فرصةٌ يتيمة

ارتواء : للحضور الفاخر علامات تُشبه السحاب
الذي تبتهج له القلوب وترِقُّ له الألسن بالترحيب .

أشكرك للحضور والأريج الذي يعنيك والاطراء الكريم .

باقة ورد .

هذا الحبُّ فاترٌ حد اللامبالاة
تقشَعِرُّ له شُعيرات الجلد وتنفِرُ له العروق !
مائِعٌ حد الأحزان المُفاجئة
تلك التي تتهاوى بالمرح فوق الطرقات المهجورة
والأرصفة الخالية ...... ك حجر القرميد سريعُ العطب
فهو زينةٌ للنظر .’

احياناً تخذلنا احرف الابجدية فلانستطيع تنميقها او تطويعها ،
ليس لشئ ، ولكن فخامة النص وجزالة المعنى ورقي التراكيب ،
تجعلنا كذلك ..

محمد ،،
مهما كتبت من احرف الثناء والمديح لن تفيك ،،
ابدعت وتألقت بكل ماكان هنا ..
دام نبض حرفك وابداعك ..
تقييمي ولايفي ....
لك جل احترامي وتقديري ،،

ثم بعد بُرهةٍ قصيرة تلعنُ الظلام وتعودُ القهقرى
لكرسيها الوثير لتكتبَ لحبيبٍ قديم صار صديقاً
تباً .. لك حتى تأتي لنتحدث عمّا أعاني
فلا أحد يسمع لا أحد يفقهُني كالأنتَ


لا زلتُ أعشق فيكِ الفرائس المُتوثبه على شبق الحزن المُعتق في خيبة الضوء .. حين كان الظل تُرسم في نشوته بقية الاحلام شريعة

كنتَ رائعاً يا محمد كما عهدي فيك

تقديري واكثر

..,,

سمآ : لحضورك وقرائتك الجميلة
ثم اطراءك الكريم (باقة ورد)

أشكرك من أعماقِ القلب لكلك الفاخر والجميل
وجُلّ تقديري وامتناني للمشاركة والتقييم .


وصباحك أجمل بك .

الكابتن : الطُهر والوفاء فيك صفةٌ وطبيعة مدى الحياة .
مرحبا فيك يالنشمي أخ كريم وكاتب نحرير ../

أشكرك للحضور والقراءة والإطراء .

ودي ’

محمدَ , عَلى هامشّ العتبْ بقايَا زمَجرةَ غَصةة. . و حنيّنْ
مُعطر بآهاتْ فرطَ البعدُ منْ ثآئرةَ الاحسآسّ
, وسخطَ عليهآ " مثير للجدَلَ . .

انتظرَني . . بـِ شعوُرَ امتِنَاع لامْتِنَاع نزفَ حرفيّ الفقيير
بينْ فخآمةة حرفكَ . .

+ القهوه تدآعبْ أنفآسكَ بتَرفَ غنجَ أنثى
تجدَ بحرفكَ قمةة الملاذَ . .

الأنيقة : غرام
ذات الشغب وبقية الشعور العذب
أهلاًً ومرحباً بك عطراً وفجراً وابتسامة مُرسلة لروحك الفاخرة مع النسيم .

انثى مشاكَسة لعوبْ ولا توبة لها
لذَيذَة المبسّم وفي دَلال تَرفلُ
واسّتعذَ بالله منْ فَتنْتَها
اخَفتْ شَرارَتها بينْ الطهَر و الذَنوبْ
و شَراسّتَها بينْ النعَيم و الجَحيم
هزت اركان جنون حتى لذه بها
كانَتْ غاويتَه غانْيتَه غَنوج
وتوَشحتْ ردَاء مَكرَ الشاطينْ
وتعرتْ منْ عهوُد العاشقينْ
مداعبَتها لهُ تملاءُها المَجونْ
والاصغاء للهاث انفاسّها المَجوبْ
ولا يسّقطَ بِشَباكَها إلا زمَرة منْ الحَمَقى
عَطشى لنْبيذَ اثارتَها مَفاتَنها لذَتها
تنَثر عَبْق ليَلها على قارَعة الغَزل
ومُداعبتْ عَنقها بالقُبل
بائِعةَ هَوى و كَأسّ
وتسّكرَهم بـِ خمرَ شفتيهآ
ليسّ إلا
انْثى لعوبْ و رَجل أحَمق


|
ثَنَاء
مِن بَرْزَخ اوَّل الَى اخِر اثْنَي عَلَيْك
بِه

نَقْد
لَم تَبْرَح لِي مَكَان
لَا ثُغْرَة هُنَا
الْكُل مُتَرَابِط وَسَلِس

هَمْسَه
شَهَقَات جُنُوْن
وّب الْجُنُوْن نَحْن شَهَقْنَا

مُحَمَّد
رَتلْت تَرْتِيْلا
فسْتَطَرّت لَوَحَة نَظَل عَلَيْهَا بِشَغَف
نَبِض صَادِق وَجَمَال مَتَانِق
انْيْق الْمِحْبَرَه . .

مثقفة حد الجنون أنتي !
حالمة حد الظنون
ناعمةٌ تعبرُ إليكِ أرواح العشاق ل تستغيث الحياة من جديد .

*

غرام ..~
حضورك الورد في صحرائي القاحلة
أشكرك ياذوق (باقة ورد وابتسامة) .

محمد
سر الحرفَ دآئماً مُقيد بفكرَ الكآتب
’ امآ متلقيّ لهُ الفتآت الظآهرَ فقطَ
. . فَـ عذراً !



|