص ما قال من قبل إن كأس أوروبا هي كأس العالم بدون البرازيل والأرجنتين. وإذا كان الأمر كذلك ، فإننا ننتيظر أسابيع جيدة من المنافسة.

نظرة الحب 06-08-2012 10:30 PM

نحو 130 ألف مشجع بالملعب وما حوله
ترقب في بولندا لافتتاح أمم أوروبا
http://www.aljazeera.net/file/getcus...a-075f76230349الجماهير البولندية تأمل في بداية موفقة لمنتخب بلادها المضيف (الفرنسية)

توقعت بولندا وصول 130 ألف مشجع اليوم إلى الملعب الوطني في العاصمة وارسو ومناطق تجمع المشجعين القريبة منه، لمتابعة افتتاح بطولة أمم أوروبا لكرة القدم (يورو 2012) التي تنطلق فعالياتها اليوم وتشترك في تنظيمها بولندا وأوكرانيا حتى الأول من الشهر المقبل.

وقالت وزيرة الرياضة البولندية جوانا موتشا اليوم إنه من المتوقع أن يصل إلى الملعب نحو خمسين ألف مشجع إضافة إلى ثمانين ألف مشجع في مناطق تجمعات الجماهير انتظارا للمباراة الافتتاحية بين منتخبي بولندا واليونان.
ويأمل أصحاب الأرض أن يحقق فريقهم بداية موفقة ويتجنب عثرة منذ المباراة الافتتاحية أمام منافس أعلى ترتيبا في التصنيف العالمي. ويرى النقاد أن لدى بولندا فرصا قوية لتخطي المجموعة الأولى التي تضم أيضا روسيا والتشيك، وتبدو المنافسة فيها مفتوحة على مصراعيها.
وفيما ينتظر مطار وارسو وصول بعض المشجعين اليونانيين، سيتوجه مشجعون من روسيا إلى مدينة فروتسواف غرب بولندا لتشجيع منتخب بلادهم في مباراته أمام المنتخب التشيكي، التي تقام في وقت لاحق بعد المباراة الافتتاحية وضمن منافسات المجموعة الأولى أيضا بالدور الأول.
والتقت روسيا مع جمهورية التشيك مرة وحيدة قبل ذلك وكانت في بطولة 1996 بإنجلترا رغم أن البلدين السابقين -الاتحاد السوفياتي وتشيكوسلوفاكيا- التقيا 12 مرة انتهت ست منها بانتصار السوفييت مقابل انتصارين فقط للتشيك.
وعقب انتهاء المباراة الافتتاحية اليوم في وارسو، ينتظر أن يسير العديد من المشجعين فوق الجسر الواصل بين الملعب ووسط العاصمة وارسو، وذلك لمتابعة مباراة التشيك وروسيا عبر شاشات العرض الموجودة بمناطق تجمعات المشجعين.
وينتظر أن يسيطر مشجعو بولندا على الأجواء في وارسو، حيث اشتروا ثلاثين ألف تذكرة مقابل أربعة آلاف تذكرة فقط لمشجعي اليونان.
وفي فروتسواف، يتوقع حضور عشرة آلاف مشجع روسي مقابل 6800 مشجع تشيكي في مدرجات الملعب البلدي التي تتسع لأربعين ألف مشجع.http://www.aljazeera.net/App_Themes/...s/top-page.gif

نظرة الحب 06-08-2012 10:31 PM

أبدى جورجيو كيليني مدافع المنتخب الإيطالي ثقته الكاملة في قدرة الأدزوري على الفوز على بطل أوروبا و العالم المنتخب الإسباني، و ذلك خلال أولى مباريات إيطاليا ضمن المجموعة الثالثة من بطولة كأس أمم أوروبا 2012.
اقرأ أيضاً





فعلى الرغم من إقصاء إسبانيا لإيطاليا من بطولة يورو 2008، و في ظل إصابة أندريا بارزالي و فضيحة المراهنات التي تعصف بلاعبي أندية دوريي الدرجة الأولى و الثانية في إيطاليا، لا يرى مدافع اليوفنتوس أمامه هدفًا خلال قمة يوم الأحد سوى حصد النقاط الثلاثة.

حيث قال عبر الموقع الرسمي للاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يمكننا أن نهزمهم. لدينا دوافع هائلة و الثقة في قدرتنا على الفوز بهذه المباراة. لن نبقى في الدفاع بانتظار شن هجمة مرتدة لأن تلك ليست طبيعتنا، بل سنحاول احترام منافسينا و محاولة القيام بما اعتدنا القيام عليه خلال العامين الماضيين: لعب كرة قدم جيدة".

إلا أن ثقة كيليني في تحقيق الفوز لم تمنعه من إبداء احترامه الكبير للمنتخب الإسباني و إعجابه بأسلوب لعبه و عناصره المميزة، قائلًا "إسبانيا أثبتت أن أسلوب لعبها ليس أسلوب لعب يُلقَّن، حتى دون بعض العناصر الفعالة".

"لقد أشركوا خلال المباريات الودية عددًا من اللاعبين الجدد الذين أثبتوا أنهم يمتلكون من القيمة ما يمتلكه الأساسيين في الهجوم. هذا الفريق الآن شبيه للغاية بالفريق الذي واجهناه قبل أربع سنوات و الذي فاز بكل شيء".

"بطولة اليورو قصيرة للغاية و هو أمر يجعل كل مباراة مهمة للغاية، إن لم تكن حاسمة. نحن نعلم جيدًا أنها ستكون بداية صعبة لنا لأن المباراة الأولى دائمًا ما تكون معقدة، خاصة أمام مثل هذا المنافس".

"سندخل إلى أرض الملعب و نحن نعي الإمكانيات العظيمة التي يمتلكها منافسينا، لكننا أيضًا نعي أننا قادرون على فرض أسلوب لعبنا و أننا قادرون على الفوز. سنحاول مقارعتهم و أيضًا التسبب لهم بالمشاكل بما نملكه من إمكانيات. على أي حال فسوف تكون مباراة مثيرة للغاية".

نظرة الحب 06-08-2012 10:31 PM

قمة نارية تجمع روسيا والتشيك بأفضلية لـ"الدُب"

كرة القدم - كأس أوروبا 2012



اليوم الافتتاحي يشهد في ثاني مبارياته قمة كبيرة في مباراة يميل التاريخ فيها لمصلحة الروس على حساب التشيك.

http://i.eurosport.anayou.com/2012/0...56-317-238.jpg
Eurosportوارسو - يشهد الجمعة في يوم افتتاح النسخة الرابعة عشرة من بطولة أمم أوروبا 2012 مواجهة نارية بين التشيك والروس في فروكلاف.
ويلتقي المنتخبان الروسي والتشيكي بطل المسابقة عام 1976 (تحت اسم تشيكوسلوفاكيا) ووصيف نسخة عام 1996 وثالث نسخة 2004، الجمعة في فروكلاف في أولى قمم البطولة.
ويصب التاريخ في مصلحة الروس الذي فازوا 6 مرات في 13 مباراة أمام التشيك مقابل خسارتين و5 تعادلات.
والتقى المنتخبان مرة واحدة في العرس القاري وانتهت المباراة بالتعادل 3-3 عام 1996 في انكلترا.
ويدخل المنتخب الروسي المباراة بمعنويات عالية فهو لم يخسر في مبارياته ال14 الأخيرة حيث حقق 7 انتصارات آخرها على ايطاليا بثلاثية نظيفة الجمعة الماضي، و7 تعادلات، كما أن شباكه لم تستقبل سوى هدفين في المباريات ال11 الأخيرة.
ويأمل المنتخب الروسي في تحقيق نتيجة أفضل من التي حققها في النسخة الأخيرة عندما بلغ دور الأربعة، معولا على 11 لاعبا من الذين ساهموا في انجاز سويسرا والنمسا في مقدمتهم القائد اندري ارشافين ورومان بافليوتشنكو.
وارتفعت أسهم روسيا في البطولة القارية بعد فوزها الكبير على ايطاليا، بيد انه مدربها الهولندي ديك ادفوكات رفض اعتبار منتخب بلاده بين المرشحين للفوز باللقب، وقال "الفوز في مباراة ودية حتى ولو كان على حساب ايطاليا لا يضعنا في قائمة المنتخبات المرشحة للفوز باللقب. يجب أن نبقى واقعيين، لقد كانت المباراة إعدادية فقط".
وتابع "أمر جيد أننا سجلنا 3 أهداف أمام ايطاليا وذلك لتعزيز الثقة في اللاعبين، لكن يتعين علينا دائما تطوير مستوى خط دفاعنا لتفادي مشاكل عويصة في مبارياتنا في الدور الأول بدء من الجمعة أمام تشيكيا التي تضم مهاجمين بارزين".
وأعرب ادفوكات عن ثقته الكبيرة في اللاعبين الذين ساهموا في انجاز 2008، وقال "إنهم يشكلون العمود الفقري للمنتخب وهم قادرون على تكرار ما فعلوه قبل 4 أعوام، لان لدينهم روح الانتصارات في البطولات الكبرى وهذا ما يجعلني متفائلا قبل بداية البطولة".
في المقابل، تسعى تشيكيا إلى الخروج بأقل الأضرار أمام روسيا لتحقيق انطلاقة جيدة ترفع معنويات لاعبيها في باقي مشوار الدور الأول.
ويبقى حارس مرمى تشيلسي الانكليزي العملاق بيتر تشيك وصانع الألعاب توماس روزيسكي الركيزتان الأساسيتان لتشيكيا في سعيها إلى الذهاب بعيدا في البطولة.
كما أن تشيكيا تعول على خوضها جميع مبارياتها في الدور الأول في مدينة فروكلاف البولندية القريبة من الحدود التشيكية وبالتالي ستحظى بدعم جماهيري كبير وكأنها تلعب على أرضها.
وقال تشيك "روسيا منتخب قوي وإبان عن مؤهلات كبيرة في مبارياته الإعدادية كما انه ابهر المتتبعين في النسخة الأخيرة ولا يزال يحتفظ بأغلب نجومه. مواجهتها امتحان حقيقي بالنسبة لنا، وإذا وفقنا في تخطيه بنجاح سنقول كلمتنا في هذه البطولة".
وأضاف تشيك المسلح بلقب مسابقة دوري أبطال أوروبا هذا الموسم: "كأس أوروبا بطولة معقدة يصعب التكهن بالفائز بلقبها وان كانت هناك منتخبات لها بوادر التتويج على غرار اسبانيا وهولندا وألمانيا. المهم هو التعامل مع كل مباراة وعدم التفريط في الفوز لان ذلك مفتاح التتويج".
وتملك تشيكيا الأسلحة اللازمة لتخطي الدور الأول في مقدمتها المهاجم المخضرم ميلان باروش الذي يحوم الشك حول مشاركته أمام روسيا بسبب الإصابة.
واضطر باروش هداف كأس أوروبا عام 2004 والمهاجم الأساسي في المنتخب إلى الانسحاب من حصة تدريبية الثلاثاء لإصابة في ساقه.
وقال طبيب المنتخب التشيكي بتر نوفاك لوكالة "سي تي اي" الوطنية "يشعر ميلان بتحسن. لم يعد هناك أوجاع. وقال لي بأنه يريد المشاركة في التمارين ".

نظرة الحب 06-08-2012 10:32 PM

استعاد مدافع نادي أرسنال الألماني بير ميرتيساكر لياقته الكاملة قبيل المواجهة الافتتاحية الطاحنة لمنتخب بلاده ضد المنتخب البرتغالي في المجموعة الثانية "ب" غداً مساء في منافسات بطولة أمم أوروبا 2012 التي ستنطلق مبارياتها مساء اليوم.
اقرأ أيضاً





ميرتيساكر الذي ابتعد عن الملاعب منذ فبراير الماضي بسبب تعرضه لإصابة في الكاحل مع أرسنال في الدوري الانكليزي، كان قد اصطدم مؤخراً بزميله جيروم بواتنج في تدريبات المانشافت لتحوم شكوك حول مشاركته في اللقاء الافتتاحي لليورو.

وقد أكد المدرب المساعد هانسي فليك على جهوزية ميرتيساكر التامة للقاء:" لقد كانت هنالك بعض الشكوك حوله يوم أمس بعد اصطدامه بجيروم بواتنج أثناء تنفيذ ركنية، كان ممدداً على الأرض ولكن الأمر اتضح أنه لا يعدو كونه مشكلة عابرة، الأن كل لاعبينا بأتم الجهوزية."

فليك أكد أيضاً أنه لم يتم الاستقرار بعد على الصورة النهائية لخط دفاع المانشافت خلال اللقاء:" القرار النهائي سيتم اتخاذه هذا المساء بعد الحصة التدريبية الأخيرة، لدينا تشكيلة معينة في رؤوسنا، ولكن هنالك بعض الشكوك حول ما إذا كان اللاعبون الذين اخترناهم سيكونون جاهزين أم لا، وهذا جيد لأنه يحافظ على التركيز العالي حتى النهاية."

يذكر أن لقاء ألمانيا والبرتغال سينطلق مساء السبت في تمام الساعة 21:45 بتوقيت مكة المكرمة من أرض ملعب أرينا لفيف في مدينة لفيف الأوكرانية.

نظرة الحب 06-08-2012 10:32 PM

بالتزامن مع إنطلاق بطولة أمم أوروبا 2012 والتي تستضيفها كل من بولندا واوكرانيا وبمشاركة 16 منتخباً من القارة الأوروبية ، ستقوم دور العرض السينمائية في العاصمة طهران بالنقل الحي لمباريات البطولة .
غلام رضا فرجي نائب رئيس اتحاد دور السينما الإيرانية أعلن أن مجموعة من أصحاب دور العرض السينمائي في طهران كانوا قد تقدموا قبل إسبوعين إلى إدارة الرقابة والتقييم لمنحهم تراخيص بث مباريات البطولة ، وجاء الرد بالموافقة من الإدارة المعنية بمنح تراخيص لـ 14 داراً سينمائية في العاصمة طهران تستطيع بموجبه بث مباريات البطولة التي تنطلق مساء اليوم الجمعة 8 يونيو /حزيران .
دور العرض السينمائية التي ستنقل بث مباريات أمم اوروبا 2012 هي: سينما آزادي ، ملت ، زندكي ، شكوفه ، ، تماشا، راكا ، کیان ، ایوان شمس ، سینما ایران ، الاستقلال، افریقيا ، سبیده ، جوان و دهکده .

نظرة الحب 06-08-2012 10:34 PM

http://u.goal.com/190500/190596hp2.jpgGetty Images

اعترف دانييلِّي دي روسِّي بعد انتهاء تدريبات المنتخب الإيطالي ظهر اليوم أنه على الأرجح سيخوض المباراة الافتتاحية للأدزوري في كأس أمم أوروبا 2012 ضد المنتخب الإسباني بعد غدٍ الأحد كقلب دفاع عوضًا عن اللعب في مكانه الطبيعي كلاعب خط وسط محوري.
اقرأ أيضاً





ففي ظل إصابة مدافع اليوفنتوس أندريا بارزالي و غيابه المتوقع عن الملاعب لمدة قد تصل إلى 20 يومًا، عمل مدرب إيطاليا تشيزاري برانديلي على تجربة الدفاع الثلاثي خلال الحصص التدريبية لمنتخب بلاده خلال الأيام القليلة الماضية، و قد ظهر دي روسِّي في تدريبات اليوم في وسط قلب الدفاع الثلاثي.

و كان دي روسِّي - صاحب الـ 72 مباراة دولية مع إيطاليا - قد لعب في ذلك المركز في عدة مباريات خلال الموسم المنصرم مع روما في الدوري الإيطالي، و قد صرَّح قائلًا لميدياسيت "هناك فرصة بنسبة 99.9% للَّعب كقلب دفاع أمام إسبانيا يوم الأحد".

"سأكون همزة الوصل بين الدفاع و الوسط فأنا لن أكون فقط مجرد مدافع. ربما يكون لي مستقبل في هذا المركز، لكن حتى الآن أنا أعتبر نفسي مدافعًا فقط في الحالات الطارئة".


نظرة الحب 06-08-2012 10:34 PM

الاتحاد الاوروبي يكلف المركز الدولي للامن الرياضي بمهام حيوية في كأس اوروبا 2012




الدوحة : (ا ف ب)
كلف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا) المركز الدولي للأمن الرياضي بالعمل يدا بيد سويا في المجالات المتعلقة بالأمن الرياضي والنزاهة الرياضية وذلك طيلة إقامة منافسات كأس اوروبا 2012 في أوكرانيا وبولندا والتي ستنطلق يوم الجمعة المقبل بلقاء افتتاحي يجمع المنتخب البولندي ونظيره اليوناني وتستمر حتى الأول من يوليو المقبل.

ويأتي هذا التكليف بعد أقل من شهر من نجاح عمل مشترك مماثل بين المركز الدولي للأمن الرياضي والاتحاد الأوروبي في نهائي دوري أبطال أوروبا 2012 في ميونيخ وهو اللقاء الذي جمع بايرن ميونيخ وتشيلسي الإنجليزي وانتهى بفوز تشيلسي باللقب.

ويسعى المركز الدولي للأمن الرياضي من خلال التواجد في بطولة كبيرة مثل أمم أوروبا بأوكرانيا وبولندا الى تكريس حضوره العالمي وتعزيز مسيرة المركز ومحاكاة العمل المهني الجيد الذي قدمه المركز في نهائي دوري أبطال اوروبا عندما ساهم فريق متخصص من المركز مع المنظمين المحليين وممثلي اللجنة الأمنية بالاتحاد الأوروبي في إخراج المباراة بالشكل المثالي الذي كانت عليه.

وقد أشاد مارك تيمر رئيس اللجنة الأمنية بالاتحاد الأوروبي لكرة القدم بمشاركة المركز الدولي للأمن الرياضي نهائي دوري أبطال أوروبا وعلى إثر ذلك كان هناك تكليف جديد للمركز بالعمل في اكبر البطولات القارية في العالم وهي أمم أوروبا 2012.

وأكد المركز الدولي للأمن الرياضي في بيان صحافي إن تكليف ااتحاد القاري للمركز بالعمل في بطولة أمم أوروبا 2012 يأتي على خلفية العمل المهني والمردود الجيد الذي قدمه فريق العمل بالمركز في المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا وهذا التكليف يرسل لنا مزيد من الإشارات الإيجابية بأن المركز الذي لم يمض على تأسيسه إلا عاما وبضعة أشهر يسير في الطريق الصحيح ليصبح مرجعية عالمية في مجال الأمن الرياضي والنزاهة الرياضية بجوانبها الثلاث وهي التلاعب في نتائج المباريات والمراهنات والمنشطات.

وأوضح البيان أن تكليف ويفا للمركز الدولي في بطولة أمم أوروبا 2012 بأوكرانيا وبولندا يتضمن تقديم الاستشارات الأمنية والإشراف على تنفيذ مختلف الخطط الأمنية التي شارك المركز أيضا في وضعها مع المعنيين بهذا الأمر في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم وفي البلدين المنظمين، كما أن المركز سيعمل كممثل للويفا في البطولة بمقريها في أوكرانيا وبولندا لضمان تنفيذ البلدين للمعايير الأمنية الموضوعة من قبل الاتحاد القاري والمتفق عليها في عقد الاستضافة.

وأشار البيان ايضا أن فريق عمل متخصص توجه قبل عدة أيام إلى أوكرانيا وبولندا وبدأ بالفعل في ممارسة مهام العمل المنوط بالمركز ويضم هذا الفريق مجموعة من المهنيين في مختلف مجالات الأمن الرياضي برئاسة هيلموت شبان المدير التنفيذي للمركز لافتا إلى أن إدارة المركز بالطبع سعيدة بالعمل مع واحد من أكبر الإتحادات الكروية في العالم بعد الفيفا وهذا الأمر بحد ذاته نجاح في زمن وجيز للجهود التي يبذلها فريق العمل بالمركز الدولي منذ تأسيسه.

نظرة الحب 06-08-2012 10:35 PM

مهام حيوية للمركز الدولي للأمن الرياضي في أمم أوروبا

المصدر:
  • الدوحة -»البيان»
التاريخ: 07 يونيو 2012

http://cdn1.albayan.ae/polopoly_fs/1...2203684663.jpg

كلف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليوفا) من جديد المركز الدولي للأمن الرياضي، وهو منظمة عالمية غير ربحية وتأخذ من الدوحة مقرا لها، بالعمل يدا بيد مع اليوفا في المجالات المتعلقة بالأمن الرياضي والنزاهة الرياضية وذلك طيلة إقامة منافسات بطولة أمم أوروبا 2012 في أوكرانيا وبولندا والتي ستنطلق يوم الجمعة المقبل بلقاء افتتاحي يجمع المنتخب البولندي ونظيره اليوناني وتستمر حتى الأول من يوليو المقبل.
ويأتي هذا التكليف بعد أقل من شهر من نجاح عمل مشترك مماثل بين المركز الدولي للأمن الرياضي والاتحاد الأوروبي لكرة القدم في نهائي دوري أبطال أوروبا 2012 في ميونيخ وهو اللقاء الذي جمع بايرن ميونيخ وتشيلسي الإنجليزي وانتهى بفوز تشيلسي باللقب الأوروبي.
ويسعى المركز الدولي للأمن الرياضي من خلال التواجد في بطولة كبيرة مثل أمم أوروبا بأوكرانيا وبولندا لتكريس حضوره العالمي وتعزيز مسيرة المركز ومحاكاة العمل المهني الجيد الذي قدمه المركز.

نظرة الحب 06-08-2012 10:51 PM

كأس امم اوروبا 2012::
بولندا 1 / 1 اليونان
وتبدا قريبا ::
روسيا / التشيك

نظرة الحب 06-09-2012 12:44 AM

قال ديريك كويت نجم المنتخب الهولندي أن الفوز على الدنمارك في افتتاح مباريات "الأورانخي" في بطولة كأس أمم أوروبا 2012 قد يكون مفتاحًا لمسيرة ناجحة لمنتخب بلاده في اليورو، متمنيًا أن يكرر التاريخ نفسه و يصل المنتخب "البرتقالي" إلى نهائي اليورو من بوابة الدنمراكيين.

حيث كانت هولندا قد قابلت الدنمارك في أولى مبارياتها في كأس العالم 2010، في مباراة أحرز فيها كويت هدف منتخبه الثاني في مباراة انتهت بالفوز بهدفين دون رد على حساب منتخب المدرب مورتن أولسن، قبل أن يمضي "الطواحين" قُدُمًا في المونديال الأفريقي و يتأهلوا إلى المباراة النهائية التي خسروها على يد المنتخب الإسباني.

و يأمل كويت، من أجل الوصول إلى نهائي اليورو في كييف يوم 1 يوليو، أن تحقق هولندا الفوز من جديد غدًا السبت في مدينة خاركيف على حساب المنتخب الدنماركي الذي وصفه بالنسخة المحسنة عما كان عليه قبل عامين.

حيث صرَّح المهاجم المنتقل حديثًا من نادي ليفربول إلى نادي فنربخشة التركي لـ إن يو سبورت "كأس العالم أظهر لنا مدى أهمية الفوز بالمباراة الأولى. علينا أن نفعل ذلك مجددًا".

"الدنمارك تحسنت كثيرًا منذ ذلك الحين و قد فازوا على البرتغال في خمسة من آخر ست مباريات، و ذلك يشير إلى أنهم أصبحوا فريقًا أقوى و أكثر استقرارًا".

نظرة الحب 06-09-2012 12:45 AM

أشار مهاجم المنتخب الهولندي ديريك كويت أن الفوز على الدنمارك في افتتاح مباريات المجموعة الثانية في بطولة كأس أمم أوروبا 2012 قد يكون مفتاحاً لمسيرة ناجحة لمنتخب بلاده في اليورو، متمنياً أن يكرر التاريخ نفسه و يصل المنتخب "البرتقالي" إلى نهائي اليورو من بوابة الدنمراكيين وقال : كأس العالم أظهر لنا مدى أهمية الفوز بالمباراة الأولى ، علينا أن نفعل ذلك مجدداً .

نظرة الحب 06-09-2012 12:45 AM

شن نجم برشلونة و المنتخب الهولندي إبراهيم أفلاي على المشجعين الذين وجهوا هتافات عنصرية لزملائه خلال حصة "الأورانخي" التدريبية ظهر اليوم، واصفًا إياهم بالمجانين و موضحًا أن على لاعبي كرة القدم التحلي بالصلابة في مواجهة مثل هذه المواقف المتكررة.


حيث وجهت فئة من بين 25 ألف مشجع شاهدوا تدريبات المنتخب البرتقالي في مدينة كراكوف صياحًا أشبه بأصوات القردة تجاه اللاعبين الهولنديين، أمر اعتبره مارك فان بومل قائد هولندا تصرفًا عنصريًا ضد زملائه مظهرًا سخطه على تلك الفئة.

و على الرغم من أن عددًا من التكهنات أشارت إلى أن تلك الهتافات قد لا تكون موجهة بصفة عنصرية للاعبين بقدر ما كانت احتجاجًا عامًا على عدم استضافة مدينة كراكوف لأي مباراة خلال بطولة كأس أمم أوروبا 2012، قال أفلاي لصحيفة دي تيليجراف "الأمر الوحيد الذي يمكنك قوله هو أن هناك مجانين يتسكعون أكثر من أولئك المحتجزين".

"حين تكون لاعب كرة قدم يجب أن تكون قويًا لأنك ستسمع مثل هذه الأمور طيلة الوقت: حين تدخل الملعب، حين تنفذ رمية تماس أو حين تنفذ ركلة ركنية. الناس يقولون: هذا لاعب كرة قدم يتقاضى الكثير من المال، لكن ذلك كل ما في الأمر بالنسبة لأي لاعب".

يُذكر أن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم أكد عدم نيته إجراء تحقيقات رسمية بشأن الواقعة.


نظرة الحب 06-09-2012 12:46 AM

يورو 2012: بطولة التحديات والهواجس
الجمعة 08 حزيران 2012، آخر تحديث 08:11 وليد بيساني
http://www.elnashrasports.com/files/..._euro_2012.jpg
تصحو بولندا واوكرانيا اليوم من حلم راودهما قبل سنوات، فبات الحلم حقيقة، وباتت الأنظار كلها شاخصة باتجاه وارسو وكييف، المدينتان اللتان لطالما طالهما النقد، فأصبحتا اليوم تنتظران الثناء والمديح.
"مونديال أوروبا" التسمية التي يحب الأوروبيون أن تطلق على كأس الأمم الأوروبية، تعلن إنطلاقها اليوم نحو مجد جديد لآفاق واسعة وتحديات ضخمة وآمال لن يكون أقلها الصعود الى منصة التتويج في الأول من تموز/يوليو المقبل.
لكن يورو 2012 ستكون بلا شك مختلفة، وقد تؤسس لمنحى جديد على الخارطة الأوروبية، هذا المنحى سيرسم تطلعات الجماهير والمنتخبات الاوروبية ومن خلفهم من يجلسون على سدة الاتحاد الاوروبي لكرة القدم.
بين يورو 2008 و2012 هناك قواسم مشتركة، لكنها أقل بكثير من الفوارق التي تدخل بها بطولة بولندا واوكرانيا.
يجلس ميشال بلاتيني – رئيس الاتحاد الأوروبي- في المنصة الرئيسية، وبين يديه ورقة صغيرة سيدّون عليها الكثير والكثير. ابتداءً من تجربة الإستضافة المشتركة والتي كادت تدمي قلبه بسبب تأخر إنشاء وتطوير البنى التحتية في بولندا واوكرانيا، مروراً بأخطاء الحكام - وإن كان وجود خمسة حكام للمرة الاولى قد يشكّل عاملاً مهماً في تراجع نسبة الأخطاء- بعد كارثة مباراة انكلترا والمانيا في مونديال 2010 في جنوب افريقيا، وانتهاء بـ"داء الإساءات العنصرية"، هذا الداء الذي بدأ يستشري بشكل ملحوظ في الملاعب الأوروبية، وقد يكلف البطولة الكثير ليس اقلها إيقاف المباريات.
في يورو 2012 سيعود الأمن هاجساً وان كانت بولندا واوكرانيا نجحتا حتى الآن في اقناع المسؤولين الأوروبيين بسلامة الإجراءات المتخذة، لكن لا يمكن أن ننسى ان الدولتين لم تستضيفا بطولة بهذا الحجم سابقا في ظل التحديات الامنية التي يشهدها العالم كله، ولعل بوادر هذا التحدي بدأت بالتحذير غير المسبوق الذي وجه الى المشجعين المشاغبين حيث اتخذت الشرطة تدابير امنية "عنيفة" للتعامل معهم تبدأ بمدافع المياه والصوت والكلاب البوليسية وتنتهي الى حد استخدام الرصاص الحي!
في يورو 2012 الأخطاء التحكيمية ممنوعة،وإحتجاجات اللاعبين مرفوضة،وانفعالات المدربين مضبوطة.
في بولندا واوكرانيا ستكون "العين" مرّكزة على مشاغبات ماريو بالوتيلي، واحتجاجات كريستيانو رونالدو،وعصبية واين روني وتعليقات باستيان شفاينشتايغر.
في بولندا واوكرانيا ستطل المفاجآت برأسها وقد تطيح بالكبار من الدور الأول بعد أن أوقعتهم القرعة في الواجهة في دور المجموعات، لكن بالمقابل فإن اي بطولة يضم دورها ربع النهائي منتخبات مثل ألمانيا،هولندا،فرنسا،انكلترا،اسبانيا وايطاليا هي بلا شك بطولة ناجحة بكل المقاييس بغض النظر عن المستوى الفنى لتلك المنتخبات، ومع ذلك فقد تذهب تلك التوقعات ادراج الرياح، وتعلن البطولة هويتها بشكل مسبق.
في يورو 2012 سيعلن الكثيرون "الوداع الدولي"،وربما تكون البطولة المحطة الأخيرة لهؤلاء مع امنيات وآمال قد تكون سعيدة أو عكس ذلك،ومنهم على سبيل المثال لا الحصر بوفون،بيرلو،فان بوميل،اندريه شفشينكو،كلوزة،تيري،روزيسكي،باروش وغيرهم.
إذاً جيل كامل سيتوجه الى مكان جديد، لكن جيلاً آخر سيفرض نفسه على ملاعب بولندا واوكرانيا ليؤسس لمستقبل جديد للكرة الأوروبية.
وتحد من نوع آخر فرض نفسه في الاونة الاخيرة، وهو تحدي رفع صورة "السياحة الجنسية" عن البلدين المضيفين، وقد هددت مجموعة من النساء بالظهور عاريات الصدر في اكثر من مناسبة ومباراة للفت الانظار احتجاجاً على اعتبار الفتيات في طلا البلدين بمثابة "جاريات للجنس" ليس الا. وقد نفذت نساء هذه المجموعة سلسلة "هجمات" متقنة في عدة امكنة تم فيها عرض كأس امم اوروبا امام الناس لمشاهدتها واخذ الصور التذكارية.
وإذا كانت الرياضة ممراً لتصفية الحسابات السياسية،فإنها كذلك في البطولة الحالية بعد إعلان عدد من زعماء الدول الأوروبية نيتهم مقاطعة حضور افتتاح أو اختتام البطولة ردا على ما تردد عن سوء معاملة رئيسة الوزراء الأوكرانية السابقة يوليا تيموشينكو القابعة في السجن.
ولأن السياسة بالسياسة تذكر، جاء تحذير وزارة الخارجية الأوكرانية من أن تسييس بطولة أوروبا سوف يقوض صورتها،مشيرة الى ان المقاطعة تعتبر موقفا مدمرا لأنه ما من طريق لإقامة صلة بين الرياضة و السياسة.
إذاً بطولة أمم اوروبا 2012 هي بطولة التحديات والهواجس،بطولة الآمال والتطلعات،بطولة تجمع بين جيلين وتمنح الأمل لبلدين..كل هذا وأكثر رهن بما ستقدمه البطولة على أمل أن لا تتأثر اليورو بتراجع "اليورو".

نظرة الحب 06-09-2012 12:47 AM

[IMG]http://ar.m3n4.net/wp-*******/uploads/M3N4NET-46943-0.jpg[/IMG]



في حضور اكثر من 56 الف متفرج تعادلت بولندا مع اليونان 1-1 اليوم الجمعة في وارسو في المباراة الافتتاحية لنهائيات كأس اوروبا لكرة القدم 2012 التي تستضيفها الاولى واوكرانيا حتى الاول من تموز/يوليو المقبل.

وسجل روبرت ليفاندوفسكي (17) هدف بولندا، وديميتريس سالبيجيديس (51) هدف اليونان.

وتلعب روسيا مع تشيكيا حاليا في ختام الجولة الاولى لمنافسات المجموعة الاولى. حيث تتقدم روسيا بهدفين مقابل لاشيء قدم الأول الان دزاغويف في الدقيقة 15 .. والثاني كان من نصيب رومان شيروكوف في الدقيقة 24 .. والمباراة في الشوط الأول حتى الآن ..

تابعونا لكل جديد مع مباريات كأس امم اوروبا 2012 .




شاهد المحتوى الأصلي على شبكة معنا الترفيهية ar.m3n4.net

نظرة الحب 06-09-2012 12:48 AM

بالصور .. اليونان تتعملق في افتتاح اليورو مجددا بتعادل صعب مع بولنداوكالات :
http://www.gn4me.com/goodnews4meImag...orts363517.jpgعكر المنتخب اليوناني احتفالات البولنديين بالمباراة الافتتاحية لنهائيات كأس أمم اوروبا لكرة القدم 2012 التي يستضيفونها مشاركة مع أوكرانيا حتى الأول من يوليو المقبل، عندما حرم منتخب بلادهم من فوزه الأول في العرس القاري بتعادله معه 1-1 الجمعة في وارسو.
وسجل روبرت ليفاندوفسكي (17) هدف بولندا، وديميتريس سالبيجيديس (51) هدف اليونان.
وكانت اليونان قد فعلتها عام 2004 عندما تغلبت على البرتغال المضيفة 1-0 في المباراة الافتتاحية ثم جددت فوزها على أصحاب الأرض في المباراة النهائية لتحرز اللقب للمرة الأولى في تاريخها.
وكانت بولندا في طريقها إلى تحقيق فوزها الأول في ثاني مشاركة لها في العرس القاري بعد الأولى عام 2008 في سويسرا والنمسا عندما خرجت خالية الوفاض بخسارتين أمام ألمانيا 0-2 وأمام كرواتيا 0-1 وتعادل مع النمسا 1-1، حيث تقدمت بهدف لنجمها هداف بروسيا دورتموند الألماني وثالث لائحة هدافي البوندزليجا ليفاندوفسكي في الشوط الأول، بيد أن اليونان قلبت الطاولة على أصحاب الأرض وبعشرة لاعبين حيث أدركت التعادل عبر البديل سالبيجيديس، وكان بإمكانها حسم النتيجة في صالحها لو نجح قائدها يورجوس كاراجونيس في ترجمة ركلة جزاء لكن الحارس البولندي البديل تصدى لمحاولته ببراعة.
وكانت نقطة التحول في المباراة دخول سالبيجيديس مطلع الشوط الثاني مكان سوتيريس نينيس حيث نشط الأخير كثيرا وأدرك التعادل واصطاد ركلة جزاء تساوى على إثرها المنتخبان في أرضية الملعب بطرد حارس مرمى بولندا وأرسنال الإنجليزي سيزيسني.
في المقابل، صدم البولنديون بعد هدف التعادل وتعطلت ماكينتهم الهجومية التي كانت نشيطة في الشوط الأول قبل أن تستيقظ في الدقائق الأخيرة دون أن تنجح في اقتناص هدف الفوز.
وهو التعادل الثالث في تاريخ لقاءات المنتخبين التي بلغت 16 مباراة حيث فازت بولندا 10 مرات واليونان 3 مرات.
ولم تشهد تشكيلة بولندا اي مفاجأة حيث اعتمد المدرب سمودا خطة 4-5-1 بقيادة ليفاندوفسكي وخلفه زميله في النادي الألماني القائد جاكوب بلازيكوفسكي ولاعب وسط بوردو الفرنسي لودوفيك أوبرانياك الذي بدأ مشواره مع بولندا عام 2009 بمواجهة اليونان عندما سجل هدفي الفوز (2-0).
في المقابل، اعتمد مدرب اليونان البرتغالي فرناندو سانتوس على خطة 4-3-3 بقيادة المخضرمين كوستاس كاتسورانيس وكاراجونيس.

نظرة الحب 06-09-2012 12:48 AM

يورو 2012 | اليونانيين يفرضون التعادل المثير على البولنديين في المباراة الافتتاحية
8-6-2012 [كرة القــدم]في المباراة الافتتاحية لبطولة كأس أمم أوروبا 2012 المقامة ببولندا و أوكرانيا، قلب المنتخب اليوناني الطاولة على رأس نظيره البولندي صاحب الضيافة و فاجأة بتعادل مثير للغاية بهدف لمثله بعد شوط أول شهد تفوق البولنديين بهدف دون رد و طرد نجم دفاع المنتخب اليوناني في مباراة شهدت إشهار الكثير من البطاقات الملونة.

حيث استطاع البديل ديميتريوس سالبينجيديس أن يصنع الفارق في الشوط الثاني مسجلًا هدف التعديل و متسببًا في طرد حارس بولندا فويتشيك تشيزني مانحًا منتخب بلاده ركلة جزاء فشل قائدهم في تحويلها إلى هدف الفوز.

أظهر المنتخب البولندي تفوقه منذ البداية على الصعيدين الدفاعي و الهجومي متسلحًا بعاملي الأرض و الجمهور و سرعة نجومه، فكانت الدقيقة الرابعة شاهدة على على أولى فرص اللقاء حين أرسل ياكوب بلازيكوفسكي كرة عرضية من الجهة اليمنى وصلت إلى هداف بروسيا دورتموند روبيرت ليفاندوفسكي الذي اعتُرِضَت تسديدته من داخل المنطقة الجزاء، لتصل الكرة إلى رافال مورافسكي الذي سدد كرة مقوسة من خارج منطقة الجزاء تصدى لها حارس اليونان كوستاس شالكياس بصعوبة.

نفذ المنتخب البولندي ركلة ركنية في أعقاب الفرصة السابقة انتهت بتسديد ماشيي ريبوس من خارج منطقة العمليات كرة مرة بجانب القائم الأيسر لأحفاد الإغريقيين، قبل أن يرد المنتخب اليوناني على الجانب الآخر في الدقيقة الـ 11 إثر ركلة حرة مباشرة نُفِّذت من الجهة اليُسرى إلى داخل منطقة حيث ثيوفانيس جيكاس الذي وضع الكرة برأسه بجانب القائم الأيمن.

عاد الخطر البولندي يحوم حول المرمى اليوناني من جديد حين أرسل بلازيكوفسكي كرة عرضية من الجهة اليُمنى إلى لودوفيك أوبرانياك الذي أطاح بالكرة بغرابة فوق المرمى من داخل منطقة الجزاء، قبل أن يُرسل بلازيكوفسكي عرضية أخرى بعدها بدقيقتين إلى داخل منطقة الجزاء مرت من الحارس اليوناني شالكياس لكن أيضًا من ليفاندوفسكي الذي كان على بعد بضع سنتيمترات من وضع الكرة برأسه في الشباك.

لكن في الدقيقة الـ 18 نجح المنتخب البولندي في هز الشباك محرزًا هدف التقدم المستحق و ذلك إثر كرة عرضية جديدة من بلازيكوفسكي عبر هجمة مرتدة سريعة وصلت إلى القادم من الجبهة اليُسرى داخل منطقة الجزاء ليفادوفسكي الذي استغل سوء تقدم شالكياس للتصدي للعرضية من أجل وضع الكرة برأسه في الزاوية اليُمنى من المرمى اليوناني.

هدأت المباراة رغم سيطرة نسبية للمنتخب البولندي على مجريات اللعب، حيث استطاع المنتخب اليوناني إعادة تنظيم صفوفه و أصبح ليفاندوفسكي يجد صعوبة كبيرة في التخلص من ظله و قائد الدفاع اليوناني سقراطيس باباستاثوبولوس، فيما أضاع زميله المدافع البولندي بيركيس فرصة خطيرة في الدقيقة 37 بعد أن سدد كرة من داخل منطقة الجزاء علت المرمى.

إلا أن الدفاع اليوناني بدا أنه سقط تمامًا بعد خروج أفرام بابادوبولوس بداعي الإصابة و نزول الشاب كيرياكوس بابادوبولوس، إضافة إلى طرد باباستاثوبولوس في الدقيقة 44 بعد تلقيه بطاقة صفراء ثانية بدت قاسية للغاية إثر التحام على الجهة اليمنى لليونان بينه و بين مورافسكي الذي ظهر و كأنه سقط من تلقاء نفسه.

و في المقابل، و قبل نهاية الشوط الأول، رفض الحكم الإسباني فيلاسكو كارفالو منح ركلة جزاء لصالح اليونان بعد أن أرسل سوتيريس نينيس عرضية من الجهة اليُمنى لليونان أوقفها بيركيس بجسده ثم بيده داخل منطقة الجزاء، معتبرًا أن لمسة اليد لم تكن متعمدة.

مع انطلاق الشوط الثاني، دخل ديميتريوس سالبينجيديس عوضًا عن زميله نينيس ليسجل في الدقيقة 51 هدف التعادل للفريق اليوناني الذي لعب حتى نهاية اللقاء بعشرة لاعبين، و ذلك عبر عرضية من الجهة اليُمنى تصدى لها حارس بولندا فويتشيك تشيزني الذي سقط داخل منطقة الجزاء تاركًا الكرة لسالبينجيديس و مرماه فارغًا، ليضع المهاجم البديل الكرة في الشباك الخالية.

كثف المنتخب البولندي من ضغطه مجددًا لإيجاد طريق الشباك اليونانية، لكن ذلك لم يكن ممكنًا رغم تسديدة أوبرانياك من ركلة حرة مباشرة في الدقيقة 57 و التي مرت بمحاذاة القائم الأيسر، و في المقابل حصل اليونانيون على ركلة جزاء في الدقيقة 69 إثر تمريرة ذكية للغاية من جورجيوس كاراجونيس خلف الدفاع البولندي لسالبينجيديس الذي كسر مصيدة التسلل و انفرد بتشيزني مراوغًا حارس آرسنال الذي أسقط سالبينجيديس أرضًا ليخرج بالبطاقة الحمراء، إلا أن كاراجونيس قائد منتخب اليونان فشل في تسجيل هدف الفوز بعد أن سدد الكرة في أدنى الزاوية اليُسرى لمرمى بولندا، و هي نفس الزاوية التي قفز إليها الحارس البديل بريميسلاف تايتون متصديًا للكرة.

مع مرور الوقت مالت الكفة لمصلحة المنتخب اليوناني الذي سيطر على اللقاء و أظهر صلابة دفاعية كبيرة بقيادة كيرياكوس بابادوبولس أمام زملاء ليفاندوفسكي، و في المقابل محاولات هجومية متزايدة فشل جورجيوس ساماراس الذي تحرك بشكل إيجابي للغاية في تتويجها بهدف الفوز مطيحًا بالكرة فوق المرمى في أكثر من محاولة، لتنتهي المباراة الافتتاحية بالتعادل الإيجابي و يصدم اليونانيين ملايين البولنديين الذي انتظروا الفوز في المباراة الافتتاحية لمنتخب بلادهم على أرضهم.

بهذه النتيجة يحصل المنتخبين على نقطة واحدة لكل منهما ضمن المجموعة الأولى التي ستقام ثاني مبارياتها ضمن الجولة الأولى لدور المجموعات بين المنتخب التشيكي و نظيره الروسي في تمام الساعة التاسعة بتوقيت مكة المكرمة.

نظرة الحب 06-09-2012 12:48 AM

سيطر التعادل بهدف لهدف على لقاء بولندا البلد المضيف أمام اليونان في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى في افتتاح بطولة كأس الأمم الأوروبية 2012 لكرة القدم التي تقام حالياً في بولندا وأوكرانيا.


وشهدت المباراة ندية كبيرة بين الفريقين، وتقاسم المنتخبان السيطرة على مدار شوطي المباراة حيث كانت الأفضلية لأصحاب الأرض في الشوط الأول، فيما تفوق المنتخب اليوناني بعض الشيء في الشوط الثاني.

وبدأ المنتخب البولندي المباراة بقوة مستغلا تشجيع الجماهير الغفيرة التي حضرت لتسانده في مباراة الافتتاح، وبادر بالهجوم منذ الدقائق الأولى بغية إحراز هدف مبكر يرهب به منافسه.

ولم ينتظر البولنديون كثيرا قبل أن ينجحوا في هز الشباك عن طريق نجمهم الأبرز ليفاندوفسكي الذي ارتقى ليسدد برأسه عرضية زميله بلازيكوفسكي لتسكن الكرة شباك الحارس المخضرم شالكاس "الأكبر سنا" بين لاعبي البطولة ب38 عاما في الدقيقة 15.


وفي الدقيقة 40، قام الحكم الأسباني كارلوس فيلاسكو بطرد اللاعب باباستاتوبولوس بعد تدخله في كرة مشتركة أيضا مع اللاعب البولندي موارفسكي في قرار مجحف بعض الشيء ليكمل المنتخب اليوناني المباراة بعشرة لاعبين قبل 5 دقائق من نهاية الشوط الأولى الذي حسمه المنتخب المضيف بهدف نظيف.


ونجح البديل دمتريوس سالبينجيديس في اقتناص هدف التعادل بعدما استغل خروج غير موفق من الحارس تشيزني لالتقاط كرة عرضية وحولها في الشباك البولندية في الدقيقة 51 محرزا هدف التعادل.


وحصل سالبينجيديس على ركلة جزاء لصالح فريقه عندما انفرد بالحارس تشيزني قبل أن يعرقله الأخير وينال البطاقة الحمراء في الدقيقة 69، لكن الحارس البديل تيتون نجح في التصدي لركلة الجزاء التي سددها القائد اليوناني كاراجونيس.


ووبهذا التعادل تقاسم الفريقان نقاط المباراة في المجموعة الأولى التي تضم أيضا منتخبي روسيا والتشيك

نظرة الحب 06-09-2012 04:48 PM

http://diyar.charlesayoub.com/index....ads/571169.jpg

بطولة أمم أوروبا 2012 في كرة القدم ــ المجموعة الثانية
مواجهة نارية بين ألمانيا والبرتغال وصراع الزميلين أوزيل ورونالدو
هولندا تسعى نحو بداية قوية والدنمارك تعوّل على انسجام لاعبيها
Saturday, June 09, 2012 - 12:38 AM






تتجه الأنظار اليوم السبت الى ملعب «ارينا لفيف» الذي يستضيف مواجهة نارية مرتقبة بين المنتخب الألماني ونظيره البرتغالي ضمن منافسات المجموعة الثانية من كأس اوروبا التي تحتضنها بولندا واوكرانيا حتى الأول من تموز المقبل.
وضمن المجموعة ذاتها، سيسعى المنتخب الهولندي إلى تكرار سيناريو مونديال جنوب أفريقيا 2010 عندما يواجه نظيره الدنماركي على «ميتاليست ستاديوم» في خاركيف.
ومن المؤكد أن هذه المجموعة هي الأقوى كونها تضم ثلاثة أبطال سابقين اضافة الى وصيف سابق هو المنتخب البرتغالي الذي سيسعى جاهدا بقيادة نجم ريال مدريد الاسباني كريستيانو رونالدو الى الانضمام لسجل الابطال لكن المهمة لن تكون سهلة على الاطلاق اعتبارا من المباراة الاولى التي ستجمعهم بالمنتخب الالماني، المتوّج باللقب 3 مرات (72 و80 المانيا الغربية، و96 ألمانيا الموحدة) فضلا عن أنه وصيف بطل النسخة الماضية (2008).
ويعتبر المنتخب الألماني من ابرز المرشحين للفوز باللقب نظراً الى المستوى الذي ظهر به في مونديال جنوب افريقيا حيث حل ثالثا بتشكيلة شابة تشكل ركيزة المنتخب المتواجد في نهائيات بولندا واوكرانيا.
ويطمح المنتخب الالماني ومدربه يواكيم لوف الى مواصلة الانتصارات المتتالية التي سجلها في التصفيات عندما حقق العلامة الكاملة في 10 مباريات بفضل قوته الهجومية الضاربة التي زارت شباك المنتخبات المنافسة 34 مرة. ويمني الالمان النفس بتحقيق نتيجة افضل من النسخة الاخيرة عندما سقطوا امام اسبانيا صفر-1 في المباراة النهائية سجله مهاجم تشلسي الانكليزي الحالي فرناندو توريس.
ومنذ استلامه مهام الادارة الفنية للمنتخب الالماني عام 2006، قاد لوف المانشافت الى المركز الثاني في كأس اوروبا عام 2008 والى المركز الثالث في كأس العالم الاخيرة، وستكون التطلعات في المانيا كبيرة جدا خصوصا بعد النجاح مئة بالمئة في التصفيات وفوزيها ودياً على البرازيل 3-2 وهولندا 3-صفر العام الماضي.
وقال لوف «لدينا العديد من اللاعبين الشباب، الذين لم يسبق خوض بطولة كبيرة»، مضيفا «انها حالة مماثلة لنهائيات كأس العالم 2010».
وتابع «الميزة حاليا هي أن منتخبنا هو أفضل مما كان عليه عام 2008 أو حتى عام 2010، مع فلسفتنا التي ترسخت الان مقارنة مع العامين الماضيين. لدينا منتخب متوازن جدا بلاعبين شباب اكثر نضجا».
بيد ان ناقوس الخطر دق للألمان ولوف عندما خسروا على ارضهم وديا امام فرنسا 1-2 في شباط الماضي، ثم امام سويسرا 3-5 في أواخر الشهر الماضي في غياب لاعبي بايرن ميونيخ، ما سلط الضوء على المشاكل التي يعاني منها الـ «مانشافت».
ومع ذلك، فإن مدافع شالكه بينيديكت هاويديس أكد أنه من الافضل ان نواجه مشاكل قبل البطولة الاوروبية، وقال «لا يزال هدفنا هو محاولة الذهاب بعيدا في البطولة الاوروبية وقطع جميع المراحل نحو احراز اللقب».
من ابرز الثغرات التي يعاني منها المنتخب الالماني هي قطب الدفاع. فمدافع ارسنال الانكليزي بير ميرتيساكر غاب عن الملاعب منذ شباط الماضي بسبب الاصابة في اربطة الكاحل ويتعين عليه ان يكون في قمة لياقته البدنية عندما يتواجه منتخبه مع البرتغاليين.
وقد تحدث ميرتيساكر الذي تعرض لإصابة الخميس خلال التمارين بعد اصطدامه بجيروم بواتنغ لكنه سيشارك في عن مواجهة اليوم، عن لقاء البرتغاليين قائلا بأن على زملائه القيام بجهود مضاعفة اذا ما ارادوا تحقيق فوزهم الثالث على التوالي على رونالدو ورفاقه في بطولة كبرى، في اشارة منه إلى فوز الـ»مانشافت» على «سيليساو داس كويناش» 3-1 في مباراة تحديد صاحب المركز الثالث في مونديال 2006، و3-2 في الدور ربع النهائي لكأس اوروبا 2008.
وستكون مواجهة البرتغال اختبارا فعليا لجدية واستعداد الألمان لرفع الكأس القارية للمرة الرابعة في تاريخهم، كما انها المواجهة الرابعة بين المنتخبين في النهائيات القارية بعد أن تعادلا صفر-صفر في الدور الاول عام 1984 ثم فازت البرتغال 3-صفر في الدور الأوّل من نسخة 2000 قبل أن تخسر في ربع نهائي 2008 (2-3) في اخر لقاء بينهما.
وتتفوّق ألمانيا بشكل واضح على منافستها من حيث مجمل المواجهات بينهما اذ فازت الاولى 8 مرات والثانية ثلاث مرات مقابل 5 تعادلات في المواجهات الـ16 السابقة بينهما.
وستكون الأنظار موجهة على المواجهة المرتقبة بين رونالدو وزميله في ريال مدريد مسعود اوزيل الذي تحدث عن قائد المنتخب البرتغالي قائلا عنه إنه «ببساطة شخص لطيف»، مضيفاً «إنه بالنسبة لي لاعب استثنائي في كافة النواحي الممكنة. عندما وصلت الى ريال قبل عامين تقريبا، شعرت بأنّه اهتم بي. إنّه ليس شخصا انعزاليا، في الواقع هو يمنح الكثير لكامل الفريق».
ومن جهته اكد رونالدو في معرض رده على سؤال لموقع الاتحاد الاوروبي حول رغبته بتحقيق الثأر من الالمان الذين أخرجوا بلاده من ربع نهائي 2008، انه لا يحبذ استخدام كلمة الثأر في كرة القدم «لأنها ببساطة مباراة في كرة القدم وليست حرباً. نريد الفوز وهذا امر واضح لأننا نريد ان نبدأ البطولة الاوروبية بطريقة جيدة. نحن ندرك بان المانيا منتخب رائع، كانت نتائجهم رائعة في مشاركاتهم الاخيرة. بالتالي، إنهم خصم نحترمهم بشكل كبير لكننا لدينا المؤهلات ايضا، لدينا قوتنا وسنفعل كل شيء لكي نسجل بداية جيدة.
هولندا ـ الدنمارك
يسعى المنتخب الهولندي إلى تحقيق بداية قوية عندما يلاقي نظيره الدنماركي اليوم السبت في ثاني مباريات المجموعة الثانية ضمن بطولة كأس أمم أوروبا 2012 التي تحتضنها بولندا وأوكرانيا.
ويمني رجال المدرب بيرت فان مارفييك نفسهم بأن يجدّدوا الفوز على الدنماركيين بعد أن تغلبوا عليهم 2-صفر في الدور الأول من مونديال جنوب إفريقيا، لكي يستعدوا على أكمل وجه للمواجهة المرتقبة امام الغريم التقليدي المنتخب الألماني في الجولة الثانية الأربعاء المقبل والتي ستشكل اللقاء الخامس بين «البرتقالي» و»المانشافات» في النهائيات القارية بعد نهائي 1980 (خسر 2-3) ونصف نهائي 1988 (فاز 2-1) والدور الأول من نسختي 1992 (فاز 3-1) و2004 (1-1).
ويخوض المنتخب الهولندي نهائيات كأس أوروبا وهو يضع نصب عينيه البناء على النجاح الذي حققه في جنوب إفريقيا من أجل تجنب سيناريو نسخة 2008، معولاً هذه المرة على الواقعية أكثر من الكرة الشاملة التي كانت ماركته المسجلة منذ السبعينات.
ويدخل المنتخب «البرتقالي» نهائيات بولندا وأوكرانيا في وضع مشابه لما اختبره في نهائيات النمسا وسويسرا 2008 حين وقع في مجموعة الموت إلى جانب العملاقين الإيطالي والفرنسي إضافة إلى رومانيا.
ويسعى الهولنديون إلى تكرار سيناريو الدور الأول من نهائيات 2008 حين تخطوا إيطاليا 3-صفر وفرنسا 4-1 ورومانيا 2-صفر، لكن مع تجنب سيناريو الدور ربع النهائي لأن مشوارهم توقف حينها على يد الروس (1-3).
ويأمل المنتخب «البرتقالي» أن تتمكن الواقعية التي يعتمدها مدربه فان مارفييك في قيادته لتكرار ما حققه منتخب رينوس ميتشلز عام 1988 حين توّج باللقب القاري للمرة الأولى في تاريخه بفوزه على الاتحاد السوفياتي في النهائي بفضل هدفين من رود خوليت وماركو فان باستن الذي كان مدرب المنتخب في سويسرا 2008.
يملك المنتخب الهولندي الذي يتواجه مع نظيره الدنماركي للمرة الثالثة في البطولة القارية بعد أن خرج على يد الأخير من نصف نهائي 1992 (خسر بركلات الترجيح بعد تعادلهما 2-2) قبل أن يفوز عليه في الدور الأول من نسخة 2000 (3-صفر)، مجموعة من اللاعبين التي تخول له الذهاب حتى النهاية خصوصاً إنه يضم في تشكيلته جميع النجوم الذين خاضوا نهائيات مونديال 2010 وعلى رأسهم الثنائي أريين روبن وويسلي سنايدر إضافة إلى المتألق روبن فان بيرسي وصانع الألعاب رافايل فان در فارت الذي أكد أن التشكيلة الحالية أقوى من التي بلغت نهائي جنوب إفريقيا 2010 وخاضت نهائيات كأس أوروبا 2008.
وقال لاعب توتنهام الإنكليزي: «نحن بين المرشحين (لكأس أوروبا 2012)، لا بل أفضل من مونديال 2010 ومن كأس أوروبا 2008 عندما كنا أبرز المرشحين للقب لفوزنا على فرنسا وإيطاليا، قبل سقوطنا أمام روسيا في ربع النهائي (1-3 بعد التمديد)».
وسيكون التنافس على شغل مركز رأس الحربة كبيراً بين فان بيرسي وكلاس يان هونتيلار اللذين توجا هدافين لبطولتي إنكلترا وألمانيا على التوالي مع آرسنال وشالكه.
وتحدث هونتيلار عن وضعه في المنتخب حالياً، قائلاً: «لعبت كثيراً في الآونة الأخيرة وقدمت أداء رائعاً في تصفيات كأس أوروبا...»، ثم تناول المواجهة المرتبقة مع الألمان: «ستكون بالطبع مباراة مميزة جداً بالنسبة لي، ذلك لأني أعرف جميع اللاعبين الذي يلعبون في الدوري الألماني. إنه أمر جميل أن نواجه ألمانيا في هذه البطولة، أنا مسرور بذلك. لقد بدأت المناوشات بيننا في شالكه (يضحك)».
وعن مواجهة الدنمارك التي سيلتقونها للمرة التاسعة والعشرين (فازت هولندا 12 مرة والدنمارك 6 مرات وتعادلا 10 مرات)، قال هونتيلار: «لم تكن مواجهة الدنمارك في جنوب إفريقيا 2010 سهلة على الاطلاق، حيث أننا تقدمنا عبر هدف سجله الدنماركيون في مرماهم. إنهم يملكون فريقاً جيداً ولاعبين يتمتعون بمؤهلات عالية مثل كريستيان إريكسن وسيمون كايير إلى جانب نيكلاس بندتنر. جميعهم يلعبون في مستوى عال، وقد أثبتوا في التصفيات أنهم يشكلون فريقاً لا يستهان به علما بأنهم تأهلوا إلى النهائيات على حساب البرتغال.
أما المنتخب الدنماركي الذي لا يضم نجوماً كبار أمثال فان بيرسي وروبن وشنايدر، فإنه يعول على انسجام مجموعته التي نجحت في اقصاء البرتغال من التصفيات وأجبرتها على خوض الملحق.
ويضم بطل أوروبا 1992 أسماء تلعب باستمرار في أنديتها طيلة الموسم، أمثال القائد دانيال آغر مدافع ليفربول الإنكليزي، ونيكلاس بندتنر مهاجم سندرلاند الإنكليزي، إضافة إلى سيمون كاير مدافع روما الإيطالي.
ويتمتع المنتخب الدنماركي بإدارة فنية خبيرة بقيادة العجوز الداهية مارتن أولسن الذي يبلغ عامه الثاني عشر على رأس الإدارة الفنية للمنتخب، ونجح في قيادته للتأهل إلى مونديالي 2002 و2010 إضافة إلى كأس أمم أوروبا 2004 و2012 .

نظرة الحب 06-09-2012 04:49 PM

اليوم .. في يورو 2012 هولندا والدنمارك يتطلّعان لبداية موفقة وألمانيا والبرتغال في استهلاليّة ناريّة
2012-06-08
كييف ـ وكالات

http://www.gsaidlil.com/vb/images/spacer.gifhttp://www.gsaidlil.com/get_img?NrIm...rArticle=76222 يسعى المنتخب الهولندي إلى تحقيق بداية قوية عندما يلاقي نظيره الدنماركي اليوم السبت في ثاني مباريات المجموعة الثانية ضمن بطولة كأس أمم أوروبا 2012 التي تحتضنها بولندا وأوكرانيا.
ويمني رجال المدرب بيرت فان مارفييك نفسهم بأن يجدّدوا الفوز على الدنماركيين بعد أن تغلبوا عليهم 2-صفر في الدور الأول من مونديال جنوب إفريقيا، لكي يستعدوا على أكمل وجه للمواجهة المرتقبة امام الغريم التقليدي المنتخب الألماني في الجولة الثانية الأربعاء المقبل والتي ستشكل اللقاء الخامس بين «البرتقالي» و»المانشافات» في النهائيات القارية بعد نهائي 1980 (خسر 2-3) ونصف نهائي 1988 (فاز 2-1) والدور الأول من نسختي 1992 (فاز 3-1) و2004 (1-1).
ويخوض المنتخب الهولندي نهائيات كأس أوروبا وهو يضع نصب عينيه البناء على النجاح الذي حققه في جنوب إفريقيا من أجل تجنب سيناريو نسخة 2008، معولاً هذه المرة على الواقعية أكثر من الكرة الشاملة التي كانت ماركته المسجلة منذ السبعينات.
سيناريو 2008 في ذاكرة الهولنديين
ويدخل المنتخب «البرتقالي» نهائيات بولندا وأوكرانيا في وضع مشابه لما اختبره في نهائيات النمسا وسويسرا 2008 حين وقع في مجموعة الموت إلى جانب العملاقين الإيطالي والفرنسي إضافة إلى رومانيا.
ويسعى الهولنديون إلى تكرار سيناريو الدور الأول من نهائيات 2008 حين تخطوا إيطاليا 3-صفر وفرنسا 4-1 ورومانيا 2-صفر، لكن مع تجنب سيناريو الدور ربع النهائي لأن مشوارهم توقف حينها على يد الروس (1-3).
ويأمل المنتخب «البرتقالي» أن تتمكن الواقعية التي يعتمدها مدربه فان مارفييك في قيادته لتكرار ما حققه منتخب رينوس ميتشلز عام 1988 حين توّج باللقب القاري للمرة الأولى في تاريخه بفوزه على الاتحاد السوفياتي في النهائي بفضل هدفين من رود خوليت وماركو فان باستن الذي كان مدرب المنتخب في سويسرا 2008.
يملك المنتخب الهولندي الذي يتواجه مع نظيره الدنماركي للمرة الثالثة في البطولة القارية بعد أن خرج على يد الأخير من نصف نهائي 1992 (خسر بركلات الترجيح بعد تعادلهما 2-2) قبل أن يفوز عليه في الدور الأول من نسخة 2000 (3-صفر)، مجموعة من اللاعبين التي تخول له الذهاب حتى النهاية خصوصاً إنه يضم في تشكيلته جميع النجوم الذين خاضوا نهائيات مونديال 2010 وعلى رأسهم الثنائي أريين روبن وويسلي سنايدر إضافة إلى المتألق روبن فان بيرسي وصانع الألعاب رافايل فان در فارت الذي أكد أن التشكيلة الحالية أقوى من التي بلغت نهائي جنوب إفريقيا 2010 وخاضت نهائيات كأس أوروبا 2008.
الدنمارك تعوّل على تكامل الفريق وخبرة أولسن
أما المنتخب الدنماركي الذي لا يضم نجوماً كبار أمثال فان بيرسي وروبن وشنايدر، فإنه يعول على انسجام مجموعته التي نجحت في اقصاء البرتغال من التصفيات وأجبرتها على خوض الملحق.
ويضم بطل أوروبا 1992 أسماء تلعب باستمرار في أنديتها طيلة الموسم، أمثال القائد دانيال آغر مدافع ليفربول الإنكليزي، ونيكلاس بندتنر مهاجم سندرلاند الإنكليزي، إضافة إلى سيمون كاير مدافع روما الإيطالي.
ويتمتع المنتخب الدنماركي بإدارة فنية خبيرة بقيادة العجوز الداهية مارتن أولسن الذي يبلغ عامه الثاني عشر على رأس الإدارة الفنية للمنتخب، ونجح في قيادته للتأهل إلى مونديالي 2002 و2010 إضافة إلى كأس أمم أوروبا 2004 و2012.
وتتجه الأنظار اليوم السبت الى ملعب «ارينا لفيف» الذي يستضيف مواجهة نارية مرتقبة بين المنتخب الألماني ونظيره البرتغالي ضمن منافسات المجموعة الثانية من كأس اوروبا التي تحتضنها بولندا واوكرانيا حتى الأول من تموز المقبل.
وضمن المجموعة ذاتها، سيسعى المنتخب الهولندي إلى تكرار سيناريو مونديال جنوب أفريقيا 2010 عندما يواجه نظيره الدنماركي على «ميتاليست ستاديوم» في خاركيف.
ومن المؤكد أن هذه المجموعة هي الأقوى كونها تضم ثلاثة أبطال سابقين اضافة الى وصيف سابق هو المنتخب البرتغالي الذي سيسعى جاهدا بقيادة نجم ريال مدريد الاسباني كريستيانو رونالدو الى الانضمام لسجل الابطال لكن المهمة لن تكون سهلة على الاطلاق اعتبارا من المباراة الاولى التي ستجمعهم بالمنتخب الالماني، المتوّج باللقب 3 مرات (72 و80 المانيا الغربية، و96 ألمانيا الموحدة) فضلا عن أنه وصيف بطل النسخة الماضية (2008).
ويعتبر المنتخب الألماني من ابرز المرشحين للفوز باللقب نظراً الى المستوى الذي ظهر به في مونديال جنوب افريقيا حيث حل ثالثا بتشكيلة شابة تشكل ركيزة المنتخب المتواجد في نهائيات بولندا واوكرانيا.
ويطمح المنتخب الالماني ومدربه يواكيم لوف الى مواصلة الانتصارات المتتالية التي سجلها في التصفيات عندما حقق العلامة الكاملة في 10 مباريات بفضل قوته الهجومية الضاربة التي زارت شباك المنتخبات المنافسة 34 مرة. ويمني الالمان النفس بتحقيق نتيجة افضل من النسخة الاخيرة عندما سقطوا امام اسبانيا صفر-1 في المباراة النهائية سجله مهاجم تشلسي الانكليزي الحالي فرناندو توريس.
ومنذ استلامه مهام الادارة الفنية للمنتخب الالماني عام 2006، قاد لوف المانشافت الى المركز الثاني في كأس اوروبا عام 2008 والى المركز الثالث في كأس العالم الاخيرة، وستكون التطلعات في المانيا كبيرة جدا خصوصا بعد النجاح مئة بالمئة في التصفيات وفوزيها ودياً على البرازيل 3-2 وهولندا 3-صفر العام الماضي، وقال لوف «لدينا العديد من اللاعبين الشباب، الذين لم يسبق خوض بطولة كبيرة»، مضيفا «انها حالة مماثلة لنهائيات كأس العالم 2010».
وتابع «الميزة حاليا هي أن منتخبنا هو أفضل مما كان عليه عام 2008 أو حتى عام 2010، مع فلسفتنا التي ترسخت الان مقارنة مع العامين الماضيين. لدينا منتخب متوازن جدا بلاعبين شباب اكثر نضجا».
بيد ان ناقوس الخطر دق للألمان ولوف عندما خسروا على ارضهم وديا امام فرنسا 1-2 في شباط الماضي، ثم امام سويسرا 3-5 في أواخر الشهر الماضي في غياب لاعبي بايرن ميونيخ، ما سلط الضوء على المشاكل التي يعاني منها ال»مانشافت».
ومع ذلك، فإن مدافع شالكه بينيديكت هاويديس أكد أنه من الافضل ان نواجه مشاكل قبل البطولة الاوروبية، وقال «لا يزال هدفنا هو محاولة الذهاب بعيدا في البطولة الاوروبية وقطع جميع المراحل نحو احراز اللقب».
من ابرز الثغرات التي يعاني منها المنتخب الالماني هي قطب الدفاع. فمدافع ارسنال الانكليزي بير ميرتيساكر غاب عن الملاعب منذ شباط الماضي بسبب الاصابة في اربطة الكاحل ويتعين عليه ان يكون في قمة لياقته البدنية عندما يتواجه منتخبه مع البرتغاليين.
وقد تحدث ميرتيساكر الذي تعرض لإصابة امس الاول الخميس خلال التمارين بعد اصطدامه بجيروم بواتنغ لكنه سيشارك في عن مواجهة الغد، عن لقاء البرتغاليين قائلا بأن على زملائه القيام بجهود مضاعفة اذا ما ارادوا تحقيق فوزهم الثالث على التوالي على رونالدو ورفاقه في بطولة كبرى، في اشارة منه إلى فوز الـ»مانشافت» على «سيليساو داس كويناش» 3-1 في مباراة تحديد صاحب المركز الثالث في مونديال 2006، و3-2 في الدور ربع النهائي لكأس اوروبا 2008.

نظرة الحب 06-09-2012 04:50 PM

الإصلاح نيوز/
يسعى المنتخب الهولندي إلى تحقيق بداية قوية عندما يلاقي نظيره الدنماركي السبت في ثاني مباريات المجموعة الثانية ضمن بطولة كأس أمم أوروبا 2012 التي تحتضنها بولندا وأوكرانيا.
ويمني رجال المدرب بيرت فان مارفييك نفسهم بأن يجدّدوا الفوز على الدنماركيين بعد أن تغلبوا عليهم 2-صفر في الدور الأول من مونديال جنوب إفريقيا، لكي يستعدوا على أكمل وجه للمواجهة المرتقبة امام الغريم التقليدي المنتخب الألماني في الجولة الثانية الأربعاء المقبل والتي ستشكل اللقاء الخامس بين “البرتقالي” و”المانشافات” في النهائيات القارية بعد نهائي 1980 (خسر 2-3) ونصف نهائي 1988 (فاز 2-1) والدور الأول من نسختي 1992 (فاز 3-1) و2004 (1-1).
ويخوض المنتخب الهولندي نهائيات كأس أوروبا وهو يضع نصب عينيه البناء على النجاح الذي حققه في جنوب إفريقيا من أجل تجنب سيناريو نسخة 2008، معولاً هذه المرة على الواقعية أكثر من الكرة الشاملة التي كانت ماركته المسجلة منذ السبعينات.
سيناريو 2008 في ذاكرة الهولنديين
بداية قوية للهولنديين في يورو 2008
ويدخل المنتخب “البرتقالي” نهائيات بولندا وأوكرانيا في وضع مشابه لما اختبره في نهائيات النمسا وسويسرا 2008 حين وقع في مجموعة الموت إلى جانب العملاقين الإيطالي والفرنسي إضافة إلى رومانيا.
ويسعى الهولنديون إلى تكرار سيناريو الدور الأول من نهائيات 2008 حين تخطوا إيطاليا 3-صفر وفرنسا 4-1 ورومانيا 2-صفر، لكن مع تجنب سيناريو الدور ربع النهائي لأن مشوارهم توقف حينها على يد الروس (1-3).
ويأمل المنتخب “البرتقالي” أن تتمكن الواقعية التي يعتمدها مدربه فان مارفييك في قيادته لتكرار ما حققه منتخب رينوس ميتشلز عام 1988 حين توّج باللقب القاري للمرة الأولى في تاريخه بفوزه على الاتحاد السوفياتي في النهائي بفضل هدفين من رود خوليت وماركو فان باستن الذي كان مدرب المنتخب في سويسرا 2008.
تشكيلة مثالية لوصيف أبطال العالم
المنتخب الهولندي
يملك المنتخب الهولندي الذي يتواجه مع نظيره الدنماركي للمرة الثالثة في البطولة القارية بعد أن خرج على يد الأخير من نصف نهائي 1992 (خسر بركلات الترجيح بعد تعادلهما 2-2) قبل أن يفوز عليه في الدور الأول من نسخة 2000 (3-صفر)، مجموعة من اللاعبين التي تخول له الذهاب حتى النهاية خصوصاً إنه يضم في تشكيلته جميع النجوم الذين خاضوا نهائيات مونديال 2010 وعلى رأسهم الثنائي أريين روبن وويسلي سنايدر إضافة إلى المتألق روبن فان بيرسي وصانع الألعاب رافايل فان در فارت الذي أكد أن التشكيلة الحالية أقوى من التي بلغت نهائي جنوب إفريقيا 2010 وخاضت نهائيات كأس أوروبا 2008.
وقال لاعب توتنهام الإنكليزي: “نحن بين المرشحين (لكأس أوروبا 2012)، لا بل أفضل من مونديال 2010 ومن كأس أوروبا 2008 عندما كنا أبرز المرشحين للقب لفوزنا على فرنسا وإيطاليا، قبل سقوطنا أمام روسيا في ربع النهائي (1-3 بعد التمديد)”.
وسيكون التنافس على شغل مركز رأس الحربة كبيراً بين فان بيرسي وكلاس يان هونتيلار اللذين توجا هدافين لبطولتي إنكلترا وألمانيا على التوالي مع آرسنال وشالكه.
وتحدث هونتيلار عن وضعه في المنتخب حالياً، قائلاً: “لعبت كثيراً في الآونة الأخيرة وقدمت أداء رائعاً في تصفيات كأس أوروبا…”، ثم تناول المواجهة المرتبقة مع الألمان: “ستكون بالطبع مباراة مميزة جداً بالنسبة لي، ذلك لأني أعرف جميع اللاعبين الذي يلعبون في الدوري الألماني. إنه أمر جميل أن نواجه ألمانيا في هذه البطولة، أنا مسرور بذلك. لقد بدأت المناوشات بيننا في شالكه (يضحك)”.
وعن مواجهة الدنمارك التي سيلتقونها للمرة التاسعة والعشرين (فازت هولندا 12 مرة والدنمارك 6 مرات وتعادلا 10 مرات)، قال هونتيلار: “لم تكن مواجهة الدنمارك في جنوب إفريقيا 2010 سهلة على الاطلاق، حيث أننا تقدمنا عبر هدف سجله الدنماركيون في مرماهم. إنهم يملكون فريقاً جيداً ولاعبين يتمتعون بمؤهلات عالية مثل كريستيان إريكسن وسيمون كايير إلى جانب نيكلاس بندتنر. جميعهم يلعبون في مستوى عال، وقد أثبتوا في التصفيات أنهم يشكلون فريقاً لا يستهان به علما بأنهم تأهلوا إلى النهائيات على حساب البرتغال.
الدنمارك تعوّل على تكامل الفريق وخبرة أولسن
منتخب الدنمارك
أما المنتخب الدنماركي الذي لا يضم نجوماً كبار أمثال فان بيرسي وروبن وشنايدر، فإنه يعول على انسجام مجموعته التي نجحت في اقصاء البرتغال من التصفيات وأجبرتها على خوض الملحق.
ويضم بطل أوروبا 1992 أسماء تلعب باستمرار في أنديتها طيلة الموسم، أمثال القائد دانيال آغر مدافع ليفربول الإنكليزي، ونيكلاس بندتنر مهاجم سندرلاند الإنكليزي، إضافة إلى سيمون كاير مدافع روما الإيطالي.
ويتمتع المنتخب الدنماركي بإدارة فنية خبيرة بقيادة العجوز الداهية مارتن أولسن الذي يبلغ عامه الثاني عشر على رأس الإدارة الفنية للمنتخب، ونجح في قيادته للتأهل إلى مونديالي 2002 و2010 إضافة إلى كأس أمم أوروبا 2004 و2012.

نظرة الحب 06-09-2012 04:52 PM

سيسعى المنتخب الهولندي الى تكرار سيناريو مونديال جنوب افريقيا 2010 عندما يواجه نظيره الدنماركي على "ميتاليست ستاديوم" في خاركيف غدا السبت في أول مباراة له ببطولة أمم أوروبا قبل ان يواصل زحفه نحو النهائي الاول له منذ 1978.

ويمني رجال المدرب بيرت فان مارفييك نفسهم بان يجددوا الفوز على الدنماركيين بعد ان تغلبوا عليهم 2-صفر في الدور الاول من مونديال جنوب افريقيا, لكي يستعدوا على اكمل وجه للمواجهة المرتقبة امام الغريم التقليدي المنتخب الالماني في الجولة الثانية الاربعاء المقبل والتي ستشكل اللقاء الخامس بين "البرتقالي" و"مانشافات" في النهائيات القارية بعد نهائي 1980 (خسر 2-3) ونصف نهائي 1988 (فاز 2-1) والدور الاول من نسختي 1992 (فاز 3-1) و2004 (1-1).

ويخوض المنتخب الهولندي نهائيات كأس اوروبا وهو يضع نصب عينيه البناء على النجاح الذي حققه في جنوب افريقيا من اجل تجنب سيناريو نسخة 2008, معولا هذه المرة على الواقعية اكثر من الكرة الشاملة التي كانت ماركته المسجلة منذ السبعينات.

ويدخل المنتخب "البرتقالي" نهائيات بولندا واوكرانيا في وضع مشابه لما اختبره في نهائيات النمسا وسويسرا 2008 حين وقع في مجموعة الموت الى جانب العملاقين الايطالي والفرنسي اضافة الى رومانيا. ويسعى الهولنديون ان يتمكنوا الى تكرار سيناريو الدور الاول من نهائيات 2008 حين تخطوا ايطاليا 3-صفر وفرنسا 4-1 ورومانيا 2-صفر, لكن مع تجنب سيناريو الدور ربع النهائي لان مشوارهم توقف حينها على يد الروس (1-3).

ويأمل المنتخب "البرتقالي" ان تتمكن الواقعية التي يعتمدها مدربه فان مارفييك في قيادته لتكرار ما حققه منتخب رينوس ميتشلز عام 1988 حين توج باللقب القاري للمرة الاولى في تاريخه بفوزه على الاتحاد السوفياتي في النهائي بفضل هدفين من رود غوليت وماركو فان باستن الذي كان مدرب المنتخب في سويسرا 2008. ويملك المنتخب الهولندي الذي يتواجه مع نظيره الدنماركي للمرة الثالثة في البطولة القارية بعد ان خرج على يد الاخير من نصف نهائي 1992 (خسر بركلات الترجيح بعد تعادلهما 2-2) قبل ان يفوز عليه في الدور الاول من نسخة 2000 (3-صفر), التي تخوله الذهاب حتى النهاية خصوصا انه يضم في تشكيلته جميع النجوم الذين خاضوا نهائيات مونديال 2010 وعلى رأسهم الثنائي اريين روبن وويسلي سنايدر اضافة الى المتألق روبن فان بيرسي وصانع الالعاب رافايل فان در فارت الذي اكد ان التشكيلة الحالية اقوى من التي بلغت نهائي جنوب افريقيا 2010 وخاضت نهائيات كأس اوروبا 2008.

وقال لاعب توتنهام الانكليزي "نحن بين المرشحين (لكأس اوروبا 2012), لا بل افضل من مونديال 2010 ومن كاس اوروبا 2008 عندما كنا ابرز المرشحين للقب لفوزنا على فرنسا وايطاليا, قبل سقوطنا امام روسيا في ربع النهائي (1-3 بعد التمديد)". وسيكون التنافس على شغل مركز رأس الحربة كبيرا بين فان بيرسي وكلاس يان هونتيلار اللذين توجا هدافين لبطولتي انكلترا والمانيا على التوالي مع ارسنال وشالكه.

وتحدث هونتيلار عن وضعه في المنتخب حاليا, قائلا "لعبت كثيرا في الاونة الاخيرة وقدمت اداء رائعا في تصفيات كأس اوروبا...", ثم تناول المواجهة المرتبقة مع الالمان: "ستكون بالطبع مباراة مميزة جدا بالنسبة لي, ذلك لاني أعرف جميع اللاعبين الذي يلعبون في الدوري الالماني. انه امر جميل ان نواجه المانيا في هذه البطولة, انا مسرور بذلك. لقد بدأت المناوشات بيننا في شالكه (يضحك)".

وعن مواجهة الدنمارك التي سيلتقونها للمرة التاسعة والعشرين (فازت هولندا 12 مرة والدنمارك 6 مرات وتعادلا 10 مرات), قال هونتيلار: "لم تكن مواجهة الدنمارك في جنوب أفريقيا 2010 سهلة على الاطلاق, حيث اننا تقدمنا عبر هدف سجله الدنماركيون في مرماهم. انهم يملكون فريقا جيدا ولاعبين يتمتعون بمؤهلات عالية مثل كريستيان اريكسن وسيمون كايير إلى جانب نيكلاس بندتنر. جميعهم يلعبون في مستوى عال, وقد اثبتوا في التصفيات انهم يشكلون فريقا لا يستهان به علما بأنهم تأهلوا إلى النهائيات على حساب البرتغال (تأهلت عبر الملحق).



نظرة الحب 06-09-2012 04:52 PM

كريستيانو رونالدو يحلم بالفوز بأمم أوربا 2012

ahmed abdallah08-06-2012 - 11:04 AM0
[IMG]http://onaeg.com/wp-*******/uploads/2012/03/wekalet-anba2-ona.png[/IMG]
[IMG]http://onaeg.com/wp-*******/uploads/2012/06/594282814-300x300.jpg[/IMG]
المسافة حتى الفندق تبلغ بالكاد 600 متر ، يقطعها البرتغاليون يوميا وسط المزحات والبسمات. لكن يوما بعد يوم لا يتغير اسم أول من يصل إلى ملعب التدريبات: كريستيانو رونالدو.
ودائما ما كان منتظرا من الهداف (27 عاما) قائد المنتخب البرتغالي ، شيء أكبر ، وهو لا يشعر بالضيق إزاء هذه الضغوط.
على العكس تماما ، يرغب كريستيانو رونالدو في أن يكون متصدر ترتيب الهدافين في أي بطولة ، سواء كان يلعب مع ريال مدريد في دوري الأبطال أم مع البرتغال في أمم أوروبا.
والشيء الوحيد الذي ينقص كريستيانو في مشواره هو لقب مع المنتخب البرتغالي ، وفوز قاري أو مونديالي هو الشيء الوحيد الذي قد يحوله من لاعب استثنائي إلى أسطورة.
لكن فيما يتعلق بالبرتغالي هناك المزيد. فهو أحد أغلى اللاعبين في العالم ، وخلال الأعوام الماضية فاز ببطولة العالم للأندية وبدوري أبطال أوروبا وبالكرة الذهبية. وفي جزيرة ماديرا ، مسقط رأسه ، هناك استاد يحمل اسمه. لكن رغم كل تلك النجاحات والأهداف الرائعة ، لا يزال ينظر إليه على أنه “اللاعب الثاني” خلف الأرجنتيني ليونيل ميسي.
ولو فاز بلقب مع البرتغال ، سيصنع كريستيانو شيئا لا يزال ميسي غير قادر على تحقيقه بعد ، إذا ما نحينا ذهبية الأرجنتيني الأولمبية مع منتخب بلاده خلال دورة بكين 2008 .
ويرى الفضوليون الذين يقتربون من تدريب المنتخب البرتغالي في أوبالينيكا في كريستيانو صورة تختلف تماما عما يشتهر عنه. فالبرتغالي دائما ما يوصم بالأنانية ، لكن لا يمر يوم دون أن يشيد المدير الفني للبرتغال باولو بينتو بسلوك نجمه قبل أولى مباريات الفريق غدا السبت أمام ألمانيا بمدينة لفيف الأوكرانية.
ويرفض البرتغالي الحديث عن “ثأر”، رغم أن البرتغال خسرت أمام ألمانيا مباراة تحديد المركز الثالث لمونديال 2006 ، وفي دور الثمانية لبطولة الأمم الأوروبية الماضية عام 2008 .
وقال رونالدو لموقع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم “يويفا”: “لا أحب كلمة الثأر عندما يتعلق الأمر بكرة القدم ، لأن المسألة لا تزيد عن مباراة كرة ، وليست حربا. لكننا نود الفوز ، ذلك أمر واضح”.
Share

نظرة الحب 06-09-2012 04:54 PM

http://img.kooora.com/i.aspx?i=epa%2...0103250532.jpg
المسافة حتى الفندق تبلغ بالكاد 600 متر ، يقطعها البرتغاليون يوميا وسط المزحات والبسمات. لكن يوما بعد يوم لا يتغير اسم أول من يصل إلى ملعب التدريبات: كريستيانو رونالدو.

ودائما ما كان منتظرا من الهداف (27 عاما) قائد المنتخب البرتغالي ، شيء أكبر ، وهو لا يشعر بالضيق إزاء هذه الضغوط.

على العكس تماما ، يرغب كريستيانو رونالدو في أن يكون متصدر ترتيب الهدافين في أي بطولة ، سواء كان يلعب مع ريال مدريد في دوري الأبطال أم مع البرتغال في أمم أوروبا.

وقال قبل أيام في مدينة أوبالينيكا البولندية ، مقر المعسكر البرتغالي على بعد كيلومترات قليلة من الحدود مع ألمانيا "لدينا فريق يتمتع بالقوة الكافية للفوز بلقب كبير... أود أن أكون دائما الأفضل".

والشيء الوحيد الذي ينقص كريستيانو في مشواره هو لقب مع المنتخب البرتغالي ، وفوز قاري أو مونديالي هو الشيء الوحيد الذي قد يحوله من لاعب استثنائي إلى أسطورة.

لكن فيما يتعلق بالبرتغالي هناك المزيد. فهو أحد أغلى اللاعبين في العالم ، وخلال الأعوام الماضية فاز ببطولة العالم للأندية وبدوري أبطال أوروبا وبالكرة الذهبية. وفي جزيرة ماديرا ، مسقط رأسه ، هناك استاد يحمل اسمه. لكن رغم كل تلك النجاحات والأهداف الرائعة ، لا يزال ينظر إليه على أنه "اللاعب الثاني" خلف الأرجنتيني ليونيل ميسي.

ولو فاز بلقب مع البرتغال ، سيصنع كريستيانو شيئا لا يزال ميسي غير قادر على تحقيقه بعد ، إذا ما نحينا ذهبية الأرجنتيني الأولمبية مع منتخب بلاده خلال دورة بكين 2008 .

ويرى الفضوليون الذين يقتربون من تدريب المنتخب البرتغالي في أوبالينيكا في كريستيانو صورة تختلف تماما عما يشتهر عنه. فالبرتغالي دائما ما يوصم بالأنانية ، لكن لا يمر يوم دون أن يشيد المدير الفني للبرتغال باولو بينتو بسلوك نجمه قبل أولى مباريات الفريق غدا السبت أمام ألمانيا بمدينة لفيف الأوكرانية.

ويؤكد بينتو "من السهل للغاية العمل معه... إنه محترف حقيقي ويعرف تماما ما يريد". بل إن النجم الأبرز للفريق يبذل جهده كي يدافع عن زملائه إزاء الانتقادات المتعلقة بأدائهم الباهت في المباريات الودية استعدادا للمنافسات القارية.

ويؤكد كريستيانو ، الذي كان الوحيد إلى جانب بيبي زميله في ريال مدريد الذي يتوقف لتوقيع أوتوجرافات لبعض المشجعين الذين بلغ عددهم نحو ألف ، حرصوا على متابعة أول تدريبات الفريق "سنعدو حتى الدقيقة الأخيرة. باللاعبين والمدرب الذين لدينا ، البرتغال على الطريق الصحيح".

ويرفض البرتغالي الحديث عن "ثأر"، رغم أن البرتغال خسرت أمام ألمانيا مباراة تحديد المركز الثالث لمونديال 2006 ، وفي دور الثمانية لبطولة الأمم الأوروبية الماضية عام 2008 .

وقال رونالدو لموقع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا": "لا أحب كلمة الثأر عندما يتعلق الأمر بكرة القدم ، لأن المسألة لا تزيد عن مباراة كرة ، وليست حربا. لكننا نود الفوز ، ذلك أمر واضح".

عـــودالليل 06-09-2012 05:14 PM

1000

مقدما الف مشاركه

ومن متابعينك

نظرة الحب 06-09-2012 09:04 PM

مشكور اخوي وماانحرم منك

نظرة الحب 06-09-2012 09:06 PM

الأجواء التي تخيّم على المنتخب الإيطالي قبيل خوضه غمار بطولة أمم أوروبا "يورو" 2012، ليست ظرفا استثنائيا ولا حدثا شاذا.

عشية كل استحقاق عالمي كبير من فصيل المونديال أوقاري هام من طينة "اليورو"، أو خلال مشاركته في هاذين التظاهرتين المميّزتين، يذكّرني "الأتزوري" بوقائع فيلم "إنّهم بخير (ستانو توتي بيني)"! يسافر العجوز الأرمل ماتيو سكورو (النجم السنيمائي مارتشيلو ماستروياني) عبر أرجاء إيطاليا (روما، ميلانو، تورينو، فلورانسا، نابولي) لتفقد أحوال أبنائه الخمسة، حيث يقيم كلّ فرد منهم بمفرده مع أسرته الصغيرة، فيجدهم وقد تشتتوا وكل واحد منهم غارق في شؤونه الخاصة غير مبال بما يجري عند الطرف الآخر، ربما ذلك بفعل سلبيات الحياة العصرية..وفي الأخير يقفل راجعا لبيته بجزيرة صقلية، فيطوف بقبر زوجته، ويتذكر ما كانت شريكة حياته الراحلة تقوله عن أبنائها - والأكيد أن ما تفوّهت به لا يعدو أن يكون نتاج إشفاق الأم على فلذات أكبادها - "إنّهم بخير"!رغم أن الواقع يظهر عكس ذلك.


في أبريل 1982، يطلق سراح نجم الهجوم باولو روسي بعد أن سجن بسبب تورّطه في فضيحة التلاعب بنتائج المباريات.

شهرين عقب ذلك يقوم المدير الفني لمنتخب إيطاليا الراحل أونزو بيرزوت بتوجيه الدعوة لهذا "القنّاص الشرس" من أجل المشاركة مع "الأتزوري" في مونديال إسبانيا، فينال المنتخب عند انتهاء البطولة لقب كأس العالم، ويحرز باولو روسي جائزة الهدّاف بـ 6 توقيعات...إنهم بخير!؟ للمخرج السنيمائي جيوسيبي تورناتوري.

يذهب منتخب إيطاليا لخوض غمار مونديال ألمانيا 2006، في وضعية لا يحسد عليها بعد تفجير فضيحة التلاعب بنتائج المباريات "الكالتشيوبولي"، واشتباه تورّط إبن المدير الفني مارتشيلو ليبّي في القضية، وفي الأيام الأولى للبطولة، يصدم وفد الطليان بنبأ إقدام نجم "اليوفي" سابقا جيان لوكا بيسوتو على الإنتحار (شاء القدر أن يبقى على قيد الحياة)...ومع ذلك يؤدّي زملاء أندريا بيرلو مشوارا رائعا جدا يكلّل بترصيع القميص الأزرق بالنجمة الرابعة...إنهم بخير!؟للمخرج السنيمائي جيوسيبي تورناتوري.
عندما نوظف عبارة "إنهم بخير" ليس معناه أن الكأس الأوروبية 2012 ستأتي مبتسمة متبخترة أو تمشي على استحياء..لتحجز لها مكانا في رفوف خزانة منتخب إيطاليا - ولو أن هذا الأخير بإمكانه ليّ ذراع المنطق وتحقيق حلم أنصاره المشروع، كما بإمكانه التورّط في مصيدة الإخفاق والخروج من البطولة سواء في الأدوار المتقدّمة أو المبكرة كما حدث في دورتي "يورو" 1996 و2004 ومونديال 2010 - ولكن ما نود قوله أن ما يعيشه "الأتزوري" حالة بالكاد "جبل" (بضم الجيم وكسر الباء) عليها، وصارت لصيقة به.

إذن لا داعي للتضخيم والتهويل، ودعوا سرية برانديلّي تحضر عرس بولونيا وأوكرانيا على أنغام "ليالي الأنس" لـ "أسمهان"! إن مازال فيكم من يترنّم بسماع هذه الرائعة الليلية العذبة.


نظرة الحب 06-09-2012 09:07 PM

قمة نارية تجمع هولندا والدنمارك بأفضلية لـ «الطواحين»

كييف – أ ف ب
يسعى المنتخب الهولندي إلى تحقيق بداية قوية عندما يلاقي نظيره الدنماركي السبت في ثاني مباريات المجموعة الثانية ضمن بطولة كأس أمم أوروبا 2012 التي تحتضنها بولندا وأوكرانيا.
ويمني رجال المدرب بيرت فان مارفييك نفسهم بأن يجدّدوا الفوز على الدنماركيين بعد أن تغلبوا عليهم 2/صفر في الدور الأول من مونديال جنوب إفريقيا، لكي يستعدوا على أكمل وجه للمواجهة المرتقبة أمام الغريم التقليدي المنتخب الألماني في الجولة الثانية الأربعاء المقبل والتي ستشكل اللقاء الخامس بين «البرتقالي» و»المانشافات» في النهائيات القارية بعد نهائي 1980 (خسر 2/3) ونصف نهائي 1988 (فاز 2/1) والدور الأول من نسختي 1992 (فاز 3/1) و2004 (1/1).
ويخوض المنتخب الهولندي نهائيات كأس أوروبا وهو يضع نصب عينيه البناء على النجاح الذي حققه في جنوب إفريقيا من أجل تجنب سيناريو نسخة 2008، معولاً هذه المرة على الواقعية أكثر من الكرة الشاملة التي كانت ماركته المسجلة منذ السبعينات.
سيناريو 2008 في ذاكرة الهولنديين
ويدخل المنتخب «البرتقالي» نهائيات بولندا وأوكرانيا في وضع مشابه لما اختبره في نهائيات النمسا وسويسرا 2004 حين وقع في مجموعة الموت إلى جانب العملاقين الإيطالي والفرنسي إضافة إلى رومانيا.
ويسعى الهولنديون إلى تكرار سيناريو الدور الأول من نهائيات 2008 حين تخطوا إيطاليا 3/صفر وفرنسا 4/1 ورومانيا 2/صفر، لكن مع تجنب سيناريو الدور ربع النهائي لأن مشوارهم توقف حينها على يد الروس (1/3).
ويأمل المنتخب «البرتقالي» أن تتمكن الواقعية التي يعتمدها مدربه فان مارفييك في قيادته لتكرار ما حققه منتخب رينوس ميتشلز العام 1988 حين توّج باللقب القاري للمرة الأولى في تاريخه بفوزه على الاتحاد السوفياتي في النهائي بفضل هدفين من رود خوليت وماركو فان باستن الذي كان مدرب المنتخب في سويسرا 2008.
تشكيلة مثالية لوصيف أبطال العالم
يملك المنتخب الهولندي الذي يتواجه مع نظيره الدنماركي للمرة الثالثة في البطولة القارية بعد أن خرج على يد الأخير من نصف نهائي 1992 (خسر بركلات الترجيح بعد تعادلهما 2/2) قبل أن يفوز عليه في الدور الأول من نسخة 2000 (3/صفر)، مجموعة من اللاعبين التي تخول له الذهاب حتى النهاية وخصوصاً انه يضم في تشكيلته جميع النجوم الذين خاضوا نهائيات مونديال 2010 وعلى رأسهم الثنائي آريين روبن وويسلي سنايدر إضافة إلى المتألق روبن فان بيرسي وصانع الألعاب رافايل فان در فارت الذي أكد أن التشكيلة الحالية أقوى من التي بلغت نهائي جنوب إفريقيا 2010 وخاضت نهائيات كأس أوروبا 2008.
وقال لاعب توتنهام الإنجليزي: «نحن بين المرشحين (لكأس أوروبا 2012)، لا بل أفضل من مونديال 2010 ومن كأس أوروبا 2008 عندما كنا أبرز المرشحين للقب لفوزنا على فرنسا وإيطاليا، قبل سقوطنا أمام روسيا في ربع النهائي (1/3 بعد التمديد)».
وسيكون التنافس على شغل مركز رأس الحربة كبيراً بين فان بيرسي وكلاس يان هونتيلار اللذين توجا هدافين لبطولتي إنجلترا وألمانيا على التوالي مع أرسنال وشالكه.
الدنمارك تعوّل على خبرة أولسن
أما المنتخب الدنماركي الذي لا يضم نجوماً كبار أمثال فان بيرسي وروبن وشنايدر، فإنه يعول على انسجام مجموعته التي نجحت في اقصاء البرتغال من التصفيات وأجبرتها على خوض الملحق.
ويضم بطل أوروبا 1992 أسماء تلعب باستمرار في أنديتها طيلة الموسم، أمثال القائد مدافع ليفربول الإنجليزي دانيال آغر، ومهاجم سندرلاند الإنجليزي نيكلاس بندتنر، إضافة إلى مدافع روما الإيطالي سيمون كاير.
ويتمتع المنتخب الدنماركي بإدارة فنية خبيرة بقيادة العجوز الداهية مارتن أولسن الذي يبلغ عامه الثاني عشر على رأس الإدارة الفنية للمنتخب، ونجح في قيادته للتأهل إلى مونديالي 2002 و2010 إضافة إلى كأس أمم أوروبا 2004 و2012.

نظرة الحب 06-09-2012 09:07 PM

فان مارفيك: تنتظرنا أهم مباراة على الإطلاق


وارسو - رويترز
يعتقد مدرب هولندا الماكر بيرت فان مارفيك أن الدنمارك تعرف كل شيء عن فريقه لكنها لن تستطيع مواجهة تركيبته المجربة لمباراتهما في افتتاح المجموعة الثانية ببطولة أوروبا لكرة القدم 2012 والتي أطلق عليها أهم مباراة على الإطلاق.
وتنتظر ألمانيا والبرتغال أيضا بشغف مباراتهما في المجموعة الثانية بادية التعقيد وتريد هولندا وصيفة بطل كأس العالم بداية سريعة ضد الدنمارك في خاركيف اليوم (السبت) لجمع نقاط قبل مواجهة المنافسين الآخرين الأقوى.
لكن فان مارفيك يدرك أن الدنمرك بطلة أوروبا 1992 منافس خطير حين تقدم أفضل ما لديها ويملك مدربها مورتن اولسن كل المعلومات التي قد يحتاجها في مواجهة الفريق البرتقالي.
وقال فان مارفيك للصحافيين: «لا توجد لدينا أي أسرار. الكثير من اللاعبين يلعبون في هولندا ويلعبون أيضا في مسابقات دوري أخرى وأسلوب لعبهم متشابه بعض الشيء وكل فريق يحترم الآخر».
وأضاف «بالنسبة لي هذه هي أهم مباراة على الإطلاق».
ووقع الفريقان في مجموعة واحدة بنهائيات كأس العالم 2010 وفازت وقتها هولندا 2/صفر.
ويعتقد الدنماركيون أنهم يشكلون تهديدا كافيا لمفاجأة هولندا خاصة دفاعها الذي يبدو مهتزا في ظل إصابة ماتيسن واستعداد الظهير يترو فيليمز لخوض مباراته الدولية الثانية فقط.
وقال مهاجم الدنمرك نيكلاس بندتنر الذي سجل 6 أهداف في آخر 8 مباريات دولية: «هناك عدد كبير من اللاعبين القادرين على السيطرة في وسط الملعب وتسجيل أهداف وصناعة أهداف أيضا».
وأضاف «الأمر يبدو جيدا. نتدرب بشكل جيد ومكثف. نحتاج فقط للتفاصيل الفنية والخططية النهائية وسنتدبر أمرنا بأنفسنا».
وسيقود كريستيان اريكسن الذي يلعب في أياكس أمستردام بطل هولندا خط الوسط الدنمركي ويبدو قادرا على الوفاء بوعده بأن يصبح أحد أشهر لاعبي أوروبا.
وقال اللاعب البالغ من العمر 20 عاما: «أعرف مسبقا أني سأتعرض لضغوط من البداية. كلما لعبت أكثر كلما زاد التركيز عليك وزادت الضغوط أيضا. أتمنى يظل الأمر كذلك».
وتابع بالطبع واجهت صعوبة من الأضواء التي تسلطت علي قبل ذلك. لكن لا بأس بذلك

نظرة الحب 06-09-2012 09:08 PM

تألق فان بيرسي وهونتلار يحير هولندا


وارسو – د ب أ
بعد تسجيله أكثر من 40 هدفا في المباريات الرسمية على مدار الموسم المنقضي وفوزه بلقب هداف الدوري الألماني لكرة القدم (البوندسليجا)، يعتقد البعض أن كلاس يان هونتيلار سيضمن موقعه مباشرة في التشكيل الأٍساسي للمنتخب الهولندي ببطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2012) ببولندا وأوكرانيا.
ولكن الأمر لا يسير على هذا المنوال وخصوصا بالنسبة للمدير الفني للمنتخب الهولندي بيرت فان مارفيك والذي لن يدفع بهونتيلار في التشكيلة الأساسية للفريق اليوم في مباراته الأولى بيورو 2012 والتي يلتقي فيها نظيره الدنماركي في أولى مباريات المجموعة الثانية الصعبة (مجموعة الموت) بالدور الأول للبطولة.
وعلى عكس المدربين السابقين للمنتخب الهولندي الذين اعتمدوا على خطة اللعب 4/3/3، يفضل فان مارفيك تطبيق خطة اللعب 4/2/3/1 التي تعتمد على رأس حربة وحيد.
ووقع اختيار فان مارفيك لشغل هذا المركز على مهاجم أرسنال الإنجليزي روبن فان بيرسي خلال مباراة اليوم أمام المنتخب الدنماركي الفائز بلقب يورو 1992.
ولا يعاني فان بيرسي أيضا من أي مشاكل أمام المرمى إذ نجح على مدار الموسم المنقضي في تسجيل 37 هدفا ليحقق بذلك رقما قياسيا شخصيا له كما تصدر فان بيرسي قائمة هدافي الدوري الإنجليزي برصيد 30 هدفا.
ولم يكن غريبا أن يشعر هونتيلار بخيبة الأمل لابتعاده عن التشكيل الأساسي للمنتخب الهولندي في مباراة اليوم.
وصرح اللاعب إلى صحيفة ألمانية بأنه يتخيل إمكانية المشاركة في التشكيل الأساسي إلى جوار فان بيرسي.
وتحدث هونتيلار عن وضعه في المنتخب حالياً، قائلاً: «لعبت كثيراً في الآونة الأخيرة وقدمت أداء رائعاً في تصفيات كأس أوروبا...»، ثم تناول المواجهة المرتقبة مع الألمان «ستكون بالطبع مباراة مميزة جداً بالنسبة لي، ذلك لأني أعرف جميع اللاعبين الذي يلعبون في الدوري الألماني. إنه أمر جميل أن نواجه ألمانيا في هذه البطولة، أنا مسرور بذلك. لقد بدأت المناوشات بيننا في شالكه (يضحك)».
وعن مواجهة الدنمارك التي سيلتقونها للمرة التاسعة والعشرين (فازت هولندا 12 مرة والدنمارك 6 مرات وتعادلا 10 مرات)، قال هونتيلار: «لم تكن مواجهة الدنمارك في جنوب إفريقيا 2010 سهلة على الإطلاق، إذ أننا تقدمنا عبر هدف سجله الدنماركيون في مرماهم. إنهم يملكون فريقاً جيداً ولاعبين يتمتعون بمؤهلات عالية مثل كريستيان إريكسن وسيمون كايير إلى جانب نيكلاس بندتنر. جميعهم يلعبون في مستوى عال، وقد أثبتوا في التصفيات أنهم يشكلون فريقاً لا يستهان به علما بأنهم تأهلوا إلى النهائيات على حساب البرتغال.
وقال هونتيلار: «روبن يجيد اللعب بشكل طبيعي خلف رأس الحربة. إنه يلعب بشكل أكبر مني في العمق. وبذلك، يكون من الجيد تماما أن نلعب سويا».
ويعتقد هونتيلار أن فان مارفيك اتخذ قراره بشأن فان بيرسي في وقت مبكر. وقال: «أشعر حاليا بالإحباط لأن المدرب قرر عدم الدفع بي منذ البداية».
وأضاف «لكنني لست اللاعب الذي يهرب من التحدي. طموحي هو اللعب».
ونال هونتيلار (28 عاما) بعض المساندة من المهاجم الهولندي الأسطوري ماركو فان باستن الذي سجل 5 أهداف في يورو 1988 وقاد الطاحونة الهولندية للقبها الوحيد حتى الآن في البطولات الكبيرة.
وقال فان باستن: «إنني كمدرب كنت سأحاول تجربة طريقة لعب تسمح لي بالدفع باللاعبين سويا».
ودفع فان مارفيك بالثلاثي آريين روبن وويسلي شنايدر وإبراهيم أفيلاي خلف فان بيرسي في تشكيلة الفريق خلال المباراة الودية الأخيرة للفريق قبل يورو 2012 والتي انتهت بالفوز الكاسح 6/صفر على منتخب أيرلندا الشمالية. وسجل فان بيرسي هدفين وأضاف أفيلاي مثلهما كما سجل كل من شنايدر والمدافع رون فلار هدفا.
وقال آريين روبن إن الأمر لا يختلف بالنسبة له بشأن من سيلعب في مركز رأس الحربة.
وأوضح لدينا مهاجمان عالميان. الأول توج هدافا بالدوري الألماني والآخر توج هدافا للدوري الإنجليزي. وفي النهاية، يحتاج المدرب لاتخاذ القرار.

نظرة الحب 06-09-2012 09:08 PM

الأرقام تؤكد أفضلية هولندا على الدنمارك


كييف - رويترز
فيما يلي إحصاءات وأرقام قبل مباراة هولندا مع الدنمارك في المجموعة الثانية ببطولة أوروبا لكرة القدم 2012 باستاد ميتاليست في أوكرانيا اليوم (السبت).
- لم تخسر هولندا أمام الدنمارك في الوقت الأصلي لأي مباراة من ثماني مباريات بينهما منذ 1967 على رغم أنها تعرضت للهزيمة أمامها في نهائيات 1992 في السويد حين خسرت بركلات الترجيح بعد التعادل 2/2 في الدور قبل النهائي. ومضت الدنمارك لتحرز اللقب بالفوز على ألمانيا في النهائي.
- تملك هولندا سجلا مذهلا في المباريات الرسمية إذ حققت 23 انتصارا في آخر 25 مباراة. وخسرت هولندا مرتين فقط وفي كل مرة بعد وقت إضافي الأولى أمام اسبانيا في نهائي كأس العالم قبل عامين والثانية 3/2 أمام السويد في آخر مبارياتها بالتصفيات في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي حين كان تأهلها لنهائيات بطولة أوروبا 2012 مضمونا. وآخر مرة تعادلت فيها هولندا كانت قبل نحو 5 سنوات منذ 37 مباراة وكانت من دون أهداف ضد رومانيا في تصفيات بطولة أوروبا 2008 في روتردام.
- منذ تتويجها بلقب بطولة أوروبا 1988 في ألمانيا الغربية تقدم هولندا أداء ثابتا في بطولة أوروبا وكأس العالم إذ تجاوزت مرحلة المجموعات في كل بطولة شاركت فيها.
- فازت الدنمارك بآخر 4 مباريات لها في التصفيات وستأتي للبطولة من دون أي خسارة في آخر 6 مباريات رسمية.
- ومنذ حصولها على اللقب في 1992 تثير الدنمارك خيبة أمل في نهائيات بطولة أوروبا إذ حققت انتصارين فقط في 3 بطولات شاركت فيها منذ ذلك الحين. وفشلت الدنمارك في التأهل لبطولة أوروبا 2008 في النمسا وسويسرا.
- سجلت الدنمارك هدفين فقط في آخر 5 مباريات خاضتها ضد هولندا

نظرة الحب 06-09-2012 09:09 PM

ألمانيا والبرتغال في استهلاليّة ناريّة للمنتخبين


كييف – أ ف ب
تتجه الأنظار اليوم (السبت) إلى ملعب «أرينا لفيف» الذي يستضيف مواجهة نارية مرتقبة بين المنتخب الألماني ونظيره البرتغالي ضمن منافسات المجموعة الثانية من كأس أوروبا التي تحتضنها بولندا وأوكرانيا حتى الأول من يوليو/ تموز المقبل.
وضمن المجموعة ذاتها، سيسعى المنتخب الهولندي إلى تكرار سيناريو مونديال جنوب افريقيا 2010 عندما يواجه نظيره الدنماركي على «ميتاليست ستاديوم» في خاركيف.
ومن المؤكد أن هذه المجموعة هي الأقوى كونها تضم 3 أبطال سابقين إضافة إلى وصيف سابق هو المنتخب البرتغالي الذي سيسعى جاهدا بقيادة نجم ريال مدريد الاسباني كريستيانو رونالدو إلى الانضمام لسجل الأبطال لكن المهمة لن تكون سهلة على الإطلاق اعتبارا من المباراة الأولى التي ستجمعهم بالمنتخب الألماني، المتوّج باللقب 3 مرات (72 و80 ألمانيا الغربية، و96 ألمانيا الموحدة) فضلا عن أنه وصيف بطل النسخة الماضية (2008).
ويعتبر المنتخب الألماني من ابرز المرشحين للفوز باللقب نظراً إلى المستوى الذي ظهر به في مونديال جنوب إفريقيا إذ حل ثالثا بتشكيلة شابة تشكل ركيزة المنتخب المتواجد في نهائيات بولندا وأوكرانيا.
ويطمح المنتخب الألماني ومدربه يواكيم لوف إلى مواصلة الانتصارات المتتالية التي سجلها في التصفيات عندما حقق العلامة الكاملة في 10 مباريات بفضل قوته الهجومية الضاربة التي زارت شباك المنتخبات المنافسة 34 مرة. ويمني الألمان النفس بتحقيق نتيجة أفضل من النسخة الأخيرة عندما سقطوا أمام اسبانيا صفر/1 في المباراة النهائية سجله مهاجم تشلسي الانجليزي الحالي فرناندو توريس.
ومنذ استلامه مهام الإدارة الفنية للمنتخب الألماني العام 2006، قاد لوف المانشافت إلى المركز الثاني في كأس أوروبا العام 2008 والى المركز الثالث في كأس العالم الأخيرة، وستكون التطلعات في ألمانيا كبيرة جدا خصوصا بعد النجاح مئة بالمئة في التصفيات وفوزيها ودياً على البرازيل 3/2 وهولندا 3/صفر العام الماضي. وقال لوف: «لدينا العديد من اللاعبين الشباب، الذين لم يسبق خوض بطولة كبيرة»، مضيفا «إنها حالة مماثلة لنهائيات كأس العالم 2010».
وتابع «الميزة حاليا هي أن منتخبنا هو أفضل مما كان عليه العام 2008 أو حتى العام 2010، مع فلسفتنا التي ترسخت الآن مقارنة مع العامين الماضيين. لدينا منتخب متوازن جدا بلاعبين شباب أكثر نضجا».
بيد أن ناقوس الخطر دق للألمان ولوف عندما خسروا على أرضهم وديا أمام فرنسا 1/2 في فبراير/ شباط الماضي، ثم أمام سويسرا 3/5 في أواخر الشهر الماضي في غياب لاعبي بايرن ميونيخ، ما سلط الضوء على المشاكل التي يعاني منها «المانشافت».
ومع ذلك، فإن مدافع شالكه بينيديكت هاويديس أكد أنه من الأفضل أن نواجه مشاكل قبل البطولة الأوروبية، وقال: «لا يزال هدفنا هو محاولة الذهاب بعيدا في البطولة الأوروبية وقطع جميع المراحل نحو إحراز اللقب».
من ابرز الثغرات التي يعاني منها المنتخب الألماني هي قطب الدفاع. فمدافع أرسنال الانجليزي بير ميرتيساكر غاب عن الملاعب منذ فبراير/ شباط الماضي بسبب الإصابة في أربطة الكاحل ويتعين عليه أن يكون في قمة لياقته البدنية عندما يتواجه منتخبه مع البرتغاليين.
وقد تحدث ميرتيساكر الذي تعرض لإصابة أمس الأول (الخميس) خلال التمارين بعد اصطدامه بجيروم بواتنغ لكنه سيشارك في عن مواجهة اليوم، عن لقاء البرتغاليين قائلا بأن على زملائه القيام بجهود مضاعفة إذا ما أرادوا تحقيق فوزهم الثالث على التوالي على رونالدو ورفاقه في بطولة كبرى، في إشارة منه إلى فوز «المانشافت» على «سيليساو داس كويناش» 3/1 في مباراة تحديد صاحب المركز الثالث في مونديال 2006، و3/2 في الدور ربع النهائي لكأس أوروبا 2008.
وستكون مواجهة البرتغال اختبارا فعليا لجدية واستعداد الألمان لرفع الكأس القارية للمرة الرابعة في تاريخهم، كما إنها المواجهة الرابعة بين المنتخبين في النهائيات القارية بعد أن تعادلا صفر/صفر في الدور الأول العام 1984 ثم فازت البرتغال 3/صفر في الدور الأوّل من نسخة 2000 قبل أن تخسر في ربع نهائي 2008 (2/3) في آخر لقاء بينهما.
وتتفوّق ألمانيا بشكل واضح على منافستها من حيث مجمل المواجهات بينهما إذ فازت الأولى 8 مرات والثانية 3 مرات مقابل 5 تعادلات في المواجهات الـ16 السابقة بينهما.
رونالدو × أوزيل
وستكون الأنظار موجهة على المواجهة المرتقبة بين رونالدو وزميله في ريال مدريد مسعود اوزيل الذي تحدث عن قائد المنتخب البرتغالي قائلا عنه إنه «ببساطة شخص لطيف»، مضيفاً «إنه بالنسبة لي لاعب استثنائي في كافة النواحي الممكنة. عندما وصلت إلى ريال قبل عامين تقريبا، شعرت بأنّه اهتم بي. إنّه ليس شخصا انعزاليا، في الواقع هو يمنح الكثير لكامل الفريق».
ومن جهته، أكد رونالدو في معرض رده على سؤال لموقع الاتحاد الأوروبي حول رغبته بتحقيق الثأر من الألمان الذين أخرجوا بلاده من ربع نهائي 2008، انه لا يحبذ استخدام كلمة الثأر في كرة القدم «لأنها ببساطة مباراة في كرة القدم وليست حرباً. نريد الفوز وهذا أمر واضح لأننا نريد أن نبدأ البطولة الأوروبية بطريقة جيدة. نحن ندرك بان ألمانيا منتخب رائع، كانت نتائجهم رائعة في مشاركاتهم الأخيرة. بالتالي، إنهم خصم نحترمهم بشكل كبير لكننا لدينا المؤهلات أيضا، لدينا قوتنا وسنفعل كل شيء لكي نسجل بداية جيدة.

نظرة الحب 06-09-2012 09:09 PM

المنتخب الألماني يركز خطته على «مضايقة رونالدو»


كييف - رويترز
تعرف ألمانيا أن عليها إيقاف الانطلاقات الرائعة لمهاجم البرتغال كريستيانو رونالدو في الجانب الأيسر في مباراتهما الأولى في المجموعة الثانية ببطولة أوروبا لكرة القدم 2012 اليوم (السبت) لكن دفاعها المهتز لم يثبت حتى الآن أنه قادر على ذلك.
ويملك مدرب ألمانيا يواكيم لوف ثروة من المواهب في وسط الملعب لكن الخيارات أقل بكثير في الدفاع وسيؤجل قراره النهائي بشأن قلبي الدفاع مع بدء ألمانيا سعيها لإحراز اللقب القاري للمرة الرابعة في مجموعة صعبة تضم أيضا هولندا والدنمرك.
وبينما يبدو مؤكدا أن يلعب هولغر بادشتوبر من البداية في قلب الدفاع الألماني فإن التكهنات لا تزال قائمة حول شريكه.
وقال لوف أمس الأول (الخميس) إنه من المرجح أن ينتقل جيروم بواتنغ زميل بادشتوبر في بايرن ميونيخ ليلعب كظهير أيمن وهو مركز لا يجعله يشعر بالراحة من أجل إفساح المجال أمام بير مرتساكر في قلب الدفاع كما يبرز لارس بيندر كأحد الخيارات المتاحة في ناحية اليمين.
لكن مرتساكر صاحب الخبرة الكبيرة لم يلعب كثير منذ إصابته في الكاحل في فبراير/ شباط الماضي وبدا بعيدا جدا عن مستواه حين خسرت ألمانيا 5/3 أمام سويسرا في مباراة ودية في نهاية مايو/ أيار الماضي.
كما سيترك القائد فيليب لام مكانه المعتاد في ناحية اليمين ليشغل مركز الظهير الأيسر وهو ليس خياره الأمثل.
وقال مرتساكر: «نحتاج للحديث كثيرا في أرض الملعب ليدعم بعضنا بعضا. أملك خبرة في فهم ما يحتاجه الفريق».
وأضاف «سببنا له (رونالدو) الضيق عدة مرات في الماضي ونريد أن نفعل هذا مرة أخرى. ما لا ينبغي أن نقوم به هو ألا نتركه يواجهنا في موقف رجل لرجل كثيرا».
وسيعتمد الدفاع على ثنائي الوسط المدافع سامي خضيرة وباستيان شفاينشتايغر للضغط مبكرا على رونالدو على رغم أن شفاينشتايغر لا يقدم حاليا أفضل ما لديه بعدما تلقى لمدة أسبوعين العلاج من إصابة في الفخذ بعد موسم تعرض خلاله لإصابات عديدة.
وقال خضيرة عن رونالدو زميله في ريال مدريد: «علينا التقدم للتصدي له وإغلاق أي مساحة أمامه».
وأضاف «علينا أساسا أن نفسد فرحته. إنه برتغالي واللاعب البرتغالي لا يؤدي جيدا حين يغيب عنه الاستمتاع. لم أشاهد لاعبا يملك موهبة كريستيانو وثقته. إنه ببساطة قادر على فعل أي شيء وأعتقد أنه لا يمكن إيقاف لاعب مثل رونالدو تماما».
وبالنسبة للبرتغال فإن المفتاح للنجاح أمام ألمانيا هو الدور الذي سيلعبه رونالدو في الطريقة الجماعية لفريقه.
وقال رونالدو إن هدف البرتغال هو الفوز بالبطولة بعدما اقتربت تماما من التتويج في 2004 حين استضافت النهائيات لكنها خسرت بغرابة أمام اليونان في النهائي.
لكن البرتغال لم تقدم أداء جيدا في آخر مباراتين وديتين فتعادلت من دون أهداف مع مقدونيا المتواضعة وخسرت 3/1 أمام تركيا يوم السبت الماضي.
وقال مدربها باولو بينتو: «نريد الذهاب لأبعد مدى ممكن. هدفنا الأول هو الوصول لدور الثمانية. هذا هو الهدف الذي حددناه لهذه المرحلة».

نظرة الحب 06-09-2012 09:09 PM

أكثر من سبب يصيب الألمان بالقلق من البرتغاليين


فيما يلي إحصاءات وأرقام قبل مباراة ألمانيا ضد البرتغال في المجموعة الثانية ببطولة أوروبا لكرة القدم 2012 باستاد لفيف في خاركيف بأوكرانيا.
- تملك ألمانيا سببا للقلق من البرتغال التي تغلبت عليها 3/صفر حين التقى الفريقان في نهائيات بطولة أوروبا 2000 في روتردام. وتذيلت ألمانيا مجموعتها في تلك البطولة. لكن الألمان ثأروا لتلك الهزيمة في آخر بطولة أوروبية بالتغلب على البرتغال 3/2 في بازل في 2008.
- كانت البرتغال أول فريق يهزم ألمانيا في تصفيات كأس العالم حين تغلبت عليها 1/صفر في شتوتغارت في 1985 لتنهي سجلها الخالي من الهزيمة في 36 مباراة بالتصفيات. والرائع أن ألمانيا خسرت مباراة واحدة فقط في تصفيات كأس العالم بعد تلك المباراة حين تغلبت عليها انجلترا 5/1 في ميونيخ في 2001.
- آخر مباراة بين الفريقين كانت مباراة تحديد المركز الثالث في كأس العالم 2006 وفازت ألمانيا 3/1.
- هزت ألمانيا التي فازت بجميع مبارياتها العشر في مجموعتها بالتصفيات الشباك في آخر 16 مباراة دولية وسجلت 3 أهداف أو أكثر في 9 من تلك المباريات. وآخر مباراة انتهت من دون أن تسجل ألمانيا أهدافا كانت خارج أرضها ضد السويد في نوفمبر/ تشرين الثاني 2010.
- منذ الفوز ببطولة أوروبا 1996 زادت هزائم ألمانيا في النهائيات القارية عن عدد الانتصارات. وخسرت ألمانيا 5 مرات مقابل 4 انتصارات في 12 مباراة.
- تجاوزت البرتغال مرحلة المجموعات في آخر 4 بطولات أوروبية وكانت أفضل نتيجة لها الوصول للمباراة النهائية حين استضافت البطولة لكنها خسرت أمام اليونان.

نظرة الحب 06-09-2012 09:09 PM

غوميز: ما زالت فرصتي قائمة في اللعب


كييف – د ب أ
أعرب نجم بايرن ميونيخ الألماني المهاجم ماريو غوميز عن اعتقاده بأن الفرصة ما زالت سانحة أمامه ليكون ضمن التشكيل الأساسي للمنتخب الألماني في مباراته المرتقبة اليوم (السبت) أمام نظيره البرتغالي على رغم الشعور السائد بأن زميله المخضرم ميروسلاف كلوزه هو من سيقود هجوم الفريق.
وصرح غوميز، إلى صحيفة فرانكفورتر ألجمينه تسايتونج الألمانية أمس (الجمعة)، قائلا: «ينتابني شعور جيد. المدير الفني يواجه موقفا أكثر صعوبة من أي وقت مضى. قرأت في الصحف أن القرار اتخذ منذ وقت طويل لصالح ميرو (ميروسلاف كلوزه). ولكن ذلك لا يبدو واضحا بالنسبة لي وأيضا بالنسبة للمدرب. لقد أبلغني ذلك وهو ما يمنحني الأمل».
وقال غوميز (26 عاما) إنه لا يرغب في أن ينشأ أي صراع بينه وبين كلوزه الذي يحتفل اليوم بعيد ميلاده الرابع والثلاثين كما أمه أحد أبرز وأنجح المهاجمين في تاريخ المنتخب الألماني.


الساعة الآن 10:20 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية