|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
فيصل : بقول الصدق أنا حبيت أنسانة وحدة بس قبل وإلا الحين أنسانة كنت أشوفها كل يوم كل ساعة وثانية كنت أتخيلها حتى بمنامي لكن ولا مرة شفتها
لينة : كيف هذي فيصل : كنت أتخيل بنت بالمواصفات الي عندي و لينة : سيارات أحنا فيصل : لا تخذينه من هذي الناحية كنت حاط مزايا لها عشان كذا أمي أتعبيت وياي كل مرة تبي تزوجني وتقول هذي البنية زينة وهذي شينة بس جات مرة وعرفتني على وحدة قبلت فيها للي سمعته عنها لكن هم قلبي مو أمطاوعني لأن فيه وحدة ثانية بقلبي وسبحان الله الي في قلبي والي أمي تبيها أطلعت نفس البنت عرفتيها لينة: أيه بس خلاص لا تكرر هالموضوع أستحي والله فيصل : وأنا ليه ما خذك غير لهذي الخصلة لينة : يعني أنا موحلوة فيصل : منوا الي يقول كذا أنتي تقولين للقمر أنزل وأنا أطلع لينة : أنزين قوم فيصل : مسرع زهقتي مني لينة : والله الود ودي جلست جنبك على طول لكن الحين بيقيم للمغرب وأنت ناسي روحك حتى وهم عندي بنات داخل لازم أجلس وياهم والله يعيني على أسئلتهم فيصل : لا تقولين لأحد شي خوفي يعطونا عين لينة : ما عليك أعرف مين أقول له عندي العنود والجازي ونورة بس فيصل : أجل فمان الله ولا تنسين بتصل عليك بالليل وأول ما أشتاق لك لينة : صار فمان الله مع السلامة فيصل : الله يسلمك طلع فيصل وركب سيارته طلع الجوال ودق على !!!!!!!! لينة أدخلت للبنات العنود : أهلين يجولييت زمانها لينة : أهلين بالعازبات يدق جوال لينة العنود : جوالك يدق لينة :ألوا فيصل : أهلين بنور عيني لينة : توك عندي فيصل : مو قلت لك إذا أشتقت بتصل لينة أنقلب وجها وأستحت البنات يشوفونها ويتساسرون لينة : شفت ويش سويت البنات يطنزون علي فيصل : ليه لينة : كلامك واجد حلو فيصل : أهههههه ما شفتي شي لو الود ودي طلعت قلبي وعطيتك أياه وراح تعرفين معزتك لينة : تسلم يالغالي فيصل : فمان الله لينة : وش عندكم تتساسرون نورة : والله فرق قبل أشوي عن الحين أنقلبت قطوة العنود : أي والله بساعة مو قادرة تتكلم وجها صار طماطة والحين عكس لينة :يمه شوفي بنات أعيالك يتريقون علي الجوهرة : ما عليش منهم الي ما يطول العنب حامض عنه يقول لينة : صح ألسانك أمواه لينة تفكر بعبدالرحمن لينة : العنود وين أخوك دحومي العنود : أخوي حالته مو حاله أنقلب خير شر ما أشوفه كله بالمزرعة لينة : حرام والله كله بسبت قوم نورة ساكتة خاصة بهذا الموضوع ما تتكلم لينة : قومي نروح له العنود : كيف مين بيودينا لينة : أخوي عبدالوهاب العنود : قومي أنكلمه لينة : وأنتي قومي نورة في عالم ثاني أسمه عبدالرحمن لينة : نوروة قومي نورة : وين لينة : أكلم عبدالوهاب يودينا المزرعة نورة : لا أنا مو رايحة لينة : مو كيفك لازم أنراضيكم نورة : منوا لينة : بلا أستهبال قومي قامت نورة معاهم واتجهوا عند عبدالوهاب الي جالس مع مها وأسيل أسيل : بابا بروح عند علي عبدالوهاب : عيب أنتي بنت أسيل : لا أنا ولد مها : هههههههه شوف شتقول عبدالوهاب: الشرها مو عليها على حريم أخواني ما يجيبون الا أولاد مها : قول ماشاء الله وثاني شي ليه تحملون المراءة الذنب بتحديد النسل التحديد مايجي الا من الرجل ولا عبدالوهاب : مين قال أنتوا السبب مها عصبت : ليه الحيوان النوي عند الرجل فيه قيمة س وص والمراء ما عندها الا ص فإذا أختلفت جا ولد وان أتفقت جات بنت عشان كذا العيب في الرجال مو الحريم واستغفر الله العظيم التحديد ما يجي الا من ربي سبحانه يطق الباب عبدالوهاب: منوا لينة : أنا لينة عبدالوهاب : تعدلي يا مرا مها: وليه أمسويه شي غلط لينة : دخلت أدخلت لينة والبنات عبدالوهاب : ماشاء الله عندنا ثلاث لينة ولا فيه أقتحام لينة : لا هذا ولا هذا مها : تعالوا أنصروني من عمكم يحط اللوم على الحريم في الخلفة نورة : أفا يا عمي هذا وأنت متعلم في الجامعة وتقول كذا عليك حق العنود : أي والله عليه حق لينة : حلو إذا نطلب الحق مالنا مها : طلبوا تمشية والله أني زهقانة وهالي في بطني مذيني عبدالوهاب يضرب بطن مها : عيب يا ولد خل أمك في حالها العنود : وش دراك أنه ولد عبدالوهاب : أفا هذا أنتي متعلمة وقارية الكل : هههههههههه عبدالوهاب : المهم وين تبون تروحون نورة : المزرعة لينة والعنود يطالعونها مستغربين : هههههههه نورة : لا خلاص غير المكان مها : لا والله ودي أروح المزرعة ودي أركب الخيل عبدالوهاب : لو أنك في شهورك الأولى معليه لكن التوحم خلص عبدالوهاب : يله أجل لبسوا أعبيكم أسيل : بابا أبي علي معانا عبدالوهاب : العنود : شوفوا لها صرفه أبيها تطلع بنت مو ولد ولا تشبك من الحين الله يعيني عليك يا أسيل أطلعوا البنات وكلن أستعد وخذ الأذن والجازي هم راحت وياهم مه أنها مالها خلق في المزرعة عبدالرحمن جالس مع عمر جنب الخيل عمر : ايش فيك متضايق عبدالرحمن : ما أدري لكن الي أعرفه أني مهموم عمر : قلي وش الي بخاطرك عبدالرحمن : ما أتوقع بتفهمني عمر : أفا هذا و أنا أخوك ولا بتغبي عني عبدالرحمن : أخاف تزعل علي عمر : ليه وش سويت أنت عبدالرحمن : ما سويت شي لكن قلبي هو عمر : أخص تحب عبدالرحمن : أجل واحد زي كذا مهموم وش غير الحب والعشق يهيم فيه عمر : من أهلنا عبدالرحمن : أكيد عمر : منوا عبدالرحمن : هي هي دخل عبدالوهاب والبنات المزرعة عمر : أسمع فيه أحد جاي عبدالرحمن : منوا عمر : كانها سيارت عمي عبدالوهاب تعال نشوف )فعلا أطلعت سيارت عبدالوهاب ولا البنات معاه) نزل الكل |
03-08-2011 | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
عمر :أهلين وش هالزيارة الغريبة
عبدالوهاب : نبي نقول لكم أن المزرعة لازالت لنا العنود : بس أنتوا هنا عمر : أيه ولا أنا لوحدي خوينا عبدالرحمن مشغول باله لينة : عساه يتهنى الي في باله عبدالرحمن يناظرها وفي نفس الوقت يطالع نورة عبدالوهاب : أفا ياشباب بتخلونا واقفين عمر : تفضلوا البيت بيتكم قصدي المزرعة العنود : ياأنا ما أحب كلمة المزرعة أحب تقولون النخل أحلى عمر : ولا تزعلين النخل أدخلوا للصالة عمر : ممكن ندخل عبدالوهاب : أصبر خلني أشاور الزوجة وشقلتي مها مها : لا حرام خلهم يدخلون لينة : وش هالريحة عبدالوهاب : وش رايك عزابية وش بتكون ريحتهم عبدالوهاب يمسك أوراق عبدالوهاب : الله الله مين كاتب هذا عمر : العاشق الولهان عبدالرحمن عبدالوهاب : سمعوا وش يقول قبلها كانت نورة ماتتكلم ولا كلمة لأنها تفكر بعبدالرحمن لكن بعد ما قال عمها عن الشعر تحمست تبي تعرف وش يفكر فيه عبدالوهاب: صدودك والهوى هتكا استتاري وساعدني البكاء على أشتهاري وكم ابصرت من حسن ولكن عليك لشقوتي وقع اختياري! ولم أخلع عذارا فيك إلا لما عاينت من خلع العذار لينة : وش هالرقة ومن هالقوم الي هتكا استتارك العنود : عطنا ثانية عبدالوهاب : صبري أنقي وحدة لقيتها يا مقلة الحب مهلا فقد اخذت بثارك وانت يا وجنتيه لا تحرقيني بنارك سمعوا هذي ياراحلا وفؤادي في حقيبته رهنا لديه ولكن غير مضمون تركتني في شجوني للورى مثلا يميتني الوجد والأشواق تحييني مها:ماشاء الله عليك حلو كلامك كثير لكن فيه حزن كثير ودنا بشعر يونس عبدالرحمن : بشري نورة بخاطرها : زين تكلم ما طرى عبدالرحمن يناظر نورة وكانه يقول لش الخطاب عبدالرحمن : ألقيت في سمع الحبيب كليمة جرحت عواطفه فما أقساني قطع الحديث وراح يمسح جفنه فوددت لو أجزى بقطع لساني ومضى ولي قلب على اثاره ويدان بالأذيال عالقتان فطفقت من ألمي أكفكف أدمعي ورجعت من ندمي أعض بناني وأقول وا خجلي إذ لاقيته فبأي وجه عابس يلقاني حتى ظفرت به فمد يمينه ورنا إلي برقة وحنان إن كان لي جلد على الهجران قل ما تشاء ولا تغب عن ناظري وفداك ذلي في الهوى وهواني مها : الله يهديك قلنا فرح عبدالرحمن : وش تبين أكثر من أنهم تصالحوا لينة : والله أنك صادق عبدالوهاب أسمع أجل الشاعرة نورة نورة : نعم وش قلتي لينة : قولي أي شي مها : أها عفيا قولي نورة : بشرط ما تسئلوني شي عمر : أنتي قولي نورة : أحم أحم لم يكن المجنون في حالة إلا وقد كنت كما كانا لكنه باح بسر الهوى وإنني قد ذبحت كتمانا الكل مندهش نورة تقول كذا كيف لكن نورة أقطعت هالصمت بخروجها بسرعة وطلعت وراها العنود عبدالوهاب : وش صاير ليه نورة أطلعت الجازي : ما فيها شي تلاقيها متأثرة بهذي الأبيات عبدالرحمن بخاطره: ماني مصدق نورة تقول كذا يعني مو زعلانة علي ايه مو زعلانة عبدالرحمن قام من مكانه والفرحة باينة من عيونه : عمي أنت أجمل عم شفته بحياتي ليه ما جيت من زمان وريحتني مها : عبدالرحمن وش بلاك لو هو بنت قلت معليه عبدالرحمن : والله أنه أحلى من أي بنت عبدالوهاب : مها أنا اشبه البنات مها : أسأله عبدالرحمن : فرجت همي ياعمي الجازي : الولد تخبل لحقوا عليه عبدالوهاب : ماسوا علينا قرايت شعرك عبدالرحمن : عمي أطلب وتمنى أي شي عبدالوهاب : عيوني وش بغيتي مها: الله اليوم هذا يوم الأماني أبي أبي عبالوهاب : وش تبين ها مها: نبي نروح مطعم لينة : جد أنك أسنافية عبدالرحمن : أحلى عشا لك يامرة الغالي في هذي الأوقات كانت نورة تبكي دموع الندم على حالة عبدالرحمن والي وصل له العنود : ليه عاد كل هذا نورة : .....................
|
|
|