مناجاة ليل

فِي الليِل /

أجدنِي مَحمومَه ..
بـِ الآه حّد الأنيِن ‘

وكٌل مَآيتّدآعَى
منّ بيِن الأسّطر
مآهٌو إلآ "
بّصيص نٌور للِعبور
مِن سَودآوية
الحَيآه !!
لِـــ كَـنف
الحٌبور ‘‘





سَ


..
فى الليل
يجتاحنى شوقى اليكِ
والحنين
شوق طالما تأججت
ناره فى صدرى
وحنين
منه اكون كظمأن
والماء بين يداه
لكنه
لايروى

يحيى

..

،،


يَ ليِل
بِي صَرخه ...
يَآكيف تِحملهآ إ
هٌدوئك الدآئم ‘‘
بالعٌمق ..

يدفنّهآ !!





سَ



..
فى الليل
تغيبى وتتركينى
وانا الذى سهرت الليالى مناجيا
.. لكِ
وانا الذى تحملت نيران الشوق فى
.. غيابكِ
وانا الذى قتلتنى لهفتى ولوعتى
.. اليكِ
انا الذى اذاب قلبى الوله بك فى
.. بعدكِ
ها انا الان وحيدا غريبا ضائعا وشريدا
.. بدونكِ
..
.

يحيى

،*



فِي الليِل /

عَشآئر إشتيَآق
يجتَآحهآ الجَدبّ
وإن تَنكرتّ ..
بِـ زي

الـــ كبريَآء
واللآمٌبآلآه !!
تَنهآال عَلى هيِئَة
أحَرف وقَصآئد
حٌبلى سَهر !!



سَ

،‘


فيِ الليِل /
هّذه الًصٌور ...!
تٌحدق بِي
بّدلاً منّ العَكس !
تَرمقنِي بِ وعيِد
وكأنّهآ تٌريد ..
هَدم مآقٌمت ‘
بِتشييده منْ
نسّيآن !!


وأمآ هّذا ..
الضّوء المٌنثآل
منّ قِنديليِ ..
ف إنه يٌشبِهٌكك !!
بِه يّتموسَق
ظِلي
وتَختآل بِه كٌل
المَرآيآ ‘‘
ويترآءى لِي
انه أنت حَتى
بِتلآشيه !!




سَ


..

فى الليل
كل محاولات النسيان
تذكرنى بمناجاتى لك
وسهرى
وكم طال ليلى بك
وزادت رسائلى لك
مع نجومى
وقمرى
كنتِ لى امال غدى
كنتِ لى اجمل ايام
عمرى
لا ادرى
ماذا كان يقصد
بحبكِ
ورحيلكِ عنى
قدرى

يحيى

..
..
فى الليل
كيف يتنكر الشوق
ولهيبه دائم
واللهفة توخز القلب
بوخز مؤلم
وكيف يريح الكبرياء
فؤاد
من حب كان به
ينعم
وكيف تُشيد القصائد
بلا ليل عليها
يتكرم

يحيى

شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز

واصل تالقك معنا فى المنتدى

بارك الله فيك أخى ...

ننتظر منك الكثير من خلال إبداعاتك المميزة

لك منـــــــ إجمل تحية ــــــــــى

..
عزيزتى
..

مشتاقة لضمة
..
.

حضوركِ يُشبه المطر

يُنعش الروح بنقآئه

و حرفكِ يزين سمآء الكلم

بقزح الجمآل

شكرا أختي لهذآ الكرم الذي فآض

أسعد الله قلبآ بين الضلوع ينبض

دمتِ بكل خير

..

،*


فيِ الليل
روآيآتَ تٌنسج
حَول مدفأه ‘‘
وحَكآيآت.. وخَبآيآ
في طَيآتَهآ ألف كَلمه
وألف نَضره / و

وَ


وَ


زٌهد لقآء
تتَكور تَحت عَبآءة
العِتمه / ‘‘
وتَغفو على صَدر
التَمني بآكيه !!




سَ

،‘



فيِ الليِل /
شَغف إحتضَآنِك
يٌؤرقني ‘
وأزيز الشٌوق
يٌنهكني !
وعَقآرب السَآعه
ببِطء /

تك
تك
تَك
تَك



يَحتضر مِنهآ
إنتظآري !




سَ

عَذبةٌ هذه الكَلمات تَلألأت كَنجومٍ فأَنارتْ ظُلمةَ الأُفقِ
رَسَمَتها أَناملٌ منْ حَريرٍ بِمِدادٍ سَكبَ مَشاعركَ بِجمالٍ
ليأخُذنا إلى عالمِك العابقُ بالحَنينِ
كُنتُ هنا في بَساتين بَوحكَ بَينَ ورودِ حَرفك وَتَغاريدِ نَبضك
فارتَويتُ منْ رَحيقِ هَمسُك واستَمتَعتُ بِعَزفك
جوري لقَلبك