.
.. و الألم الخفيف يتيح الكلام، وأما الثقيل فيبكم |
ْ~ و يارب عفوك علينا ورحمتك ~ْ
|
.
.. و ظهور العدلِ يمحو كلَّ ظلم إذا جاء الصباح مضى الظلامُ |
ْ~ وحنين لذكريات ناس فقدتهم بقوه ~ْ
ْ~ آخوآني الله يرحمهم ~ْ |
ْ~ وحالة تبلد مالها نهايه ~ْ
|
ْ~ وآن بعد آلظن آثم ~ْ
ْ~ آستغفر آلله ~ْ |
.
.. و مات الكثير بداخلنا ، لكننا لازلنا بخير . |
ْ~ و شكراً لكل ألم آنرسم على شكل وجع بروحي ~ْ
|
.
.. و اعتيادي على غيابك صعب |
والله لا اختلق المصادفات من أجلك
لكنه القدر يفعل .. |
.
.. و كل شيء تكتمه يأخذ من عافيتك. |
.
.. وكن دائما مستعداً في تصرفاتك.. |
و لا تستحقر عطاياك الصغيرة
علها تصنع الأمال في مواطن قد غلفها اليأس.. |
/
وَ الحياة ملئَ بالزائفين ! |
.
.. و على رف الاشتياق ، هُناك لقاء قد تأخر ..! |
و بعض الارواح هي روح العيد . . !!
|
واحُرّ قلباه ممن قلبه شَبِمُ
ومن بحالي وجسمي عنده سقِم |
.
.. ويريدون أن يخوضوا البحر وهم يتزحلقون بقطرة ماء |
ْ~ و حاله صمت بمنتهى آلجمال ~ْ
|
.
.. و "من يهتم بك لا تخسرهُ قد لا تُعيد لكَ الحياة مثله ." |
.
.. وكان ظنك اني على الفرقى حزين خاب ظنك مثل ماخبت انت معه |
وبالشكرِ تدوم النعم
|
.
و على مذبح القرار ينام الناس نوما عميقاً. |
و لا تجتهد في معرفة التفاصيل
ستأتيك خلاصة الحدث وهذا سيكفيك... |
و
- صوتُ أنين بداخلي سيثقب قلبي . |
.
. وما ولهت إلا على ... نفسي قبل ! |
وكم يمر بى المساء ويقترح أن أُحلق فى سمااء عينيكِ وألملم أجنحة العطر مسترسلاً فى شرب أقداح الشووق الجميل ,, |
وتلفتى تجدين حنينى يتصاعد مع بخار الأرض فهل تلمحين غربة نظراتى ,, |
وانشطر لأجلك يا عامرية الهوى
نصفي يعشقكِ عشقاً قيسياً بل أكثر ونصفي الآخر يخاف عليكِ مني فأركض إليكِ من الشوق حتى أصلكِ ثم أفعل ( لا شئ ) وأمضي |
و
بك ياالله أكتفي ❤ |
.
. و الله يديم الرفيق اللي ما تغيره الأيام. |
وسألت قلبى لما يُحبك ؟؟ أجاب لأنهُ أنتِ !! |
واعلمي أنه لا شيء قادر على أن يقيمك ما إن تنكسري..
|
وأصبحت أشكرك وأحمدك ي الله
|
.
. ولا باقي سوى حبر (ن) يخط القاف باشواقي. |
وحملتك فى شرايينى بحنين حجمه حجم الكون عندى فكم يشيب الوقت ببعادك يا نفحه من نسمات أنتِ زلزلتنى الآهات وصرعتنى الزفرات فقد مارس سحرك كل أرجائى ,, |
وصباح هَادئ يبدأ بالحمدَلله على كُلَ شي
|
.
. و من أتقن الصبر هانت عليه مستحيلات الحياة .. |
وأصبحنا وأصبح الملك لله
|
. . . و لكل من يرى أنه على هامش الحياة: أنت حقاً كذلك؛ لأنك سمحت لنفسك أن تراك في هذا الموضع.. |
الساعة الآن 01:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية