12-31-2014
|
#2
|
يثبت
ياسلام ياخلود هذا اللي ابيه
|
|
|
12-31-2014
|
#3
|
موصوضع جميـل ويسسستاهل
الف شكر ي خلود
|
|
يمـرَ الوقت والذكرى على مآهي , , , , , مقآديــر اللقــــــآء في جَيتــــك ! عيت << أحبـك والحنين أن حرَك شفآهي , , , , , يحركهـآ على ذكر أسمك آلميت .؟ < < <
|
12-31-2014
|
#4
|
ذات يوم كان هناك غراب يشعر بالظمأ وقد جاب الحقول بحثاً عن الماء. لم يتمكن من
العثور على شربة ماء لفترة طويلة. شعر الغراب بوهن شديد حتى كاد يفقد الأمل في
العثور على الماء. وفجأة شاهد إناء فيه ماء تحت الشجرة. اتجه الغراب نحو ذلك الإناء
ليتفقده ويرى ما إذا كان فيه ماء بداخله. ابتهج الغراب عندما رآى الماء بداخل الإناء!
حاول جاهداً إدخال رأسه إلى الإناء لكي يشرب، لكنه مع الأسف لم يقدر على فعل ذلك
لأن عنق الإناء كان ضيقاً جداً. عندها حاول أن يدفع الإناء كي يقلبه وينسكب الماء
خارجه ...إلا أنه كان ثقيلاً أكثر من المتوقع.
فكر الغراب بجد حتى خطرت له فكرة عندما رآى بعض الحصى. بدأ عندها بالتقاط تلك
الحصى واحدة تلو الأخرى وأسقطها داخل الإناء. وعندما ملأ الإناء بالمزيد والمزيد من
الحصى، ظل منسوب المياه داخل الإناء يرتفع إلى أعلى. بعد وضع ما يكفي من الحصى،
أصبح باستطاعة الغراب أن يشرب من الماء الذي ارتفع منسوبه كفاية!
الحكمة : لا تفكر بالنتائج الإيجابية قبل أن تعمل وتسعى ، فالنجاح والثمار مرهونتان
بالسعي والعمل والتفكير.
تسلمين على الطرح الجميل
|
|
|
12-31-2014
|
#5
|
انْ لم تستطع احترام المـــــرأة .فدعها لمن هو ارجل منك
/ ..
.
.
قصه تستحق القراءه
يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم، وكانت
يوميا تصنع رغيف خبز إضافيا لأي عابر سبيل جائع، وتضع
الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي فقير يمر ليأخذه.
وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار
امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول ” الشر الذي تقدمه
يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” ..كل يوم......
كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات
” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود
إليك!”،
بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان
بالجميل والمعروف الذي تصنعه، وأخذت تحدث نفسها قائلة:“كل
يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف، ترى ماذا
يقصد؟”
في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت ” سوف أتخلص من هذا
الأحدب!” ، فقامت بإضافة بعض السمّ إلى رغيف الخبز الذي
صنعته له وكانت على وشك وضعه على النافذة ، لكن بدأت يداها
في الارتجاف ” ما هذا الذي أفعله؟!”.. قالت لنفسها فورا
وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار، ثم قامت بصنع رغيف خبز
آخر ووضعته على النافذة.
وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يدمدم ” الشر
الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”
وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل
المرأة.
كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء
لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولسنوات
عديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودته
لها سالما،
في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف الخبز المسموم دق باب
البيت مساء وحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفا
بالباب!! كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعا
ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال ” إنها لمعجزة وجودي هنا،
على مسافة أميال من هنا كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياء
لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب
بي رجوته أن يعطيني أي طعام معه، وكان الرجل طيبا بالقدر
الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله!! وأثناء إعطاءه لي
قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي
اكبر كثيرا من حاجته”
بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وظهر الرعب على وجهها
واتكأت على الباب وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم
صباحا!!لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي
أكله ولكان قد فقد حياته!
لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب ” الشر الذي تقدمه يبقى
معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”..
المغزى من القصة :
افعل الخير ولا تتوقف عن فعله
حتى ولو لم يتم تقديره وقتها |
|
|
|
| | | |