القراءة نعمةٌ جليلةٌ من نِعم الله الكُبرى علىظ° الإنسان، يدركها حقَّ الإدراك حين يفتح في يومه كتابًا، فيطّلع فيه علىظ° معنًى لم يكن يعلمُه، وعلى فكرةٍ لم يذهب إليها عقلُه، وعلى إجابةٍ حاسمةٍ لمادَّة الحيرة في مسألةٍ من المسائل، فيظهر له ما قرأ كأنَّه شفاءٌ من داءٍ عُضالٍ، ونجاة من بلاءٍ موبِقٍ، وخروجٌ من صندوقٍ مغلقٍ، فيصيح، وإن لم يرفع الصّوت، بكلامٍ مزيجٍ من النَّشوة والفرح والإعجاب معًا، يقول فيه: ماذا كان يكون لو لم أقف علىظ° هذا المعنى!
القراءة مثل الشّفاء، ولكنّها أجلّ، وهي كالغذاء، ولكنّها أنفع، وهي، إذا استقامت على نهجٍ، بابٌ مفتوحٌ إلى الحقّ والهدى. #محمد_موسى_كمارا |
"أجلس على طرف سريري يوميًا قبل أن أنام ، أتذكر معاناتي اليومية ، وأقول لنفسي أحسنت ، لقد صمدت يوم كامل في تلك المعركة الطاحنة ، واصل صمودك..
قبس.. |
لقد بكيتك صباح الإثنين ومرت سنه وستة شهور ولم يأتي صباح الثلاثاء
قبس.. |
"أعمق رغباتي هي أن أترجم كل فكرة، كل شعور، كل حلمٍ للغة لا يفهمها إلا أنت وأنا"
âپƒ ماريا قوردن دايك. |
لا أملك وقت للإنهيار ، أنا مجبر على تجاوز كل شيء "
قبس.. |
( أَمَّن يُجيبُ المُضطَرَّ إِذا دَعاهُ وَيَكشِفُ السُّوءَ وَيَجعَلُكُم خُلَفاءَ الأَرضِ أَإِلهٌ مَعَ اللَّهِ قَليلًا ما تَذَكَّرونَ )
|
الحمدالله
|
"يا مُدرَكًا ذا النونِ في كبدِ الدّجى
أدرِكْ فؤادَ العبدِ بالرَّحَماتِ " قبس.. |
لا أرِيد أن أعني لأحدٍ شيء، إنِّي أريد السَّـلام، السّلام الدّاخلي الَّـذي يكُون دون مَدد من أحَد، بَل من الله يُسكب في القَـلب.
- إليف شافاق |
- أتُحبها ؟
= لا أدري .. ولكن غيابها يجعل وجوه الناس شاحبة ورائحة الهواء مُغبرة .. - إذاً فأنت تُحبها ! = دعك من تضخيم الأمر .. فقط غيبتها تبدو كثقب أسود يبتلع ألوان الكون حين يطل عليّ ، ثم يعيد ما اختلسه من البهجة حين تعود ! - بالتأكيد أنت تُحبها ! = دعنا لا نتسرع في الحكم ، رجاءاً ..كل ما في الأمر أن غيابُها، غربتي. - أحمد خالد توفيق |
الساعة الآن 01:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية