الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصــــــايـــد ليـــــــل 】✿.. > …»●[الرويات والقصص المنقوله]●«…
 

…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. }

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-13-2016   #11


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 4 ساعات (03:36 PM)
آبدآعاتي » 3,247,283
الاعجابات المتلقاة » 7379
الاعجابات المُرسلة » 3672
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



البارت الحادي عشر





*** فنظرة إلى عمي فقال يا الهي ما لذي فعلته أنا بأبنتي فقالت جدتي لنأخذها إلى غرفة الضيوف ونطلب الدكتور فقلت كلا بل سأحملها إلى غرفتنا فقال عمي كلا أنا من سيحمل أبنتي فحمله وصعدا إلى غرفتنا وقد فتحت الباب فدخل عمي ووضعها على السرير فأحضرت أمي العطر فوضعنها على أنفها ولكنه لم تفق فدخلت جدتي فقالت سيأتي الدكتور في الحال فجلس عمي بجورها وهو يبكي وأنا أول مرة أراى عمي هكذا فأمسكت بيده فقلت عمي ارجوك أهدا فهي أن شاء الله ستكون بخير فقال أنا أبا قاسي فوضعت يدي على كتفه فقلت عمي ساره ستكون بخير فقال كيف ستكون بخير وأنا ضربتها بدل من أن أأخذها في أحضني ولكن ليت يدي شلت قبل أن أفعل ذلك فقالت جدتي وبغضب ما هذا الذي تقوله يا سمير فأنت لست أول شخص يضرب أبنته فقلت نعم يا عمي كلام جدتي صحيح و لا أظن بأن ساره ستفرح إذا سمعتك تقول هذا فدخلت الخدمة فقالت سيدي لقد وصل الدكتور فقلت دعيه يدخل فقالت حسنا فخرجت ودخل الدكتور فنظر إلينا فقال أتركوني مع المريضة لكي أستطيع تشخيصها فخرجنا جميعنا وتركنها مع أمي وجدتي والدكتور *** مع ساره*** وعندم فتحت عيني وجدت دادي والجميع بجوري وقد كان يمسك بيدي فقلت دادي فقال ساره حبيبتي فقلت ما لذي حصل لي فاعتدلت وجلست فدمعت عين أبي ورأيت خوفه علي فقلت أنا بخير فقال أنا أسف لأني فوضعت يدي على فمه وقلت لا تعتذر لأنك ضربتني فأنت أبي ولك الحق في ضربي وفي قتلي أيضا ومهم سيحدث فأنت ستكون أبي الغالي فنهض من الكرسي وجلس بجوري ومن ثم ضمني إلى صدره فقال لقد كنت خائفا عليك لهذا مددت يدي عليك ولكن صدقني لم أكن أعلم بأن ذلك سيحدث ولكن أين كنتي يا ساره فقلت لقد كنت في منزلنا يا دادي فقال وكيف جلست في الظلام يا عزيزتي فقلت لقد ذهبت في الظهر وعند دخولي دخلت إلى غرفتي وقد استلقيت على سريري وأخذت أتذكر بعض الاشياء واثنا تفكيري نمت ولم استيقظ سوى وقت عودتي فقال ولماذا لم تخبرين خالد على الأقل بأنك ستخرجين فقلت أنا أسفه لأني اخطات يا دادي ولكن أنا خرجت لأني كنت مستاء بعض الشيء و أنا تعود بأني لو كنت مستاء بأن لا أتحدث مع أحد فقال عمي المهم أنك بخير وحمد لله على سلامتك فقلت شكرا لك يا عمي فتحمد الجميع على سلامتي وبعد ذلك خرجوا فقالت زوجة أبي أنا سأنتظرك في غرفتنا يا سمير فقال حسنا فقبلني على راسي فقال أنا سأذهب الآن لكي أترككي ترتاحين فقلت حسنا يا دادي وأنا أسفه لو كنت سبابا في قلق فقال بل أنا الذي سأقول لك بأني أسف لأني ضربتك فقلت لو لم تضربني لم عرفت بمعزتي عندك يا داد فابتسم ومسح على رأسي ومن ثم نظره إلى خالد فقال أهتم بها يا خالد فقال حسنا يا عمي فقال حسنا يا عزيزتي تصبحين على خير فقلت وأنت من أهل الخير فقال لي خالد تصبح على خير يا خالد فقال وأنت من أهل الخير يا عمي فخرج وتركنا فأتى خالد وجلس بجوري حيث أمسك بيدي فقبلها وقال حمدا لله على سلامتك يا عزيزتي فقلت وأخير يا خالد فقال لم أستطع الكلام لأن عمي كان بجورك وهو يتكلم معكي فقلت وماذا يعني لو كان دادي يتحدث معي فقال لأنه ليس من الآداب بأن نتكلم عندم يتحدثون الكبار ولكن نحن جميعا خفنا عليك وقد ذهبنا إلى منزلكم ولكن لم ندخل لأن البيت كان مظلم جدا فقلت أنا أسفه يا حبيبي فاحتضنني وقال المهم أنك بخير يا حبيبتي كم قال عمي والآن أنا سأذهب لكي أجلب لك أي شيء لكي تأكلين فأمسكت بيده وقلت لا تذهب فأنا لست جائعة فقال ولكن أنا جائع جدا وسنأكل معنا فلهذا سأذهب لكي أعد لك عشاء فاخر فقلت خالد حبيبي صدقني أنا لست جائعة فقال حسنا لننام الان فقلت أذهب وتعش انت و أنا سأنتظرك هنا فقال كلا أنا لا أشتهي يا حبيبتي طالما أنكي لا تريدين أن تأكلين فأنا أيضا لا أريد فقلت حسنا سأنزل معك فقال ماذا هل تريدن أن يقتلني عمي فوقفت وقلت لقد أخبرتك بأني بخير والآن لننزل لأني أنا من سيعد لك العشاء فقال ماذا نفس الطعام الذي أعددته عندم دعوتني على الغداء فقلت نعم هو فقال كلا ارتحي أنت وأنا من سيقوم بذلك فدفتها وقلت هيا لكي ننزل فخرجنا من غرفتنا ونزلنا مثل اللصوص لكي لا يشعر بنا أحد وعند دخولنا إلى المطبخ قال لي أجلسي فجلست فقال أهلا بكي يا سيده ساره أنا الشيف خالد في خدمتك فأخبرني ماذا تريدين أن تأكلين فقلت شورة خضار بدون زيت فقال أو طبق صحي سيكون عندك خلال خمسة عشره دقيقة فقلت أتمن بأن لا تتأخر عن ذلك فقال حسنا فبداء بعداد الشوربة وبعد انتهاء قدم لي طبق الشوربة فقال تفضلي وأتمن أن ينل أعجبك والآن تذوقيه وأعطيني رأيك لأن هذا مهما فقلت حسنا حيث تذقتها فنظرت اليه فقال هل هي لذيذة فقلت جدا ومميزة أيضا فابتسم وقال حقا فتذوقه وقال يا اللهي هذا مقرف جدا فأخذت أضحك عليه فقال وتقولين مميز يا ساره هل هذه مميزة يا ساره فقلت لقد قلت لك بأني أنا من سيعد العشاء ولكنك رفضت فقال هل تعلمين هي لكي نذهب ونغير ملابسنا ونذهب لكي نتعش في أي مطعم فقلت كلا بل نأكل أي شيء خفيف وبعد ذلك نذهب لنوم فقال هل هذا رأيك فقلت نعم وقد تعشين وبعد ذلك عدا إلى غرفتنا ونمنا في حضن بعض وفي اليوم الثاني أستيقظ خالد في تمام الثامنة فقال هل ستذهبين إلى الشركة يا حياتي فقلت نعم ولكن ليس الآن بل في الثامنة ونصف فجلس بجوري فقال هل مازلت مريضة يا حبيبتي فقلت كلا أنا بخير والآن سأغير ملابسي لكي ننزل ونفطر معنا فقال حسنا يا عزيزتي المهم فطرا وبعد ذلك ذهب هو و دادي فقالت عمتي كيف حالك اليوم يا أبنتي فنظرت إلى زوجة أبي التي كانت تنظره إلي طول الوقت فقلت الحمد لله أنا بخير يا عمتي فقالت جدتي الحمد لله فا سمير كان قلقنا عليك جدا فقلت الحمد لله على كل حال والآن عن أذنكم سأذهب لكي أغير ملابسي وأذهب إلى الشركة فقالت جدتي كلا أنت لن تذهبين اليوم إلى العمل فقلت ولماذا يا جدتي فقالت لأن هذا أمر يا ساره فقلت ولكني قلت لي خالد بأني سأذهب إليهم فقالت أتصلي عليه وأخبريه بأني طلبت منك المكوث في المنزل اليوم وغدا أن شاء الله تذهبين وإذا سألك عن السبب أخبريها بأنك مازلت مريضة فقلت ولكني بخير يا جدتي فقالت ساره أنا لا أحب أن يكسر كلامي فنظرة إلى عمتي فقالت إذا لم تذهبين اليوم تذهبين غدا يا عزيزتي فقلت حسنا وفي تلك اللحظة نزل سلمان وزوجتها فقالوا صباح الخير فقالنا صباح النور فجلس أمامي وجلست سلمى بجوره فنظرت إليها وعندم دققت فيها وجدت بعض الكدمة في صدره فنظرة إلى سلمان الذي كان ينظره إلي فوقفت وقلت عن إذنكم أنا سأذهب إلى غرفتي لكي أتصل على خالد فقالت جدتي حسنا يا عزيزتي فتركتهم وعدت إلى غرفتي واتصلت على خالد وأخبرته بأن جدتي منعتني من الذهب وقد تقبل الامر وبعد انتهاء من المكالمة بداة بترتيب ملابسنا أنا وخالد وعند انتهاء رتبت سريرا ومن ثم أتصلت على أمي وعندم خرجت من غرفتنا رأيت سلمى تريد الدخول إلى غرفتها فابتسمت لها وقلت هل ستنامين الأن فقالت ماذا أنام الآن لا طبعا فقلت إذا تعالي لكي ننزل ونجلس معنا فقالت لديه بعض الاعمال سأقوم به ومن ثم سأنزل لكي لا يأتي سلمان قبل أن أنجز أعملي فيغضب ويضربني فقلت ماذا يضربك وأنتي كيف تسمحين لها بأن يضربك فقالت ماذا تريدين أن أفعل له فهو بداء بضربي من أول لليلة زوجنا وطوال شهر العسل الذي يضنون الناس بأنه عسل ولكنه بنسبة لي جحيم في جحيم فقلت وأنت لماذا لا تدفعين عن نفسك يا سلمى فقالت ماذا تريدني أن أفعل يا ساره هل تريدني أن أعود إلى منزل أهلي وأطلب الطلاق لكي يقتلوني أهالي فأنت تعرفين ماذا يعني عودة الفتاة إلى أهلها بعد الزوج بشهر واحد فقلت أخبري عمتي أو جدتي بذلك فقالت لا أستطيع لأني خائف جدا فقلت سلمى أخبرني كيف تعرفتي على سلمان ولماذا تزوجتي منه فتنهدت ومن ثم قالت سأخبرك بذلك فيما بعد والآن عن إذنك يا ساره فدخلت إلى غرفته فقلت كان الله في يا سلمى فنزلت وجلست بجور جدتي فقالت أين كنت كل هذا يا ساره فقلت لقد كنت أرتب غرفتي يا جدتي فقالت جيد ولكن هل كلمتي خالد فقلت نعم يا جدتي لقد كلمته فقالت أحسنت صنعنا واليوم ارتحي وغدا أذهبي إلى عملك والآن أخبرني كيف حال أمك وأخوك وصديقتك فقلت جميعهم بخير وهم يرسلون سلامهم إليك فقالت الحمد لله أنهم بخير فخرجت زوجة أبي وقد احضرة معها القهوة فقدمتها لي جدتي وبعد ذلك جلست فقالت لي جدتي أذهبي وأحضري لي كوب قهوه فقلت أنا لا أحب القهوة لأن مامي كانت تمنعني من جميع المنبهات فقالت زوجة أبي وماذا كانت تعطيك مثلا وسكي فقلت أنا في حياتي لم أضع أي من هذه القاذورة في فمي يا زوجة أبي وأمي ليست أم فاشلت لكي تعطيني مثل هذه الأشياء فأمي ربتني أفضل تربية يحسدوني الجميع لذلك هل تعرفين لماذا لأن أمراه فاضله ومحترمة تجبر الناس على أحترمها كونه كذلك فقالت جدتي نعم هذا صحيح فقالت زوجة أبي وبغضب هل لأنها محترمة خطفت مني خطيبي وتزوجته منه فقلت داد ليس بطفل لكي تأخذه فهو تزوجها بعد قصة حب والازل يحبها حتى الآن والدليل أنه لم يكن يريد الزوج سوى لأن جدتي أرغمتها على ذلك على عكس مامي فهي تزوجت بعد طلاقها من داد بمدة بسيطة فقالت أنت حقا فتأتن ينقصها الادب فنظرة إلى جدتي وابتسمت فوقفت قلت بعد إذنك يا جدتي وأنت يا زوجة أبي أسمعيني جيدا إذا كنت تغارين من أمي فهذه مشكلتك أنت أما أنا فأبنت سمير وسأظل أبنتها مهم فاعلتي فقالت أنت حقا وقحة فقالت جدتي ساره نتاش هذا يكفي هل تفهمون فقالت علموا هذه الحقيرة الاحترام فجرجت عمتي فقالت ما لذي يحدث هنا فقالت أسألي زوجة والدك التي قلت أدبه علي فذهبت وتركت لي المكان فنظرة إلى جدتي ومن ثم إلى زوجة عمي فقلت عن إذنكم فقالت جدتي انتظري يا ساره فوقفت وقلت نعم يا جدتي فقالت أجلسي فجلست وقد كنت منزعجتنا من كلام زوجة أبي لي فقالت جدتي أعلم بأنك غضبت من نتاش ولكن لا أريدك بأن تخبرين سمير بالذي حصل بينكم لأنه لو عرف بما حدث ربما يتشجر مع نتاش وأنا متأكدة من ذلك فا سمير والدي وأعرف جميع تصرفاته التي لا يعرفه أحد غيري فقلت لا تخفي يا جدتي فأنا لن أخبر داد بما حصل لأني لا أريد أن أرفع ضغطه من أجل أمرا لا يستحق فقالت حسنا أنا أشكرك وفي تلك اللحظة دخلت ليلى فقالت مرحبا فردينا فقالت عمتي ما الذي أتى بك في هذا الوقت يا ليلى فقالت لقد جئت لكي أتغذى معكم وأخبركم بموضوع سار فقالت جدتي وما هو هذا الموضوع يا أبنت أبيك فقالت أنا حامل يا جدتي فقالت عمتي بتعجب ماذا حامل فقالت نعم أنا حامل في بداية الشهر الثاني فاحتضنتها وقالت الف مبروك يا حبيبتي فقالنا أنا وجدتي ألف مبروك يا ليلى فقالت شكرا لكم والآن أخبروني متى سنتغدى فقالت جدتي نحن على نفس النظام ولم يتغير شيء فقالت يعني في تمام الثالثة ونصف فقالت جدتي نعم يا عزيزتي وقد تحدثنا كثير وفي تمام الثالثة بضبط قلت حسنا أنا سأعود إلى غرفتي لكي أغير ملابسي قبل أن يعود خالد فقالوا لي تفضلي فتركتهم وصعدت إلى غرفتي حيث غيرة ملابسي واستلقيت على سريري وأخذت أفكر بالذي حصل بين وبينا زوجة أبي فقلت أقسام با لله بأنك ستندمين يا نتاش على كل كلمة قلتها لي فأنتي حتى الآن لا تعرفين من هي ساره سمير ولكن الأيام بيننا وعندم عاد الجميع من العمل تغذين وبعد ذلك صعد الكل إلى غرفتها أما ليلى فذهبت إلى منزلها وعندم كن في غرفتنا قال خالد كيف كان يومك يا روحي فنظرت إليه فقلت الحمد لله فلقد كان كل شيء على مايرام فقال الحمد لله أما أنا فلقد كنت مشتقنا إليك جدا يا حبيبتي بدرجة أني تخيلتك في كل مكان في الشركة ولو كنت تأخرة لصبت بجنون بسببك فقلت لن يحدث هذا ولا تنسى بأني لن أجلس في الشركة لأن معظم وقتي سيكون في مقر العمل أي خارج الشركة فقال كلا لقد تغير كل شيء فجلست وقلت أتمن بأن لا تكون تريدني أن أترك العمل فقال أنا لا أقل ذلك يا حبيبتي ولكني سأترك كل أعملك في الشركة وراج سيذهب إلى مقر العمل فقلت كلا هذا لا ينفع يا حبيبي فقال بل ينقع فأنت ستخططين وهو سينفذ والآن دعين من العمل وأخبرني متى ستحملين مثل أختي ليلى فقلت خالد حبيبي ليلى متزوجة من ثمانية أشهر أما نحن فلدين شهرا واحد فقط كم أن هذا يتوقف عليك أنت ياحبيبي فقال أنا حسنا فأخذ يخلع ملابسه فقلت ماذا تفعل يا خالد فقال الم تقولين بأن هذا يتوقف على فضحكت وقلت ولكن أنا لا أقصد هذا يا خالد فنظره إلي فأخذت أضحك عليه من قلبي فقال حسنا أذا انتهيت من الضحك أخبرني فقبلته على خده فقلت لا تغضب فأنا أحبك فتنهد وقال مشكلتي أنا لا أستطيع أن أغضب منك فقلت الحمد لله وهذا ما أريده بأن تكون سعيدا مده الحياة فقال أي شخص يكون معك سيكون سعيدا فابتسمت وقلت هل تعلم أنا سأخرج لكي أدعك تنام لأني لو جلست هنا فأنت لن تنام فوضع رأسه على فخذي وقال كلا لا تذهبي فأنا أريدك هنا بجوري فقلت حسنا فجلس وقال أحبك فشعرت بدم يجري في عروقي فقلت سأقلق الانور و الستائر فقال هل تريدين التهرب مني حسنا أذهبي ولكنك ستعودين إلى أحضني فقلت خالد كف عن هذا فقذفت له الوسادة وتركته حيث أغلقت الانور و الستائر ومن ثم استلقيت بجوره ونمنا وعندم فتحت عيني نظرة إلى الساعة فوجدته السابعة ونصف فجلست ولكن لم أجد خالد بجوري فغيرة ملابسي وبعد ذلك نزلت فوجد خالد جالس مع جدتي وعمتي فقلت مساء الخير ومن ثم جلست بجوره فقالوا مساء الخير فقال لي هل نمتي جيدا يا ساره فقلت نعم ولكن لماذا لم تيقظني عندم استيقظت فامسك بيدي وقال لكي ترتاحين فابتسمت ونظرة إلى جدتي التي كانت تنظره الينا بتعجب فقلت جدتي اين داد فقالت هاهو أتى فلتفت خلفي فأتى وجلس بجور جدتي فقال مساء الخير للجميع فقالنا مساء الخير فقالت جدتي أبك لا يأتي سوى إذا أتت أبنتها فقال أمي وأنا كيف سأعرف بأن ساره معكم فقالت من أحساس الابوة فقال حسنا أنا لن أتكلم والآن أخبرين يا زوجة أخي أين أخي فقالت لقد خرج فقال حسنا أنا أيضا سأخرج فقالت جدتي إلى أين ستذهب فقال إلى أصدقائي يا أمي فقالت حسنا ولكن لا تتأخر عن موعد العشاء فقال إذا تأخرت فتعشوا أنتم فقالت وماذا عن زوجتك فقال أمي ماذا عن زوجتي فهي تستطيع أن تأكل بمفرده فقالت لقد قلت لك بأن لا تتأخر هل تفهم فقال حسنا لن أتأخر أن شاء لله والآن إلى اللقاء فخرج فقال خالد نحن أيضا سنخرج فقالت جدتي وإلى أين ستذهبون أنتم أيضا فقال سنخرج لكي نتنزه أنا وساره وسأرى إذا كان سلمان وزوجته سيذهبون معنا أو لا فقالت عمتي أظن بأن سلمان وزوجته نائمون فقال حسنا سأذهب أنا وزوجتي فقالت حسنا وأنتم أيضا لا تتأخرون عن موعد العشاء فقال حسنا يا أمي فودعنهم وخرجنا أنا وخالد وقد قضينا وقتنا ممتع جدا وعند عودتنا وجدان سلمى في الحديقة فقلت خالد أسبقني أنت إلى الدخل وأنا سأأتي بعد قليل فاحتضنني وقال حسنا ولكن لا تتأخرين علي يا حبيبتي فقلت حسنا ولكن أتركني لكي لا يرن أحد فقال لا مشكل فقلت خالد أرجوك فتركني وابتسم فقال أذهبي فابتسمت وقلت بصوت خافت أنت مشاكس يا خالد فقال حسنا أنا أنتظرك يا حياتي فقلت حسنا فدخل وتركنا فذهبت إلى سلمى فنظرة إلي وقد كانت تبكي فقلت ماذا بك لماذا تبكين فقالت لا شيء فقلت و ماهذا الذي على خدك فوضعت يدها على خدها فقلت هل ضربك سلمان فأجهشت في البكاء فأمسكت بيدها فقلت إهدائي أرجوك وأخبرني بالذي حصل فربما أستطيع مساعدتك فقالت لا أحد يستطيع مساعدتي فأنا ضحيت شاب متهور ولا يعرف المسؤولية أبدا فأخبرني مذنبي بأن أتزوج من شاب مثله هل لأن أبي فقير وموظف عنده في شاركته فأنا تمنيت الموت عندم أت وخاطبني من أبي وقد ضغط على أبي وأجبره على الموفقة ولكن يبدو بأن حياتي ستكون جحيم إلى نهاية عمري لأن الذي يتزوج بطريقة التي تزوجي لا يعرف الحب أبدا فسمعت خالد يناديني فقالت عن إذنك فتركتني وذهبت فأتى خالد وقال ماذا حدث يا ساره ولماذا تبكي سلمى فقلت أسال أخوك لأنه هو من ضربها فجلس بجوري فقال ولماذا ضربها فقلت لا أعرف يا خالد وكل الذي أعرفه هو تعسة سلمى لأنها زوجة أخوك فنظره إلي ومن شدة حزني عليها دمعت عيني فنظرت إليه فوجدته ينظره إلي بتعجب فقلت عن إذنك فاردت ترك المكان فامسك بيدي ووقف فمسح دموعي فقال سأتكلم معه فهزيت رأسي بلا ومن ثم قلت أنا أخاف بأن نسبب لها مشاكل مع أخوك وفي تلك اللحظات أتى دادي فقال خالد أنت أتيت لكي تستدعي ساره فجلست معها ولكن ماذا حدث لكم فقال خالد لا شيء يا عمي فقال وأنتي يا ساره فقلت بنبرة حزن لا شيء يا دادي فقال هل تشجرتما فقال خالد كلا ولله يا عمي وساره أمامك أسأله فأنا لست مجنون لكي أتشجر مع زوجتي ويكفي ما حدث قبل زوجنا فقال حسنا لندخل فمكان برد فقلت حسنا يا دادي وعند دخولنا إلى المنزل قلت دادي فنظره إلي فقال نعم فقلت خالد حبيبي أتركني مع داد قليلا فقال حسنا يا عزيزتي فذهب وتركنا فنظره داد إلي فقال ماذا هناك يا أبنتي فقلت شكرا لأنك زوجتني من خالد فرأيت علامة التعجب على وجهه وقال ماذا فقلت لقد كان اختيارك ممتاز جدا يا دادي فابتسم وقال المهم أن تكوني سعيدة فأتت الخدامة فقالت سيد سمير تقول لكم السيدة الكبيرة هما ينتظرونكم على العشاء فنظرت إلى داد فابتسمنا لبعض فقال حسنا وقد اجتمعنا على العشاء وعندم نزلت سلمى جلست بجور سلمان فقالت جدتي سلمى لماذا وجهك متورم هكذا فنظرت إلى سلمان ومن ثم اليها فقالت لا شيء يا جدتي فقالت جدتي تعالي إلى هنا بجوري فنظرت إلي ومن ثم وقفت وذهبت نحوى جدتي فضربت خالد في رجله برجلي فنظره إلي فقال وبهمس اليوم سلمان لن يفلت من عقاب جدتي له وعندم ذهبت سلمى إلى جور جدتي فوقفت جدتي وابعدت شعر سلمى عن وجهها فقالت من الذي ضربك بهذه الطريقة فنظرت إلى سلمان فوجدته ينظره إلي فنظرت إلى جدتي التي قالت هل أنت من ضربها يا سلمان فقال وبكل وقحة لقد سقطت في دورة المياه فقالت جدتي هل هذا صحيح يا سلمى فأنزلت رأسه وقالت نعم صحيح يا جدتي فغضبت جدا فقالت أجي فنظره عمي إليها فقال نعم يا أمي فقالت اخبرني هل هذا أثر ضرب أم سقوط فقال أبي يبدو بأنن لن نأكل اليوم فوقفت وقلت هي لم تسقط يا جدتي بل سلمان ضربها فقال سلمان خالد أخبر زوجتك بأن لا تتدخل فيما لا يخصها فقال خالد أجلسي يا ساره فقالت جدتي ولماذا ضربتها يا سلمان فقال لقد حدث سوى فهم بيننا فقالت سوى فهم وأنتم لم يمضي على زوجكم سوى شهر واحد ولكني سأقول لك بأنك لو ضربتها مرتنا ثانيه لن تلوم سوى نفسك هل تفهم يا غبي فاردت ترك المكان فقالت زوجة عمي الاء تريدين أن تتعشين يا عمتي فقالت نفسي انسدت من تصرف ولدك فنظرة إلى سلمان ومن ثم تركت المكان فنظرت إلى سلمان فوجدته ينظره إلي بحقد فنظرت إلى خالد فوجدته ينظره إلى سلمان حيث قال خالد كف عن هذه النظرة يا سلمان هل تفهم فتركتهم وذهبت إلى غرفة جدتي وعند دخولي قلت جدتي فنظرة إلي فقالت نعم يا عزيزتي فقلت لماذا لم تتعشي معنا فقالت ومن سيكون له نفس في الاكل يا عزيزتي وهي الغبية الثانية لا أعرف لماذا تتركه يضربها فقلت لأنه أقوى منها فقالت ولماذا لم تأتي وتخبرني بذلك فقلت لأنها تخاف أن تقع في مشكلة مع سلمان فقالت وماذا سنقول لي أهلها إذا عرفوا بأن ولدن ضرب أبنتهم فهي أمانة عندنا فقبلتها على راسه وقلت سأذهب لكي أجلب لك شيء لكي تأكلين وتأخذين دوائك وأنا متأكدة بأن سلمان لن يضرب بعد توبيخك له فقالت أتمن ذلك فقلت أن شاء الله و الآن عن إذنك فخرجت من غرفته وذهبت وجلبت لها بعض الطعام وعندم أردت الصعود إلى غرفتي قال دادي ساره تعالي لأني أريد التحدث إليك فنظرة إليه ومن ثم إلى زوجته فذهبت نحوه فقلت نعم يا دادي فقال نتاش أتركيني مع أبنتي لو سمحتي فقالت حسنا سأذهب إلى غرفتنا وسأكون في أنتظرك فذهبت وتركتن فقال أجلسي فجلست بجوره فقال وبغضب أسمعي مهم يحدث هنا في المنزل لا أريدك أن تتدخلين هل تفهمين فقلت لا يا دادي أنا لم أفهم قصدك يا حبيبي فقال لماذا أخبرتي جدتك بأن سلمان ضرب زوجتها فقلت لأنه ضربها يا داد فقال وما دخلك أنت في ذلك فهي زوجته ولا أظن بأنك مسؤولة عنها فلهذا أتمن بأن لا يقولون بأن بنت سمير قالت أو فاعلت هل تفهمين فنظرت إليه فقلت نعم لقد فهمت يا دادي وأنا أسفة فترك المكان بدون أن يتكلم أو يعلق فقلت دادي انتهاء وباقي خالد فصعدت إلى غرفتنا فوجدته جالس فذهبت نحوه فقلت هل تنتظرني يا حبيبي فقال نعم أجلسي فجلست أمامه وقلت تكلم وأنا سأسمعك فقال ساره أنا فقط لا أريدك أن تتدخلين في سلمى وسلمان تجنب لي المشاكل فانا لا أريد أن أسمع أي شيء يأسي إليك فقلت حسنا هل هناك شيء أخر فقال كلا فابتسمت وقلت تصبح على خير فذهبت نحوى دولب ملابسنا فغيرة ملابسي ومن ثم استلقيت على سريري فآتى وجلس بجوري فقال أخبرني ما لذي يضيقك الآن فقلت كلامك وكلام دادي فقال أسمعي يا عزيزتي نحن صحيح اسرة واحدة ولكن الكل في حاله فقلت حسنا لقد فهمت واعدك بأني لن أتدخل مرتن ثانيه في شئونهم أو شئون أي شخص


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس
قديم 10-13-2016   #12


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 4 ساعات (03:36 PM)
آبدآعاتي » 3,247,283
الاعجابات المتلقاة » 7379
الاعجابات المُرسلة » 3672
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



البارت الثاني عشر :5::5:

فقلت حسنا لقد فهمت واعدك بأني لن أتدخل مرة ثانيه في شؤونهم أو شؤون أي شخص أخر والان تصبح على خير وفي اليوم الثاني وعندم استيقظت من نومي لم اجد خالد بجوري فنظرة على الساعة فوجدته الثامنة وربع فقلت يا الله لقد تأخرة جدا فأسرعت بترك فرشي ودخلت إلى دورة المياه فغسلت وجهي وبعد خروجي مشط شعري وغيرة ملابسي فحملت حقيبتي وأخذت مفتاح سيارتي وهاتفي النقال وخرجت من غرفتي فوجدت سلمان جالس عند غرفتهم وأمام غرفتنا فنظره إلى ساعته وبعد ذلك وقف وأتى نحوي فقال ساعة ونصف انتظار ولكن لا يهم طالما أنا سأقول لكي مافي رأسي فنظرة اليه بطرف عيني واردت ترك المكان فامسكي من ذرعي ودفعني إلى الحائط فقال وبغضب عندم أتكلم معك تقفين وتسمعين ما أقول هل تفهمين لأني أقسام لك بأني سأجعلك تندمين لما فعلتها معي في الليلة الماضية وكم تركتي جدتي توبخني سأتركها توبخك أمام الجميع والشيء الثاني أتمن بأن لا تتدخلين بين وبينا زوجتي ولاء سأجعل حياتك جحيم في جحيم ولا يهمني من تكوني يا بنت عمي فانتي لم تتزوجي مني فدعيني أعيش حياتي مع زوجتي كم أريد والآن أغربي عن وجهي فذهب وتركني وأنا في صدمت لا تصف من الذي حصل فقلت مجنون سلمان حقا فقد عقله فنزلت فوجدت جدتي وعمتي وزوجة أبي جالسين فقلت صباح الخير فقالوا صباح الخير فقالت عمتي ماذا حدث لكي فلقد تأخرتي في النوم فقلت لأني لم أنام مبكرا والآن عن أذنكم فقالت جدتي أفطري ومن ثم أذهبي لأن الإفطار على السفرة فقلت كلا فأنا لا وقت عندي فقالت وكيف ستذهبين وأنت لم تفطري فقلت لا أشتهي يا جدتي والآن عن إذنكم فخرجت من المنزل فريت سلمان في سيارته فقلت غبي ومن ثم دخلت سيارتي فأتى ووفق بسيارته أمامي فنظرت إليه لأنه أعترض طريقي ومن ثم قاد سيارته بجنون وذهب فقلت يترى ماذا يقصد سلمان بكلامه لي المهم ذهبت إلى الشركة فدخلت إلى مكتبي وجلست فدخل راج فقال أهلا يا سيده ساره فنظرت إليه بتعجب فقلت ما قصة السيدة ساره هذه أيضا فأنا ساره فقط موظفة مثلك يا راج فابتسم وقال حسنا ولآن أخبرني كيف حالك فقلت بخير ولله الحمد وماذا عنك وعن جولي فقال الحمد لله نحن بخير فقلت ومتى ستتزوجون فقال عن قريب جدا أن شاء الله فقلت حسنا أتمن لكم التوفيق فقال شكرا لك ولكن هل أنت على مايرام فقلت نعم ولكن لماذا فقال كلا لا شيء والآن هل نبدأ العمل فقلت نعم أرجوك فأنا أريد المخططة لكي نباشر العمل فدخلت سكرتيرة خالد فقالت سيده ساره وأنت يا راج السيد خالد يريدكم الآن في مكتبه فقلت حسنا سنأتي في الحال فقالت حسنا فخرجت فقلت سنتابع العمل عندم نعود من عند خالد فقال حسنا يا ساره فذهبنا إلى مكتب خالد وعند دخولنا طلب منا الجلوس فجلست وجلس راج أمامي فقال خالد أنا اجتمعت بكم اليوم لكي نغير خطط العمل هل أتفقنا فقال راج ولكن لماذا يا سيد خالد فنظرت إلى راج ومن ثم إلى خالد فقال خالد هكذا يا راج فأنت ستذهب إلى الموقع لكي تباشر العمل وساره ستذهب معك لكي تلقي نظرة على موقع العمل ومن ثم تبدأ هي برسم التصميم فقط فقال هل تقصد بأن ساره ستعمل في المكتب فقال خالد بغضب نعم السيدة ساره ستعمل هنا في المكتب فتغيرت ملامح وجه راج ونظره إلي فقال أسف أقصد السيدة ساره فشعرت من نبرة صوته بأنه تضيق من تصرف خالد فقلت حسنا نحن سنرتب كل شيء بينا وبين السيد راج فنظره خالد إلي بتعجب فقال راج ولكن أن لا أستطيع المباشرة في عدت مشاريع يا سيد خالد فقال خالد وكيف كنت تعمل قبل أن تأتي ساره والخيار أمامك فإذا كنت ستعمل كم أريد أنا سيكون لك مكان بيننا أم إذا كنت ستقول لي ساره فانت ستطر إلى ترك العمل هنا ولا تنسى بأن هناك الكثير ممن يتمنون مثل هذا الوظيفة والخيار أمامك كم أخبرتك أم أن ترفض أو توفق. فكر في الموضوع ومن ثم أعطيني جوبك هل تفهم فقال حسنا لقد فهمت فقال خالد انتهاء الاجتماع فوقفنا لكي نخرج فقال خالد انتظري أنتي يا ساره فحديثي معك لم ينتهي بعد فقال راج عن إذنكم وخرج فقال خالد أجلسي يا مدام ساره فنظرة إليه وجلست فوقف وأتى وجلس أمامي فقال لي ما قصة السيد راج يا ساره فقلت نفس كلمة السيدة ساره فقال خالد ساره أرجوكي لا تستفزيني هل تفهمين فنظرة إليه فوقفت وقلت أنا سأعود إلى مكتبي وقبل ذهبي أحب أن أقول لك بأني لا أحب الرسمية يا خالد وبضبط وبين راج فقال ماذا يا ساره فبلعت ريقي لأني في الحقيقة خفت من نظرته لي فقلت عن أذنك يا خالد فذهبت وفتحت الباب فأتى خالد وأغلق الباب بيده فلتفت ونظرة إليه فقلت أريد الذهب إلى مكتبي فقال الحديث لم ينتهي بيننا يا ساره فلهذا لا تذهبين وتتركني فقلت بناسبة لي انتهاء الموضوع فأمسك بيدي وذهبنا نحو الكرسي فقال لي أجلسي فنظرت اليه فجلست فجلس أمامي فقال تكلمي و أنا سأسمعك وسأفعل كل ما يرضيك ماعد شيء واحد فأنا لن أوفق عليه فقلت وهو فقال ذهبك إلى موقع العمل فقلت ولكن راج لا يستطيع العمل لوحده يا عزيزي وطريقة حديثك كانت فاضة معه يا خالد فراج مهندس ربما يكون أفضل مني كل بل هو حقا أفضل مني فهو دئما يشرف على مشاريعي فلهذا لا تتخل عنه بهذا البسطة لأنه إذا خرج من هنا سيجد له عمل في أي وقت وفي أي مكان وأنا أخترع عليك أن تجلب مهندسا أخر لكي يقوم بتنفيذ مشاريعي أنا وراج ودعه يشرف على مشرعيه فوقف وذهب نحو مكتبه فجلس ومن ثم أخذ الهاتف وأتصل على كاجل فقال لها أستدعي راج يا كاجل فقال حسنا يا سيد خالد فأقلق الهاتف فنظرت إليه فقلت لماذا طلبت راج فطرق الباب فقال خالد أدخل فدخل راج واتى نحون فقال هل طلبتني يا سيد خالد فقال نعم تفضل بجلوس فجلس وقال شكرا لك فقال لقد قالت ساره بأن نجلب موظف أخر لكي يساعدك في التنفيذ فما رأيك يا راج فقال راج القرار لك أنت يا سيد خالد فنظره خالد إلي فقال ولآن يا ساره أخبرني كيف سنجد مهندس تنفيذ في أيام قليل فقال راج لديه صديقي تخرج معي وقد كان يعمل في السعودية في أحد الشركة المعروفة وبعد أن انتهاء العقد عاد إلى هنا فقال خالد ممتاز جدا ولكن هل هو يريد العمل معنا هنا فقال طبعا فهو يبحث عن عمل منذو فترة فقال خالد حسنا أتصل عليه وأطلب منه الحضور فقال حسنا يا سيد خالد و الان أنا سأعود إلى مكتبي فقال له خالد تفضل يا راج فخرج فوقفت وقلت أنا أيضا سأعود إلى مكتبي فقال حسنا يا عزيزتي تفضلي فخرجت من عند خالد وعدت إلى مكتبي وأنجزت عملي وفي تمام الثالثة عدت إلى المنزل حيث فدخلت إلى غرفتي وأخذت ملابس ودخلت إلى دورة المياه فأخذت دش مستعجل وبعد خروجي نشفت شعري و استلقيت على سريري فنمت بدون أي شعور وقد ايقظني خالد ففتحت عيني فقلت ماذا هناك يا حبيبي فقال استيقظي لكي تتغدين فاحتضنت الوسادة وقلت كلا لا أريد فأنا متعبة يا حبيبي وأريد أن أنام فقبلني على خدي وقال هل أنت مريضه فابتسمت وقلت كلا ولكني مرهقة فقط فمسح على شعري وقال حسنا سننام معنا وعندم نستيقظ سنخرج لكي نتعشى فقلت حسنا يا حبيبي وقد نام هو أيضا بجوري وقد استيقظت في تمام السادسة فنظر إلى خالد فابتسمت وقلت الله يحفظك لي يا خالد فوضعت يدي على خده وقلت خالد استيقظ يا كسول فامسك بيدي و احتضنه فقال لا أريد أن أستيقظ الآن فضحكت وقلت حسنا اترك يدي وأفتح عينك فقال إذا فتحت عيني سأستيقظ وأنا لا أريد ذلك فقال خالد حبيبي الساعة السادسة الأن ففتح عينه وقال يا الله لقد نمنا كثيرا فقلت نعم ولأن استيقظ فاردت ترك الفرش ولكن خالد أمسك بيدي وشدني إليه فسقط عليها فاحتضنني فنزل شعري على وجهه فقلت خالد أرجوك أتركني فقال لا أريد فانا أريد أن أستنشق عطرك فقلت دعني وسأذهب وأحضر لك زجاجة العطر فقال كل فأنا أريدها في جسدك يا حبيبتي فأبعدت شعري عن وجهه وقبلته على خده فقال كلا لا أرده هنا فقبلت راسه فقال المكان أيضا خطى فقلت خالد داد فاسرع بترك فتركت حضنه فجلس وقال أين فأخذت أضحك عليه فقال هل كنت تكذبين علي حسنا فقلت هي غير ملابسك لكي ننزل معنا فقال حسنا يا حبيبتي وقد غيرن ملابسنا وخرجنا معنا فنزلنا حيث كانت جدتي جالست مع عمتي أم خالد فقالنا السلام عليكم ورحمة الله فرده علينا فجلس خالد بجور عمتي وجلست أنا بجور جدتي فقال خالد أين الجميع فقالت جدتي من تريد بضبط فقلت أين داد يا جدتي فقالت لقد خرج مع زوجتها فقلت أو ممتاز فقالت جدتي وما هو الممتاز فابتسمت وقلت كلا لا شيء فقال خالد هل نذهب يا عزيزتي فقلت حسنا فقالت جدتي إلى أين ستذهبون فقال خالد سنخرج لكي نتنزه ومن ثم نتعشى ونعود فقالت حسنا رفقتم السلامة يا أعزاءي فخرجنا أنا خالد بسيارته وقد ذهبنا إلى المنتزه ومن ثم ذهبنا وتعشين وفي تمام العاشرة ونصف عدا إلى المنزل وعند دخول كان الجميع في غرفة الطعام حيث قال خالد هل ندخل عليهم فقلت كل بل نجلس هنا في الصالة لأني أريد أن أراى دادي فانا لم أره اليوم فقال حسنا يا حبيبتي فقلت أخبرني كيف أجريت مقابلتك مع الموظف الجديد فقال الحمد لله كل شيء تمام ومن غدا سيبدأ العمل فقلت أن شاء الله وأتمن أن ينال اعجبك يا حبيبي مع أني كنت سعيدة بذهبي إلى موقع العمل فقال ولكن أنا لا أريدك أن تذهبين فقلت ولماذا يا حبيبي فأمسك بيدي وقبلها فقال لكي لا تتعب زوجتي العزيزة فرن هاتفه الجوال فقال بعد أذنك فابتسمت وقلت حسنا فرد وقال أهلا يا أنيل فذهب وترك المكان فنظرت إلى أظفري فخرجت زوجة أبي فنظرة إلي فقالت أهلا بطفلة والده المدللة الغبية فقلت أهلا بزوجة ابي المجنونة فقالت ماذا أنت حقا فتاة ينقصه الادب فوقفت وذهبت نحوه فقلت حسنا أخبري داد بذلك لكي يعيد تربيتي فقالت كلا هو لن يفعل ذلك بلا أنا من سيربيك فقلت حسنا افعلي ذلك أن استطاعتي يا زوجة دادي فقالت حسنا الأيام بيننا يا بنت سالي فقلت لا أنا بنت سمير وسالي حبيبة قلب داد وفي تلك اللحظات أتى داد فخفت بأن يسمعنا فقلت أهلا يا دادي فلتفت خلفها فرأت أبي فذهبت واحوه فقلت لقد اشتقت اليك جدا يا دادي فقال وأنا أيضا ولكن أين كنتي اليوم فأنا لم أركي أبدا فاحتضنتها وقلت لقد خرجنا أنا وخالد فنظرت إلى زوجتها فقلت على فكر أمي تسلمك عليك فقال حقا وكيف حالها فقالت زوجته وأنت لماذا تسال عن حالها أو مدخلك بها فقال له دادي هل أنت مجنونة يا نتاش فقالت نعم أنا مجنونه فأنت وأبنتك ترفعون ضغطي بتصرفكم هذا فقال له أبي لا تتحدثي إلي هكذا هل تفهمين فأتت جدتي وقال ما لذي يحصل هنا فقالت زوجة أبي أسألي سمير وأبنته فتركت المكان وذهبت فقلت أنا أسفة يا داد لو كنت سببت لك المشكل مع الخالة نتاش فقال لا تهتمي فقالت جدتي ماذا هناك يا سمير فقال لا شيء يا أمي والأن تصبحون على خير فذهب وترك المكان فقالت جدتي هل ستخبرني بالذي حصل بينكم أو لا يا ساره فقلت أنا لا أعرف بالذي حدث فقالت حسنا لا تخبرون جميعكم ولكن أن سأعرف بطريقتي فنظرة إليها فقلت تصبحين على خير يا جدتي فسكتت ولم ترد علي فقلت حسنا عن إذنك فتركتها وصعدت إلى غرفتنا فقلت يا الله لقد اوقت داد في المشكل مع زوجتها فقال خالد مع من تتكلمين يا ساره فلتفت ونظرة إليه فقلت أين كنت كل هذا فقال لقد كنت أتحدث مع صديقي أنيل وأظنك تعرفينه فقلت أنا فقال نعم أنتي فقلت كلا لا أعتقد بأني أعرفه فقال نفس الشاب الذي طلب منك بأن تتعاملين معه فرفضتي فقلت أوُ لقد تذكرته أنه شابا غبي فقال ولماذا تقولين عنه غبي فقلت لأن لازلت أتذكر عندم قال لك نعم أعرفها فأنا رأيتها في السوق مع السيد سمير وأنت طبعا بذكائك أخذت تنظره إلى باستحقار فضحك لأني كنت أقلد صديقه وقال يبدو بأن زوجتي ذكرته قويه فقلت طبعا والآن أخبرني ماذا كان يريد منك فأتى وجلس بجوري فقال لقد دعنا على زفاف أخته الصغرى وقال بأنه سيرسل بطاقة الدعوة غدا أن شاء الله و الآن أخبرني أنت لماذا جدتي غاضبة منك فقلت مني أنا فقال نعم منك أنت فقلت لا أعرف فأنا لم أفعل شيء فقال حسنا جدتي تحبك جدا فلهذا هي لن تستمر في مقطعتك فقلت أتمن ذلك وفي اليوم الثاني وعندم كنت جالسه مع زوجة أبي وسلمى دخل سلمان فقال السلام عليكم فردينا فجلس بجور سلمى فأخذت المجلة وأخذت اتصفحها فقال لي سلمى أذهبي وأحضري لي كوب ماء فقالت حسنا فذهبت وبمجرد أن نظرت إليه وجدته ينظره إلي فلتفت إلى زوجة أبي فوجدته منشغلة بمتابعة مسلسل كان يعرض على التلفاز فأتت سلمى وقدمت له الماء فشرب منه قليلا ومن ثم قام برش الباقي في وجهه فانصدمنا أنا وزوجة أبي من حركته تلك فصرخ في وجهه وقال ما هذا يا غبيه من أين أحضرتي هذا الماء فقالت زوجة أبي ماهذا التصرف يا سلمان فقال لقد أحضرت لي ماء ساخن لكي أشربه فاضغط على نفسي لكي لا أقف وأضربه فنظرت إلى سلمى التي قالت وبخوف منه لقد أحضرت لك ماء معتدل البرودة لأنك تعاني من التهب في حلقك فوقف وقال حقا ومداخل أنت في ذلك فقالت حسنا أنا أسفه فقالت لها زوجة أبي أذهبي وغير ملابسك قبل أن يأتوا أهلك فقال ماذا هل أهلك سيأتون إلى هنا يا ست الحسن و الجمل فهزة رأسها بنعم فامسك بذرعه وقال تذهبن وتتصلين عليهم وتقولين بأن لا يأتون فهم غير مرحبا بهم هل تفهمين فنظرة إلى زوجة أبي ووقفت فقلت أنت حقا حقير يا سلمان فنظره إلي و فدفع زوجته ومن ثم أتى نحوي فوقف أمامي وقال ماذا قلتي يا ساره فخفت منه ولحسن حضي خرجت جدتي في ذلك الوقت وعندم رأته أمام قالت ماذا هناك فقالت زوجة أبي لا شيء يا عمتي فقال حسنا يا ساره سترين ما سيحصل لك فشعرة بتهديد لي في كلامه فبتعد عني وأنا أنظره اليه وكأني في عالمنا أخر لأني لزلات أتذكر عندم حوال الاعتداء علي وقد فقت على صوت جدتي فنظرت إليها فنظرة إلى سلمان والذي كان هو أيضا ينظره إلي ومن ثم إليها فقالت لماذا تنظرون إلى بعض هكذا وكأنكما أعداء فقال لا شيء يا جدتي ولا أكذب عليكم فقد خفت منه جدا فقال أنا سأذهب إلى غرفتي فقالت جدتي كلا لا تذهب فأهل سلمى على وشك الوصول فقال ولكني متعب وأريد أن أنام فقالت جدتي لقد قلت لك أجلس هل تفهم فقال نعم لقد فهمت يا جدتي فجلس ونظره إلي فقالت جدتي أجلسوا أنتم أيضا فقالت سلمى أنا سأذهب لكي أغير ملابسي فقالت جدتي ما لذي بللك أنت أيضا فقالت لا أحد فنظرت إليها بتعجب فقالت جدتي وبغضب اذهبي يا سلمى والله يعينك في حياتك فأنزلت رأسها وذهبت فجلست بجور جدتي فقالت جدتي هل أنت من قام برش الماء على سلمى يا سلمان فسكت ولم يجب فنظرت إلي فقالت أخبرني يا ساره فقلت أنا فقالت نعم أنت هل سلمان من قام برش الماء على زوجتها فنظرت إليه فوجدته ينظره إلي فقلت نعم وهو من فعل ذلك فنصدم من صرحتي وما كان منه سوى أن أبتسم وقد قامت جدتي بتوبيخه وبشدة بدرجة أنه لم يتكلم طوال فترة توجد أهل سلمى وفي وقت العشاء أرد ترك المكان فقالت عمتي إلى أين أنتي ذهب فقال سأذهب إلى غرفتي فقالت تعشى ومن ثم أذهب فنظره إلي بطرف عينه فقال لا أشتهي يا أمي والآن عن أذنكم فذهب وترك المكان***


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس
قديم 10-13-2016   #13


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 4 ساعات (03:36 PM)
آبدآعاتي » 3,247,283
الاعجابات المتلقاة » 7379
الاعجابات المُرسلة » 3672
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



البارت الثالث عشر

**** فقال خالد لي ماذا حدث لك يا حبيبتي فأنا لم أسمع صوتك اليوم فابتسمت وقلت كلا لا شيء يا حبيبي ولكن متى سيعود داد فقالت زوجتها لن يعود الآن فهو سيتعشى مع أصدقائه فقلت حسنا أنا سأعود إلى غرفتي فنظره خالد إلي بتعجب وقال ساره فقالت أم سلمى أتمن بأن لا يكون وجودنا يضايقكم فنظرت جدتي إلى بغضب فارتبكت وقلت كلا والله فأنا متعبة وأريد أن أخذ قسطا من الراحة فقالت جدتي أجلسي يا ساره فقلت حسنا يا جدتي فجلست تجنب لي للمشكل مع جدتي وبعد العشاء ذهبوا أهل سلمى فأردت العودة إلى غرفتي فقالت جدتي ساره لقد كان اسلوبك أنت وسلمان سيء جدا اليوم مع الضيوف فقلت جدتي حبيبتي أنا ماذا فاعلت فأنا كنت معكم من البداية فقالت حقا هل لهذا قلتي بأنك ستعودين إلى غرفتك لأنك عرفتي بأن أبك لن يأتي على العشاء فقلت وما المشكلة في ذلك فقالت المشكلة أن تتركون المكان ونحن عندنا ضيوف فنظرة إلى خالد ومن ثم إليها فقلت أنا أسفه والآن تصبحون على خير فأنا أريد أن أنام فتركتهم وصعدت إلى غرفتي وعند دخولي استلقيت على سريري وغمضت عيني فدخل خالد وأتى وجلس بجوري فقال أهدءا يا حبيبتي فجدتي غاضبت بعض الشيء فنظرة إليه وقلت وما ذنبي أنا بكل هذا يا خالد فقال أنت لا ذنب لك يا عزيزتي فقلت حسنا أنا سأغير ملابسي لكي أنام فلوقت تأخر فقال ساره الساعة ألآن العاشرة ونصف فقلت نعم أنا أعرف ذلك فتركته وذهبت نحو خزنت ملابسي فارتديت قميص نومي وأردت أن أستلقي فقال انتظري فنظرة إليه فأت وجلس بجوري فقال ماذا ستفعلين فقلت سأنام فقال كلا أنتي لن تنامي الآن فقلت ولماذا فستلقى على فخذي وقال لأني أريدك أن تقصي لي قصه فنظرة إليه بتعجب فقلت قصة ماذا فقال أي شيء فقلت خالد حبيبي أنا أريد أن أنام فقال ولكن لا أريد أن أنام وإذا نمتي وتركتني سأخرج وأذهب إلى المقهى وهل تعلمين ماذا سيحدث بعد ذلك فنظرة إليه بتعجب فقلت ماذا فقال سأبحث عن فتاة جميلة مثلك وسنشرب و سنلعب وبعد ذلك ستصطحبن إلى منزله فقلت حقا وماذا أيضا فقال لا شيء فقلت وبسخرية من كلامه حقا فقال نعم فقط سأأخذه إلى منزلها وأعود والأن هي نامي فنظرة اليه بغضب فقلت هل تعلم ماذا أريد أن أفعل فوقف مسرعا وقال ماذا فأخذت الوسادة وقلت الآن ستعرف فهرب مني فأخذت الحقه به في أرجاء الغرفة ولكن بحركة منه أمسكني من خاسري وهمس في أذني وقال هي أضربني أن استطاعتي فحولت أن أفلت منه ولكني لك استطع فقلت ولكن هذا غش فجلس على السرير وقد كنت في حضنه فقال غش في ماذا فقلت اتركني يا خالد فهمس في أذني وقال لا أريد فقلت وبدلع مني خالد فقال يا عيون يا خالد فقلت أتركني فقال وأنا قلت لكي لا فقلت حسنا لا تتركني وأنا سأجلس هكذا على رجلك إلى أن تتعب وتتركني فقبلني قبلت خاطفة على رقبة فكش جسدي فأغمضت عيني وضربت الأرض برجلي فقلت خالد لا تفعل هذا بي الآن فضحك وقال أفعل ماذا فأمسكت بيده وحولت أن أفتحه لكي يتركني ولكنه كان يمسك بكل قوته فوضعت رأسي على كتفه فقلت خالد فقال ماذا هناك فقلت أنا أحبك يا حبيبي فقال وأنا أيضا أحبك فقلت ولكني خائفة جدا يا خالد وفي ذلك الوقت تركني وامسكني من ذرعي فقال من ماذا فأنزلت رأسي وقلت أخف أن أخبرك فتغضب مني فقال لا يا حبيبتي أنا لن أغضب منك سوى إذا لم تخبرني بالذي يخيفك فقلت سأخبرك ولكن عدني بأنك لن تغضب فقال ساره ماذا هناك يا ساره فأنت توترني جدا فقلت سأخبرك بكل شيء فقال حسنا تكلمي فنظرة إليه فأخبرته بكل الذي حصل بين وبينا أخوك فثره خالد مثل المجنون وقال أنا سأتفهم معه اليوم وخرج من الغرفة فقلت يا ألهي لقد تسببت في مشكلة بينه وبين أخيه فارتديت روبي وخرجت خلفها فوجدته وقف مع أبي وعندم رأني أبي أمسك بخالد وأدخله إلى غرفتنا فقال ماذا هناك فنظرت إلى أبي ومن ثم إلى خالد فأنزلت راسي فقال أبي ساره فارتبكت وقلت نعم يا داد فقال ما لذي حدث بينكم أنت وخالد فقلت لا شيء فقال وبكل سخرية لا شيء صحيح فقال خالد عمي الموضوع فقلت خالد فنظره إلي فسكت فنظره دادي إلي فوقف وآتى نحوي فقال ماذا هناك فقلت لقد فلم أستطع أن أكمل فقال لقد ماذا يا ساره تكلمي فقلت حسنا سأخبرك فأخبرته بالذي حصل فغضب مني جدا فوبخني ووبخ خالد وبعد ذلك خرج وتركنا وهو غضب فغضب خالد مني وقال تصبحين على خير فستلقى على السرير فقلت ليتني لم أخبرك بالذي حصل فخلعت روبي واستلقيت بجوره وعندم فتحت عيني نظرة إلى الساعة فوجدة الثالثة صباحا فجلست ونظرة إلى خالد الذي كان في سابع نومه وهو يحتضن الوسادة وعندم أردت العودة إلى النوم استوعبت بأني نمت بنفس ملابسي ولم أغير ملابسي فقلت هل يعقل بأني كنت أحلم كل هذا ولكن الحمد لله بأنه حلم وليس حقيقة فتركت فرشي وخرجت إلى الشرفة فجلست فرأيت شخصا جالس في الحديقة فقلت غريبه من الذي يجلس في الحديقة في هذا الوقت وفي هذا الجوا البرد ففكرة بنزول لكي أراى من الذي يجلس في الحديقة فعدت إلى غرفتي فأخذت وشحي وبعد ذلك خرجت بكل هدوء لكي لا يشعر بي خالد ومن ثم نزلت وخرجت إلى الحديقة وقد تفجاءة عندم رأيت سلمى فابتسمت وقلت ماذا تفعلين هنا يا حبيبتي فقالت أنتظر سلمان فابتسمت وقلت وأين هو فقالت لقد تشجر معي وخرج فقلت حسنا ما رأيك بأن ندخل وننتظره في الداخل لأن المكان برد جدا فقالت حسنا فدخلنا وجلسان في الصالة فقالت ولكن أنتي لماذا لم تنامي فقلت لقد نمت واستيقظت من كابوسا مزعج فقالت الحمد لله على كل حال فأنا حياتي منذو أن تزوجت أشعر بأنها كابوس ولا أعرف متي سأستيقظ منه فشعرة بحزن في نبرة صوتها فقلت هل تصدقين بأني كنت سأتزوج من شخصا كنت أضنه أفضل من خالد ولكن أبي أختر لي خالد فابتسمت وقالت أنا عكسك تمام يا ساره فأنا تركت من أحب و تزوجت من شخص لا أعرفه فقلت هل كنت تحبينه فقالت جدا يا ساره فهو أول شخصا في حياتي فقلت وأين هو الآن فقالت لقد سافر إلى دبي للعمل هناك فقلت سلمى أخبرني كيف تعرفتي على سلمان فتنهدت وقالت حسنا أنا فتاة أعيش مع أمي وأبي وأختي وأخي الأصغر الذي رأيتها اليوم وقد كنت أحب أبن جيرننا وكونه حب طفولتي تقدم وخطبني وقد كن نذهب إلى الكلية معنا ونعود معنا وفي يوم كنت أمي متعبة قليلا فقلت سأغيب عن الكلية وأجلس لكي أعتني به فأبي لم ينام طول الليل لأنه كان يعمل ويهتم بأمي فأبي موظف منذو عشرة سنوات في شركة عمي وسلمان وفي ذلك اليوم نسى أبي بعض الاورق ولسوى حظي أتت أم خطيبي فقلت لها أن تهتم بأمي حتى أعود فوفقت على الفور فغيرة ملابسي وأخذت الاورق وخرجت من المنزل وذهبت إلى الشركة وعند وصولي بداة أسال عن المكتب الذي يعمل فيه وقد كنت مسرعة جدا لأني تركت أمي في المنزل وليتني لم أذهب فقلت ماذا هل قابلتي سلمان فهزات رأسه بنعم وقالت نعم فلقد اصطدمت به وقد كان غضبنا جدا ومتضيق وقد كدت أن أسقط ولكنه أمسك بي من ذرعي فقال لي الاء ترين هل أنتي غبية فقلت عفون أنت من أصطدم بي ومن المفروض أن تعتذر مني بدل من شتمي فقال عفوا ومن تكوني حضرتك لكي أعتذر لك فقلت وبكل فخر أنا سلمي سنجي أدي فقال أو يا سيده سلمى وهل تعرفين من أكون فقلت له لا يهمني من تكون والأن عن إذنك فأنا لا وقت لي لكي أتحدث معك وأرجو بأن تكون شخصا مهذب مع الناس فأخذه ينظره إلي بتعجب فقال لي هل أنت موظفة هنا فقلت أسفه هذا ليس من أختصصك فتركته وأكملت طريقي وعند وصولي إلى المكتب الذي يعمل فيه أبي دخلت وعندم رأني وقف وكانه في صدمت فقلت أبي أنت نسيت هذه الأورق فلهذا أحضرته لك فأتى أبي نحوى وأخذى الملف ومن ثم قال أهل يا سيد سلمان فنظري إلى أبي ومن ثم ألتفت خلفي فرأيت سلمان يقف عند مدخل باب المكتب فقلت لي أبي وبخف هل تعرف هذا الرجل يا أبي فقال لي أصمتي فدخل سلمان فوقفت خلف أبي لأنه كان ينظره إلي فقال لي أبي هل هذه أبنتك فنظره أبي إلي نظرة خوف فقال نعم يا سيدي هذا أبنتي فقال لي أبي وهل هي موظفة هنا فقال أبي كلا يا سيدتي أبنتي تدرس في الكلية فقال لي عندم تذهب أريدك أن تأتي إلي في مكتبي هل تفهم فنظره أبي إلي فقال له حسنا يا سيدي فنظره سلمان إلي ومن ثم ذهب فقال أبي ماذا فعلتي يا سلمى للسيد سلمان فقلت من يكون هذا الشاب يا أبي فقال أنه صحاب أبن الشركة فقلت ماذا فقال لي ماذا قلتي له فقلت لا شيء يا أبي والآن إلى اللقاء أنا سأعود إلى المنزل فخرجت مسرعة من عند أبي وعدت إلى المنزل وأنا خائفة فقلت أكيد هو سيطرد أبي فأنا كنت وقحت معه في الكلام ولكن ليتني لم أتكلم معه أنا متأكدة بأن أبي سيقتلني اليوم فسمعت أمي تناديني فذهبت إليها فقالت لي ماذا بكي يا أبنتي فأنت منذو عودتك وأنت لست على ما يرم فقلت أمي أنا خائفة فجلست بجورها فقالت من ماذا يا أبنتي هل تشاجرت مع خطيبك فقلت كلا الموضوع لا يخصنا بل يخص أبي فقالت وماذا به أبيك وفي تلك اللحظات دخل أبي فشعرت بأنه طرد من عمله بسبب تصرفي الغبي حيث نظرة أمي إليه فقالت سنجي لماذا عدت في هذا الوقت هل أنت بخير فأتى وجلس بجور أمي وأمسك برسه فقال لقد حلت بنا مصيبة كبيره فحسست بأن قلبي خرج من مكانه فوضعت أمي يده على كتفه فقالت له ماذا هناك هل طردوك من العمل فقال ليتهم طردوني من العمل يا أم سلمى فقالت إذا ماذا هناك فقال السيد سلمان فقالت ماذا به هل جرحك في الكلام فهز راسه بلا وقال وهو يبكي بل طلب الزوج من سلمى فلم أستحمل ما سمعته لأني سقط مغشينا علي من الصدمة وقد فوقني أبي فجلست وقلت أبي هل أنت قلت بأن ذلك الشاب قال بانه يريد الزوج مني فقال وهو يبكي نعم لقد ذلك فقلت كلا أرجوك يأبي أنا لا أريد أن أتزوج منه فأنا مخطوبتنا من سنيل وأنا أحبه ولا أريد الزوج من غيره فقال أهدا وأن شاء الله سنجد حل فقالت أمي وماذا سنفعل ومن أين سنأكل وأنت تقول بأنه قال إذا لم يتزوج من أبنتنا هو لن يتركك تعمل عندهم فقال أبي لا يهم سأبحث لي عن عمل يا أم سلمى وبفعل ترك أبي العمل في الشركة وبداء رحالة البحث عن العمل فأصبحت حالتنا الاجتماعية سيتان جدا وفي يوم وعندم كان أبي خارج المنزل وأمي في السوق تشتري بعض أغرض المنزل وأخي كان مع أبناء الحي يلعبون وأختي نأمة وأنا كنت أرتب البيت طرق باب المنزل فقلت وأخيرا عادة أمي فذهبت وفتحت الباب حتى دون أن أسال من الطارق ففجاءة بسلمان أمامي فقلت أنت فضحك وقال نعم أنا فدفعني إلى الدخل ودخل فنظرة إليه فدخل وأغلق الباب خلفها وتخيل شاب يأتي ويدخل إلى منزل لا يوجد فيه رجل ماذا سيعتقدون الناس . فقلت له وأنا أرتجف من الخوف ماذا تريد فأبي ليس هنا فقال أنا أعلم أين أبك فهو يحوم في الشوارع بحثا عن العمل فأخذ يتقدم نحوي خوة خطوه وأنا أخذت أترجع إلى الخلف إلى أن اصطدمت بالحائط فوقف أمامي فقال من تظنين نفسك لكي ترفضيني فأردت ترك المكان ولكنه احتجزني بين يده فقال أجيبي على سؤالي يا سلمى فنزلت دمعتي على خدي وقلت ماذا تريد مني فأنا لم أكن أعلم بأنك أبن المدير فأنت فصلت أبي من العمل وشردت أسرتي فماذا تريد أن تفعل أيضا فقال الزوج منك فقلت ولكن أنا لن أتزوجك فأخذه يضحك من قلبها وقال بل ستتزوجين رغما عنك وعن أبك فخيار ليس لكي أو له هل تفهين فقلت ولكني مخطوبة وأنا أحب خطيبي فضرب الجدر بيده فنفزعة من الخوف فقال ستكرهنا لأنك لن تتزوجين من غيري أنا فهزيت رأسي بلا وقلت لا فاسكني من ذرعي وقال لي والآن أخبرني عن أي علامة مميزة في جسدك فقلت ماذا تقصد فقال أنت تعرفين قصدي والآن هل ستتكلمين أو أجردك من ملابسك وأبحث أنا بنفسي في جسدك ولا أظن بأنك ستحبين ذلك لأني لا أضمن لكي ماذا سيحدث إذا رأيت جسدك فخفت منه فقلت لديه شامة في ظهري فقال في أي جهة فقلت ولماذا فقال أنا من سيسأل وليس أنتي فأنزلت رأسي فقال بغضب أجيبي فقلت في اليسار فقال سأتأكد من ذلك فنظره إليه وقلبي يدق من شدة الخوف فقلت لا أرجوك ولم يتركني سوى عندم راه وتأكد منه فقال ممتاز والآن أنا سأذهب وهذا رقمي فقط عندك ثلاثة أيام تفكرين فيه وتتصلين علي لكي تخبرني بأنك موفقة فإذا لم تتصلين خلال هذه الأيام أسمعي ماذا سيحدث لكم أنتي وأسرتك ففي اليوم الربع سأدخل أبيك العزيز إلى السجن وفي اليوم الخامس سيموت أخاك الصغير وفي اليوم السادس أنت و أختك ستكونون في بيت دعارة وسوف أجعلهم يصورن كل رجل يعتدي عليكم لكي أنشر صوركم و الفيديوهات الخاص فيكم فتخيل ماذا سيحدث لي أمك من الصدمة فقلت ماذا فقال ليس هذا فقط فخطيبك الحبيب سيكون أول من سيشاهد الشريط فتخيل أنتي ذلك وسيكون منزلك بيت الدعرة لأني لن أتركك تخرجين منه فبهذا أنت خسارتي كل شيء اسرتك وشرفك وشرف أختك أما إذا وفقتي فعرفي بأن كل شيء سيتغير فقلت له أنا موفقة على الزوج منك فضحك من قلبه وقال لقد أحسنت لأنكي أنقذت أسرتك من الضيع وفي تلك اللحظات دخلت أمي وهي تقول أدخل يا سنيل فنظره إلي وأبتعد عني حيث كانت أمي و سنيل في صدمتنا من منظرنا فأخذت أبكي على حالي وعلى المنظر الذي رأني فيه سنيل فقالت أمي من أنت فقال له أسالي زوجك و أبنتك والآن عن إذنكم فنظره إلي فقال لا تنسي موضوعنا هل تفهمين يا سلمى وأنت يا سنيل او يا أنيل تبتعد عن سلمى والا ستكمل حياتك الباقية في مستشفى المجنين أو السجن فالخيار أمامك أنت فنظره إلي ومن ثم إلى سنيل فخرج وتركنا فجلست على الأرض وأنا أبكي على حالي فأتت أمي وأمسكت بي ذرعي حتى وقفت فقالت من يكون هذا الرجل فنظرة إلى سنيل ولكني لم أجده ولا أعرف متى خرج من عندنا وفي ذلك الوقت دخل أخي وهو يبكي فقال أختي سنيل فنظرة إليه فقال هناك رجال يضربون سنيل فتركت أمي وخرجت وبفعل وجدت عشرة شباب يضربونه ويركلونه بحرجلهم وسلمان كان يمسك بيد أمه التي كانت تبكي على حال ولده فنظره أخي إلي فقال لماذا لا نسعده يا أختي وعندم التفت سلمان إلي خفت منه وعدت إلى المنزل وأنا أرتجف من الخوف و في حالة أنهير شديدة ومن شدة الصدمة مرضت وقد أتت أم سنيل وقالت لي بأن أبتعد عن ولده وبعد فترة قصيرة ترك الحي الذي نسكان فيه وبعد شهر أتوا أهلك وطلبوا يدي وأبي وفق على الفور لأنه خاف من تهديد سلمان لنا وطول فترة الخطوبة كان يرقبني ويرقب تصرفت إلى أن تزوجنا فكل عروس تفرح بليلة زوجه ما عدي فأنا كنت أتعسى عروس ومازالت الزوجة التعيسة وفي تلك اللحظة سمعنا صوت السيارة فقلت أنا سأعود إلى غرفتي فسلمان وصل فقالت حسنا ولكن أرجوكي لا تخبرين أي شخص بما أخبرتك به فقلت حسنا يا عزيزتي فأسرعت بترك المكان وقد عدت إلى غرفتي فغيرة ملابسي وذهبت واستلقيت بجور خالد فنظرة إليه فوجدته في سابع نومه فقلت يا رب أحفظ لي زوجي واسعده مده حياته فقبلته على خده ومن ثم وضعت رأسي ونمت وفي اليوم الثاني استيقظت في تمام السابعة فأخذت دش وبعد أن غيرة ملابسي خرجت من المنزل وذهبت إلى الشركة وقد كنت أوال شخص في المكتب وعند دخولي دخل علي الفرش فقال لي صباح الخير يا أبنتي فقلت صباح الخير فقال لماذا أتيتي في هذا الوقت فقلت لأني لديه عمل ياعمي فقال حسنا سأذهب لكي أحضر كوب قهوة فقلت كلا أنا لا أحب القهوة ولكن إذا كان عندك عصير فأنا أريد عصير برتقال فقال حسنا يا أبنتي فذهب فعدت إلى عملي وفي تمام الثامنة ونصف رن جرس الهاتف فرديت وقلت نعم فإذا بخالد حيث قال سارة تعالي إلى مكتبي لو سمحتي فقلت حسنا سأأتي في الحال فأغلقت الخط وتركت كل شيء وذهبت إلى المكتب فقلت لي السكرتيرة هل خالد في الدخل فقالت نعم فالسيد خالد و السيد سمير في انتظارك فقلت في انتظري أنا فقالت نعم يا سيدة ساره ويبدو بأنهما مستاء جدا فقلت ماذا فتركتها ودخلت عليهم فقلت السلام عليكم ورحمة الله فقال خالد وعليكم ما سلام فأشاره لي بأن دادي غاضب فقال أبي تعالي يا ساره فذهبت وجلست أمامه وقلت نعم فقال أخبرني أنت متى ستتركين تصرفت المجنين هذا فقلت ولماذا أنا ماذا فعلت لكي تقول هذا يا داد فنظره إلي بغضب فقال حقا أخبرني أين هاتفك فقلت في حقيبتي فقال هل أنت متأكدة فنظرة إلى خالد فأشاره لي بأن الهاتف عند أبي فقلت ربما نسيته في المنزل فقال أخبرني أنت أي نوع من البشر هل تريدين أن تجننيني فقلت لا طبعا وأنا حتى الآن لا أعرف لماذا أنت غضب مني يا دادي فأرد خالد أخبري فأشار له أبي بأن لا يتكلم فقال أبي أخبريني يا ساره عندم خرجتي من المنزل هل أخبرتي خالد فنظرة إلى خالد فقلت كلا لأنه كان نائم فقال أبي وأنت أصلا كيف تأتين إلى الشركة قبل الثامنة وكم مرة قلت لك بأن لا تخرجين بدون علم من في المنزل فقلت أنا خرجت لأني عندي عمل يا أبي و لا أستطيع تأخيره لهذا أتيت من الصباح لكي أنجز أعملي فقال ساره أغربي عن وجهي لكي لا أتهور و أضربك فقلت دادي أنا فقطعني وقال لقد قلت لكي أذهبي إلى مكتبك فقلت حسنا فوقفت وأردت ترك المكان فقال انتظري فأخرج هاتفي النقال ووضعه على مكتب خالد فقال خذي هاتفك فنظرة إلى خالد فأخذت هاتفي وعدت إلى مكتبي فتوترت أعصبي جدا لأني من النوع الذي إذا توترت لا أستطيع أن أفعل أي شيء سوى البكاء فتركت كل شيء ودخلت إلى دورة المياه وأخذت أبكي إلى أن تعبت حيث مسحت دموعي وخرجت فغسلت وجهي وعدت إلى مكتبي فأخذت هاتفي واتصلت على أمي وعندم ردت وسمعت صوته عدت إلى البكاء فقالت ماذا حدث لكي فقلت أنا متعبة جدا يا مامي فقالت ماذا بكي يا عزيزتي فقلت لا أعرف ولكني أشعر بأني استعجلت في بعض الأمور فقالت هل تشاجرت مع خالد فقلت كلا فقالت مع سمير فازددت في البكاء فقالت ما لذي حدث بينكم فأخبرتها بكل شيء فقالت ساره حبيبتي الموضوع لا يستحق لكل هذا يا عزيزتي فقلت ولكن أنا لا أحب أن يغضب مني أبي وأنت تعلمين هذا فقالت هل تريدني أن أتحدث إليه فقلت كلا لا أريده أن يعرف بأني أتصلت وأخبرتك بالذي حصل فقالت حسنا ولكن أنت أهدءا وكل شيء سيكون بخير هل أتفقنا فقلت حسنا فقالت ما رائيك بأن تأتين إلى فرنسة لمدت شهر حتى تهدءا أعصبك فقلت دادي وخالد لن يوفون وأنت تعرفين بأني كنت عندك قبل فتره فقالت نعم هذا صحيح فقلت مامي أنا أسفه لأني أشغلتك معي يا عزيزتي فقالت كلا يا عزيزتي في أي وقت تشعرين بأنك متعبة وتريدين التحدث فتصلي علي لأني أمك وسأكون في جورك وحتى لو كنتي بعيدة عني فقلت شكرا لك يا مامي والآن إلى اللقاء فقالت إلى اللقاء وأهتمي بنفسك وصدقني سمير وبخك لأنه يخاف عليك يا عزيزتي فقلت حسنا يا مامي أنا سأحسن التصرف فقالت حسنا رفقتك السلامة فقلت وأنتي أيضا فأغلقت الخط وعدت إلى عملي وفي تمام الثالثة عدت إلى المنزل وعندم اجتمعنا على سفرة الطعام أكملت جدتي الباقي فنظرة إلى خالد والذي كان يضغط على يدي وكانه يصبرني ولكني قلت جدتي حبيبتي أنا لم أخرج لكي أتنزه بل خرجت إلى عملي فقال سلمان أنت كيف تتحدثين مع جدتك هكذا فقالت جدتي أنت حقا لا تحترمين كبير أو صغير فنظرة إلى سلمان الذي كان يضحك فقلت كلا هذا يكفي ويبدو بأن هذا اليوم لن ينتهي على خير والآن عن إذنكم فأردت ترك المكان فقال خالد توقفي يا عزيزتي فقال جدتي ساره تركت لي رسالة بأنه ستذهب إلى المكتب ولكن أنا لم أره فهذا يعني بأنها لا ذنب لها فلم أنت غضبت و أنت يا سلمان لا تتدخل بين ساره وجدتي هل تفهم فقالت جدتي ولكن طريقة كلام زوجتك لم تعجبني فقلت أنا أسفة يا جدتي والآن عن إذنكم فقالت الاء تريدين أن تأكلين فنظرة إلى أبي ومن ثم قلت لقد أكلت في الشركة فتركتهم وعدت إلى غرفتي فغيرة ملابسي واستلقيت على سريري وأنا في غاية الغضب فدخل خالد وأتى وجلس بجوري فقال أعلم بأنك غضبة ولكن لا يعاتبك الشخص سوى إذا كان يحبك فقلت أي حب وداد وبخني في الصباح و الآن جدتي فقال لأننا خفنا عليك يا ساره فأنت تخرجين بدون أن تخبري أحد وهذا خطاء فاعمي ضغطه مرتفع بسبب ما فعلتي يا حبيبتي فقلت خالد أنا الآن أمرأه متزوجة ولست بقاصر فقال حبيبتي تفكيرك خاطئ فأنت مرأة و المرأة ضعيفة يا حبيبتي فقلت ولكن أنا لست بضعيفة يا خالد ولن أكون ضعيفة مهم كان هل تفهم فابتسم وقال نعم لقد فهمت يا عزيزتي فشعرة بأني سخيفة معه فقلت أنا أسف يا حبيبي فقبلني على خذي وقال لا تهتمي فالمهم أن تكوني سعيدة يا حبيبتي فجلست واحتضته فقلت أنا سعيدة طالما أنا معك فأمسك بقلبه وقال يا الله قلبي فخفت عليه وقلت ماذا يؤلمك فهزا رأسه بنعم فقلت ولماذا فقال من كلامك فنظرة اليه فقلت خالد لقد أخفتني فقال هل تحبيني يا ساره فقلت طبعا أحبك لأني لو كنت لا أحبك لم تزوجت منك فقال الحمد لله بأن الله رزقني زوجة مثلك والأن لنذهب إلى عمي ونعتذر منه فقلت حسنا ولكني سأذهب لوحدي فقال حسنا فهو في غرفته فقلت إذا سأذهب إليه فقال حسنا يا عزيزتي فخرجت من غرفتنا وذهبت نحو غرفة أبي حيث طرقة الباب ففتحت لي زوجته فقلت هل دادي نائم فقالت لا أدخلي فدخلت وقد كان جالس على سريره فقلت دادي أنا أريد التحدث إليك فقالت زوجته سأعود بعد قليل فتحدث مع أبنتك يا سمير فقال له حسنا فخرجت وتركتنا معنا فذهبت نحوه وجلست بجوره فقلت أعرف بأنك غضبنا مني فلهذا أنا اعتذر لو كنت أخطاء فسكت ولم يرد فقلت داد إذا كنت غضبنا مني من أجل شيء فعلتها فأخبرني ولا تغضب هكذا لأني حقا أسفة ولكن صدقني أنا اضطره لذهب لأني تركت بعض الأعمال فذهبت مبكرا لكي أكملها ولم يكن في بالي بأنكم ستغلقون علي هكذا وأيضا يا داد أنا كبيره ولست بصغير فنظره إلي وقال كبيرة على نفسك وليس علي هل تفهمين فهزيت رأسي بنعم وقلت أقسم لك بأني فهمت ولكن أرضى عني فأنت أبي وعندم تغضب مني أشعر بأن الدنيا سوداء في وجهي فقال وإلى متى يا ساره فأنت تخطي وأنا وخالد نتحملك والمشكلة فأنتي أبنتي وزوجة المسكين خالد فأنا كنت أخف عليك من خالد أما الآن فأنا أصبحت أخاف على خالد منك فأنتي لو كنتي زوجتي لكنت تركتك من زمان فنظرة إليه بتعجب فقلت هل تقصد بأن تتركني وتتزوج فتاة أخر فقال نعم فقلت لا مشكلة يا دادي لأني سأقتلك فقال ماذا تقتلين من يا ساره فقلت أقتلك أنت لو كنت زوجي فقال أو ولكن أخبريني يا ساره أنتي كيف تفكرين فقلت مثل أي أمرأه فقال كلا أنتي تفكرين مثل سالي تمام فقلت طبيعي فهي مامي فقال نعم هذا صحيح وأخاف أن تكون نهايتك مثلها فقلت داد دعنا من مامي وأخبرني لماذا أنت غضبنا مني فقال ساره حبيبتي حافظي على زوجك لكي لا تخسرينه فا خالد يحبك وهو نسخة مني فإذا نفذه صبره هو سيتركك كم فعلت أنا مع سالي فنظرت إليه بتعجب فقلت أبي أرجوك ثم أرجوك أخبرني لماذا تركت مامي فقال حسنا سأخبرك فأنا تركت أمك لأنها كانت تكسر كلامي وتستمع إلى كلام من حواله فقلت هل هذا يعني بأنك لم تتركها لأن أهلك طلبوا منك ذلك فنظره إلي بتعجب وقال أهالي أنا فقلت نعم فهي أخبرتني بذلك فقال لا إذا هي لم تخبرك بحقيقة موضوعنا ولكن أخبرني ماذا قالت لكي أمك عني وعن أسرتي فقلت هي قالت لي بأنك كنت تدرس معك في الكلية وهي التي طلبت منك بأن تتزوجها ولكنك رفضة ذلك لأنك كنت خاطب أبنت عمك فاردة قتل نفسها لأنه كنت تحبك وفي ذلك الوقت تزوجتها فقال نعم تزوجته لأني جدك العزيز أجبرني على الزوج من أبنتها المجنونة صحيح بأني لم أكن أحبه ولكن بعد زوجي منها أحببته من قلبي مع أنها كانت عنيدة بعض الشيء ولكنها في حياتها معي كانت مخلصته لي والشيء الذي كان يثيره اعصبي منها هي غيرته الزائدة وخروجها بدون إذني كم أنها كانت بعض الأحيان تعود إلى المنزل في حالة ساكر فأمك كنت فتاة مدللة جدا لا تعرف أي مسؤولية أتجها منزلنا فأنا كنت أطبخ وأغسل وأرتب المنزل وأكوي ملابسنا فقلت ولماذا افترقتم إذا فقال لقد كانت تريدني أن أترك أهلي من أجلها وقد خيرتني بينها وبين أهلي فاخترت أهلي وتركت أمك وقد شككت بأنها حامل ولكنها أنكرة ذلك وقبل عودتي إلى الهند بيومين افترقنا أنا وهي وطبعا عند عودتي سألوني أهلي عنها فأخبرتهم بأننا تطلقنا وأول شيء سألتني أمي هو هل أنجبت زوجتك فقلت لها لا فقالت وهل هي حامل فقلت أيضا لا لأني لم أكن أعلم بأنها حامل لهذا تفجاءة عندم دخلتي علي وأخبرتني بأنك أبنتي من سألي فأمك جعلتني أكره الزوج يا أبنتي والمسكينة نتاش انتظرت الى اليوم الذي تزوجتها لأنها كانت ترفض جميع العرسان الذين يتقدمون لها كم أنها لم تنزع خاتم خطوبتها عندم عرفت بأني تزوجتني صدقني نتاش تدفع ثمن أغلط أمك يا ساره فلهذا أنا لا أريدك أن تكوني مثلها فقلت حسنا وأنا سأفعل كل ما يرضيك وسأحب الخالة نتاش مثل أمي تماما ولن أفعل شيء يغضبك أو يغضب أي شخص في المنزل فقال حسنا فاحتضنته وقلت أنا أحبك يا أفضل داد في العالم فدخلت زوجته فقالت هل انتهيت يا سمير أنت و أبنتك فقلت نعم يا خالتي وشكرا لك فتركت أبي فقلت سأذهب إلى غرفتنا لأن خالد ينتظرني فابتسم وقال حسنا فقلت عن إذنكم فخرجت من غرفة أبي ودخلت إلى غرفتنا فوجدت خالد مستلقي فقلت خالد هل نمت يا حبيبي فلم يرد علي فأقلقت النور وذهبت واستلقيت بجوره ونمت وقد استيقظت في تمام السابعة ونصف حيث دخلت إلى دورة المياه وأخذت دش مستعجل وبعد خروجي غيرة ملابسي ونشفت شعري فأخذة هاتفي واتصلت على خالد وعندم رد علي قلت أين أنت يا حبيبي فقال مع أصدقائي ولكن لماذا فقلت لأني اريده أن أذهب إلى السوق فقال وماذا ستفعلين في السوق يا زوجة خالد فقلت سأشتري لي بعض الملابس فقال حسنا يا حبيبتي ولكن لا تتأخرين فقلت حسنا فقال وأهتمي بنفسك فقلت سأفعل فقال إلى اللقاء فقلت إلى اللقاء فحملت حقيبتي ومفتاح سيارتي ومن ثم خرجت من غرفتي وعند نزولي وجدت دادي وزوجته وعمتي وجدتي وسلمى فقلت مساء الخير فردوا علي فقال دادي هل أنتي خارجة فقلت نعم أنا سأخرج فقال إلى أين ستذهبين فقلت سأذهب إلى السوق لكي أشتري لي بعض الملابس فقال ولكن أنت عندك ما يكفي من الملابس فقلت معظم الملابس أصبحت كبيرة علي يا دادي وأيضا هناك أشياء لا تناسب العمل فقال وهل أخبرتي خالد فقلت نعم لقد أخبرته فقالت جدتي لا تذهبين لوحدك بل خذي سلمى معك وأشتري لها ملابس هي أيضا فنظرة إلى سلمى فقلت هل تريدين الذهب معي فقالت أنا أخاف أن يعود سلمان ويغضب مني فقالت جدتي أذهبي فأنا من سمح لك بخروج فقالت حسنا سأذهب لكي أجلب حقيبتي فقلت حسنا فذهبت فنظرة إلى داد حيث وقف فقال أنا أيضا سأذهب فأصدقي ينتظروني فقالت جدتي رفقتك السلامة يا والدي فأت نحوي فهمس لي قال لا تتأخري وأنت تعلمين ما لذي يجب عليك أن تشترينه هل تفهمين يا ساره فهزيت رأسي بنعم وقلت نعم لقد فهمت فقالت جدتي ماذا تقول لي أبنتك يا سمير فقال لا شيء يا أمي والآن أنا ذهب فخرج وتركنا فنظرة إلى جدتي فقالت هل كنت تريدين نقود فقلت كلا فأنا عندي ما يكفيني يا جدتي وفي تلك اللحظات نزلت سلمى فقالت أنا جاهزة يا ساره فقالت جدتي توقفوا وأنتي يا ساره أذهبي إلى غرفتي وأحضري لي الفين روبيه فقلت أين سأجده فقالت في خزنت ملابسي فقلت حسنا يا جدتي فذهبت واحضرت النقود فأخذته وأعطى سلمى وبعد ذلك خرجنا واتجهنا إلى السوق وقد أستريت كل ما أحتاج إليه أنا وسلمى أيضا أشترت لها بعض الملابس وعندم عدنا إلى المنزل وجدا سلمان ينتظرا وبمجرد أن أوقفت السيارة أتى وفتح باب السيارة وشده من ذرعه وقال لها أين كنتي يا زفت فرتبك وخافت منه فنزلت من السيارة وذهبت واستدعيت جدتي فأتت وضربته كف محترم وقالت له إلى متي ستتصرف مثل الأطفال وأنا من سمح لها بذهب و إذا مسكت شعرة من رأسه فأنت لن تلوم سوى نفسك هل تفهم والآن أغرب عن وجهي فنظره إلى جدتي ومن ثم نظره إلي بحقد فذهب وترك المكان فقالت جدتي والد مجنون فأمسكت سلمى ودخلوا فجلست على سيارتي وأنا في صدمة من الذي حصل وعند أتى خالد وقف أمامي فقال ماذا تفعلين هنا فقلت لا شيء فقال ومتى عدتي من السوق فقلت قبل قليل فقال هل اشتريت ما تريدين فقلت نعم يا حبيبي فقال حسنا لندخل إذا فقلت حسنا أدخل أنت وأنا سأأتي في الحال فامسك بيدي وقال هل أنتي بخير يا حبيبتي فقلت نعم أنا بخير ولكن سأجلب أغرض و سأأتي فقال حسنا ولكن لا تتأخرين فقلت حسنا فدخل وتركني فحملت أغرضي و ودخلت وقد صعدت إلى غرفتي على الفور فدخلت ووضعت أغرضي على السرير فدخل خالد وأغلق الباب فقلت خالد وألتفت خلفي فرأيت سلمان وقف أمامي فاعتدلت في الوقوف وقلت سلمان فأتى نحوي فترجعة قليلا إلى الخلف فسقط على سريري فلم أستوعب الامر وكأني أحلم فأسرعت بالوقوف فوقف أمامي وقد كان غضبنا جدا**


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس
قديم 10-13-2016   #14


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 4 ساعات (03:36 PM)
آبدآعاتي » 3,247,283
الاعجابات المتلقاة » 7379
الاعجابات المُرسلة » 3672
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



البارررررت الاخيرررر




********** فقلت له كيف تسمح لنفسك بالدخول إلى غرفتي فقال كما انت سمحتي لنفسك بتطفل ودخول إلى حياتي فقلت أنا لم أتدخل في حياتك لأني لا أهتم لأمرك فقال حقا وهل لأنك لا تهتمين لأمري تتدخلين بيني وبين زوجتي فقلت لأنها ضعيفة وعلى كل أمرأه أن تدافع عن أنثى مثلها فقال حقا فقلت نعم فأمسك بذرعي وقال أهتمي بأمورك أنت وزوجك ولا تتدخلين في أمور غيرك فقلت أترك يدي يا سلمان فقال سأتركك ولكن أقسام لكي بأني سأرد لك كل شيء في ضربة واحد هل تفهمين فقذفني على السرير وذهب وتركني ،فأمسكت بذرعي اللذي ألمني فيه وجلست فدخل داد فقال ساره ماذا كان يفعل سلمان عندك هنا في غرفتكم فوقفت وقلت داد فقال نعم دادي فأنزلت رأسي لأني متأكدة بأنه لو عرف بالذي حدث سيغضب مني فأمسك بذرعي فقلت أه ذرعي فتركني وقال ساره فأمسكت بذرعي وقلت نعم يا دادي فقال هل أنتي بخير فنظرت إليه وقلت نعم فأمسك بيدي ورفع ملابسي فرأى أثر أصابع سلمان فقال هل سلمان من فعل بك هذا فقلت نعم فقال ولماذا ولا أريدك أن تكذبين كما فعلتي قبل زوجك هل تفهمين فأخبرته بالذي حدث بيننا فقال ساره إذا سمعت بأنك تدخلت في أموره هو وزوجتها أنا من سيعاقبك وليس هو هل تفهمين فقلت ولكن فقطعني وقال بغضب أنا قلت ما عندي يا ساره فقلت حسنا يا داد فقال وهو أيضا سأتفاهم معه لتصرفه هذا معك والشيء الثاني لا أريد أن يعرف خالد بالذي حصل بينكم والآن هي كي ننزل فالجميع ينتظرون على العشاء فقلت حسنا فخرجنا من غرفتي ونزلنا فقالت جدتي سمير أنت قلت بأنك ستذهب لكي تغير ملابسك فلماذا نزلت بنفس الملابس فنظر إلى سلمان فقال لأني كنت أتحدث مع ساره يا أمي فسقط من سلمان كاس الماء فنظرنا إليه جميعا فقالت جدتي ماذا بك يا سلمان هل جننت فنظر إلى دادي الذي كان ينظر إليه ومن ثم إلي فقال كلا لا شيء يا جدتي وأنا أسف فقالت جدتي ساره هل اشتريت ما تريدين يا عزيزتي فقلت نعم يا جدتي فقالت الحمد الله والآن لناكل فقال خالد جدتي عمي أنا أريد أن أشكو لكم ساره فنظرت اليهم ومن ثم اليه فقلت أنا فقال نعم أنت فقالت جدتي ماذا فعلت ساره لك يا خالد فقال أنها لا تأكل جيدا فجميع ملابسها أصبحت كبيرة عليها فقال أبي هل عدتي إلى الحمية يا ساره أم نسيت ما حصل لك من قبل فقلت دادي أنا لا أتبع أي حمية وأنت تعلم بأن طريقة أكلي بسيطة وكما تعلم أن لا أكل حتى أجوع فقالت عمتي ولكن اليوم ستأكلين وأنا من سيضع لك الطعام فقالت جدتي نعم أنت حقا أصبحت ضعيفة ويجب أن تمتنين قليل فقلت كلا أنا لا أريد أن أصبح متينه يا جدتي فأنا هكذا أفضل فقالت عمتي هي خذي وكلي كل هذا فنظرت إلى صحني فقلت من سيأكل كل هذا فقالت أنتي طبعا فقلت ولكن هذا كثير فقال دادي ساره أفعلي ما قالت لك زوجة أخي فنظرت إلى داد فتنهدت وقلت حسنا يا داد فنظرت إلى خالد الذي كان ينظر إلي ويبتسم فقلت حسنا يا خالد أنا سأعرف كيف أتفاهم معك فقالت جدتي ساره كلي يا عزيزتي فأكلت شيء بسيط فقلت الحمد لله لقد شبعت فقال عمي أبنتي أنت لم تأكلين حتى نصف ما في الصحن فكيف شبعتي فقلت أقسام لكم بأني أشعر بأن بطني سينفجر من الطعام فأنا لو قتلتوني لن أستطيع أكل هذا الطعام فأخذو يضحكون علي وبعد العشاء جلسنا إلى العاشرة ونصف وبعد ذلك ذهب الكل إلى غرفته فقلت هل أنا تشكوني إلى دادي وجدتي يا خالد فقال من أنا ومتى فعلت ذلك أو من اللذي قال لك ذلك فقلت حقا فقال حقا فأخذت الوسادة ووقفت وأخذت أضربه بها فقال عمي فلتفت خلفي فوقف وأمسكني من خلفي فقال لقد خدعتك فقلت أتركني فقال لا أريد فقلت إذا لم تتركني سأصرخ فقال اصرخي وإذا أتى أي شخص سأقول لهم بأنك أنتي من ضربني فقلت حسنا اتركني وأنا لن أضربك فضحك وقال أقسمي وأنا سأتركك فقلت كلا لن أقسم فقال حسنا وأنا لن أتركك فقلت حسنا لا تترك فأبعد شعري عن حلقي وضمني إلى صدره فقال تعجبني رائحة عطرك كما قالت جدتي فقلت هل تعلم أنا استسلمت لك فاتركني فقال ولكني أنا لآن لا أريد تركك بل أريد منك أن تكوني قريبة مني فقلت خالد حبيبي الباب غير مقفل و أخاف أن يدخل علينا أحد فقال حسنا سنذهب لكي نقفلها معنا فقلت خالد أنا أريد أن أنام فقال سننام معا عندما أقضي حاجتي معك فأنت اليوم لن تهربين مني فابتسمت وقلت ولماذا سأهرب منك فأنت زوجي فقال حقا فقلت نعم المهم نمنا في حوالي الثانية عشره وفي اليوم التالي وعندما كنا نفطر وضعت سلمى يدها على فمها وأسرعت بترك المكان فقالت جدتي ماذا حدث لزوجتك يا سلمان فقال لا أعرف يا جدتي فقالت عمتي ربما تكون حامل فقال ماذا حامل ،فقلت عن إذنكم أنا سأذهب إلى الشركة فقال خالد انتظرني سنذهب بسيارتي أنا فقلت اعطيني مفتاح السيارة وأنا سأنتظرك في السيارة فقال حسنا فأخرجه من جيبه لكي يعطيني هي فقالت جدتي ماذا هناك يا سارة فالدنيا لن تطير بل حتى فطورك لم تكمليه فقلت لقد شبعت يا جدتي فقال دادي أجلسي وعندم ينتهي زوجك تخرجون معنا فنظرت إلى سلمان فوجدته ينظر إلي فقلت حسنا يا دادي سأنتظره في الصالة فقال حسنا فذهبت وجلست في الصالة وعندم أتى خالد خرجنا وذهبنا إلى العمل المهم حملت سلمى وقد فرح الجميع بحملها وفي الحقيقة تمنيت بأن أحمل أنا أيضا لأن جدتي أصبحت تسالني عن سباب تأخر حملي وبعد مرور شهر وعندما كنا في غرفة الاجتماع رن جرس هاتفي فنظرت إلى الرقم فوجدته أتصل من مامي فأعطيتها مشغول ولكنه أعادت الاتصال بي فقال خالد ساره هل يمكن أن تغلقين هاتفك أثناء الاجتماع فقلت حسنا وأنا أسفه يا سيد خالد فقال خالد لنكمل حديثنا فرن مرة ثانيه فنظر إلي فقلت عن أذنكم فخرجت من غرفة الاجتماع ورديت فقلت أهلا يا مامي فسمعتها تبكي فقالت مامي ماذا بك يا عزيزتي ولماذا تبكين فقالت ساره أبي فقلت جدي ماذا به هل هو مريض فقالت كلا مات فقلت ماذا فكدت أن أسقط من الصدمة فأمسك داد بي وقال هل أنتي بخير فنظرت إليه فاعتدلت في الوقوف وارتميت في حضنه وأخذت أبكي فقال ساره ماذا هناك يا عزيزتي فلم أستطع الكلام فأخذ جوالي وتحدث إلى أمي التي كانت على الخط وعندما أغلق منها دخلنا إلى مكتب خالد فجلسنا وقال اهدئي يا عزيزتي فقلت داد أنا أريد أن أسافر إلى فرنسا في الحال فقال حسنا أنتي ستذهبين ولكن اهدئي أنت الآن يا أبنتي فدخل خالد وقال عمي ما لذي حدث فنظر إلي فقال ماذا حدث لها فقال داد لقد مات جدها السيد أثر فقال ماذا فقلت أرجوكم أن أريد أن أسافر الآن فقال داد اتصل على صديقك وأسأله عن أقرب طائرة فقال حسنا يا عمي فتصل عليه فقال لا توجد طائرة قريبة يا عمي فقال أبحث ولو حتى طائرة خاصة فقال حسنا سأدعه يقلنا بطائرة فقال داد ممتاز وقد تأكدت من وجود الرحلة حيث عدت إلى المنزل وبدأت بتجهيز ملابسي وملابس خالد فدخلت جدتي وقالت عظم الله أجركم في جدك يا ساره فقلت شكرا لك يا جدتي فقالت لا تقولي شكر بل قولي جزاك الله خير فقلت حسنا فقالت كفي عن البكاء فالبكاء لن يعيده فقلت أنه جدي يا جدتي وأنا أحب جدي جدا فهو حنون وقد كان يدللني أكثر من أي شخص فقالت كان الله في العون يا عزيزتي فدخل خالد فقال هل انتهيت يا ساره فقلت نعم لقد انتهيت فدخلت زوجة داد فأتت نحوي فقالت أخبروني ماذا تريدون أنت وأمك فقالت جدتي نتاش ماذا هناك فقالت السيد سمير يريد أن يذهب مع أبنته لكي يرها ست الحسن سالي ولكن ليتها تموت لكي أفتك منها فقلت بل موتي أنت أن شاء الله فقالت جدتي ساره يكفي هذا فقلت الم تسمعي ماذا قالت عن مامي فقالت ليتك تموتين أنت أيضا مع أمك فقال خالد عمتي كفي عن ذلك فقالت جدتي لو سمعك سمير سيغضب يا نتاش فقالت دعيه يغضب فأنا تعبت من أبنتها وزوجتها فقلت أسمعي يا زوجة أبي داد تزوج من مامي بعد قصة حب وقد افترقوا ولكن أنا أبنتها فلا يمكن أن يتركني فهو بإمكانه أن يتركك ولكن أنا مهما فعلتي سأظل أبنته هل تفهمي ومرة ثانيه إذا تحدثت عن مامي بسوء فلن تلومين نفسك لأني أحترمك لأنك زوجة أبي ولكن إذا قلت عن أمي أي كلمة غير لائقة سأدع داد يتركك هل تفهمين فأخذوا ينظرون إلي بتعجب فدخل داد فقال نتاش هل جهزتي حقيبتي فقالت وبغضب لا فقال ولماذا فقلت أنا سأخبرك يا داد فهزت جدتي رأسها بلا وقال خالد ساره لا أرجوك فقلت ولماذا لا تريدني أن أخبر داد بأن الخالة نتاش كانت هنا تواسيني على موت جدي لهذا لم تجهز له اغراضه فقال حسنا هل يمكن أن تأتين لكي ترتبيه الآن فقالت اذهب وجهزه أنت و ابنتك يا سمير فخرجت وتركتنا فقال أبي هذا المرأة مجنونه فقلت لنذهب يا داد أنا سأساعدك فقال حسنا أنا انتظرك يا أبنتي فخرج فأردت أن الحق به فأمسك خالد بيدي وقال أرجوك يا حبيبتي لا تخبري عمي بالذي حصل فقالت جدتي نعم هذا صحيح فقلت لا تخافوا أنا أبحث عن راحة داد وإذا عرف بالذي حدث ضغطه سيرتفع وأنا لا أريد ذلك فقالت جدتي شكرا لك يا عزيزتي فخرجت من غرفتنا و دخلت إلى غرفة داد فذهبت نحوه وقلت هل انتهيت يا داد فنظر إلي فقال لا، فذهبت نحو خزانة ملابسه وقلت سأخرج لك ما تحتاج ولكن كم يوم سنمكث هناك فلم يرد علي فالتفت إليه فوجدته سرحان فقلت داد فنظر إلي فقال نعم فقلت هل سمعت ماذا قلت لك فقال ماذا قلتي فقلت كلا لا شيء يا حبيبي فجهزت حقيبته وقبل خروجنا من المنزل أتت زوجة أبي فقالت سمير إذا سافرت مع أبنتك أنا لن أجلس في منزلك فنظر داد إليها و من ثم إلي فقال لنذهب فخرجنا من المنزل وذهبنا إلى المطار ومن ثم أتجهنا إلى فرنسا وطول الوقت لم يتكلم داد وعند وصولنا قال لي ساره أنا سأذهب إلى الفندق وفي المساء سآتي إليكم فقلت دادي أنت لن تذهب إلى الفندق بل ستأتي معي إلى منزلنا فقال ساره أرجوكي أتركيني على راحتي فنظر إلى خالد فقال حسنا يا عمي لنذهب جميعنا إلى الفندق ومن ثم في المساء نتجه إلى منزل السيد سبستيان فقلت حسنا وبالفعل هذا ما حدث وعندما كنت جالسة بجوار مامي قالت متى وصلتم فقلت في تمام الخامسة مساء فقلت وأين كنتم كل هذا الوقت فقلت في الفندق فقالت ماذا فندق يا ساره فقلت إذا كان عندك أي أعتراض أذهبي إلى داد وتحدثي إليه فقالت نعم هذا ما سيحدث ولا أعلم كيف أقنعت مامي داد بالذهاب إلى منزلها ،المهم مرت أيام العزاء وفي اليوم الذي كنا سنعود إلى الهند وعندما كنت أرتب أغراض داد دخلت مامي علي فقالت إين سمير يا ساره فقلت داد في دورة المياه يأخذ دوش فقالت أخبريني يا ساره هل سمير يحب زوجته فقلت طبعا فهم يحبون بعضهم جدا فقالت هل أنتي متأكدة يا أبنتي فقلت نعم يا امي فابتسمت وقالت ساره حبيبتي أنت كاذبه فأنا أعرف سمير من قبل والدتك فهو زوجي وقد عشنا معنا خمسة سنوات يا عزيزتي فدخل خالد فقال هل انتهيت يا ساره فنظر إلى مامي فقال ماذا هناك يا حبيبتي فقلت لا شيء فخرج داد فقالت مامي خذي زوجك واتركيني أتحدث مع سمير فنظر إلي داد فقلت حسنا فقلت لنخرج يا خالد فقالت أغلقي الباب خلفك يا ساره فقلت حسنا وعندما خرجنا قال خالد ماذا تريد أمك من عمي فقلت أسألها هي لأني أنا أيضا لا أعرف مثلك يا عزيزي فقال أقسم لك بأن الخالة نتاش إذا عرفت بأن عمي كان مع أمك هي ستأتي وتقتل أمك فقلت خالد أمي امرأة متزوجة وهي تحب زوجها ولا يمكن أن تخون وحتى لو كان مع داد وإذا كنت تريد أن تعرف أي شيء فادخل عليهم لأن سالي هي من ربتني يا حبيبي فقال ولماذا أنت غاضبة هكذا فأنا لم أقل شيء سيء عنهم فقلت أصلا أنا لن أتركك تتكلم عن أمي وأبي بكلمة غير لائقة فقال ساره حبيبتي أنا لا يمكن أن أتكلم عن عمي و عمتي هل تفهمين يا عزيزتي فقلت جيد يا حبيبي فأتت فكتوريه فقالت ساره هل ستأكلين الآن يا أبنتي فقلت لا فأنا لا أشعر بالجوع فقالت ولكن أنت لم تأكلين شيء وهذا ليس بجيد يا ساره فقلت سأكل في وقت الغدا فقالت حسنا عن إذنك فذهبت فقال خالد ماذا كانت تقول لك فقلت لقد كانت تسألني لو كنت جائعة أو لا فقال وطبعا أنت قلت لها لا فقلت نعم هذا ما حصل فقال يبدو بأنك ستموتين من الجوع فابتسمت وقلت لا تخاف فأنا لن أموت لأني لم أأكل وفي تلك اللحظة دخل بيتر فأتى وقال لي هل ستسافرين اليوم يا ساره فقلت نعم يا عزيزي فقال أرجوكي لا تذهبي وتتركينا عودي وعيشي معنا فأمسكت بيده وقلت أجلس هنا بجواري لأني أريد التحدث إليك فجلس فقلت بيتر حبيبي أنا لا أستطيع الجلوس هنا عندكم لأني الأن أنا متزوجه ولا أستطيع ترك زوجي لوحده فقال هو لن يكون لوحده بل سيكون مع أهله فا أتركيه وعودي إلينا فنحن نحبك فأخذ يبكي فاحتضنته وقلت لا تبكي وأنا أعدك بأني سأأتي عن قريب وسأجلس معكم لمدة شهر أن شاء الله وربما أنجب طفلا لكي تكون خاله فضحك وقال يجب عليه بأن يشبهني فقلت طبعا فأنت خاله فقال ساره أنا لا أحب خالد فنظر إلى زوجي ومن ثم إليه فقلت ولماذا يا حبيبي فقال لأنه أخذك منا هو ووالدك فنحن كنا نعيش أسرة واحدة أرجوكي عودي وسأترك داد يكون والدك فقلت لا يمكن بأن يكون السيد أنطون والدي فهو عمي فقال ولكنه يحبك وهو يقول بأنك أبنته فقلت نعم هو يقول ذلك لأنها هو من رباني فقال إذا هو كوالدك هل هذا صحيح فقلت نعم هو كوالدي ولكنه ليس أبي فسمير هو والدي فقال خالد ما لذي يحدث بينك أنت وأخاك فقلت أخي يريدني أن أعود إلى فرنسا لكي نعيش معا كما كنا فقال طبعا لا فأنتي زوجتي ولا يمكن أن تتركيني لوحدي فقلت ولكني أنا قلت لأخي بأني سأفكر فربما أعود وأعيش معهم فقال حقا فقلت نعم فقال حسنا وغضب مني فقال بيتر ماذا حدث لزوجك يا ساره فقلت سأخبرك بذلك فيما بعد وفي تلك اللحظة أتى داد فقال ساره أمك تريدك فقلت حسنا فقال لخالد ماذا بك يا خالد فأسرعت بترك المكان لأن داد إذا عرف بالذي حدث سيوبخني فذهبت إلى غرفة امي فدخلت عليها فقلت نعم يا مامي فقالت تعالي يا حبيبتي فذهبت وجلست بجوارها فقالت أخبريني يا عزيزتي هل أنت سعيدة مع زوجك فقلت ماذا ولماذا تسأليني هذا السؤال يا مامي فقالت هكذا فقط أريد أن أطمئن عليك فقلت جدا يا ماما فخالد رجلا في قمة الطيبة ولا يكذب علي فهو يحبني ويخاف على مشاعري فكيف لا أكون سعيدة معه فأنا أشعر بأنه نسخة من داد فقالت الحمد لله لقد اطمأن قلبي عليك فقلت طالما أنا مع خالد فأنا أسعد فتاة في الكون فقالت وماذا عن أهل والدك فقلت جميعهم يحبوني ويحترموني ولكن أنا أكره أبن عمي فقالت من سلمان فقلت نعم هو يا ماما فقالت ولماذا فقلت لأنه يضرب زوجته بدون رحمة ولا يحترمها فقالت وأنت ما دخلك في ذلك فقلت أحب أن أدافع عنها فقالت لهذا تقعين في المشاكل معه فقلت ماذا وأنت كيف عرفتي بذلك فقالت والدك أخبرني فهو خائفا عليك جدا فقلت يبدو بأنكم تحدثتما عني فقالت نعم صحيح فأنت الشيء المشترك بيننا ويجب علينا أن نخاف عليك فقلت ولكن أنا يا امي لست صغيرة فقالت لا بل صغيرة وأنا أشعر بأنك لا تميزين بين الصح و الغلط فقلت أنا فقالت نعم أنت ساره أنت أبنتنا ونتمنى أن نراك سعيدة ولا نريد أن تصابي بأي أذى لأنك عندما عدتي إلى والدك أنا أخبرته بأنه إذا حدث لك أي شيء فأنا لن أسامحه وأنت تعلمين كيف كانت حياتك فأنا كنت أفعل أي شيء من أجل سعادتك ووالدك أيضا يفعل أي شيء من أجل سعادتك فقلت أعرف هذا يا مامي فقالت لهذا أنا وسمير نريدك بأن لا تتدخلي في أمورهم تجنبا للمشاكل فقلت ولكنه هو الآن أصبح يضايقني بل تخيلي بأنه هددني ولكن لا أريد أن يعرف داد بذلك فقالت حسنا أسمعي أذا هددك مرة ثانيه بشيء أخبريه بأنك ستبلغين عنه في السفارة الفرنسية ولو حصل ذلك هو سيدخل السجن ولن يخرج منه سوى بعد ست شهور بالأقل فقلت حقا فقالت نعم يا عزيزتي ولكن احذري بأن تذهبي لكي لا نقع في مشكلة مع سمير فقلت حسنا يا مامي فقالت والآن أخبريني هل فكرتي بالإنجاب فقلت هل تريدي الحقيقة نعم فسلمى حامل في الشهر الثاني وجدتي دئما تسالني لماذا لم أحمل فقالت وهل ذهبتي إلى طبيب النساء والولادة فقلت نعم لقد ذهبنا قبل زواجنا وقد قمنا ببعض الفحوصات وقد أكدت لنا بأننا يمكن أن ننجب ولكن أنا لا أعرف لماذا لم أحمل فقالت وهل أنت تريدين ذلك فقلت طبعا فأنا أريد أن أجرب أحساس الامومة يا مامي فقالت نعم فأنت سوف تصبحين أم وأنا أصبح جدة فقلت نعم هذا صحيح يا مامي فنظرت إليها فوجدتها تنظر إلي فقلت هل ستحبين أولادي مثل حبك لي يا مامي
فقالت طبعا فهم أحفادي فقلت هل تصدقين يا مامي أنا في بعض الأحيان أتمن بأن تكونين قريبة مني فأمسكت بيدي فقالت أنا حقا قريبة منك وطالما سمير معك فأنا لن أخاف عليك فقلت ولكن هناك أمور لا أستطيع أن أخبر داد بها فقالت إذا صعب عليك أي شيء أتصلي بي وإذا اشتقت إلى صدري فتعالي إلى
زيارتي لأني لن أتخل عنك أبد فدخل فيتر فقال مامي لقد عاد داد ويقول لكي الغذاء جاهز فقالت حسنا أذهب ونحن سنأتي في الحال فقال حسنا وخرج فقالت ولآن سأقول لكي أهتمي بنفسك يا عزيزتي وابتعدي عن المشكل لكي تكوني سعيدة فقلت حسنا يا مامي ولكن هل تحدثتم عني أنت وأبي فقالت وهل لدينا شيء غيرك فقلت نعم فأنتي عندك أخي بيتر وأبي ربما تحمل زوجتها عن قريب فقالت أنا أقصد مني أنا وسمير فقلت حسنا يا مامي فنزلنا وتغدينا وبعد ذلك ودعناهم وعدا إلى الهند وعند وصولنا أتى سلمان واستقبلنا من المطار وعند وصولنا طبعا جلسنا مع جدتي فقالت كيف حال جدتك وأمك فقلت الحمد لله هم بخير فقالت الحمد لله وأنت يا سمير أذهب واحضر زوجتك من بيت عمتك فقال أنا متعب وسأذهب لكي أرتح يا أمي وهي كما ذهبت تعود لوحدها فأنا لن أذهب إلى أي مكان فقالت بل ستذهب ورغما عنك لأن الفتاة حامل فقالنا أنا وداد ماذا فنظرت إلي ومن ثم إلى دادي فقالت ماذا بكما أنت وأبتك فقلت كلا لا شيء يا جدتي فقالت جدتي هيا خذ سيارتك وأذهب وصالح زوجتك هل تفهم فقال حسنا فقلت حسنا أنا سأذهب إلى غرفتي فقالت نعم أذهبي وأرتح لأني أريد التحدث إليك أنت أيضا ولكن ليس الآن فنظرت إلى داد ومن ثم إليها فقلت حسنا فتركتهم وصعدت إلى غرفتي فجلست على سريري وقلت أستر يا رب فدخل خالد فقال لماذا أتيتي إلى غرفتنا فقلت لكي لا أحتك بجدتي فقال ولماذا .. ماذا هناك فقلت خالد الخالة نتاش حامل فابتسم وجلس بجوري وقال حقا فقلت نعم فقال ولماذا أنتي حزينة فقلت كلا أنا لست حزينة ولكن الجميع حملوا ما عدي أنا ففي أعتقدك لماذا بل حتى زوجة أبي حامل وهي تزوجت بعدنا فامسك بيدي فقال ساره حبيبتي عادي جدا ونحن لم يمر على زوجنا سوى خمسة شهور فقط فأنا لست مستعجل في أمره الحمل وكل شيء في وقتها وأن شاء الله ستنجبين بنات واولد وجميعهم أريده أن يكون شبهي أنا فنظرت إليه فابتسمت فقال نعم أنا لا أريدك أن تحزنينا لأنك لم تحميلين ونحن لسنا مستعجلين والعمر أمامنا يا حبيبتي فقلت وهل تعتقد بأن جدتي وعمتي سيقتنعون بهذا فقال أنا سأتصرف يا حبيبتي فقلت حسنا يا عزيزي فقال حسنا أنا سأنزل لأني سأنتظر كاجل لكي تجلب لي بعض الأورق فقلت الآن يا خالد فقال نعم يا حبيبتي فقلت حسنا أنا سأخذ دش دفي وأنام فقال وماذا عن العشاء فقلت لا أريد أن أكل فأنا متعبة من عناء السفر فجلس بجوري فقال ساره أنتي ستتعشين معنا ولاء أنا سأغضب منك فقلت ولكن يا خالد فقال ساره أنا قلت ما عندي يا حبيبتي فقلت حسنا سأخذ دش وأنزل فقال حسنا لا تتأخرين فابتسمت وقلت لن أتأخر فقبلني على خدي وقال سأكون في انتظرك فقلت حسنا فخرج وتركني فأخذت ملابسي ودخلت إلى دورة المياه فأخذت دش و بعد خروجي نشفت شعري ونزلت حيث كان خالد جالس مع كاجل فذهبت وجلست بجوره فقالت حمد لله على سلامتك يا سيدة ساره وأقدم لكي تعزيه الحارة فقلت شكرا يا كاجل .خالد هل عاد داد فقال كلا يا حبيبتي فقلت حسنا سأذهب لكي أجلس مع عمتي وجدتي فقال حسنا يا عزيزتي فتركتهم وذهبت وجلست مع جدتي وسلمان وزوجته وعمي وعمتي وعندم عاد داد تعشينا ومن ثم عدنا إلى غرفتنا ونمنا المهم عدت لي حياتي الطبيعية وبعد مرور شهر من موت جدي وفي يوم وعندم خرجت من عملي كان الشارع مزدحم جدا فغيرة طريقي وفي طريقي رأيت عيادة لي النساء فتوقفت عندها ونزلت وقد دخلت فوقفت عند الممرضة فقلت هل الدكتورة موجوده فقالت من تريدين بضبط فقلت أفضل دكتوره عندك فقالت جميعهم ممتازين فقالت حسنا أنا مستعجلة ولا أستطيع التأخير فقالت حسنا هل تريدين الدخول إلى الدكتورة جوالي فقلت حسنا فدفعت لها نقود الكشف فأعطني فتوره ومن ثم ذهبت إلى غرفة الدكتورة وقبل دخولي طرقة الباب وعند سمحت لي بدخول دخلت فقالت مرحبا تفضلي فقلت جولي فنظرة إلي فقالت ساره فأتت واحتضنتني ومن ثم جلسنا فقالت كيف حالك فقلت الحمد لله أنا بخير كيف حالك أنت فقالت الحمد لله ولكن كيف عرفت عنون عيادتي فقلت هل تريدين الحقيقة أنا هنا بصدفة يا جولي فابتسمت وقالت ماهي مشكلتك يا عزيزتي فأخبرتها بكل شيء فقالت حسنا أنا سأقوم لك بتحليل وأن شاء الله سنعرف سباب تأخير حملك مع أني لا أعرف لماذا أنت مستعجلة فقلت لست أنا بل جدتي وعمتي ولا تنسي بأني زوجة الأبن الأكبر يا جوالي فقالت حسنا عن قريب ستحملين فقلت أن شاء الله فقمت بكل التحليل وعندم انتهيت قالت غدا تعودين إلي لكي أعطيك العالج المناسب فقلت أن شاء الله والآن أنا سأذهب لكي لا أتأخر فقالت حسنا إلى اللقاء فقلت إلى اللقاء فخرجت من العيادة وعدت إلى المنزل حيث كان خالد ينتظرني في الحديقة وعندم نزلت من سيارتي أتى نحوي فقال إين كنتي كل هذا يا ساره فقلت لقد كنت في الشركة فقال ولماذا لا تردين على هاتفك النقال فأخرجته من حقيبتي فنظرة إليه فوجدت عشرين أتصل فقلت لقد كان صامت ولكن لماذا وقبل أن يتكلم أتى أبي فقال ساره تعالي معي فنظرت إلى خالد ومن ثم قلت حسنا يا داد فدخلنا أنا وداد وخالد فوجدت الجميع مجتمعين فوقفت جدتي وأتت نحوي فقالت أخبريني يا ساره هل أنتي حقا تحبين خالد فنظرة إلى خالد وداد ومن ثم إليها فقلت ماذا تقصدين يا جدتي فقالت أنا أريد جوبك فقلت طبعا أحبه فهو زوجي فقالت طالما أنك تحبينه لماذا لم تحملين حتى الآن فقلت ماذا وما دخل حبي لي خالد بحمل فأخرجت شريط دواء فقال وما هذا يا ساره فأخذت الدواء فقلبته وقلت لا أعرف ما هذا فهو ليس لي فقالت وبكل سخرية طالما أنه ليس لك فهل هو لزوجك مثلا فقلت لا أعرف فقالت جدتي كفك كذبنا يا ساره فقلت أنا لست بكذبة يا جدتي هذا العلاج ليس لي فقالت حسنا إذا كان ليس لكي فماذا كان يفعل في غرفتك فانصدمت عندم سمعت ذلك فأنزلت رأسي فقالت عمتي لماذا يا ساره لا تريدني أن أراى اولد خالد فقال خالد أمي أنا من طلب من ساره بأن تتأخر في الحمل فقالت جدتي ولماذا تنكره بأن هذا العلاج لها فأتى أبي وأمسكني من ذرعي فقال هل حقا هذا العلاج لكي يا ساره فقلت لا يا داد أقسام لك بأنه ليس لي ولا أعرف كيف وصل إلى غرفتي فقالت جدتي أنا متأكدة بأنه لك وخادمتي لن تكذب فقال أبي خادمتك من يا أمي أخبرني من واجد هذا الدواء يا أمي فقالت نعم خادمتي من واجده فتركنا داد وذهب فقالت جدتي سأعطيك شهرين فقط يا ساره فاذا لم تحملين فتأكدي بأني أنا من سيزوج خالد من فتاة أخر يا ساره فقالت زوجة داد ربما هي تكون صادقة يا عمتي فهي وخالد يحبون بعض فلماذا ستأخذ حبوب منع الحمل فقالت جدتي حسنا أنا سأصدق بأن هذا ليس لك يا ساره ولكن أخبرني ماذا يفعل في غرفتك فقلت حسنا يا جدتي هذا الدواء لي وأنا لا أريد أن أحمل وإذا كنت تريدين أن تزوجي خالد ففعلي ما تريدين فقالت أنت حقا فتاة ينقصه الآدب فأتى خالد فقال جدتي ساره لم تقصد ما قالتها لكي فقالت أبتعد أنت وأنت يبدوا بأن سمير وخالد دللوك جدا بدرجة أنك أصبحت لا تميزين بين الكبير والصغير فنظرت إليها فأنزلت رأسي فأتى داد فقال أمي هذا الدواء ليس لي ساره وخادمتك كذبت على أبنتي لأني أنا كنت متأكد بأن ساره لن تتنول هذا الدواء فقلت أنا سأذهب وأتحسب معها فامسكني أبي من يدي وقال لي أذهبي إلى غرفتك يا ساره ويكفي ما حصل اليوم فنظرة إليه ودمعتي ببداية عيني فقال أرجوك أذهبي يا ساره فقلت حسنا يا داد فنظرة إلى سلمان الذي كان يضحك بسخرية فذهبت نحو جدتي فقلت أنا أسفة يا جدتي فقبلت رأسها ومن ثم تركتهم وصعدت إلى غرفتي وعند دخولي رميت حقيبتي على السرير فجلست أبكي على حالي وقد دخل خالد علي فآتى وجلس بجوري فأمسكني واحتضنني فقال أهدءا فأنا وعمي كن واثقين بأن هذا العلاج ليس لكي فقلت لماذا يحدث معي هذا فأنا حقا أريد أن أحمل ولا يمكنني أن أخذ أي علاج بدون وصف الطبيب فقال أعرف ذلك يا حبيبتي ولكني أقسم لك بأني سأجعل خادمتكم تندم فقال كلا فهي ستطرد ولكن لا دعي من السجن يا ساره وكما أخبرتك أنا لست مستعجل في موضوع الخلفة وأمي وجدتي أنا سأتحدث معهم هل أتفقنا يا حبيبتي فالمهم أن تكوني أنت سعيدة ولا أريدك بأن تحزني فقلت الحمد لله على كل حال ولكن أعذرني لو اكتشفت بأن سلمان له يد بالذي حصل فأنا لن أتزل عن حقي فنظره إلي بتعجب وقال واما دخل أخي بذلك فقلت أنا متأكدة بأن سلمان من طلب من الخادمة بأن تضع هذا الدواء عندي وأنا سأعرف الحقيقة بطريقتي فقال أنا حتى الآن لم أفهم شيء فقلت أنسى ما قلت فتركته وذهبت نحوه خزنت ملابسنا حيث غيرة ملابسي و بعد ذلك استلقيت على سريرا فقال هل ستنامين فقلت نعم فقال وماذا عن الغذاء فقلت لا أريد فقال حسنا فأغلق النور وأتى واستلقى بجوري وقد نمنا معنا وفي تمام السادسة ونصف استيقظت وقد مكثت في غرفتي تجنبا للمشاكل مع أهل المنزل وقد فتحت جوالي وأخذت أمسح الرسال التي لا أريده فدخل خالد فقال مساء الخير فقلت مساء الخير فقال متى استيقظت فقلت من نصف ساعة تغريبا فقال ولماذا لم تنزلين فقلت ولماذا سأنزل فأنا هنا سعدة جدا فأتى وجلس بجوي فقال ما رأيك بأن نخرج فقلت نخرج وإلى أين سنذهب فقال سنذهب إلى السوق ومن ثم سنذهب لكي نتعشى ومن ثم نعود إلى المنزل فقلت حسنا سأغير ملابسي ومن ثم نذهب فقال أوكي أخرجي لي ما سألبس لأني سأدخل إلى دورة المياه فقلت حسنا يا حبيبي المهم غيرا ملابسنا ونزلنا أنا وخالد فقال لعمتي أمي نحن سنخرج أنا وساره فنظروا إلي هي وجدتي فأنزلت رأسي فقالت عمتي هل ستتأخرون فقال نعم فلهذا لا تنتظرون على العشاء فقالت حسنا رفقتكم السلامة يا حبيبي فقال لنذهب فقالت جدتي ساره فنظرت اليها فقلت نعم يا جدتي فقالت إذا عدتم أنا أريد التحدث إليك على أنفرد هل فهمتي فقلت حسنا يا جدتي والآن عن إذنكم فخرجت مع خالد وذهبنا إلى السوق وعند دخلنا أحد المحلات قال أنا سأجلس وأنت اختري لي فقلت أنا فقال نعم أنت أم ناسيتي بأنك زوجتي فنظرت إليه فقلت كلا لم أنسى ذلك فقال حسنا أذهبي واختري لي وأنا سأختر لك فقلت ولكن أنا عندي ملابس فقال أعرف وأنا أيضا عندي ولكني أريد أن ألبس على مزجك وأريدك أنتي أن تلبسين على مزجي فقلت حسنا فقال هي تفضلي يا زوجة خالد فتركته وذهبت أبحث عن ما يناسبه وهو ذهب لكي يختر لي على شرط بأن لا يرى كل واحد منا ما أشتره لي الثاني وعندم انتهينا ذهبنا إلى المطعم ومن ثم إلى السينما لمشاهدة فيلم كومدي وفي تمام الوحدة ليلا عدا إلى المنزل حيث كان الجميع نائمون فقلت جدتي ستغضب مني لأني تأخرة عليها فقال أنزلي في الصباح وتحدثي اليها قبل ذهبك لي الشركة فقلت حسنا فقال والآن أريني ماذا اشتريت لي فقلت حسنا فأخذه كياسي وأخذت كياسه ففتحته وخرجت محتويته فقلت خالد ماهذا ومن سيرتدي هذه الملابس فقال أنت طبعا فقلت ولكني أنا لا أعرف كيف سأرتديه فقال تعلمي يا حبيبتي والفستان الأحمر سترتدينه في حفلة صديقي التي ستقام نهاية الأسبوع فقلت ولكن يا خالد فقال هل تحبيني فقلت طبعا أحبك فقال إذا تعلمي كيف سترتدين السري لأن أمي غضبت لأنك لم ترتدين السري الذي أهدته لك في زوجنا والآن شكرا على الملابس التي اشتريته لي فقلت أنت أيضا أشكرك على ملابسي فامسك بيدي وقبله فقال صدقني أنا أحبك فقلت أعرف ذلك وأنا أيضا أحبك فقال الحمد لله على كل حال والآن ما رأيك بأن ننام فغدا عندا عمل فقلت حسنا فغيرن ملابسنا ونمنا وفي اليوم الثاني وعندم نزلنا وجدت عمتي والخادمة يجهزون الإفطار فقلت صباح الخير فابتسمت وقالت صباح الخير فقلت أين جدتي يا عمتي فقالت في غرفته يا أبنتي فقلت حسنا شكرا لكي فتركتهم مع خالد وذهبت إلى غرفة جدتي حيث طرقة الباب قبل دخولي فقلت صباح الخير فقالت أهلا بحفيدتي المدللة تعالي وأجلسي فذهبت وقبلت رأسه وجلست بجوره فقالت متى عدتم في الليلة الماضية فقلت في تمام الوحدة فقالت وهل قضيتم وقت ممتع فقلت جدا يا جدتي فقالت الحمد لله والآن أنا سأتكلم معك فقلت حسنا فقالت هل أنت غضبت من الذي حصل في الليلة الماضية فأنا أعرف بأني كنت قاسية عليك ولكن صدقيني أنا فعلت ذلك لأني أحبك فقلت جدتي في البداية سأقول لك بأني لست غضبة منك ولكني تضيقت لأنك كذبتني ولم تصدقيني مع أني أقسمت لك فأنا من سابع المستحل أن أخذ حبوب منع الحمل لأني أحب الأطفال جدا وخالد كذلك وأنا أحب خالد لأنه يحبني ويحترمني ويخاف على مشعري فكيف تظنين بأن سأخذ هذا الدواء بدون علمه هو أو داد فقالت سمحيني يا ساره ولكني لأني أحبك لهذا عتبتك فقلت أعرف يا جدتي فاحتضنتني وقالت أن شاء الله ربي سيرزقكم بطفل أنت وخالد كم رزق الباقي فقلت أن شاء الله يا جدتي والأن أنا سأذهب إلى الشركة لأني تأخرة فقالت كلا افطاري معي ومن ثم أذهبي فقلت ولكن أخاف أن يغضب خالد مني فقالت هو يحبك ولن يغضب منك فابتسمت وقلت حسنا يا جدتي فخرجنا وفطارا معنا وبعد ذلك ذهبت إلى عملي وعندم كنت في مكتبي أتي إلي أتصل من كاجل حيث قالت سيده ساره السيد خالد يريدك فقلت حسنا سأأتي في الحال فأغلقت الخط وقلت ماذا يريد خالد يترى ولماذا لم يتصل على هاتفي فتركت كل شيء وذهبت إليه وعند دخولي وجدت عنده بعض رجل الاعمال وقد كان من بينهم صحاب الشركة الذي بداءة معه العمل السيد نكلس فقال خالد أجلسي يا ساره فجلست وقلت شكرا لك فقال خالد ساره أظنك بأنك تعرفين السيد نكلس فقلت نعم فهو مديره الشركة نكولا التي قمت با لأشرف علي تصميمه فقال السيد نكلس نعم صحيح ونحن نريدك أن تتعاملين معنا فقلت ربما أستطيع التصميم ولكني لا أستطيع التنفيذ والأشرف على العمل فقال ولكن هولا أصدقائي وقد أعجبهم عملك لهذا أتين إلى شركتكم وأنا في الحقيقة لا أريد التعامل سوى معك فنظرت إلى خالد والذي كان ينظر إلي فقال السيد نكلس أنا سأعطيك يا خالد ثماني ملاين فما رايك فقال خالد رأي في ماذا فقال بأن تترك ساره تعمل معنا ولا تنسى بأني عندي عدت مشاريع معكم كما أني منذو أن تعاملت معك أرسلت لكم جميع أصدقائي لكي يتعلون مع شركتكم فكيف ترفضون عرضي فقال خالد نحن لن نرفض عرضكم ولكن قلت لك بأن ساره لا يمكن أن تذهب إلى موقع العمل ولكنه ستخطط لكم كل شيء فقال ومن سيشرف على العمل فقلت حسنا يا سيد نكلس أنا عندي الحل أنا من سيأخذ مشروعكم وأنا من سيخطط وسأذهب إلى موقع العمل من حين إلى آخر لكي أرى ماذا حصل في العمل فقال خالد ماذا فنظرت إليه فقال وبغضب حسنا فترك المكان فنظرت إلى السيد نكلس فقال نعم هذا ما أريده يا آنسه ساره فقلت أنا لست أنسة فأنا متزوجة يا سيد نكلس فابتسم وقال حسنا يا سيده ساره فقلت ولكن فقال ولكن ؟ ولكن ماذا فقلت بأنه سيكون معي مهندس آخر وهو من سيتوجد في موقع العمل لأني كم أخبرتك أنا سأذهب بين حين لي آخر فقال حسنا وأنا موفق هل نوقع العقد فقلت حسنا سأحضر السيد خالد وأعود إليكم فقال حسنا فخرجت من مكتب خالد فرأيته وقف عند كاجل فأتى نحوي فقال هل أنت مجنونه يا ساره فنظرت إلى كاجل والتي كانت تنظر إلينا بتعجب فقلت كاجل لو سمحتي أذهبي وأستدعي راج فقالت راج ليس هنا يا سيده سارة فصرخ خالد في وجهي وقال أنا أتحدث إليك فتكلمي معي وليس مع كاجل فقلت كاجل استدعي الموظف الجديد فقالت حسنا وذهبت فقلت خالد لو سمحت لا تتحدث مع بهذا الطريقة أمام موظفيكن هل تفهم وأنا هنا موظفة ومن حقي أن أختر المكان الذي يجب علي أن أعمل فيه فنظر إلي بتعجب وقال حقا يا ساره فأتى أنيل وكاجل فقال هل طلبتني يا سيده ساره فقلت نعم تعالى لكي نوقع العقد مع شركة نكولا فقال حسنا فنظر خالد إلي ومن ثم عاد إلى مكتبه فقلت لندخل فدخلنا ووقعنا العقد وبعد ذلك عدت إلى مكتبي بدون نقش وقد تضيقت جدا من تصرفه معي أمام كاجل المهم عندم عدا إلى المنزل وعندم كن نتغذى قالت جدتي خالد ساره هل أنتم مختصمنا فنظر داد الينا فقال كلا يا جدتي ولكننا متعبنا من العمل فقالت جدتي هل أنت متأكد يا خالد فقلت الحمد لله فأردت ترك المكان فقالت جدتي أنت لم تأكلين شيء فكيف شبعتي فقلت أنا لا أشعر بجوع يا جدتي والآن عن إذنكم فتركتهم وعدت إلى غرفتي فأخذت الوسادة ونمت على الكرسي وعندم استيقظت شعرة بصدع شديد في بداية رأسي فجلست وقلت يا اللهي فقمت ودخلت إلى دورة المياه فغسلت وجهي وخرجت فنظرت إلى خالد الذي كان في سابع نومه فذهبت وجلست في نفس المكان الذي كنت نائمة فيه فنظرة إلى ساعتي اليدوية فوجدته الخامسة مساء فخرجت من غرفتي ونزلت إلى صالة المنزل فخرجت خادمة جدتي من غرفته فقالت مساء الخير فقلت مساء الخير فقالت هل أنتي بخير يا سيده ساره فقلت نعم أنا بخير ولكن هل جدتي مستيقظة فقالت هي ليست هنا فلقد خرجة مع السيدة نتاش فقلت حسنا هل يمكن أن تصنعين لي كوب قهوة فقالت قهوة لك أنتي فقلت نعم لي أنا فقالت حسنا وذهبت فأمسكت برأسي وقلت الحمد لله وعندم جلبت لي القهوة أخذته فقلت شكرا لك وفي تلك اللحظة أتى داد فقال مساء الخير فقلت أهلا يا داد فجلس بجوري فقال ماذا تفعلين فقلت أشرب قهوه فقال و منذو متى أنت تشربين القهوة فقلت اليوم فقط فقال أين خالد فقلت خالد نائم فقال أخبرني ماذا حدث بينكما أنت وهو فقلت لاشيء ونظرت إليه فشعرت بأنه لم يصدقني فقلت حسنا سأخبرك فأخبرته بكل الذي حصل فقال لقد أخطئت يا ساره فقلت أنا يا داد فقال نعم أنتي لأنك كسرتي كلامه فقلت أنا يا داد بعكس أنا فعلت ذلك من أجل مصلحة الشركة فقال ولكن زوجك رفض هذه الفكرة فلهذا كان يجب عليك أحترم رأيه يا أبنتي فقلت والحل يا دادي فقال دعيه أنا سأتكلم معه فقلت حسنا يا داد فقال هل أنتي مريضة فخفت بأن أقول له رأسي يؤلمني فيأخذني إلى المستشفى فقلت كلا أنا بخير فقال ساره وجهك شاحب يا أبنتي فقلت فقط صدعا خفيف فقال ساره إذا كنتي مريضة أنا سأأخذك إلى الدكتور فقلت داد أقسام لك بأني بخير فقال حسنا أنا سأصدق ما قلتي والأن أنا سأخرج فهل تريدين شيء فقلت كل شكرا لك فقال أهتمي بنفسك فقلت سأفعل يا داد فخرج وتركني وفي تمام السابعة أجتمع أهل البيت فأخذ الجميع يتحدثون أما أنا فكنت أفكر في طريقة أحمل فيها لأن الجميع كان يتحدث عن الأطفال فقالت ليلى ماذا بك يا بنت عمي سمير و يا زوجة أخي الأكبر فقلت كلا لا شيء فقالت ولماذا لا تتكلمين معنا فقالت جدتي هي دئما مشغولة البال فقلت كلا ولكني أفكره في عملي فقال خالد ساره لا وقت لها لنا فهي الأن اتفقت في العمل مع أحد الشركة الكبيرة فنظروا إليه فوقف وقال أنا سأخرج فقالت ليلى إلى إين أنت ذهاب يا أخي فنظره إلي فقال عندي موعد مع بعض الأصدقاء فقالت حسنا فخرج فقالت عمتي ساره هل هناك مشكلة بينك أنت وخالد فقلت لا يا عمتي فقالت الحمد لله المهم في اليوم الثاني ذهبت إلى مقر العمل وأخذت صور لي المكان وفي تمام الواحد ونصف عدت إلى الشركة فبداة برسومات بعض التصميم وفي تمام الثالثة وربع خرجت من الشركة وعدت إلى المنزل وقد كنت مرهقة جدا وبمجرد أن دخلت إلى غرفتي أخذت ملابسي ودخلت إلى دورة المياه فأخذت دش دفيء وبعد خروجي شعرة بدورا وقد كدت أن أسقط فأسرعت بجلوس على سريري فقلت يا الله ما لذي يحدث لي بيدوا بأني أعاني من فقر دم شديد أو أني أرهقت نفسي أكثر من الازم فجلست قليلا حتى زال عني الدور فارتديت ملابسي فنظرة إلى ساعتي فقلت لقد تأخر خالد وهذا ليس من طبعه فأخذت هاتفي لكي أتصل عليه فدخل فنظرة إليه فقال مساء الخير فقلت أهلا لماذا تأخرت فقال لقد كنت مع عمي فقلت حسنا غير ملابسك لكي ننزل ونتغدى فقال حسنا وقد تغذين وبعد ذلك نمنا وفي المساء وعندم كنت في غرفتي أتدرب على لبس الساري طرق الباب فقالت سلمى أظن بأن زوجك عاد يا ساره فقلت كلا فخالد قال بأنه سيتأخر فقالت إذا من الذي يطرق الباب فقلت لا أعرف فذهبت وفتحت الباب فإذا بخادمتي فقالت سيده ساره صديقتك هنا فنظرة إليه بتعجب وقلت صديقتي أنا فقالت نعم فقلت حسنا سأأتي في الحال فقالت حسنا فذهبت فقالت سلمى سنكمل الدرس فيما بعد هل أتفقنا فقلت حسنا فخرجت فغيرة ملابسي ونزلت فوجدت جدتي وزوجة أبي وعمتي مع صديقتي جولي فقلت جولي فوقفت وقالت مرحبا فنظرت إلى جدتي ومن ثم اليها فقلت مرحبا كيف حالك فقالت الحمد لله بخير فقلت تفضل أجلسي فجلست وقال لماذا لم تعودي إلى العيادة عندم طلبت منك العودة فقلت لقد نسيت فقالت عمتي عيادة ماذا فقالت جولي عيادتي للنساء فقلت في قلبي لقد أنفضح أمري فقالت جدتي وهل أنت من كتب لها حبوب منع الحمل فقالت جوالي أنا لا طبعا ولكن يا ساره هل أنتي تتنولين حبوب منع الحمل فقلت هم يعتقدون ذلك فقالت هل أنت مجنونه فهو ينزل الحمل فقلت جولي أنا لا أنتول حبوب منع الحمل بل جدتي وعمتي يعتقدون بأني أتنوله فقالت الحمد لله وعلى العموم مبروك أنت حامل يا ساره فقالت جدتي ماذا حامل أما أنا فلم أستطع الكلام من الصدمة فقالت ماذا بكم لماذا أنتم مصدومين هكذا فأتت عمتي وجلست بجورها فقالت هل أنت متأكدة بأن ساره حامل فنظرة إلي بتعجب وقالت نعم هي حامل في بداية الشهرة الثاني ولهذا أنا أتيت إلى زيارته لكي أعطيها بعض الفيتامينات والمقوية فقلت هل تقصدين بأن سبب الدور الذي أشعر به بسبب الحمل فقالت نعم مع أنك لم تخبريني بذلك فاحتضنته وقلت شكرا لك يا جوالي فأخرجت جدتي عقده ووضعته حول عنقه فقالت هذا هداية لك لأنك أتيتي وبشرتن بحمل ساره فهذا أسعد خبر سماعته اليوم فقالت جولي شكرا لكي يا جدتي وأنت يا ساره تأخذين الدواء في موعده هل سمعتي فقالت عمتي أنا سأتولى بذلك فلا تخافي فقالت أيضا تبتعدي عن كثرة الغضب والزعل حتى لا تصبين بسكر الحمل وضغط الحمل فقلت حسنا ففتحت حقيبته وأخرجت ورقه فقالت هذه أدويتك فبداء بتناوله من اليوم فأخذت عمتي الورقة منها فقالت سأذهب وأطلب من السائق بأن يذهب ويجلبه في الحال فقالت حسنا والشيء الثاني تأتين إلي كل شهر حتى تلدين فقلت حسنا فقالت والآن هل تريدين شيء أخر لأني سأعود إلى المنزل فقالت جدتي تعشي معنا ومن ثم أذهبي فقالت مرة ثانية يا جدتي والآن عن إذنكم فودعته وأنا في غاية السعادة فقالت جدتي ألف مبروك يا حبيبتي فقلت شكرا يا جدتي فقالت زوجة أبي مبروك يا ساره فسمير سيفرح بذلك جدا فأتت عمتي واحتضنتني وقال الف مبروك يا ساره فقلت شكرا لكم جميعا والحمد لله هذا من فضل ربي علينا فقالت نعم والآن سأتصل على خالد لكي أخبره بذلك فقلت حسنا أنا أيضا سأذهب لكي أتصل على مامي وأخبره بذلك فقالوا حسنا فتركتهم وصعدت إلى غرفتي فأخذت هاتفي و أتصلت على مامي وأخبرتها بأني حامل وقد كنت سعيدة جدا وبعد انتهاء المكلمات وضعت يدي على بطني فقلت الحمد لله لقد حملت وأن شاء الله سكون أم صالحة وسربي أولدي أفضل تربية أن شاء الله فيا رب أحفظ هذا الطفل أو الطفلة من كل شر فطرق الباب فقلت أدخل فدخلت سلمى وأتت و احتضنتني فقالت ألف مبرك يا ساره فلقد قالت عمتي بأنك حامل فقلت نعم هذا من فضل الله فدخل خالد فقال ساره فقالت سلمى عن أذنك فخرجت و أقفلت الباب فأتى و احتضنن فقال أسعد يوم في حياتي هو يوم زوجي منك واليوم فابتسمت وقلت هل أنت سعيد يا خالد فقال بدرجة لا توصف يا حبيبتي فقلت الحمد الله المهم فرح الجميع بحملي ماعد سلمان طبعا فأصبحت مدللة من قبل الجميع وفي اليوم وعندم كنت جالسة في الحديقة أتى سلمان فقال هل تحقق حلمك يا مدللة المنزل فنظرت إليه فوقفت وقلت نعم مدللة المنزل وأنا اليوم من سيقول لك بأن تبتعد عن طريقي لكي لا أضعك في بالي لأنه لو حدث ذلك فلن تعجبك النتائج يا سلمان فقال ماذا تقصدين فقلت أقصد بأن لو فعلت أي شيء لم يعجبني سأدخل السجن يا سلمان لأني لست سلمى فبلع ريقه وقال ماذا تقصدين يا بنت عمي فنظرة إليه فقلت أقصد بأنك إذا تخطيت حدودك أنا سأشكوك إلى السفارة الفرنسية يا سلمان وطبعا أنت تعلم بأني مواطنة فرنسيه والباقي أنت تعرف فقال عن إذنك فذهب وترك المكان حتى دون أن يلتفت إلي وهكذا أخذت الأيام تمر والشهور كذلك حيث أنجبت ليلى بنت وبعده أنجبت سلمى ولد و زوجة أبي أنجبت ولد وقد كنت أحبه جدا لأنه كان يشبه دادي جدا أما أنا فرزقت بسمير صغير أما سلمان فلقد أصبح يحب زوجته ويحترمه أهله وقد أصبح يعملني كأخته ليلى تمام وهكذا سأقول لكم بأننا وصلنا إلى نهاية قصتي وشكرا لسمعكم قصتي إلى النهاية
مع تحياتي: ساره سمير
بقلم الكاتبة: زبيده الهوساوي


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس
قديم 10-13-2016   #15


الصورة الرمزية RioO

 عضويتي » 28825
 جيت فيذا » Feb 2016
 آخر حضور » منذ 2 يوم (04:28 PM)
آبدآعاتي » 263,785
الاعجابات المتلقاة » 613
الاعجابات المُرسلة » 725
 حاليآ في » جنوبية
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » RioO has a reputation beyond reputeRioO has a reputation beyond reputeRioO has a reputation beyond reputeRioO has a reputation beyond reputeRioO has a reputation beyond reputeRioO has a reputation beyond reputeRioO has a reputation beyond reputeRioO has a reputation beyond reputeRioO has a reputation beyond reputeRioO has a reputation beyond reputeRioO has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  ابكي

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



طرح متميز
وانتقاء زاد به التميز
دوما يحتل صفحاتك عنوان الرقي والابداع
كلنا بشغف لمزيد مما يأتي من اناملك
سلمت بحجم هدا الكون واكتر
لا حرمناك ابدا
مودتي




رد مع اقتباس
قديم 10-13-2016   #16


الصورة الرمزية ورده

 عضويتي » 28548
 جيت فيذا » Sep 2015
 آخر حضور » 03-31-2017 (08:54 PM)
آبدآعاتي » 79,366
الاعجابات المتلقاة » 34
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ورده has a reputation beyond reputeورده has a reputation beyond reputeورده has a reputation beyond reputeورده has a reputation beyond reputeورده has a reputation beyond reputeورده has a reputation beyond reputeورده has a reputation beyond reputeورده has a reputation beyond reputeورده has a reputation beyond reputeورده has a reputation beyond reputeورده has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~
مجرد ابتسامةة وقلب نظيف
ونفس سموحه
هكذا نعيش جمال الحياة

افتراضي



فيضَ مَنَ الجَمــالْ الَذي سكبتهْ
تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ ..!
طًرّحٌ مٌخملَي ..,
كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا


 توقيع : ورده







رد مع اقتباس
قديم 10-13-2016   #17


الصورة الرمزية نجم الجدي

 عضويتي » 134
 جيت فيذا » Feb 2009
 آخر حضور » منذ 4 ساعات (03:36 PM)
آبدآعاتي » 273,711
الاعجابات المتلقاة » 2157
الاعجابات المُرسلة » 5719
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 48سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نجم الجدي has a reputation beyond reputeنجم الجدي has a reputation beyond reputeنجم الجدي has a reputation beyond reputeنجم الجدي has a reputation beyond reputeنجم الجدي has a reputation beyond reputeنجم الجدي has a reputation beyond reputeنجم الجدي has a reputation beyond reputeنجم الجدي has a reputation beyond reputeنجم الجدي has a reputation beyond reputeنجم الجدي has a reputation beyond reputeنجم الجدي has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   cola
قناتك mbc
اشجع naser
مَزآجِي  »  احبكم

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع


حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك


اخوك
نجم الجدي


 توقيع : نجم الجدي





رد مع اقتباس
قديم 10-13-2016   #18


الصورة الرمزية لا أشبه احد ّ!

 عضويتي » 28327
 جيت فيذا » May 2015
 آخر حضور » 03-12-2024 (05:41 AM)
آبدآعاتي » 442,833
الاعجابات المتلقاة » 5765
الاعجابات المُرسلة » 4205
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » لا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   cola
قناتك fox
اشجع ithad
مَزآجِي  »  مبسوطه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي








آنتقاء مميز .. مَ ننحرم من جديدك


 توقيع : لا أشبه احد ّ!





رد مع اقتباس
قديم 10-14-2016   #19


الصورة الرمزية كـــآدي

 عضويتي » 28440
 جيت فيذا » Jul 2015
 آخر حضور » منذ يوم مضى (04:07 PM)
آبدآعاتي » 379,184
الاعجابات المتلقاة » 2471
الاعجابات المُرسلة » 1007
 حاليآ في » الريــآآض ع ـــشقي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 29سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه
 التقييم » كـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك   cola
قناتك mbc
اشجع shabab
مَزآجِي  »  سبحان الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



عوافي ع الطرح


 توقيع : كـــآدي






القلب يميل لـ من يجتهد في احتضانـه
واستيعابـه ، واحتـواءه ، يميل لمن يصارع
العالـم لأجلـه ، من يشتاقه بلا سـبب
ويأتيـه بلا سـبب ، من يبقى بجواره للأبد


رد مع اقتباس
قديم 10-14-2016   #20


الصورة الرمزية مجنون قصايد

 عضويتي » 27626
 جيت فيذا » Jul 2014
 آخر حضور » منذ 10 ساعات (09:29 AM)
آبدآعاتي » 265,604
الاعجابات المتلقاة » 1856
الاعجابات المُرسلة » 8776
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 51سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » مجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond reputeمجنون قصايد has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   cola
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  احبكم

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera: Sony

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



ماشاء الله تبارك الرحمن

ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه

لك كل
تقديري واحترامي

مجنون قصآيد



 توقيع : مجنون قصايد






رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الكاتبة, بقلم, رواية, صارت, شبيحه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية