عندما يُمطر الغيم ..!

احيانا ننجز عمل ما ، ونحاول ان يظهر بــ اجمل حلة وابهى طلة ،
صحيح ياخذ الوقت والجهد ولكن حينما نرى ونقرأ علامات الاستحسان والاستمتاع
والثناء والتقدير لهذا العمل ،
حينها ندرك ان هذا الجهد لم يذهب سدى ،

شكراً بحجم السماء لكل من كان له بصمة شكر او تقييم او اعجاب بحق غيم
في موضوع المجلة ،،

غيمه أبهر سناء غيمها كل العاشقين
تحفه .. الله صانها من كل العابثين
تستجدي الحرف والحرف يصغي لها طوعاً ولين

ممتنة لك ايها الراقي ..

شعور / من بلغ من الكبر عتيا ،
تساوت الحياة لديه ..

بعض الصدمات قد تجعلنا اقوى والبعض تُضعفنا ..
ومنها نتالم ونتعلم ،

بكاء بلا دموع ..

صديق الحرف والزائر الدائم ،
من القلب لك شاكرة ، ولحضورك ممتنة ..
دمت بخير ايها الراقي /

دائماً وابداَ اوقن واثق ان الاسلوب الراقي واحترام الآخرين قولاً وفعلاً ،
هو مفتاح قلوب الآخرين وكسبهم ، خاصة اذا كان مايقومون به من جهد دون مقابل ،
لاهدف منه سوى المحبة والاخوة ،
فما كان الرفق في شئ الا زانه ومانزع من شئ الا شانه ،
ولنا في رسولنا صل الله عليه وسلم خير قدوة ،
فقد قال تعالى في رسوله " وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ "

هي همسة لي ولكم ..
اسال الله ان يكون لي ولكم مكانة بالقلوب وبصمات لاتنسى وذكرى جميلة ..

استغفر الله العظيم واتوب اليه ،
عدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته ،

سَعآدَتِي استَمِدُهَآ مِن سَعَآدَتِك ..
فَـكُن بِخَير لِأجلِي !

قدم الحب للجميع ،
قدم الثقة للقليل ،
ولا تضر احد !

يستطيع الانسان أن يقاوم اي شئ ،
الا حزناً في عين أمه ؛