امتداد أبيض..
/ / / لست بطويلة الحيلة التجئ لليأس في أحايين الانهزام ويأخذني إلى عتمة تنتهي بامتداد أبيض لم أخطط لأيجاده وقفت تنفست بعمق رفعت اكتافي طاردة الانهزام ثم إلى الامتداد الأبيض... ليست بحديثة الخاطر إلا أن صوته الطويل والحصري سيأتي من أفياء الأقسام لموطنه الأخير ( امتداد أبيض)... قبلة تقدير للزوار مقدماً ثالثه لاتميل.. |
في أحايين كثيرة لا تحتاج إلا ان تنظر لمشكلتك من زاوية اخرى
وستجد أن الحل بين يديك.. |
الباب كان مشرعاً منذ التحريض الأول انقضت المدة و أغلق الباب على ذيل القط.. الذنب سقط عن كتفي.. |
.
. . القصة تكمن في أخذ المواضيع كمواقف شخصية وليس بنية تطبيق القوانين هناك البرهان حي وما زال يتنفس الله عالظالم.. |
.
. . من المُسلمات أن الظواهر لا تعكس الخوافي إطلاقاً |
. . . عن الحب هو ماذا؟ بربك ماذا؟ لن تجيد أي لغة رسمه هو شعور لا يُصور هو ذاك فقط ليست التجاوزات الملفوظة في حقه محقة أجمعها باطلة هو أعلى ، فقط أعلى.. |
.
. . حكايتها تلخصها عبرة الصوت هكذا يفعل اللقاء الأول ربما الشعور: تسلل إلى أعماقي كما لم يحدث من قبل.. |
. . . إنها عينيه تلت علي قصص لم أتعلمها من قبل.. |
الأمر أن الله لم يختار أن نبقى
لذلك افترقنا.. |
صدقني الشعور لم يكن ميت
لكنه أكبر من التصديق.. |
. . . عني لا أقدس العادات كما أنفسهم تقبل ما لا ينفيه الشرع عني سأفعله ولو أوقفوا في وجهي ألف سيف.. |
.
. . صدقني أن نتيجة انطلاق لسانك في لحظات الاندفاع أحياناً قد يفسد حياة كاملة أو جرحاً أثره لن يطيب.. |
تبغض نفسي تزييف المكانة عن موضعها الحقيقي لذلك دعوني في النقطة التي انتمي إليها وحسب سأحب صدقكم أكثر من رفعي عالياً ثم تكون في سماء الاستغفال.. |
.
. . كل الأمر أن قلبي لم يعد يأمن بجانبه.. |
.
. . في الحقيقة الأشياء التي ظننت أني لن أستطيع التخلي عنها بعد وقت قصير جداً، وجدتني لا أكترث بقيت أم غادرت.. |
. . . مشكلتك تكمن في أنك مازلت تنتظر تقدير المعروف من الحمقى.. |
اشتد التهميش المطلق
واندرج الأمر لجحود الرؤية كأفضلية للسلام إني انسحب بلا خسارة... |
رؤيتهم موافقة فقط لرغباتهم
والعمى متى ما أرادوه حاضراً يأتي بعد كل ما حدث دعوا عنقي إذاً اعتقد أبقيت على جبيني ناصع و قدمت ما قدمت إلا أن التراجع تطبيق أيديكم.. |
هناك جبان
خاف من المواجهة واختار الطريق الأسهل (الهروب).. تنبيه: لم يبقَ أي ملف في الصندوق الأوراق تبعثرت.. |
.
. . مهما ظننت بأنك جُرم صغير لا يُرى إلا أنه لك ثقل على هذا الكوكب ولو لم يراك أحد.. |
.
. . أي فكرة تنشأ تكون مرفوضة في مطلعها وبعد أن تتخمر يظهر سؤال (ليه لا ) ثم تُقبل تماماً مثل حال المجتمعات حالياً.. |
.
. . ما اكتمل عِقد من سعادة إلا وسقطت منه واحدة.. |
. . . كمرسول خصوص إلى آل التكرار إذا كان المقدم في حقي مكرر أنا أتراجع عنه لا أريده وليس عليكم من حرج.. |
. . . إشعار خيبة تلقيك تنبيه (البطارية ضعيفة) كل شيء عائد للفناء في وقته المحدد والمسألة مسألة وقت.. |
.
. . ما كنت أحتاج لأكثر من برهان، لأتيقن من أن الأمر يُحاك بينهما.. قُبح الفعل ورواده.. |
.
. . كل شخص على هذا الكوكب يستحق فرصة ثانية وإذا نفذت دون استغلال صحيح مؤسف لأنه شخص بلا حظ.. |
.
. . تبسم قدر استطاعتك فهناك قلب يفرح و حسنة تُرصد و أنت تأنس.. |
.
. . عندما يكون الإنسان عفوياً يقع في مشاكل هو لا يفهمها لأن النقاء بداخله لم يصل إلى خبث بعض البشر.. |
. . . كن قوياً مساوياً لمقدار أفعالك أو تراجع لا ترهق الأخرين بك و بما تفعل.. ( لا تهايط وجيبك فاضي).. |
.
. . الأوطان، أضحت خاوية على عروشها.. |
.
. . اتخذ قرارك وافعل ما شئت لكن انظر من سيتأذى إثر قراراتك ثم تحمل النتائج.. |
أردت أن أخبر عما قالته أمي: لا تجعلي عودك يمتد لقامة أعلى منك ستعود يدك خاوية وجذعك ممزع قفي قدر استطاعتك وحسب لا يكلف الله نفساً إلا وسعها.. |
.
. . الخمس دقائق العائدة للمجاملة ليس لها من حاجة أبداً و (البساط أحمدي).. |
.
. . سترتادك الخيبة حتماً حين تقدم ما استطعت و بجهد لا يقارن و مشهود لتُجازى بتلاشيه هباءً لن تكون هناك رغبة في تقديم المزيد.. أنا عنكم أبتلع الشعور.. |
. . . لا أصنف العطاء الزائد عن الحد أكثر من حماقة استهلاك. |
.
. . لا تشعر ذاتك بأنك بلا قيمة أنت ثمين في حياة أحدهم حتماً يكفيك قلب والدتك.. |
. . . تراجع الشجعان عن صفوق المعركة لو أوقفتم الطبل لأنفسكم لما نشأت منذ البداية هنيئاً لكم وشاح الخسارة.. |
. . . اصنع من نفسك ما عجز عنه غيرك وهو بمقدورك و لا تكن كبلبل لا يجيد شيء أكثر من التقليد.. |
. . . يزعجني مبدأ (أكرمتني بتفصيل ما أكرمها كرداً للجميل بأخر) إذا كنت ترى أن شيئاً لا يستحق لا تفعل وليس عليك من ملام لأنه باختصار ليس بفرض عليك.. |
.
. . لن يقع على عاتق المحيط إدارة أفعالك من أجل أن تبدو متألقاً أفعل لنفسك وستكون كما تريد بلا قفز على أكتاف الاخرين.. |
الساعة الآن 02:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية