الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-04-2022
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
لوني المفضل Azure
 رقم العضوية : 752
 تاريخ التسجيل : Feb 2010
 فترة الأقامة : 5240 يوم
 أخر زيارة : منذ 15 ساعات (03:17 PM)
 الإقامة : فيً حضٌنٍ سًح‘ـآبة . . !
 المشاركات : 3,248,147 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الجانب الاجتماعي في الحج



الحجُّ رحلةٌ اجتماعية؛ حيث يلتقي الحجيج من دول مختلفة بلُغات مختلفة، يجمعهم المكان والزمان، بذات الأعمال، فهم يقرأون كتابًا واحدًا، ويتَّبِعون نبيًّا واحدًا، ويعبدون ربًّا واحدًا، ويؤدون أعمالًا واحدةً، ويتجهون لقبلة واحدة، وهذه الوحدة في أسمى معانيها وأزهى صورها، يقول الله تعالى: ﴿ وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ ﴾ [المؤمنون: 52]، يريد سبحانه لهذه الأمة أن تكون متكافلةً ومتضامنةً، تبدو كأنها جسد واحد، إذا اشتكى منه عضو تداعَتْ له سائرُ الأعضاء بالسهر والحُمَّى، كتلة واحدة، إذا تحرَّكَتْ انتقلت جميعها؛ لأنَّ كل جزء منها ملتئم مع بقية الأجزاء، مرتبط بها، كيف؟! قال المصطفى صلى الله عليه وسلم: ((مَثَلُ المؤمنين في توادِّهم وتعاطُفِهم وتراحُمِهم كمَثَلِ الجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضوٌ تداعَى لهُ سائرُ الجَسَدِ بالحُمَّى والسَّهَر))؛ صحيح مسلم، كما قال: ((المؤمنُ للمؤمنِ كالبُنْيان يشُدُّ بعضُه بعضًا)).




جمال مكة، وأريج المقدسات، ونسيم المشاعر، وعبير الشعائر، تهبُّ على قلوب المسلمين هذه الأيام، فتنجذب القلوب، وتنشرح الصدور، وتنشدُّ النفوس إلى هذا النُّسُك العظيم، وهذا البيت العتيق، الذي جعله الله مثابةً للناس وأمْنًا، ليشهدوا منافع لهم، وليذكروا اسم الله في أيام معلومات، وليوفوا نذورهم، وليطّوَّفوا بالبيت العتيق أول بيت وضع للناس.




إنه حجُّ بيت الله الحرام، ومن يوفق لهذه الرحلة المباركة يعِشْ هذه اللذة المعنوية العظيمة برُوحه وجسمه، أمَّا من حرمته الظروف فيَبْقَ متعلقًا بقلبه ومشاعره نحو تلك الأجواء المباركة.




إنه أكبر أعياد الإسلام! تبدو فيه الأمة المؤمنة مجتمعةً متلاقيةً، هو عيد الحج الأكبر، الذي يمثل المؤتمر الإسلامي الأكبر؛ حيث تخرج الألوف من كل حَدَبٍ وصَوْبٍ، من مشارق الأرض ومغاربها، ساعين إلى ربِّهم، متحمِّلين وَعْثاءَ السفر ومشقَّات الرحلة، ليتلاقَوا فيتعارَفُوا ويتآلَفُوا، ويتدارَسُوا، ويبحثوا الحلول لمشكلاتهم المختلفة، سياسية واقتصادية واجتماعية.




هذه الرحلة المباركة تُعزِّز القيم الإنسانية، وفرصة للعاملين والحُجَّاج والمتطوعين لبناء علاقات وطيدة وتبادُل خبرات عظيمة، وهذا يُؤثِّر إيجابيًّا في مدارك الفرد ومعرفته بشعوب العالم وتقاليدهم وأعرافهم ومذاهبهم والتعرف على الثقافات المختلفة.



يُنمِّي ملكة التعايُش لدى الأشخاص، ويحظى الكثير من الأفراد بالصداقات الثرية، وربما التعارف والزواج، ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ﴾ [الحجرات: 13] .



موسم الحج موسم لتصفية الخلافات مع الآخرين، ونقاء القلوب عند المؤمنين، ومحو الذنوب مع المخطئين، وسمو الأخلاق للطائفين، وعلوها للعاكفين والرُّكَّع السجود؛ حيث يعود الحاج معه الهدايا للأهل والأصدقاء، ويعود بقلب فرح، ونفس مطمئنة؛ ممَّا يُساعد على تقبُّله للآخرين ونسيان الأخطاء والنزاعات الماضية، فيحصل التكافل والتكامل والتعاضُد والتعاون في المجتمع.




يعتبر الحج الملتقى الاجتماعي الأكبر للمسلمين في العالم، فقد كانت المشيئة والإرادة الإلهية في جعل الحج فريضةً وواجبًا على المسلمين، لكي يجتمعوا من مختلف أنحاء العالم في نقطةٍ مركزية واحدة؛ ليُحقِّقوا الوحدة والتواصُل فيما بينهم، من أجل إيجاد التلاحُم الوثيق الذي أمرت به الآية القرآنية: ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ﴾ [آل عمران: 103].



إنَّ اللافت في هذه الفريضة أنَّ الحجيج الذين يتكلمون بلغاتٍ متعدّدة تُوحِّدهم مناسك الحج بالهدف والإيمان واللباس والممارسات، وهذا بحد ذاته إعجاز رباني يتحقق سنويًّا في كل موسم حج، مع كل تلبيةٍ لنداء الله عز وجل وهم يرددون ((لَبّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ))، وهم يطوفون حول محور واحد وهو تلك الكعبة، قال تعالى: ﴿ لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ ﴾ [الحج: 28].



يستهدف بناء الإنسان وصياغة شخصيته وتربيته على عين الله تعالى، فإنه يستهدف ربط الإنسان بأخيه المؤمن استجابة لحاجته الإنسانية.



في الحج تتوطَّد العلاقة بين العبد وربه، كذلك تقوى العلاقة بين المسلم وأخيه المسلم؛ ولذلك كان التواصُل والتفاعل الاجتماعي الذي يحدث أثناء فريضة الحج أمرًا بالغ الأهمية، وجزءًا لا يتجزَّأ من هذه الفريضة الكُبْرى.



إن عبادة الحج تقدم للمجتمع إنسانًا سويًّا طيبًا ودودًا صالحًا، بعد أن يتفاعل مع المشاعر، ويُعظِّم الحرمات، ويبلغ درجة التقوى، ومن ثَمَّ يريد الخير للناس، ويطلب الصلاح لهم، ويهتمُّ لأمرهم، لا يصدر عنه إلا ما ينفع البلاد والعباد، إنسانًا يطلب وجه الله فيما يقول وفيما يفعل، إنسانًا إيجابيًّا يتحمل مسؤولياته تجاه المجتمع، يقوم بواجباته، يحمل هَمَّ الدِّين والمتدينين، بل يكون داعيةَ خَيْرٍ وصلاحٍ ومحبة، يتعاون مع غيره على البِرِّ والتقوى لا على الإثم والعدوان، وهذا من أعظم الآثار الاجتماعية للحج.





فريضةُ الحَجِّ شأنُها شأنُ غيرِها من الفرائض تستهدف بناء الإنسان وبناء المجتمع، وعملية البناء هذه تنطلق من تهذيب النفس الإنسانية من كل ما يشوبها من رذائل لتعزيز الفضائل فيها، تحلية بما هو خير، وتخلية عما هو شرٌّ!




وبناء الإنسان فلسفة اجتماعية للحج منذ النداء الأول ﴿ وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ * لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ ﴾ [الحج: 27، 28].



جعل الله لعباده في أيامه أعيادًا ومواسمَ، يتذكَّرُون فيها نَعمائه، ويشكرون آلاءه، ويكثرون حمده وثناءه، على توفيقه لهم في ميادين الطاعة والعمل الصالح، إن القاسم المشترك لهذه الأعياد والمواسم، هو أن الإسلام جعلها مناسبات لتجميع الأمة، لا تشتيتها، لعزِّها لا لذُلِّها، لقوَّتِها لا لضعفها، لغِناها لا لفقرها! لتأليف القلوب وتوحيدها، واستقامتها في وجهتها وطريقتها، وحركاتها وسكناتها، وآلامها وآمالها، والتسامي نحو الوحدة التي يريد الله لعباده وأوليائه أن تكون متحققة فيهم على الدوام.




شعار المسلم منذ إحرامه هو نداؤه ودعاؤه: ((لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ، لَا شَرِيكَ لَكَ))؛ ولذلك كان من أول ما يلزم الحجِّ هو النيّة الطاهرة الصادقة، التي يعزم فيها المسلم على الرحيل إلى ربه بنفس مؤمنة، وذات تائبة، وهِمّة معرضة عن الشهوات والملذَّات، مقبلة على الطاعات والقربات؛ لأنه سيحل ضيفًا على ربه عز وجل، حول بيته الذي جعله الله مباركًا وهدًى للعالمين، وبيت الله كما علَّمَنا الإسلام يحتاج في زيارته إلى طهارة المظهر والمخبر، وقد روى الإمام القرطبي عن حذيفة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إنَّ اللهَ أوْحَى إليَّ: يا أخا المرسلينَ، ويا أخا المنذرينَ، أنذر قومَك ألَّا يدخلوا بيتًا من بيوتي إلا بقلوبٍ سليمةٍ، وألسنةٍ صادقةٍ، وأيْدٍ نقيةٍ، وفُرُوجٍ طاهرةٍ، ولا يدخلوا بيتًا من بيوتي ما دام لأحدٍ عندهم مَظْلمةٌ، فإني ألعنُه ما دام قائمًا بين يدي يُصلِّي حتى يردَّ الظلامةَ إلى أهلِها؛ فأكونُ سمْعَه الذي يسمعُ به، وأكونُ بصرَه الذي يُبْصِرُ بهِ، ويكونُ من أوليائي))، ﴿ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ﴾ [البقرة: 125].




والبُعْد الاجتماعي في الحج يحيا بالوئام، ويقوى بالسلام، كما كان يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: اللَّهُم أنْتَ السَّلامُ، ومِنْكَ السَّلامُ، فحَيِّنا ربَّنا بالسلام.




بل إن الحَمَام نفسه - وهو طائر رقيق ضعيف - رمز السلام، يأمَن على نفسه، فهو يطير هنا وهناك، وينتقل من مكان إلى مكان، لا يخشى عند الحرم أذًى أو عدوانًا، وكيف يخشى ذلك وهو في الحرم، وحول البيت الحرام، وفي البلد الحرام، وفي الموسم الحرام، حيث لا يكون اعتداء أو انتقام؟! وهذا رسول الله صلوات الله عليه وسلامه يقول عن مكة يوم الفتح: ((إن هذا البلد حرَّمَه اللهُ تعالى يوم خلق السموات والأرض، فهو حرام بحرمة الله تعالى إلى يوم القيامة، وإنه لم يَحِلَّ القتالَ فيه لأحْدٍ قَبْلي، ولم يَحِلَّ لي إلَّا ساعةً من نهارٍ، فهو حرامٌ بحُرْمةِ اللهِ تعالى إلى يوم القيامة، لا يُعْضَد شوكُه ( أي لا يُقْطَع ) ولا يُنَفَّر صيدُه، ولا يلتقِط لُقَطته إلا مَنْ عرفها، ولا يُخْتلى خَلاها)) (أي: لا يُقطَع نباتُها الرطب الرقيق ما دام رطبًا)، وهؤلاء هم ضيوف الله حول بيته، كأنهم في صلاة ممتدة الأجل طويلة الأمد.



إنَّ مكة في صرة الأرض على بُعد متناسب من كل أقطارها، إنه البلد الآمن الذي يلجأ إليه المكروبون، ويأمن فيه الخائفون؟ إنه البلد الحرام، يُجبى إليه ثمرات الأرض من كل شيء، من كل مكان، وهو البلد الذي للإسلام فيه رحم وبِرٌّ وصلة منذ أقدم العصور، منذ قال إبراهيم عليه السلام: ﴿ رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ ﴾ [إبراهيم: 37].




إنه من تمام الحكمة أن يكون هذا البلد هو المكان الذي نزل فيه القرآن، والذي يُخاطب فيه الناس بلغة القرآن، ليكون فيه لغير العرب أُلْفة، تصل بالعرب وغيرهم إلى العالمية الإسلامية؟ وأخيرًا، إن الخير كله في أن يكون هذا البلد هو البلد الذي فيه قبلة المسلمين ومشاعرهم، وعبادتهم، طوافهم، ومسعاهم، وموقفهم، ومرماهم؟ هكذا اختار الله للمسلمين أن يكون مجتمعهم السنوي في مكان يُوفون فيه حق دينهم ودنياهم معًا؛ كما قال تعالى: ﴿ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ * لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ ﴾ [الحج: 27، 28].



إنه البعد الاجتماعي في الحج، ينصهر فيه الحجاج حُبًّا وشوقًا وأخوَّةً، فيعودون إلى بلدانهم وأوطانهم فرحين مستبشرين، فرحين بطاعتهم لله، مستبشرين بالأجر من الله ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [يونس: 58].



اللهُمَّ ارْزُقْنا حجًّا مبرورًا، وذنبًا مغفورًا، وسَعْيًا مشكورًا.



 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون


رد مع اقتباس
قديم 07-04-2022   #2


الصورة الرمزية كـــآدي

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28440
 تاريخ التسجيل :  Jul 2015
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (11:17 AM)
 المشاركات : 379,225 [ + ]
 التقييم :  214754188
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



أنرتم سَمانا بـ جَمال العَطاء
سَلمت الأنامل وَدام وهج التَألق
كل الود والإحترام


 
 توقيع : كـــآدي






القلب يميل لـ من يجتهد في احتضانـه
واستيعابـه ، واحتـواءه ، يميل لمن يصارع
العالـم لأجلـه ، من يشتاقه بلا سـبب
ويأتيـه بلا سـبب ، من يبقى بجواره للأبد


رد مع اقتباس
قديم 07-04-2022   #3


الصورة الرمزية نبضها حربي

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28286
 تاريخ التسجيل :  Apr 2015
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (02:38 PM)
 المشاركات : 68,321 [ + ]
 التقييم :  1397481073
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : نبضها حربي





رد مع اقتباس
قديم 07-04-2022   #4


الصورة الرمزية نظرة الحب

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 68
 تاريخ التسجيل :  Jan 2009
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (11:37 PM)
 المشاركات : 659,119 [ + ]
 التقييم :  990504231
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



سلمت أناملك على الجلب المميز
اعذب التحايا لك


 
 توقيع : نظرة الحب




رد مع اقتباس
قديم 07-04-2022   #5


الصورة الرمزية ضامية الشوق

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28589
 تاريخ التسجيل :  Oct 2015
 أخر زيارة : منذ 7 ساعات (11:55 PM)
 المشاركات : 1,063,329 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل : White
افتراضي



جزاك الله خيرا


 
 توقيع : ضامية الشوق




رد مع اقتباس
قديم 07-04-2022   #6


الصورة الرمزية عـــودالليل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Sep 2008
 أخر زيارة : منذ ساعة واحدة (05:13 AM)
 المشاركات : 750,361 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياهلا باللي ينور

دنيتي صوته



كيف

لوجيتني

وش حالها الدنيا
لوني المفضل : Beige
افتراضي



اختيار جميل جدا
يدل على ثقافه عاليه

شكرا من القب
على هكذا طرح




احترامي
محمد الحريري


 
 توقيع : عـــودالليل





مهم جدآ
قرار بخصوص احتساب المشاركات وتوضيح مفصل
بالاضافة لشروط استخدام الخاص وصندوق المحادثات

تفضلوا بالدخول

طريقة احتساب المشاركات وكيف تحصل على مشاركات اضافيه بنجاح - منتديات قصايد ليل

قوانين استخدام الشات والرسائل الخاصة - منتديات قصايد ليل


رد مع اقتباس
قديم 07-04-2022   #7


الصورة الرمزية شموخ

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28080
 تاريخ التسجيل :  Jan 2015
 أخر زيارة : منذ 8 ساعات (10:49 PM)
 المشاركات : 183,716 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
♔شموخ ♔
لوني المفضل : White
افتراضي



سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك


 
 توقيع : شموخ






اللهم احفظ لي أمي حبيبتي اني أخشى عليها من ضرر يمسها فيمسني أضعافه اللهُم أني استودعك إياها في كل حين فاحفظها يارب♥


اللهم أرحم أبي وخالي رحمة تدخلهم بها جنة الفردوس بلا حساب ولا سابق عذاب واجبرنا جبراً انت وليه فالدنياء والأخره


رد مع اقتباس
قديم 07-04-2022   #8


الصورة الرمزية نجم الجدي

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 134
 تاريخ التسجيل :  Feb 2009
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (11:35 PM)
 المشاركات : 274,549 [ + ]
 التقييم :  1911724197
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkgray
افتراضي



الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي


 
 توقيع : نجم الجدي





رد مع اقتباس
قديم 07-05-2022   #9


الصورة الرمزية إرتواء نبض

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27920
 تاريخ التسجيل :  Oct 2014
 أخر زيارة : 05-07-2024 (06:13 PM)
 المشاركات : 1,384,760 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء
لروحك الجوري


 
 توقيع : إرتواء نبض




رد مع اقتباس
قديم 07-05-2022   #10


الصورة الرمزية المهرة

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29910
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 أخر زيارة : منذ 8 دقيقة (06:54 AM)
 المشاركات : 16,883 [ + ]
 التقييم :  26857
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : #Cadetblue
افتراضي








بااارك الله فيك وفي جلبك
وطرحك الطيب
وجزااك الله عناا كل خير واثابك الجنة
عرضهاا السموات والارض اشكرك
وسلمت الايااادي ويعطيك ربي الف عافية
تحيتي وتقديري وبانتظااار جديدك دمتي
وكوني بخير













































































 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الجانب البشري في حياة النبي سمارا …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… 13 07-19-2020 05:59 AM
الجانب المشرق من باكستان ضامية الشوق …»●[معــالـــم تاريخيــهـ وسيــاحيــهـ]●«… 26 08-09-2017 03:45 AM
رواية بواب الحانة pdf إرتواء نبض …»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… 40 01-25-2017 11:00 PM
في الجانب لآخر من النهر ... البرق النجدي …»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… 10 04-06-2009 12:18 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية