كتبني ذا الزّمن طفله طواني في كتابة طيّ
وبَعْثرني على رفّه ورق ياكثرها أخطائي


وأرتّبني فرح ناقص يضيق الرفّ بي شويّ
يزحزحني إلين أطيح ويرفض لمّ أجزائي

وإذآ هُموميّ صَآرِن بصَدريّ أتبَآع ..
ما أرُوحّ أَدور مِن زَمآني رِضـآوه ..

أوجَـدت حِكَمة مآ تَحرف وتَنبـآع ..
جَرحِك إذآ كِبر بِمحـآنيِك خآوه ..

-

مُدهش الحزن الفجائي ..
يِخْرِس أفواه الشوارع ..!
ودي أعلن إنتمائي ..
بس هذا الحزن .. فارع !
كانت أرصفتي تنادي :

و ين سيّد هـ المكان ..؟
حتى أرميني عليه ..!
كنت تايه ... بين ماء و إنتماء

مدري ويني !

آححيآنآ من ششدھ صدمتنآ ب آنآس وثقنآبھـم(×نضححك

الرحيل لـ سكة الفرحة / طويل
و كل طرقة حلم ! دوني مقفله !

خلني سآكت يآ حلمن مستحيل
فيه شيء بدآخلي صرت أجهله !

لستُ آلآنثىَ آلمُتكبرة آلتيَ لآ يُعجبهآ شيءَ ،
كُل مَ فِ آلآمر أنَ :
( فكّريَ وَ نقآئِيَ ) يَختلفَ عنَ آلبقِية

آضحكَ لهمَ يومْ آجيهمَ ..وآنآ خآبرْ
آطيبهمَ لو بكيفهَ [ شربَ ] دميْ

وأمشيَ وآنآ أرفع يدينَيْ للسمـآ صآبرْ
[ يآللهَ لآ تجعلهمْ آكبرَ هميَ وغميْ

آضحكَ لهمَ يومْ آجيهمَ ..وآنآ خآبرْ
آطيبهمَ لو بكيفهَ [ شربَ ] دميْ

وأمشيَ وآنآ أرفع يدينَيْ للسمـآ صآبرْ
[ يآللهَ لآ تجعلهمْ آكبرَ هميَ وغميْ

-

أحيان ودّي بالغياب وما - أروح ..!
وأحيان أغيب وخاطري كله حكي

إليَا حكيت أحسّ بأوجاع الجروح ..
وليا سكتّ تْعيش بي غصّة - بكي !

الإهتِمآم الزَآيد / آحيآن سِلبي !
أنصَحك .. مَخزون الأحآسِيس خَبّه

وُخَلك ثِقيل .. وُلآ تعَآند يَـ / قَلبِي !
عَشآن مَا تَخسر غَلآ مِن تِحبّه !