( لي مزآج صعععب ترويقـہ ♥ )

وهناك بعض البشر حين تراهم لأَولِ مَرةٍ...
تشعر أن مقاعدهم مَحْجُوزَة منذ زمن طوويل فِي قَلْبِكَ...



أكثر الصَّامِتيْنَ من حولك
قد يَحْمِلُونَ لَكَ في قلوبهم محبة تُضَاعِفُ أولئك المتكلمين

"لَيسَ في حَوزتنا أشياء لا نَحتاجُها
لأنَّها حَتى عِندما تَهتَري وتَعتقْ,
نَحتاجُ حُضورها المُهمل في خَزائِننا أو في مِرآب خُردَتنا,
لا عَن بُخل!
بَل لأنَّنا نُحب أن نُثقل أنفُسنا بِالذَّاكِرَة,
ونُفَضِّل أن نتصَدق بالمالْ,
على أن نَتصدقَ بِجثثِ أشيائِنا,
ولهذا يَلزمنا دائِماً بيوتٌ كَبْيرَة ..!

{ وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ }
أي: قربت بحيث تشاهد وينظر ما فيها، من النعيم المقيم، والحبرة والسرور،
وإنما أزلفت وقربت، لأجل المتقين لربهم، التاركين للشرك، صغيره وكبيره ،
الممتثلين لأوامر ربهم ، المنقادين له .


ويقال لهم على وجه التهنئة { هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ }
أي: هذه الجنة وما فيها، مما تشتهيه الأنفس، وتلذ الأعين
هي التي وعد الله كل أواب أي: رجاع إلى الله، في جميع الأوقات، بذكره وحبه
والاستعانة به، ودعائه، وخوفه، ورجائه

- العلامة السعدي

و تبقى رائحَة ذِكرانا فأجمعوا رحِيق وُرودِكم وأعْمارِكُم أزهارََاً جميلة ( )

ولَن يبقى مِنا سِوا ما يتَبقى في زجاجة العطر الفارغة سترحلُ أجسادُنا ،
و تبقى رائحَة ذِكرانا
فأجمعوا رحِيق وُرودِكم وأعْمارِكُم أزهارََاً جميلة ( )

يَا رب
احتاجُ قوّة تلهمنيها ؛ لتدفعني إلى الأمام !
أحتاجُ قلبًا أقوى ، لا يسكبُ الدّمع كلّما حلّ الظلامْ !
أحتاجُ دفئًا، يغشاني وَ يُغطّيني عندَ المنامْ !
أحتاجُ ـكَ أنتَ ، وَ أنْ أكونَ لكَ أقربْ دُون الأنامْ !
أنتَ إليكَ ملاذي ، وَ إليكَ أتوجّهُ ؛ فأكونُ باطمئنانْ !
يَا ربّي … زدني إليكَ قُربًا

لا تترك أي طاعة أو سنة بحجة أن لك معاصي ،
حتى لا تجمع على نفسك تقصيرين ,
وجاهد نفسك لتتوب والله لن يضيعك

كل ملذوذ إنما له لذة واحدة

إلا العبادة فإن لها ثلاث لذات :إذا كنت فيها ، وإذا تذكرتها ، وإذا أعطيت أجرها
عبد الله بن وهب رحمه الله *

إنِنَا نبتَسِمْ فقَطْ !

لـ إيمَانٍ خفيّ بأنَ عللَ الحياةَ لا تُشفَى دائِماً بِـ البُكـاءْ

قَدْ تتمًنَى أنْكَ لمْ تَعْرَفْ شَخْصاً قطْ , ليْس لِشِيْءٌ بِه
.... بلْ حَتَى لايُؤلِمُكَ غِيابُه ..!!