الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«…
 

…»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… { .. لنصره حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-31-2018
Oman     Female
SMS ~ [ + ]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل White
 عضويتي » 28589
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » منذ 42 دقيقة (05:38 PM)
آبدآعاتي » 1,057,147
الاعجابات المتلقاة » 13943
الاعجابات المُرسلة » 8060
 حاليآ في » سلطنة عمان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اطبخ
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تفرغ النبي صلى الله عليه وسلم للجهاد بعد فتح مكة






تميزت الدعوة الإسلامية بأنها دعوة عالمية شاملة للناس كافة عربهم وعجمهم، وقد أسفر فتح مكة عن دخول القبائل العربية في الإسلام، فتوجه الرسول صلى الله عليه وسلم لنشر الإسلام في البلاد المجاورة لجزيرة العرب، ولتبليغ دعوة الحق إلى أهلها.



وقد كان تشريع الجهاد لنشر الدعوة الإسلامية تدريجياً، من أول بعثة النبي صلى الله عليه وسلم إلى أن اشتد ساعد الدولة الإسلامية بعد فتح مكة[1]، وكان فتح مكة منعطفا قويا في سياسة المسلمين الجهادية، فقد أصبح لدى المسلمين القدرة على مواجهة الباطل وأهله في كل مكان، وذلك بعد دخول الناس في الإسلام أفواجاً، وتحولهم إلى جنود تسير ضمن كتائب الإسلام وتسيح في الأرض لنشر دعوة الإسلام، وبنزول سورة التوبة وضعت الأحكام النهائية للعلاقات بين الدولة الإسلامية ودول الكفار[2]، واستقر حكم الجهاد على إعلان البراءة والحرب على من بقي منهم على شركه، ووجوب قتال من لم يقبل دعوة الإسلام سواء اعتدى أم لم يعتدِ، ولم يستثن من هذه المرحلة من القتال سوى المعاهدين[3].



وكذلك أهل الكتاب، نزل فيهم قوله تعالى: ﴿ قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ ﴾ [4].



قال الحافظ ابن كثير رحمه الله: (هذه الآية الكريمة نزلت أول الأمر بقتال أهل الكتاب بعدما تمهدت أمور المشركين، ودخل الناس في دين الله أفواجا، فلما استقامت جزيرة العرب أمر الله رسوله بقتال أهل الكتابين اليهود والنصارى)[5][6].



فعزم رسول الله صلى الله عليه وسلم سنة تسع على قتال الروم، لأنهم أقرب الناس إليه وأولى الناس بالدعوة إلى الحق، لقربهم من الإسلام وأهله، وقد قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ﴾ [7][8]، ففي هذه الآية أمر الله تعالى المؤمنين بأن يقاتلوا الكفار الأول فالأول، والأقرب فالأقرب إلى حوزة الإسلام، ولهذا بدأ الرسول صلى الله عليه وسلم بقتال المشركين في جزيرة العرب، فلما فرغ منهم وفتح الله عليه مكة والمدينة والطائف واليمن، وغير ذلك من أقاليم جزيرة العرب، ودخل الناس من سائر أحياء العرب في دين الله أفواجا، شرع في قتال أهل الكتاب[9].



واختار صلى الله عليه وسلم البداءة بقتال الروم لخمسة أوجه:

1- أنهم أهل الكتاب فالحجة عليهم أكثر وآكد.



2- أنهم إلى المدينة أقرب من غيرهم( كأهل العراق مثلا).



3- أن بلاد الأنبياء في بلادهم أكثر، فاستنقاذها منهم أوجب [10].



4- إن استجابتهم لرسل نبي الله صلى الله عليه وسلم كانت أحسن من استجابة غيرهم (كالفرس مثلا)، مما يطمع في إسلامهم.



5- لأن اللقاء قد سبق معهم في مؤته، والمسلمون قد تعرفوا على خصومهم، فالبدء بهم أولى من فتح جبهات للقتال مع غيرهم.



فجهز النبي صلى الله عليه وسلم جيش العسرة في السنة التاسعة، ومضى به إلى تبوك-على مشارف الشام-، ونزل بها وأقام فيها قريبا من عشرين يوما، لم يقع فيها قتال، بل صالح بعض الحكام النصارى، ثم رجع إلى المدينة[11]، وقد تكشفت له من هذه الغزوة إمكانية دفع الإسلام إلى الآفاق البعيدة، وتوطيد هيبة الإسلام وتمهيد السبيل لحرية الدعوة إليه[12].



ثم جهز النبي صلى الله عليه وسلم بعد حجة الوداع جيشا وعقد لواءه لأسامة بن زيد رضي الله عنهما، بقصد تسييره إلى أبواب الشام- البلقاء- وقد كان في الجيش كثير من كبار الصحابة من المهاجرين والأنصار، ولكن لم يمهله الأجل فلحق -صلوات الله وسلامه عليه- بالرفيق الأعلى، فأنفذ الجيش خليفته أبو بكر الصديق رضي الله عنه[13].



وهكذا يتبين من الآثار المترتبة على فتح مكة، أنه كان إزاحة لأكبر عائق في طريق الدعوة، قريش ومن معها من أعداء الدعوة الإسلامية، وبهذا الفتح بدأت تتحقق البشرى بإظهار الإسلام، كما قال تعالى: ﴿ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [14]، وذلك بعد الحديبية لما بشر الله تعالى رسوله والمؤمنين بنصرهم على عدوهم، وعلى سائر أهل الأرض من عرب وعجم ومليِّين ومشركين[15]، وبإعلاء دينه تعالى دين الحق على الأديان كلها بالحجة والبرهان وبالنصر والتأييد، وإظهار أهله القائمين عليه بالسيف والتمكين.



وقد تم وعد الله، وإظهار دين الحق لا في الجزيرة العربية وحدها، بل ظهر في المعمور من الأرض كلها، قبل مضي نصف قرن من الزمان، وما يزال ظاهرا على الدين كله- حتى بعد انحساره السياسي عن جزء كبير من الأرض التي فتحها، وانحسار قوة أهله في الأرض بالقياس إلى القوى التي ظهرت في الشرق والغرب في هذا الزمان، لكن الدين لا يزال ظاهرا، لأن هذا الوصف ملازم له في كل وقت، فلا يمكن أن يغالبه مغالب، أو يخاصمه مخاصم، إلا غلبه فصار له الظهور والقهر،وذلك لما فيه من المزايا العظيمة[16].



وقد حوت سورة النصر بين آياتها إشارة على استمرار نصر الدين، فلم يزل نصر الله مستمرا، حتى وصل الإسلام إلى ما لم يصل إليه دين من الأديان، ودخل فيه من لم يدخل في غيره، وقد وجد ذلك في زمن الخلفاء الراشدين ومن بعدهم[17].



وهذا النصر لا يكون إلا إذا قام المنتسبون للإسلام بدينهم واستناروا بنوره واهتدوا بهديه في مصالح دينهم ودنياهم، أما إذا خالفوا أمر الله وضيعوا الدين واكتفوا منه بمجرد الانتساب إليه، لم ينفعهم ذلك وسُلط أعداؤهم عليهم[18]، وجاء الله بغيرهم ممن ينصر دينه ويعلي كلمته كما قال تعالى: ﴿ وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ ﴾ [19].



وكذلك كان فتح مكة إشارة وإيذانا بقرب أجل النبي صلى الله عليه وسلم[20]، لذلك أمره الله بالاجتهاد في العبادة، والتوجه إليه بالاستغفار والتوبة.



وقد روى الإمام البخاري رحمه الله: أن عمر رضي الله عنه أحب أن يُري علم ابن عباس رضي الله عنهما للصحابة، فدعاهم ذات يوم وسألهم (فقال: ما تقولون إذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا، حتى ختم السورة؟ فقال بعضهم: أمرنا أن نحمد الله ونستغفره إذا نصرنا وفتح علينا، وقال بعضهم: لا ندري، ولم يقل بعضهم شيئا. فقال لي: يا ابن عباس أكذاك تقول؟ قلت: لا. قال: فما تقول؟ قلت: هو أجل رسول الله صلى الله عليه وسلم أعلمه الله له، إذا جاء نصر الله والفتح، فتح مكة، فذاك علامة أجلك فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا. قال عمر: ما أعلم منها إلا ما تعلم)[21]، وفي رواية أنه قال:(أجل أو مثل ضُرب لمحمد صلى الله عليه وسلم، نعيت له نفسه)[22].



واستجاب النبي صلى الله عليه وسلم لأمر ربه، فكان مجتهدا في عبادته آخر عمره، ملازما للتسبيح والاستغفار، تقول عنه أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: (ما صلى النبي صلى الله عليه وسلم صلاة بعد أن نزلت عليه( إذا جاء نصر الله والفتح)؛ إلا يقول فيها: ((سبحانك ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي))[23].



إن المطالع لأحداث الفتح العظيم، لا يملك إلا أن يشعر بعزة الإسلام وقوته وهيمنته، وهو يرى تحقق وعد الله تعالى، بإظهار دينه، ويرى قطع دابر الوثنية وتطهير المسجد الحرام من الأوثان.



كما أن القارئ لسورة النصر يكاد يلم بما حواه هذا الفصل من الأحداث والآثار، وذلك بما توحي به السورة الكريمة، فهذه السورة اشتملت على أهم عنصر في أحداث الفتح، وهو توفيق الله تعالى للمسلمين بمجيء نصره وفتحه لهم، وذلك بمفاجأة أهل مكة، واستسلامهم للمسلمين دون أن تسفك الدماء في سبيل ذلك، فهو فتح للبلاد وللقلوب.



كما اشتملت على أهم عنصر في آثار الفتح، وهو دخول أهل مكة وغيرهم من الناس في دين الله أفواجا عن رغبة أو رهبة، لا يحول دون إسلامهم شيء، وما استتبع ذلك من إرساء لقواعد الحكم الإسلامي بمكة، مما أدى إلى تغير مسار الدعوة، وتباين موازين الأعمال بعد النصر عما كان قبل ذلك.



وإمام الدعاة صلى الله عليه وسلم وقدوتهم، يعلم أن هذا الفتح هو علامة اقتراب أجله، فيستزيد من الطاعات ويتقرب إلى الله بالأعمال الصالحة، استجابة لأمر ربه، والمقتدي به من الدعاة، يعلم أنه صلى الله عليه وسلم ترك طريقا واضحة، لمن أراد أن يقتفي أثره، كي يستلهم من سيرته ومنهجه في الدعوة، دروسا وعبرا كثيرة، على النحو الذي يتضح في الفصول القادمة بإذن الله.


[1] للاستفادة انظر تدرج مراحل القتال في زاد المعاد 3/158- 161، وانظر الجهاد ميادينه وأساليبه: د. محمد نعيم ياسين من ص 64- 79، مكتبة الأقصى عمان الأردن، ط:1 ، 1398هـ 1978م.

[2] انظر الجهاد ميادينه وأساليبه ص 76، وللاستفادة انظر المرجع نفسه من ص 64- 79، وزاد المعاد 3/70.

[3] انظر الآيات 1-5 من سورة التوبة، وانظر أحكام القرآن: ابن العربي 2/ 901.

[4] سورة التوبة آية 29.

[5] تفسير القرآن العظيم 4/ 74.

[6] عقد الحافظ ابن القيم رحمه الله فصلا بين فيه أنه لما نزلت آية الجزية، أخذها رسول الله من ثلاث طوائف: من المجوس ومن اليهود ومن النصارى، ولم يأخذها من عباد الأصنام. فقيل: لا يجوز أخذها من كافر غير هذه الأصناف، وقيل: بل تؤخذ من أهل الكتاب وغيرهم من الكفار، كعبدة الأصنام من العجم دون العرب، وإنما لم يأخذها من مشركي العرب، لأنها إنما نزل فرضها بعد أن أسلمت دارة العرب، فإنها نزلت بعد فتح مكة، ودخول العرب في دين الله أفواجا، فلم يبق بأرض العرب مشرك، ورجح رحمه الله القول الثاني، أن الجزية لم تؤخذ منهم، لعدم من يؤخذ منه، لا لأنهم ليسوا من أهلها، وقد أخذها من مجوس هجر وليسوا بأهل كتاب، ولا فرق بين عباد النار وعباد الأصنام. ولم يفرق صلى الله عليه وسلم ولا خلفاؤه في الجزية بين العرب والعجم، بل أخذها من نصارى العرب كأهل نجران، ومن مجوس هجر وكانوا عربا. بتصرف، زاد المعاد 3/153- 158، وإلى ذلك ذهب النووي رحمه الله في المجموع شرح المهذب 19/389- 391 نقلا عن الإمام الخطابي.

وقد حقق هذه المسألة د. وهبة الزحيلي في كتابه: آثار الحرب في الفقه الإسلامي دراسة مقارنة، من ص 98- 106، ورجح القول بأن الجزية تقبل حتى من مشركي العرب وكل كافر ولو كان وثنيا، وعرض أدلة القول الآخر وناقشها، دار الفكر ط:3 ، 1401هـ 1981م. وانظر حرية الاعتقاد في الشريعة الإسلامية: عبد الله ناصح علوان من ص 66- 74، دار السلام للطباعة والنشر ط:1، 1400- 1980م.

[7] سورة التوبة آية 123.

[8] بتصرف، البداية والنهاية 5/2.

[9]بتصرف، جامع البيان عن تأويل آي القرآن 11/ 71، وتفسير القرآن العظيم 4/ 174.

[10]بتصرف، جامع البيان عن تأويل آي القرآن 11/ 71، وأحكام القرآن: ابن العربي 2/ 1032، والجامع لأحكام القرآن 8/ 298.

[11] انظر غزوة تبوك في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم: ابن هشام 4/ 169، والمغازي: الواقدي 3/ 989، وتاريخ الأمم والملوك 3/ 100، وعيون الأثر 2/ 355.

[12] سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، صور مقتبسة من القرآن الكريم 2/ 366.

[13] انظر تجهيز جيش أسامة في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم: ابن هشام 4/ 278، والمغازي: الواقدي 3/1117، وعيون الأثر 2/ 275.

[14] سورة الفتح آية 28.

[15]بتصرف، تفسير القرآن العظيم 7/341.

[16]بتصرف، تيسير الكريم الرحمن في تيسير كلام المنان 7/371، وفي ظلال القرآن 6/3330.

[17]بتصرف، تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان 7/ 683.

[18] المرجع السابق 7/ 371. وروى الإمام أحمد في المسند: أن جارا لجابر بن عبد الله رضي الله عنه حدثه عن افتراق الناس وما أحدثوا، فجعل جابر يبكي ثم قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:(( إن الناس دخلوا في دين الله أفواجا، وسيخرجون منه أفواجا)) 3/ 343، وقال الشيخ الساعاتي في الفتح الرباني :أورده السيوطي في الجامع الكبير ورمز له بالحسن، وقال الهيثمي: وجار جابر لم أعرفه وبقية رجاله رجال الصحيح، انظر الفتح الرباني 24/ 7، كما روى الحاكم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم: ﴿ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا ﴾ [النصر: 1، 2] فقال:(( ليخرجن منه أفواجا كما دخلوا فيه أفواجا)) المستدرك على الصحيحين كتاب الفتن والملاحم 4/ 496، وقال حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي .

[19] سورة محمد جزء من آية 38.

[20] ذكر الإمام النيسابوري اتفاق أكثر الصحابة في دلالة سورة النصر على نعي الرسول صلى الله عليه وسلم، انظر غرائب القرآن ورغائب الفرقان 27/ 206، وذكر ذلك معظم العلماء في كتب التفسير.

[21] صحيح البخاري كتاب المغازي باب 51 ( لم يترجم له) 5/ 94.

[22] صحيح البخاري كتاب التفسير باب سورة إذا جاء نصر الله 4/ 94.

[23] المرجع السابق 4/93.











 توقيع : ضامية الشوق



رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للجهاد, مكة, الله, النبي, بعد, تفرغ, صلى, عليه, فتح, وسلم


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ااسماء الله الحسنى ضحكة خجوله …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 8 01-22-2009 08:13 PM
علامات الساعه .. الصغرى ضحكة خجوله …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 6 01-07-2009 05:14 PM
رحمته بالخلق صلى الله عليه وسلم ضحكة خجوله …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… 2 12-26-2008 02:56 PM
هكذا كان محمد صلى الله عليه وسلم النصر العالمي …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… 2 12-05-2008 12:15 AM
القصة التي ابكت حبيبنا محمد عليه صلوات الله وسلامه عليه.. زخــآت مطر~ …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… 7 12-04-2008 10:38 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية