يقول ابن القيم رحمه الله :
«لا تحمل هم الدنيا فإنها لله، ولا تحمل هم الرزق فإنه من الله،
ولا تحمل هم المستقبل فإنه بيد الله،
فقط احمل همًا واحدًا،
كيف تُرضي الله؟ لأنك لو أرضيت الله، رضي عنك وأرضاك وأغناك وكفاك»
"لم نرَ الله جهارًا، ولم نبصره عيانًا، لكننا استشعرنا به سبحانه عند الدعاء.. وفي خلقه الدقيق، وفي أمره العجيب، وفي إعداد الأسباب، وفي توفيق العباد، في سكينة الوحشة، وفي أمَنَة الروعة، وفي أثناء الغمَة، وفي شدائد النازلات، ووقائع المصيبات، إنّا نستشعر وجود الله في كل لطف."