ليته يعلم ...!!

عرفته دون وعد أو ترتيب
جادت علي الصدف يوماً وانا اتصفح بعض ردود زواري
في احدى وسائل التواصل الاجتماعي
حسبته في اول وهلة بان هذه المشاركة هي الأولى له
لم يسترعي انتباهي إي شيء يختلف فيه عن بقية مرتادي متصفحي
اخذت اتابع الكل واقرأ ردودهم وانطباعهم على ما اكتبه
واشارك به كبقية الناس الذين لديهم حب القراءة والكتابة
اعبر مايخطر على بالي
اشارك مجتمعي بمايشغله ويؤرقه
افرح في أفراح بلدي في مناسباته واعياده ليس لدي مايميزني عن بقية اقراني
استمريت في اكمال تصفحي لقرائي
وجدت تعليق ينم عن معرفة ودراية وخبرة وثقافة ورجاحة عقل وكمال فكر ..!
هنا توقفت لابحث عن تفاصيل أكثر عن صاحب هذا المعرف
وعن محتواه و ما يختزنه من حرف
وجمال لغة وحكمة قول وابجدية زاهيه
لا أنكر بـ أنه شدني اسلوبه ورونقه في جمال البوح
والحديث المتعلق بالطرف الاخر
للرجل حواء وما أدراك ماحوى
قرأته لطيفاً معها راقياً في حديثه عنها
تشبثت به اكثر
و قررت أن افتح معه حوار خاص على خاصيته
لأعرف المزيد عن هذه الشخصية المختلفة كلياً عن بقية زواري
ليتني لم افعل ...!
فقد كان مالم يكن بالحسبان تأثرت به
اصبحت لا اذهب إلى متصفحي كالمعتاد بل اذهب اليه
ليس لأقرأ ماكتب بل لأطمئن عليه
عشقته دون مقدمات تغلغل في أتون الروح
كأنه تمازج مع الروح اصبحت اتخيل شكله وصورته ولبسه وعطره وريحة انفاسه
اعياني قلبي واتعبني عقلي
اصبحت لا اطيق أن يغيب او يبتعد
رغم كل هذا الحراك العاطفي الذي اوردني لهذا الحال
لم اتفوه له بكلمة تشعره بانني اصبحت مدمنة لمتصفحه
خفت أن ابوح وانكسر
وخفت اصارحه بما يحتويني من شوق ولواعج اشتياق له
اعيتني الحيله واوجعتني عزة نفسي أن اصرح أو ابوح له
ولازال الحال كما هو عليه اشتاقه ومغرمة به وهو لايعلم
فماذا افعل ليعلم دون أن اجتز من عزتي وكرامتي مايخدش حيائي؟!


حصريةة لـ القصايد
ادمآإآن

|










بُحَّ الفؤاد بِمَا حَوَى مِن الجَوَى ..!

لـ أولِ مرَّة أُبصِر أبجداً مِحبرتهُ مَا صُيِّرَت مِن الحِبرِ

إنَّمَا مِن الدَّمْ ..!

لَيسَ ذنباً يُخَبَّئ ، هُوَ شعورٌ رسَى في ماهيَّة النَّبضِ

و تَكَاثَفْ ، و أشعر كَمْ يُثقَلَ كاهلكِ هذا الغَرَام ..


/

وَ صِدقاً :

لَو كُنت مكانكِ لَمَا رَسَوتُ على الكِتمَان

لَـ سَابقتُ الخُطَى إليهِ " و جهرتُ بِ الحُب "

ليسَت عزَّةُ الذاتِ مِقياساً في التَّوق ..!

ولا يُعرقِلُ الإعترافَ شَيءٌ من التعثر ..


سأفعلها و أتركهُ بينَ خيارين

اِمَّا :

- أن يكون لي

أو

- يكون لي ..


( لا مفر ) ..

كلمـاتك أسرتـنـا وأخذتـنـا معها إلى البعيد
والي الحلم المستقبلي
سحرتنـا بجمال وروعة أحساسك المرهف
أســلــوبك غايه في الابداع
ومشاعرك حلقت في سـمـاء الذوق
استـمـر في إبداعك . ووكتباتك الراقيه
فـ حــروفك في قمة الرقة والشفــآفيــه
دآم نبض حرفك يبــوح بكل تألق وصدق
لروحك من باقات الجوري

كلام جميل جدا
مؤثر وجميل
مقال وكلام رائع في حق من تحب
جميل جدا يا ادمان
ربي يسعدك مع ممن تحبني

قااالت اييييش ادمنت متصفحاااتته
ياابنت وش صاااير لك

لا والله الا خليك سااااكته ولااتجيبي العيد
ومااهو بشررط نحب عندنااا اهلناااا واللي حوولنااا نحبهم

انااا اعترررض واقوووول. غلط

يسسسسسسسسعد مسائك ياحبيبه قلبي اختها

هُنا حديث الصديق الحقيقي ياصٌحبه!؟

سطور جميله وهذا اعجاب اشدد على يدك لاتفعلي امرك يهمنيِ
لنضع كل شي جانباً وتذكري " ماياتي من الله اجمل بكثير من ان نقع فيما لايرضيه"
اشدد عليكك حُباً وخوفاً من ان يمسك الالم والوجع بعد المصارحه في الايام القادمه
وماينجمه من عواقب َ " ابتسامتك وسلامه قلبكك " اريدها مُزهره دوماً
ولن تكون مٌزهره وجمييييييييييييييله الا عندما تكون مع الله وحُب الله
غير ذالكك راحل " تذكري لن اجاملكك"
وتذكري انني ادعو لك باامور مُيسره اقدار لطيفه تاتي من الله العزيز القدير
اللهم اني اسالك ان تاتيها سؤالها كما اتيت موسى سؤاله انك على كل شي قدير
واجمعني برفيقتي في الجنه دار البقاء "

همسه اتركها واحفظي بها دوماً
" هناك جنه اريد ان نلتقي فيها بعد رحله هالحياه الطويله"



كنت هنا فزولها

^^

مافي القرب عزة نفس
من اراد شخص يذهب اليه ولكن
هل يتقبل نتيجة ذلك الذهاب
هنا السؤال
قد
يصدمك بالرفض او تسير الامور بالقبول

مقال جدا جميل وسرده محبوك بتمكن

500
تقييم
اعجاب

جميل جدا جدا
سرد رائع
الله يعطيك العافيه

هى الارواح تتلاقى قبل الكلمات
دعينى هنا أقول
أسمعها يا من أنت وليبقى قلبها محيطك ...
أدماان / رائعه أقول همساتك ومضاتك وحرف شفاف ينم عن مكنون النفس
لا تحرمينا المزيد
تحيه وتقدير

من الشعر الى القصه
هكذا تتفتق الموهبه
اجنحة المعرفه في تكوينك اللغوي
ذات بيان وروعه
اتكائك على شحن الفكره بالرومنسيه الالقه
زاد جمال القصه شغف القراءة مرات!
حبكه ولا اروع
ونهاية لمتكن في للحسبان للمتلقي
هذا هو الابداعغ بعينه ايتها المتمرده
على الاغلال والقيود
الكل ذهب يناقش الفكره
ونسي اوتجاهل الحس الادبي في بناء القصه
نعلم جميعاً بان العمل الادبي اياً كان
يعتمد على الفكره واستمطارها لتسقط بين ايادينا
لنغمز اقلامنا في دواة محابرنا لنبدأ رحلة السفر
بين اكناف الرؤيا ومشاهد العمل لمحاولة ان نقدم
مايرضي
ليس بالضرورة كل مانكتبه يمثلنا
ولكن عندما نبدع ونتقمص الشخصية في الرواية او القصة
يتبادر لدى الجميع بانها فرط وسكب واسترسال لمعاناة ذاتيه
لله درك فيما قدم لنا فكرك الراقي وحسك الادبي الجميل ي راقيه
اعجابي لاينقطع بل هو على وصال و يزداد بربة القاف والكلام الجميل
نعشق كل مافيك من اناقة قول وجمال محتوى وابداع
تحايا تقف بين يديك تقبل الحرف ي روعه.