![]() |
لا تحزن يا من فاتك قيام الليل
[align=center][tabletext="width:900px;background-image:url('https://up.zalghaym.com/do.php?img=60008');border:5px groove burlywood;"][cell="filter:;"][align=center][tabletext="width:860px;background-image:url('https://up.zalghaym.com/do.php?img=60188');border:5px groove burlywood;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:840px;background-image:url('https://i.pinimg.com/originals/ac/4d/8a/ac4d8ad5beb061fe6a39e948fdd36589.gif');"][cell="filter:;"][align=center][align=center]
[tabletext="width:750px;background-image:url('https://up.zalghaym.com/do.php?img=60038');border:5px groove burlywood;"][cell="filter:;"][align=center] [align=center][tabletext="width:720px;background-image:url('');"][cell="filter:;"][align=center] لا تحزن يا من فاتك قيام الليل روى مسلم عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضي الله عنه ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : «مَنْ نَامَ عَنْ حِزْبِهِ، أَوْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ، فَقَرَأَهُ فِيمَا بَيْنَ صَلَاةِ الْفَجْرِ، وَصَلَاةِ الظُّهْرِ، كُتِبَ لَهُ كَأَنَّمَا قَرَأَهُ مِنَ اللَّيْلِ»[1]. معاني المفردات: حِزْبِهِ: أي وِرده، وهو ما يجعله الإنسان وظيفة له من صلاة، أو قراءة، أو غيرهما. تنبيه: من فاته قيام الليل، فليصله من الضحى شفعا، فإن كان يقيم بثلاث ركعات صلاهن من الضحى أربعا، وإن كان يقيم بخمس ركعات صلاهن ستا، وهكذا. والدليل: ما رواه مسلم عَنْ عَائِشَةَ رضى الله عنها، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم «كَانَ إِذَا فَاتَتْهُ الصَّلَاةُ مِنَ اللَّيْلِ مِنْ وَجَعٍ، أَوْ غَيْرِهِ، صَلَّى مِنَ النَّهَارِ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً»[2]. معاني المفردات: وَجَع: أي مرض. روى النسائي وصححه الألباني عَنْ عَائِشَةَ رضى الله عنها، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَا مِنِ امْرِئٍ تَكُونُ لَهُ صَلَاةٌ بِلَيْلٍ فَغَلَبَهُ عَلَيْهَا نَوْمٌ إِلَّا كَتَبَ اللَّهُ لَهُ أَجْرَ صَلَاتِهِ، وَكَانَ نَوْمُهُ صَدَقَةً عَلَيْهِ»[3]. معاني المفردات: وَكَانَ نَوْمُهُ صَدَقَةً عَلَيْهِ: أي مكافأة له على نيته، وهذا فيمن تعوَّد ذلك الورد، فغلبه النوم أحيانا. روى النسائي وصححه الألباني عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ رضي الله عنه ، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَنْ أَتَى فِرَاشَهُ، وَهُوَ يَنْوِي أَنْ يَقُومَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ، فَغَلَبَتْهُ عَيْنُهُ حَتَّى يُصْبِحَ، كُتِبَ لَهُ مَا نَوَى، وَكَانَ نَوْمُهُ صَدَقَةً عَلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ»[4]. معاني المفردات: فَغَلَبَتْهُ عَيْنُهُ: أي نام قهرا عليه. كُتِبَ لَهُ مَا نَوَى: أي أجر صلاة الليل. ما يستفاد من الأحاديث: 1- عظيم كرم الله تبارك وتعالى ؛ فإن المرء يجازى على ما نوى من الخير، وإن لم يعمله، كما لو عمله، فضلا من عند الله تعالى، إذا لم يحبسه عنه شغل دنيا، مباحا، أو مكروها. 2- فضيلة قيام الليل. 3- من نام عن ورده من الصلاة والقرآن قضاه ما بين طلوع الشمس، والظهر. 4- مشروعية قضاء صلاة الليل، وكذلك سائر النوافل. 5- من فاته قيام الليل، فليصله من الضحى شفعا، فإن كان يقيم بثلاث ركعات صلاهن من الضحى أربعا، وهكذا. 6- الأعمال بالنيات. 7- ينبغي للمسلم أن ينوي قيام الليل كل ليلة عند نومه؛ فإن لم يستيقظ كان له الأجر بالنية. [/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext] [/align][/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext] |
بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد |
جزيتي خيرا
اشكرك |
لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ وُدِيِّ https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...b66adb0a14.gif |
تقدير لك
على الطرح الروعه . . مودتي |
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
|
سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك |
|