حواء تحفيز طفلك بحاسيات الشم - النظر- السمع - اللمس

تحفيز حاسة الشمّ عند طفلك تكون حاسة الشمّ قوية لدى طفلك عندما يولد. إليك 10 طرق يستخدمها طفلك لمساعدته على استيعاب العالم من حوله. 1 / 10 يستخدم أنفه في الرحم يستطيع طفلك الشمّ حتى قبل أن يولد. من خلال السائل الأمنيوسي، يمكنه شمّ وتذوق الأطعمة والمشروبات التي تتناولينها. 2 / 10 حاسة الشمّ عند مولودك الجديد عندما تحتضنين طفلك وتشمّان رائحة بعضكما البعض، تزيدان لدى كل منكما مستويات الأكسيتونين، هرمون الحب. تساعد ردة الفعل الكيميائية هذه على حدوث التعلّق والرابطة الوثيقة. 3 / 10 العلاج بالعطور وجدت دراسة أن الأطفال الخدّج أي المبتسرين يتجاوبون جيداً للعلاج بالعطور. وقد ساعد زيت اللافندر أي الخزامى واللوز الحلو على تخفيف التوتر في المواليد الجدد. 4 / 10 الروائح المهدّئة قد تساعد كثيراً الروائح المألوفة، خاصة رائحة الأم أو الأب، على إراحة طفلك وتهدئته. 5 / 10 الراوائح المريحة كما يساعد غرض محبوب جداً، مثل بطانية أو لعبة مريحة، على تطوير رائحة سيجدها طفلك مطمئنة. لذا قد يبدو غير سعيد إذا غسلتها مهما احتاجت إلى التنظيف! 6 / 10 الذاكرة والرائحة يتمّ تحليل حاسة الشمّ في جزء من الدماغ يتحكم أيضاً بالذاكرة. ويشكّل روابط قوية بين روائح معينة وتجارب تتعلق بها. ما يعني أنه في سنوات لاحقة، قد تثير ذكرى لدى طفلك تذكره بوقت أو إحساس من الماضي. 7 / 10 الإحساس بالغرباء في عمر الثلاثة أشهر تقريباً، يصبح طفلك أكثر وعياً بالأشخاص المحيطين به. ستنبهه روائحهم غير المألوفة بواقع أنهم غرباء. ولو شعر بالخوف أو التهديد من رائحتهم، ربما يصرخ أو يركل بقدميه. 8 / 10 الفطام وحاسة الشمّ عندما طفلك يفطم على الأطعمة الصلبة، يستعمل حاستي الشمّ والتذوق لديه لتقرير أية أطعمة يحب وأيّها يكره. 9 / 10 مزيج الرائحة والطعم في الوقت الذي يبلغ فيه الشهر العاشر تقريباً، قد يكون طفلك أقل حماسة لتجريب أنواع أطعمة مختلفة. يساعده مزيج الرائحة والطعم على تقرير ما الذي لا يحبه بالتأكيد. 10 / 10 رائحتك الطبيعية لا تستخدمي منتجات البشرة المعطّرة أو ذات العطور القوية في الأيام الأولى من عمر طفلك لكي يتعرّف على رائحتك الطبيعية المألوفة ويرتبط بك.

تحفيز نظر طفلك: صور سيتطور نظر طفلك بسرعة في العام الأول من عمره. حتى أنه سيكون مكتملاً تقريباً. إليك 10 طرق لتحفيز هذه الحاسة. 1 / 10 جاهزة للإقتراب أكثر؟ في الأشهر الأولى من عمره، يستطيع طفلك التركيز فقط على بعد 20 إلى 30 سنتم. وهذه مسافة كافية ليرى بوضوح وجه الشخص الذي يحمله. أبقيه محتضناً قريباً منك.ستدهشه تعابير وجهك. 2 / 10 تواصلي بالعيون سيحب طفلك التعامل معك. تواصلي بالعيون وأنت تتحدثين إليه أو تغنين له. حتى أنك قد تلاحظين أنه يحاول تقليد تعابير وجهك. 3 / 10 ألعاب بالأبيض والأسود في عمر الشهر يستطيع طفلك رؤية الألوان، لكنه لا يميز بين مختلف الظلال، مثل الأحمر والبرتقالي. حفّزي عينيه بالألوان القوية شديدة التناقض كالألعاب بالأبيض والأسود. 4 / 10 ألعاب أو أغراض بالألوان الأساسية عندما يبلغ الشهر الثاني، سيكون على عيني طفلك التأقلم وسيميز بين ألوان مختلفة. قد يهتم أكثر بظلال الألوان الأساسية، لذا استخدمي ألعاباً وأغراضاً باللون الأحمر أو الأصفر أو الأزرق للفت انتباهه. كما ستجذب تركيزه أيضاً الظلال المتنوعة والأنماط المعقدة. 5 / 10 ألعاب تشجع طفلك على مسك الأشياء مع بلوغه الشهر الرابع، سيبدأ طفلك بتقدير بعد مسافة الأغراض عنه. اختبري الإنسجام والتنسيق لديه وحفّزي نظره بالألعاب المتحركة الملونة التي فيها أغراض يمكنه الوصول إليها. 6 / 10 أين الدبدوب؟ مع بلوغه الشهر الخامس، يكون نظر صغيرك قد تحسّن كثيراً. لو خبأت غرضاً ما مع تركه مكشوفاً قليلاً، هناك فرصة كبيرة بأن يراه طفلك. جربي تخبئة لعبة دبدوبه المفضل: ضعيه في زاوية أو على أحد الرفوف. سيبتهج طفلك عندما يجده. 7 / 10 الأطعمة الأولى إن الأطعمة الأولى حجة رائعة لتحفيز نظر طفلك ومساعدته على تحقيق الإنسجام بين اليد والعين. ستبهره الألوان والأشكال المختلفة للأطعمة. في الواقع، عندما تدخلين الطعام الصلب إلى غذائه، ربما يهتم أكثر باللعب به بدل تناوله! 8 / 10 من هذا؟ أري طفلك الصغير صوراً لوجوه مألوفة واعرفي إذا كان سيتعرف عليها. في الشهر الثامن من العمر، سيتذكرطفلك وجوه الناس التي يعرفها جيداً ويتعرف عليها. 9 / 10 خذي طفلك إلى مغامرات جديدة سيحب طفلك استيعاب البيئات الجديدة وغير المألوفة. جربي أخذه إلى الحديقة أو الشاطئ. أشيري إلى الأشياء والمناظر، مثل صدف البحر، والحجارة، والطائرات، والزهور، والأشجار. 10 / 10 استخدمي المسافة مع بلوغه الشهر 12، سيميز طفلك بين ما هو قريب وما هو بعيد. ومعناه أنه سيتمكن من التعرّف على الناس من بعد ومسافة

تحفيز سمع طفلك: صور تكون حاسة السمع مكتملة تقريباً عندما يولد طفلك. إليك 10 طرق لتحفيز السمع لدى طفلك. 1 / 10 تحدثي إلى بطنك تبدأ حاسة السمع بالتطور عند طفلك بين الأسبوعين 23 و27 من الحمل. في البداية، سيسمع غالباً دقات قلبك وكركرة معدتك وصوتك بينما تعيشين يومك. 2 / 10 سيتعرّف مولودك الجديد على صوتك سيعرف طفلك صوتك ويحبه منذ اللحظة التي يولد فيها. يستمع إليك تتحدثين منذ الوقت الذي استطاع فيه سماعك للمرة الأولى في الرحم. بعد الولادة، قد يتمكن طفلك من التعرف على أصوات أخرى سمعها وهو في رحمك. 3 / 10 تحدثي بنبرة صوت عالية ستضعين وجهك قريباً جداً من وجه طفلك بشكل طبيعي. سيحب طفلك لو تحدثت بنبرة عالية. افتحي فمك واسعاً وتوقفي قليلاً لكي يأخذ دوره. سيساعده كل ذلك في الاستيعاب المبكر للكلام. بعد فترة وجيزة سيحرك شفتيه وكأنه يتكلم ويتلوى ويقرقر محادثة معك. 4 / 10 صوت بترددات مختلفة في الرحم يستطيع طفلك سماع دقات قلبك، ما يفسّر رغبته في أن يكون بقربك الآن. هناك أصوات أخرى رتيبة ومكررة قد تهدّئه. تجد كثير من الأمهات أن أطفالهن يذهبون في النوم مع الأصوات ذات الترددات المختلفة، ومنها صوت مجفف الشعر أو المكنسة الكهربائية أو الإيقاع الثابت للغسالة. 5 / 10 الردّ بالثرثرة في الشهر الثالث تقريباً، قد يبدأ طفلك بتدريب الأحبال الصوتية من خلال الثرثرة. ردّي عليه بالثرثرة! ما سيشجعه على محاولة الكلام أكثر، وسيحب الإستماع إلى الأصوات التي تخلقينها حتى أنه قد يجرب تقليدها. 6 / 10 اقرئي لطفلك لا يعتبر الأطفال صغاراً أبداً على سماع القصص، كما يستمتعون بالاستماع إلى القصة نفسها مرة بعد مرة. سيفتتن صغيرك بصوتك، حتى لو لم يستطع فهم ما تقولين. 7 / 10 كلمات جديدة منذ الشهر الرابع، سيقوم طفلك بردة فعل حماسية على الأصوات. ربما يبتسم عندما يسمع صوتك. وقد يبدأ بمراقبة فمك عن قصد عندما تتحدثين، فيحاول تقليدك ولفظ أحرف صوتية، مثل "با" أو "ما". 8 / 10 أين هذا الصوت؟ في الشهر السادس أو السابع من العمر، يكتشف طفلك من أين تأتي الأصوات ويلتفت نحو الجديد منها بسرعة. كما سيستجيب للأصوات الهادئة جداً ما لم يكن مشغولاً وغير منتبه. 9 / 10 آلات موسيقية متى ما أصبح صغيرك كبيراً بما يكفي ليستكشف السبب والنتيجة، سيرغب في خلق أصوات جديدة عبر طرق الأواني والمقالي. قد يحب اللعب على الإكسيلوفون أو الطبل عندما يبلغ الشهر العاشر من العمر فما فوق. يمكنك مساعدته على تحفيز السمع لديه عبر تعريفه بمختلف الأصوات وطريقة القيام بها. 10 / 10 إلعبي أصواتاً يحبها بينما يكبر طفلك، ستجدين أنه يطور ذائقة لأصوات معينة. سيبدأ بالتعرف على ما يحب ولا يحب. قد يحب آلة صوت الريح مثلاً، ولكنه يكره صوت ضجيج الأواني عندما تضرب ببعضها. انتبهي إلى ما يحبه والعبي معه الأصوات التي يستمتع بها غالباً.

تحفيز حاسة اللمس لدى طفلك: صور تتواصلين وتتفاعلين مع طفلك أولاً عبر اللمس. إليك 10 طرق للتشارك معه وتحفيز حاسة اللمس لديه. 1 / 12 الرابطة الوثيقة مع طفلك سيحب طفلك الشعور براحة لمستك منذ لحظة ولادته. قد يهدّئه الإتصال المباشر بين بشرتك وبشرته ويساعده في الإرتباط الوثيق. 2 / 12 ردة فعل الإمساك الإرتكاسية فضلاً عن الشعور بالراحة من لمسك بشرته، سيقدر طفلك على الإستجابة للمستك عبر ردة فعل الإمساك الإرتكاسية لديه. لو لمست باطن كف يده، سيلّف أصابعه حول أصابعك. 3 / 12 التواصل المريح يستمتع معظم الأطفال بالحمل والإحتضان والهدهدة؛ إنها حركات تريح وتهدّئ. سيحب طفلك أن يكون قريباً منك ويحس بدفء جسمك ورائحته وصوته وملمسه. 4 / 12 دلّكي طفلك قد يساعد التدليك على توثيق الرابطة مع طفلك. من خلال التفاعل مع صغيرك، ستتعرفين على نوعية اللمس التي يحبها والطرق الخاصة التي يستجيب بها للمساتك. 5 / 12 مخاوف وضع الأشياء في الفم سيضع طفلك في فمه أي شيء يمكنه أن يضعه فيه. هناك استشعارات لمس كثيرة في فمه فيتعلم الكثير عبر استكشاف مختلف الأشكال والتراكيب بينما يمضغ ويمص. 6 / 12 ضعي ألعاباً في يديه في الشهر الثاني أو الثالث من العمر، لن يستطيع طفلك التقاط الأشياء لنفسه، لكنه سيستمتع لو وضعت الأشياء في يديه. سيتمكن من ملاحظة الفرق بين الأغراض القاسية والطرية. 7 / 12 الوصول والإمساك في الشهر الخامس من العمر، سيرفع طفلك الأشياء ويحملها ويمسكها بكلتا يديه. 8 / 12 رش الماء في الحمام إن بشرة طفلك شديدة الحساسية لذا يرجح أن يستمتع بإحساس أن يكون في الماء، وبالذات، بالرش والطرطشة في الحمام! 9 / 12 اللعب بالأطعمة عندما تبدئين بالفطام، دعي طفلك يلمس الطعام ويلعب به. رغم الفوضى، ستكون تجربة تعلّم جيدة! تشجع طفلك على تجريب أنواع جديدة من الأطعمة. 10 / 12 تراكيب مختلفة حفّزي حواس طفلك مع تراكيب مختلفة؛ ناعم، خشن، قاس أو طري. بالإضافة إلى الألعاب التي تحدث ضجة، مثل الخشخيشة. كما أن الكتب التي تُدخل الملمس بين صفحاتها جيدة أو يستطيع طفلك الإستكشاف عبر ملمس الأقمشة وورق الكرتون أو الفرو الإصطناعي. 11 / 12 تطوير الوعي المكاني أو الفضائي بينما يتطور وعي طفلك المكاني أو الفضائي إلى جانب حاسة اللمس لديه، سيميز بين الأشياء المستديرة والأشياء المسطحة. سيستمتع بلمس الأشياء المكوّنة من عدة أجزاء يمكن مسكها وبرمها أو سحبها. 12 / 12 اللعب بالرمل والطين والماء متى ما أصبح طفلك أكبر قليلاً، يمكنك تعريفه على اللعب بالرمل أو الطين أو الماء أيضاً. سيحب رؤية كيفية استجابة التراكيب المختلفة لملمسه.

تحفيز حاسة تذوق طفلك: صور يستخدم طفلك فمه وحاسة التذوق لديه كطريقة للإستكشاف والتعلّم والفهم فيما يخص الأطعمة والعالم من حوله. إليك 10 طرق لتحفيز حليماته الذوقية. 1 / 12 حاسة التذوق تبدأ مبكراً عندما تكونين حاملاً في الأسبوع التاسع فقط، تكون الحليمات الذوقية لدى طفلك قد تكوّنت. فيما بعد، قد يفضّل طفلك الأطعمة التي تعرّف عليها قبل أن يولد. 2 / 12 مولود مع رغبة في الأطعمة الحلوة يستطيع مولودك الجديد التمييز بين مذاقين: الحلو والمرّ، لكنه يفضّل الطعم الحلو. وهذا أحد الأسباب التي تجعله يحب طعم حليب أي لبن الثدي. 3 / 12 الإستكشاف عبر الفم يستخدم طفلك فمه ليس فقط لمجرد التذوّق. فهو عضو حساس جداً، يمكنه استعماله لمعرفة وتمييز أشياء ذات ملمس مختلف ومتنوع. 4 / 12 تطور الحليمات الذوقية في حوالي الشهر الخامس من العمر تقريباً، تتغير حاسة التذوق لدى طفلك. ما زال الوقت مبكراً جداً على الأطعمة الصلبة، لكن الحليمات الذوقية لدى صغيرك تطورت بما يكفي ليعرف ويكتشف الملح في الطعام. 5 / 12 الأطعمة العادية أولاً عندما تبدئين بإدخال الأطعمة الصلبة، قد يحب طفلك الأطعمة الحلوة ومنها طعم الخضروات الحلوة، مثل الجزر أو البطاطا أي البطاطس الحلوة. 6 / 12 واصلي المحاولة أحياناً، قد يحب طفلك طعاماً معيناً مباشرة. وفي أحيان أخرى، ربما تحتاجين إلى الإستمرار في تجريب نفس الطعام قبل أن يحبه طفلك. 7 / 12 المفتاح في التنوع قد يساعد إعطاء طفلك الكثير من الأطعمة المتنوعة ليجربها مع مذاقات وتراكيب على الإستمتاع بتشكيلة واسعة من الأكلات حين يكبر. 8 / 12 التنوع والرضاعة الطبيعية قد يؤثر طول مدة الرضاعة الطبيعية على تنوع الأطعمة التي سيتناولها طفلك عندما يبلغ العام الثاني من العمر. هناك تنوع أكثر في حليب أي لبن الثدي مقارنة بالحليب الإصطناعي، لذا قد يكون طفلك منفتحاً أكثر على استهلاك أطعمة مختلفة عندما يكبر. 9 / 12 اتركي طفلك على إيقاعه الخاص دعي طفلك يستكشف الأطعمة بإيقاعه الخاص. قد تكون أولى المذاقات مجرد تذوق واستكشاف مع اللسان قبل بصقها مع اللعاب إلى الخارج. مع ذلك، يساعد التشجيع والدعم طفلك على التأقلم مع مختلف الأطعمة والثقة في تجريبها. 10 / 12 انتبهي إلى السكر والملح حاولي ألا تعطي طفلك الأطعمة المالحة أو السكرية. لا تستطيع كليتا طفلك الصغيرتان التعامل مع الكثير من الملح، كما أن السكر يسبب تسوس الأسنان. من الجيد أيضاً عدم تعويد طفلك على الأطعمة المالحة أو السكرية. 11 / 12 احذري من التقليد سيقلدك طفلك ويقلد ردود فعلك على الطعام. لذا من الجيد أن تحاولي إخفاء ردة فعلك السلبية على الأطعمة، خاصة تلك الصحية التي تشجعين طفلك عليها! 12 / 12 طعام يؤكل بالأصابع مع بلوغ طفلك الشهر السابع أو الثامن من العمر، سيتمكن بنفسه من إمساك الأطعمة التي تؤكل بالأصابع. هذه فرصة جيدة له ليتذوق أطعمة جديدة، مثل الفواكه أو الخضروات الطرية، ويستكشف تراكيب مختلفة.

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع


حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك


اخوك
نجم الجدي

ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه
‏لك كل
تقديري واحترامي
مجنون قصآيد

جمال الانتقاء هنا
فاق الافق ي نقاء
سلمت الروح و الحرف
وسلمت يداك على جمال عطائك
لا حرمنا منك

طرح جميل
عوافي

شُكرَاً أقطِفُهَآ مِن قَلبْ ألجَمَآل
لِتُلِيق بِ حَجمَ جَمَآلِ طَرحِك
طَوقُ يَآسَمِينْ لِروحِك