- YouTube
/ هل كنتِ لئيمة يوماً .؟ كنتُ أقرأ في عينيكِ الأسف ، والشك كذلك . كنت تظنين قلبي ك قلوب الآخرين الذين كرهوكِ كثيراً مسكينة ..! عندما ظننتِ أني سامزق أوراقكِ لخطأ كما تمزقين أوراقهم عندما يغضبون او كما يمزقون أوراقكِ عندما تُشاكسين .. ! . :( لصديقة لم أعد اعرفها .! |
الناي يَصيحُ والصباحُ جَريحْ
وجديلة الشمسِ ما دثّرتْ سماءها تتشبّث بهِ بأسنانِ لطفها وضريرُة غافلةٌ عنها انا ، إن سأَلتهُ هيَ ما ترغب بهِ سدَّ رمقَ حاجتها وطعنَت الروحْ |
قطرة عَفوٍ قطعت مسافتها من سمائي حيثُ مقام دهشتكَ
لتوصلكَ امتناني على ما أهديتني اياه في ظل هذا الألم . |
رُغم غضبي الشديد ، و حزني العظيم ، إلا أنني لست كمَن يغبّر أفكارك بِ
توبيخ قيمتك ، انتَ تجرحني ، و انا لا زلت على قيد التحمل فكّر : ماذا لو فُكَّ هذا القيد و صارت العُزلة حلاً أخير لِي ؟ ثِق بِي ، أكثر الأحداث وجعاً ، ليست طفولتي .! ولا حياتي بَل أنكَ تعلم ما يُؤلمني ، تعلم أعمق اسراري التي لم أتجرأ بالبوح عنها لأحد ولا زلت تضع قناع القسوة على وجه المعاملة ، و تأتيني بعينٍ ابيضّت من الحاجة تفرد بِساط الحُب راحلاً معه ل عالم أضهى من سقيا نقاءً . |
:
وَجه اللامبالاة المُغضِب ، يُدفّعني أثمان أخطاء لم أرتكبها ف امسس لي حاجة تلبيها عن طيبِ خاطر ، لا تكن لقلبي وجعاً ودرب تيه ، بل كُن ماءً يسقي وردَ قلبي و حياتي , |
تخبرُهم عَن اشتعال صَمتك وأما عن صمتي لَم يبدأ اشتعاله منذ نقطة النهاية
فَ اشتعاله يعني بداية شِفاءكَ مني . أما أنا مُصابه بك ( أناني ) , |
لَن ألجأ لمَن يجعلني خائبة ف ظن الحُب عابِس لأجل ذاكرة انتَ استوطنتها
ولو تَدري أكابِر بِشدة لأحسِبَ وجودكَ مَوت أول على ضفتي , |
:
غالباً ما أسقُط ولا يَد تَرفعني من ذاك السقوط أفشل ولا مَن يقوّم حِدة الفشَل بعيني . ولو أتيتَني كثيراً لوجدتني وحيدة أكثر ! لدرجة لا أستعد فيها أن اتخلى عن وحدتي وهذا الفراغ او المقعد الذي لم يشغره أحَد لأجل أن تملأه أنت ، عادةً ما أصرُخ في وجهكَ ، أعلّم على شفتيكَ بِأحمر شِفاهِي وأمضِي ولا تعلم أن رغبتي في البقاءِ وحدي لا تُعيركَ أي حُب ! سَتنظُر الى المرآة وتلمِسها كثيراً ف لُعابِي شَهداً يُغرقكَ في وحل هذا الحُب وكيفَ يكون الحُب بين الزقاق من أبسَط الأشياء التي تُرغمكَ على الجُلوس وحدك نعم إنها شِفاهي ,! أم انك لَا تُصدّق ! |
: مُتعَبة ! هل هذه الكلمة كافية للتعبير عن غيابٍ أكبر ؟ |
: عظيمة هذه الام الحنون التي تخشى كل شيء يمس ابنتها ولا تكترث ل ظلمٍ تُكرّس ابنتها حياتها في سبيله ,! :48: |
الساعة الآن 10:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية