مدونتي هي نبرة جريح

صصدقآ لآاعلم ماذآ يصيبنيّ حين آحآدثك :
لذة شعور , مشآعر آخرى جميلة لآتنتهيّ !
حب , غيره , ضحك , مزآح
كل آحآديثكك آمتزجت مع روححيّ حديثك يَ هذآ آدمنته..​

فِي مَنطِقةِ مَحضَورة مِنْ النِسَاء
( أمنَحكَ ) وَرودَ قَلبيَ وَخذَّ مِنهُ مَكاتِيبَ عَشقٍ
( لاتنتَهي )حَتى الرَمقَ الأخِيّر ،

إن لم تتمكـن من قــراءة صمـــت من تحــبْ . .
لن تتمكـن من فهــم حديثــهْ !!

​

أُحبّك
بِقَدْر الأَمَان الذِّي يَمْنَحُنِي إِيَّاه وُجُودُك ،​

لا لا .. أَكْثَر !​

أُحبّك بِقَدْر الدفْء الذِّي أَشْعُر بِه مَعَك ،
لا لا .. أَكْثَر !

أُحبّك بِقَدْر خَوْفُكِ عَلَيّ ،
لا لا .. أَكْثَر !​

أُحبّك بِقَدْر إِشْتِيَاقِي إِلَيْكِ ،

​

لا لا .. أَكْثَر !

أُحبّك بِقَدْر مَا قَالَهَا الْعُشَّاق ،
لا لا .. أَكْثَر !
أُحبّك بِقَدْر الدَّقَائِق التِّي أمضينَاهَا معًا ،
لا لا .. أَكْثَر !

أُحبّك بِقَدْر مَا أسْعدتَنِي ، ​

لا لا .. أَكْثَر !​

أُحبّك بِقَدْر ما أُحِبُّ نَفسِي ،

لا لا .. أَكْثَر !



أُحبك ولا أعرف لحبِّي تِجاهُك كميَّة أو حَد


فلا تسألني كَم أُحبُّك !

بيت شعر بقلمي
لمن كتب له

قالت اغار وقلت لالا تغارين
لك الغلا والله يابنت كله
ناديت باعلى الصوت هاتي العناوين

ما شفت منك الرد يا حيله الله

غَالِباًلا تَــمُوتُ الذِّكـــرَيات ~
بَـل تَبقى حَيَّــة فِى قُـلوبِنا ..
بِكُل مَا فِيها مِن سَعَادة وألَـم ..!
لَكِن , رُبَما تَــدفِنُــها الأيَّــام ~
بتـُــراب التَّنَـاسِى ومُرور الزَّمَن ..!
فـ نَحُن نُجــبَّر فِى بَعض الأحيَان
أن نَدفِن مَشاعِرنا بأيــدينـَــا
وهِى عَلَى قَيــــدِ الحَيـــاة ..!
خَشية أن تُقتَل أمَامِ أعيُــنِـنـَـا
بلا حَـــولٍ لَنــا ولا قـُــــوَة

بعضُ الأَشخاصْ ولشدة روعتهمْ ..

تجدُ أن كُل ما فيهُم .. يُذهلك و يُربتُ علي كتفكْ ..

حتى كلماتهمْ التي يهمسُون لنا بها .. دافئةٌ كـنبض قُـلـــوبـهـم ..

يمنحون يومك باقة من الفرح والسعادة كلما زارو المدونه

بعضُ الأَشخاصْ ولشدة روعتهمْ ..

تجدُ أن كُل ما فيهُم .. يُذهلك و يُربتُ علي كتفكْ ..

حتى كلماتهمْ التي يهمسُون لنا بها .. دافئةٌ كـنبض قُـلـــوبـهـم ..

يمنحون يومك باقة من الفرح والسعادة كلما زارو المدونه

مَازَلتَ حُلْمَي الَّذِي لآيَتْغَيَر
ذَلِكَ الَّذِي يَزَوْرْني كُلَّ لَيْلَةً حَالِمة
وِإينَمَا أَكَوْنَ .. يَكُونُ آمَامَيَ بَوَضَوُحَ
مَازَالتْ آطَيَافْك تُلَاحِقُنَّي
وآمنَيَاتَكِ تُخاصَمنَي
حَتَّى بتُ آتْجَادَلَ مَعَ نَفْسُي بِسَبَبِكَ
مَازَالتْ ضَحِكَاتُكَ تُطْرِبُنَّي
وَقهَقهَة ثَغْرَكَ تُرَاقِصُنَّي
عَنْدَمَا يَشْتَدُّ الْحَنِينُ أَنَظَرَ إِلَى صُوَرِكَ
فَآجَدها خَاشِعَةً فِي مِحْرَابِ الفُؤَادِ