اللعنة على دمعة سقطت على المؤشر
جعلتني أفقد المشاركة ..


تبدلت المشاعر
من الحزن إلى الغضب
( حال الدنيا)...

.
.
.
من أجلها عينيك..
كنت أتماشى مع كل السوء المنتثر
ومن أجل تربيدة رفع المعنويات كنت أتقدم
أما ما بعد ذلك..
لم يعد يجدي وقد طال الأمر عن قامتي
إني أتراجع هذه المرة و من أجلك أيضاً
مثل عين اللحظة التي قمت بها من أجل عينيك..

.
.
.
تُصر ريم على رؤية رسالة
كنت حكيت تفاصيلها بشكل موجز
بعد هذا البحث الطويل
الذي حدث احترق قلبي
ولم أجد المكتوب المطلوب...

.
.
.
لأولئك الذين يقومون بزيارة مناماتي كل مرة
أنتم لن تفعلوا شيئاً أكثر من جعلي ارتاد البكاء..

يقول نايف: ماهو الفرق بين أن يكون لك أخ أكبر منك يتزوج وأصغر منك..
حقيقة كان الجواب في ملامحي أكثر مما تفوهت به
اختصرت الحديث ب (الفرق اللي تشوفه ما أرجع بيتنا إلا للنوم)
.
.
خلف السطور...

أنا سعيدة من أجلك
وسعيدة بأن منزلك خاضع لاختياراتنا المشتركة
الغرفة الخاصة بك ( المكتب)
رفضت كل الأذواق المقترحة وقبلت أن تكون لمستي في زواياها
تؤمن أن قدمي مباركاً
وأن الاقتناءأت المتأخرة بحظوري تتم
ما ترتديه تحب أن أسدي بفكرتي حوله
تقول على الدوام : (إحنا فنانين ورؤيتنا غير)
تجمعنا المرسمة والألوان
ونختلف في انسيابية القلم

نايف: أتمنى لك حياة موفقة..