|
بَكى حَتى بَكَيتُ على بُكَاهُ
جَرِيحٌ عينُهُ نَزَفَتْ دِماهُ يُسائلُ أَينَ حَلَّ رِكابُ لَيلى ويَنسَى أنَّ لَيلَى في حشاهُ هَوَى قلبٍ تَعَلَّقَهُ اختيارًا فَصارَ عَنِ اضطِرارٍ مُنتَهاهُ ونارُ الحُبِّ يُوقِدُها غُرُورٌ ولكنْ ليسَ يُخمِدُها انتبِاهُ |
وَإِذا أَلَحَّ عَلَيكَ خَطبٌ لا تَهُن
وَاِضرِب عَلى الإِلحاحِ بِالإِلحاحِ وَخُضِ الحَياةَ وَإِن تَلاطَمَ مَوجُها خَوضُ البِحارِ رِياضَةُ السَبّاحِ |
مَعِي ما غِبتِ صُبحاً أو عَشِيّا
كأنّكِ أنتِ لِي نَفَسٌ وقُوتُ وشِبْتُ ولم أزَلْ أَحيَا صَبِيّا ونَبضُ الحُبِّ ليس لهُ خُفُوتُ !! هَواكَ وإن طَواهُ السِّرُّ طَيّا يُخَبِّرُ عن تَمَكُّنِهُ السُّكُوتُ سَيبقى فِي حَنايا القَلبِ حَيّا أمُوتُ أنا وحُبُّكِ لا يَموتُ!! -فواز اللعبون |
إنْ عادَ بابٌ، فَمَنْ يأتي بطارقهِ؟
والبيتُ إن عادَ، من يأتي بِمَنْ فيهِ؟ |
لَو كُنتُ أَعجَبُ مِن شَيءٍ لَأَعجَبَني
سَعيُ الفَتى وَهُوَ مَخبوءٌ لَهُ القَدَرُ يَسعى الفَتى لأُِمورٍ لَيسَ مُدرِكَها وَالنَفسُ واحِدَةٌ وَالهَمُّ مُنتَشِرُ وَالمَرءُ ما عاشَ مَمدودٌ لَهُ أمَلٌ لا تَنتَهي العَينُ حَتّى يَنتَهي الأَثَرُ - كعب بن زهير |
إن صدوا الناس لاتحزن على حالك
العيب ماكان في طبعك ولا أسلوبك اسمع كلامي وحطه زين في بالك : اللي يحبك يحبك انت بـ عيوبك ! خلك نجم لو خفاك الغيم ماطالك لابد ماتلنفت ارقابهم صوبك إن طحت ماينفعك عمك ولا خالك مافيه غيرك بيحمل متنه ذنوبك !! |
أَسِيئي بِنا أَو أَحسِني لا مَلومَةً
لَدِينا وَلا مَقلِيةً إِن تَقَلَّت وَلَكِن أَنيلي وَاِذكُري مِن مَودَةٍ لَنا خُلَّةً كَانَت لَدَيكُم فَضَلَّتِ |
تعريف الوفاء:
وما كنت أَدري قَبلَ عَزَّةَ ما البُكا وَلا مُوجِعاتِ القَلبِ حَتَّى تَوَلَّتِ |
تعريف الخذلان -الخيبة-:
وَوَالله ما قارَبت إِلا تَباعَدَت بِصَرمٍ وَلا أَكثَرتُ إِلّا أقلّت وَكُنّا عَقَدنا عُقدَةَ الوَصلِ بَينَنا فَلمّا تَواثَقنا شَدَدتُ وَحَلَّتِ ! |
واعزم متى شئت فالأوقات واحدة
لا الريثُ يدفع مقدورًا ولا العجلُ. — بهاء الدين زهير |
الساعة الآن 11:45 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية