ح ضمة حُ (6)

	قلبي يعرف ماذا سيحدث فيستحضر المشرط و الغرزة في آنٍ معاً ثم يؤجل الجراحة لأنه إستلذ الألم , تَصْدى الغرزة بكذبته , يَقبل الجرحَ قبل الجرحِ , هذا العاصي اللذيذ, يقترب موعد إنتهاء تاريخ الصلاحية لا يُجدد , فيكون صيداً سهلاً لفيروس أسمه "الحب" يستهوي الولع في ركضه إلى من يولعه بشرارة, و هو يعلم أن محتواه هشيم يقسى مع التجارب فأفرح لعناده للخضوع و لكني أخسر طيبتي , فأُضحي و أطلبُ منه أن يكون كما يهوى, فأهوى و أنا مُبصر و خجلاً مختبئاً عن عقلي الذي يتفرج بإبتسامته الصفراء عندما يلومني ,, و أنا لا أستعمله في الوقت المُناسب ,, نشوتي و قلبي عذابي , **

تحية إبدآع متوآصلْ
أحييكـ على روحـكـ آلعطرة
كآن لي بصمـة إعجآب بين طيآت صفحتكـ
مع بآقة ورد
،’
أنتظر آلقآدم بشوق
تقيمي قبل ردي

ان ماذبحنا الا الطيبه الزايده
نقول خلاص عزلنا ونرجع نفتح ابواب القلب

بيض الله وجهك يالفيصل يالصديق
قلمك ميه ميه

مَعقُودَةٌ أزَآهِيرُ الرّبِيعِ عَلَى هذه السُّطُور
كَ عَنآقِيدٍ تَدَلّت مِن سَقفِ الْجَمآلِ الْبَلِيغْ
طَآبَت قِرَآءَتُك
::

	سيدي الفيصل ما وجدت هنا الا فلسفة قلم يبدع بحروف الجمال يغزو خلايا القلب بكل حرفنه لله درك يا غالي وتسلم يدااك ويسلم فكرك الراقي ولقلبك الورد

لقلبك السعادة على هكذا طرح
جدآ أنيق وجميل
ومحتواه قيم ومفيد

ذائقة عالية المستوى
في اختيار الموضوع

اشكر لك حرصك وتواجدك

لك كل احترامي وتقديري



اختك
مش مش

القلب لحمه وانا اخوك
ومانتوب

بيض الله وجهك وصح لسانك

نسخ كامل النص

قلبي يعرف ماذا سيحدث فيستحضر المشرط و الغرزة في آنٍ معاً
ثم يؤجل الجراحة لأنه إستلذ الألم , تَصْدى الغرزة بكذبته ,
يَقبل الجرحَ قبل الجرحِ , هذا العاصي اللذيذ,
يقترب موعد إنتهاء تاريخ الصلاحية لا يُجدد , فيكون صيداً سهلاً لفيروس أسمه "الحب"
يستهوي الولع في ركضه إلى من يولعه بشرارة, و هو يعلم أن محتواه هشيم
يقسى مع التجارب فأفرح لعناده للخضوع و لكني أخسر طيبتي , فأُضحي
و أطلبُ منه أن يكون كما يهوى, فأهوى و أنا مُبصر و خجلاً مختبئاً عن عقلي الذي يتفرج بإبتسامته الصفراء عندما يلومني ,,
و أنا لا أستعمله في الوقت المُناسب ,,
نشوتي و قلبي عذابي ,

قلوب غواها الطيب حتى اصبحت
كهفا يختبئ به الكثير
يقلع عن ادمانه فيهود مبليآ بهروينآ
من نوع آخر

فلسفة كاتب جميل جدا
وانيق وراقي وسهل في اسلوبه
ابدعت ياجميل

مَعقُودَةٌ أزَآهِيرُ الرّبِيعِ عَلَى هذه السُّطُور
كَ عَنآقِيدٍ تَدَلّت مِن سَقفِ الْجَمآلِ الْبَلِيغْ
طَآبَت قِرَآءَتُك