أيهما أصح عين الناقد أم عين المجتهد

عندما توضع نصوص في خانة الإختيار ...
ماذا يكون المعيار الأمثل لها ...
هل النصوص بحد ذاتها ...
لغة ومعني ومبني ومضمون ... وطريقة السرد والأسلوب ...
والحنكة والحرفة والهدف من وراءها ...
أم الشكل والزخرفة وأسم كاتبها ذكر كان أم أنثي ...
وهل النفسية تلعب دورا هنا ... والشللية لها موقع قدم ...
والقائمون عليها ... أيكفي أن يكونوا أصحاب أقلام مرموقة متميزة ...
وثقافة تحترم ونظرة ثاقبة للأمور ...
أيكفي كل هذا حتي يكون حكمهم هو الأمثل والأرجح لا أعتقد ذلك ...
وهنا قولي لايعني إعتراض أو إمتعاض ...
بالعكس وجهة نظر أعرضها من خلال رؤيتي للحاصل ...
وتحفظات أسأل عنها ...
هل كان المتعهد بفض الأحراز علي قدره ...
وهل تعامل بحكمتة المقربة ... أم تغاضي عن حنكتة المفروضة ...
هل هناك تفضيل ونفسية عالجت المطروح ...
صحيح إختيارات تتم كلا علي حدة ...
هل كانت ترتبط إرتباط شخصي ... أم كانت مهنية ...
حرفية خالصة ...
وهل كانت عن عين الناقد الدارس الفاهم ...
أم المجتهد الواعي ...
أسئلة أطرحها بشفافية ...
وليست لاسمح الله
تقليل من أحد .
................................. منقوول للامانة