. . . في لحظة ما خشيت احتراق فقده مضيت إليه بلا هداية أتخبط بين أن أصل أو يسبقني إليه التلاشي كأني سأمنع شيئاً أن أكون حاضرة إلا أن يضيع إلا أن يضيع.. |
. . . في اللحظة التي تعتزم فيها فعل التغيير ستكتشف أنه فاتك الكثير حيث أنه تأخر الوقت إلا أنه لم ينتهي شيء بعد تمسك بأخر ورقة قبل أن يقتلعها الخريف.. |
.
. . ما زلت أحاول التقدم وتخطفني كلاليب الدنيا للخلف بلا شعور.. |
. . . بربكم لا تهجروا القافلة من بعدكم هي لا تكف عن البكاء.. |
. . . كم مقدار الدمع الذي سأجمعه هذه الجمعة يا أمي؟.. |
أزفر ضيقاً حين اقرأ بعض المكتوبات المنشورة . . . لافتة: ليس كل ما يُكتب أو يأتي في الخاطر أو يحدث في الحياة الخاصة قابل للنشر.. |
. . . انقضى نصف المشوار تلافيت لهاثي حتى لا يبدو مع قطرات خوفي بدأت المرحلة الأصعب منذ اللحظة كيف أزيح عقبة الطريق الطويل.. |
صمّ الضجيج ما تبقى بي من هدوء أفقدني في كل يوم أكثر من السابق حتى أني أضحيت أشتاق إلي بالأمس عن اليوم والحال مع الغد مشابه لليوم والأمس وهكذا أقف أمام عاصفة أعض على أسناني للثبات أكثر إلا أنها لم تعد تحتمل.. . . . بلا نقطة نهاية |
. . . شكراً لهذا السؤال أيها البعيد هناك في السماء السؤال سهل جداً إلا أن الجواب يطول، ليبقى بلاجواب.. |
. . . http://a.up-00.com/2018/02/15179614515821.jpg متوقفة تماماً كما لم يحدث سابقاً و لا أريد ربما أعود، من يعلم؟ |
الساعة الآن 12:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية