|
من رحلت وريحة الذكرى تهب ما ينـسيني من الدنيا متاع لا يغرك قولتي صدري رحب كابرت نفسي على طيحة شجاع روح والذكرى محطااات الـتعب والسكوت احيان للحكي القناع |
|
سَعَيْتُ فَأَدْرَكْتُ الْمُنَى غَيْرَ أَنَّنِي
أَضَعْتُ شَبَابِي في سَبِيلِ طِلابِي فَمَا تَنْفَعُ الدُّنْيَا وَإِنْ نِلْتُ كُلَّ مَا تَمَنَّيْتُ مِنْهَا بَعْدَ فَقْدِ شَبابِي البارودي. |
"قل للذين تتابعتْ أحزانهم
اللَّهُ ربُّ البائس المحزونِ يا أيها المهموم ربُّكَ قادرٌ نجّا ببحرٍ مظلمٍ ذا النونِ إنّ الذي فَلقَ البحار بلحظةٍ ما كان تعجزه دموع عيونِ خلف المواجع لو علمتَ بشائرٌ مخبوءةٌ في قـول ربك كوني" |
لَـو كانَّ هذا العِلـمُ يَحصِلُ بِـالـمُنى
مـا كانَ يَبقـى فـي البَـرِيَّـةُ جـاهِـلُ أجهِـد وَلا تَـكـسَل وَلا تَـكُ غـافِـلاً فَـنَـدامَـةُ العُـقبـى لَمِـن يَـتَـكاسَـل - الإمام علي بن أبي طالب |
فسألت وارتجف السؤال متى اللّقاء
فعصى الجواب لسانه وتلعثما فذكرت أنّ الموت خاتمة اللّقاء ففقدت آمالي وليت وربّما وتألّمت روحي ووجداني إلى أن كادت الآلام أن تتألمّا |
|
"إذا اشتَمَلَت على اليأسِ القلوبُ
وضاقَ لِما بهِ الصدرُ الرحيبُ وأَوْطَنتِ المكارِهُ واطمأنَّت وأَرْسَت في مَكامِنِها الخُطوبُ ولم ترَ لِانكِشافِ الضُّرِّ وجهًا ولا أغنى بِحيلتِهِ الأريبُ أتاكَ على قُنوطٍ منكَ غَوثٌ يَمُنّ بهِ اللطيفُ المستجيبُ وكلُّ الحادثاتِ إذا تناهَت فموصولٌ بها الفرجُ القريبُ." - محمد بن يسير الرياشي رحمه الله. |
"عانق أمانيك مهما ذُقت من تعبٍ
من ذا الذي نالَ مايهوى بلا تعبِ؟" |
تدري كنت غايب بس ما غاب عن القلب طيفك
وتدري احنا حبايب يا وليفي تدري اني وليفك ما عديت فى غيابك سبايب غير اني اريد اشوفك |
الساعة الآن 12:24 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية