و أني والله تاركة الجمل بما حمل..
|
.
. ومن فتح له خانة فالقلب ما سكرها. |
و..
تفاصيل الاهتمام الجميلة، قد تغلب الحب احياناً..! |
و أنا التي لا تناسبها لغة الخضوع..
|
واعلم أن اليد المُمتدة نحو السماء ، لا تعود
فارغة أبداً .. |
وانقضى يوم شاق أخر..
كل ما أريده ألا أفقدني.... |
و
كلنا وطن واحد.. |
ْ~ والحديث مع الله لذه لاتوصف ~ْ
|
"ولعل ما أنت ساعٍ اليه هو ساعٍ إليك
لعلها مسألةُ وقتٍ فقط " |
ولا تعاند في حق أمرٍ
إلا أن تكون محقاً... |
منذُ رحيلّك أحببت العُزله كثيراً.
|
و لمحة عيونك وآنتهت كل الفتن
|
وهذه ليست حيلة ولا ورقة أخيرة
هذه كتلويحة أخيرة ما يليها لا أعلم ماذا سيكون لكنها نقطة تحول ( وثيقة تأكيد)... |
وان سرحت مايإخذ
التفكير غيرك . |
وهذا الانحناء
كيف نقضي عليه.. |
وَ
ماصِرت تلمح الدمعه في عيني حتّى وإن كتبت مِشتاق بس ما أقدر أبوح ! |
تأتي وحيداا..ووحيداا تعود... وكل من تلتقيهم في رٍحلتك عابرون
|
و إن كان مطلعها أنت
لا يشترط أن أعنيك فكل من كان مقابلي هو أنت في الإفراد والخطاب.. |
فلْيَعْلم ذَاكَ القلبْ: أنه لاحُبَّ بعْده؛ ولن يأتِي قلبً مِثْله
|
وكثيراً مما أكتبه
لن يفهمه إلا من كانت عائدة له إذا لم تع شيئاً أيها القارئ العزيز فذلك يعني أنها لا تعنيك.. |
و
لم تكن المشكلة في خسارة شخص نحبه المشكلة حصولنا على ذكريات لسنا متأكدين من صدقها !! |
و انتهى اليوم الدراسي..
|
و الحقيقة تقول :
أني العدد الأكثر رسماً على ال حائط الحزين .. |
ْ~و لن آنظر للخلف ~ْ
|
وبعد طول الخطابات الصادرة
هي لمن؟! أنت تقصد من؟! السؤال الاخير / في الحقيقة أنت من؟!... |
و كثيراً ما أردد
بينما أنا نعسة لهذا الحد من سيقوم بتسديد الفواتير عني .. |
وجيت صدفة يوم أنا مثلك غريب
مادريت أن أجمل أوقاتي صُدف |
و كعادتي
أضيع ساعات نومي و أنا أقرأ... |
وهنآك قلوب جميلة نتحدث إليهآ مره و نتعلق بهآ للأبد
|
ويعتقد.أنه أدى المهمة بشكل احترافي
و لأني أعلم عن الوجوه الباقية أدركت فشله من الدقيقة الأولى.. |
و ما عاد بمقدوري تجاوز نقطة الاستغفال وكأنه لم يكن
يا ترى أفشي السر وأمضي؟ ( اللي بيحترف يحترق ومعاها مع السلامة).. |
وإني أهيم شوقاً إن مررٺ بخاطريّ
|
ورحيلًُ دام سنوات أذكرها وكأنها رحلت بالأمس لم يقاسمنى حزنى أحد ..... فهل سامرت الحرف ليلاً مثلى ؟ أنه دواء !! |
واذا الدهر من بعد المسرة أوجعك ،
لاترج خيراً من أخٍ أو صاحبٍ ٲرٲيت ضلك فې الضلام مشى معك |
و كأني كسرت من يده المجداف
هذا الذي كان ضروري الحدوث.. |
و عن خفايا القدر اللهُم إختر لنا أجملُها
|
وأصلحنَا فيما بقي
لنا من العُمر يا اللّٰه |
و والله أني لا أظن بك إلا خيراً..
|
وكم مرة أعدت قراءة رسائلك لعلّي أجد فيها كلمة أشتقت لكِ
|
ويظلُ أشتياقي لك هوا واقعي الذي يأسرني
لــ عشــــقــك...... سكون كل شئ حولي يجعلني أقف أمام طيفك عاجزه عن الأبتعاد.... ثم..... ماذا لو كنتُ أقف أمامك حقيقه لا خيال... ؟ ثم ....... تلك ألأحلام هي سر سعادتي.......... |
الساعة الآن 08:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية