العظيم المتربع خارج اطار النص ، مَن يفرد جديلتي و يستفرد بها
من يقسَى برأفة جلية واضحة ، من يهتم حتى لا يبالي بكم الفرح الذي تشحذه صغيره من عينيه من ينسى سقيا حينما يتذكرها ان امرها ما عاد كما في السابق ، بل اقرب ، و اجمل من اغزل من ابتسامته جمال اوطاننا و انتماءنا للارض ، لك قبل ان اجعله الحرف الأخير انا أحبك .. |
قبل ان اودعك مرة اخرى و تقطع وصل هذا الحرف ، ما كان ل عمر الياسمين ان
ينتهي عند قطع جديلتي مهما كان غرسها في جديلتي يعني حرية مهما قطعت اقدام شوقك مسافات الاعتراف ، مهما س اطالب بحقي من الموت لا تعجز ولا تكل ، بل اسكب اسمي زيتونا في حدائق جوعك التواقه ، و اعلم ان صبابة الهوى لا تنتهي ب اسم الغياب ، ما دام الحب حاضرا ف على قيد عطرك تنضج فرحاَ .. |
لا شيء يدعك تعتلي قمم الغباء سوى التمادي ب الحماقة التي تحبهاكل انثى مثلي
الاغتراف من دمعي يوصلك لاخر درب العجز متقدماَ في السير على ذمة النسيان تنثر عطري علّ ما ودعته بي يجعلك تفتقره في كل انثى سواي ، ابكيتني لأنك همت على وجه حزنك ، حارقا ما استعرناه من الحب ، دامعة لأنني كنت اقل من حبيبة في نظرك و انت اكبر من سماء قلبٍ محب .. |
في الوطن ، ما يُنسي المخيمات انها ضيقة ، وان ام الشهيد فاقدة حبيبها
وان الاسير غائب عن اهله ، في وطني يشبع اهل القيادات ل يجوع الفقراء في قلبي وطن ، ألبي حاجته لو نادى ، لكني في قلب وطن انبح صوتي راجية اجابة ولا مجيب ..! |
_
* ويلي بحبو يا بشر ، شاطر شاطر بالهجر ! ، حطيت بيدو قلبي ، حط على راسي حجر .. . . هههه ، لا بد انك تبتسم الان ، و انا ايضا اهديك هذه الابتسامه من قلب علمت ان الحزن فيه مشروع حياة كاملة حتى ب وجودك ، لا يتلاشى الوجع لكنني انساه ، فلا تود ان تكون صدقة حرية لاول مرة في تاريخ البكاء لا اود من هذا الود ان تتودد به لاجل ودودة مثلي ، لا اريدك ابدا ، هذه اللحظة فقط انا ملكي و ملكي هو بالحب الذي شرعه احساسي و احساسك ملكك لكن اينك ؟ الاجابة بالسطر الاول الكلمة الاخيرة قبل علامة التعجب ! |
كي لا تكون حملا ثقيلا على احد تفضل الرحيل ، الاختفاء ، الهروب ب اي اسم كان
وداعاً .. كل عام و انتم الى الله اقرب ، تذكروني بدعائكم .. سقيا |
عزمت على ترك الكتابة لكنها سم يسري في جسد الفكر ، لا يميت فقط يخنق القاريء
|
هويتي ، سقيا ب ابعاد فكر ضالة ، غلافها ظل حب يتوارى خلف جدار الهروب
متطلبات التعارف ، فنجان قهوة محلـى بحرفك ، و حفنة مكسرات .. |
يوم شيّق ، رأيت فيه الفرح ب أم عيني و لكني جعلته طليقاَ ، ملائكية حريته
لا تليق بالسجن ب اضلاع وجعي .! ولست على استعداد ان اصنع مزيج منهما ! |
خرّت عيني باكية ، فَحش الحاجة يُمززززززقني
بذاك الفكر الأعوج ، فقأ عين قُربي / مِشوار أخير أعطاني فيه معنى الليل الحقيقي المشبع بالوجع . |
الساعة الآن 09:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية