لــــيتني طفــلة تمــطر خـــجل

عَرفّتْ اِنّ الاْلَمْ لُوحَةّ تِجَسّد...

وّاْقِع الّحِرمَاْنّ !!!

أنا " انثى " لغتي العطاء
وقانوني التسامح
وملامحي من ذكرى الماضي
براويز صوري تلك الذكريات
وعنواني ان أحيا على الأمل ولو كان مفقود..

متأخرة عن الحقيقة بـ عمر..
و مُتقدّمة عن الواقع بـ حبّ..
و بيني و بين النهاية شهقة و نصف ..

خلك معي ,
ترى ’’ الفرح . .
مآيعرف لـ قلبي طررريق !.!.! خلك معي ,

إلآ إذآ شآفك معي . .
. .إلآ إذآ شآفك معي . .
. . . .إلآ إذآ شآفك معي . .

لَو علِم الإنسَان كيْف يدبّر الله لَه الأمُـور لأحبّه وأحبّه


ثمّ


فوّض إليهْ الأمُور وحدَه | وَعلـــم أنّ الخّـيره فيمّا أختّـاره اللهْ لَه |

‘
وُجوُد الحُب بعالمَي .. هوُ منْ آعطاني آمَلاً في الاستمَرار بالحيآه ..
وُجَعل تلكَ الابتسَامَه ترى النوُر من بعَد ماآطفئتها ظلمَات الحُزن ..

كـ أمُكْ أنَا :
أحبّكْ جِداً , أقلّق عَليكْ جِداً , أفُكِر بِكْ كثَيِراً
أبَكيْ إنْ مَرضتَ , وأفَرحْ إنَ رأيُتكْ مُبتِسماً
أسُكنكَ بِي وكأنُكْ فلّذة كَبدّي ,، أحَسُ بكْ وكأنيْ إستَنقصِتْ شَيءً بقلّبيْ
وملّكتُه يَديِكْ ..
ولِكنْ الفَرقْ : أنْ أمَكْ تحُبِكْ كـ/ حُبهآ لبآقيْ إخَوتِكْ ,
وأنآ أحبّك وُحَدكْ ..!

{ ..
اللهم "طهّرني" من كل ذنوبي ،
............. ثم [ اقبضني إليك ]
واجعلني ممن " لآ خوف عليهم / ولآ هم يحزنون"

آصحآب وجمعهم [ هم ] وكل واحد له قصصه ,,
فرح - حزن وو غصصصه
وآنآ معهم بسس كنت اكثرهم ..!
اشييل الهم ومآاحكي ,آوآسيهم وآنآ من داخليآبكي
لان همك لو مآششلته بنفسسك محد [مهتم ]

,

,



سألني آحدهُم ! إلي آي مَدى تعشقينهَ ,فأجبتُ :

الى المدى الذيّ يجعلُنُي أُهديه آحدى عَينآي ( مُعتذرةً عنْ الأخرى ) ! حتى آرآه بهآ