‏‎أبلغ عزيزًا فى ثنايا القلب منزله
أنى وإن كنت لا ألقاه ألقاه

_المتنبي.

إِذا ذُكِرَ الفَخَارُ بِأَرْضِ قَومٍ
فَضَرْبُ السَّيفِ فِي الهَيْجَاءِ فَخْرِي
سَمَوتُ إِلَى العُلَا وَعَلوْتُ حَتَّى
رَأَيتُ النَّجْمَ تَحْتِي وَهوَ يَجْرِي
وَقَومًا آخَرينَ سَعَوا وَعَادُوا
حَيَارَى مَا رَأوا أَثَرًا لِأَثْرِي
— عنترة بن شداد.

وَمَنْ تَكُنِ العَلْياءُ هِمَّةَ نَفْسِهِ
فَكُلُّ الَّذِي يَلْقَاهُ فيها مُحَبَّبُ
— البارودي.

قِفُوا حَدِّثُونا عَن مَنازِلَ إن خَلَت
فَفي كَبِدي مِنها مَنازِلُ ما تَخلوا.
- ابن هتيمل

‏"ما ازدانَ بيتٌ أو تجمّل أهلهُ
إلّا بِقُربِ نسائمِ الأخواتِ"
قبس..

صَلَّى عَلَيْكَ اللهُ مَا شَوْقٌ هَمَى
لِلِقَاءِ رَوْضِكَ في الحياةِ وَسَلَّمَا
-

خُلِقتُ أَلوفًا لَو رَحَلتُ إِلى الصِبا
لَفارَقتُ شَيبي موجَعَ القَلبِ باكِيا
— المتنبي.

أَحِبَّتَنَا عَطْفًا عَلَيْنَا فَإِنَّنَا
بِنَا ظَمَأٌ وَالمَوْرِدُ العَذْبُ أنْتُمُ
— أبو تمام.