عندما يُمطر الغيم ..!

موجع هو الافتقاد والحنين ،

ياربّ أيام مثل لون الغيم، مثل الدنيا وقت الفجر ..!

احياناً الانسان يمر بفترات يشعر بعدم الرغبة باي شئ ،
ويحاول قدر المستطاع ارتداء ابتسامة زائفة ،
حتى لايشعر به الآخرون ،
يُجمل النفس بالصبر والتحمل والتاني ،
اصبحت الامور متساوية لافرق بين نهار وليل ولا عدو ولا حبيب،
مشاعر يصعب ترجمتها ولو خرجت لن تكون كما نشعر بها ،
نحتاج لعزلة طويلة عن كل شئ ،
عزلة بها نبتعد عن البشر ،ننقطع عن العالم ،
نغلق اجهزتنا ونبتعد عن كل شئ ا لا سوانا ،
ولكن كيف السبيل الى ذلك ونُحن لانعيش الحياة لانفسنا ،
كــ الغريق الذي حتى طوق النجاة لايريد ويقذفه للبعيد ،
ايام باهتة ومشاعر رمادية ،

" احساسي وقد يطول "

شكراً لكم جميعاً ،
ممتنة لاناقة بصماتكم ،

كوني بخير عزيزتي فليس هناك مايستحق

ليت هناك مالايستحق ايها الانيق ،
ولكن لانه امر جلل ويستحق فهو متعب ،
اطيب الدعوات وعظيم الامتنان لهذه الكلمات الجميلة من روح نقية تتمنى الخير للآخرين ،

عبارة قراتها ذات يوم ومازالت بالذاكرة لعمق معناها ،

"في غيابي افتقدكِ"

عادةً نفتقد الاحبة حينما ياخذهم الغياب منا ،
فنكتب ونبدع في وصف الاحاسيس والمشاعر ،
وهذا المعتاد ،
ولكن ان تغيب أنت وتشعر بفقدانك لشخص آخر ،
هذا هو عمق المشاعر ويصعب ترجمتها او وصفها ،
لكن اثرها لايزول ،

" كلمات من الذاكرة "

الياسمين /

انرتي جميلة وبكِ متصفحي تألق وازدان جمالاً ،
ممتنة غاليتي لكل ما كان من بصمات ..!

تصبحون على امنيات محققة لي ولكم ..

بين قلبين .. ليس الحب هو الرباط الأقوى ،
الأقوى والأعمق هو الانسجام .. أن تجد من يفهمك ..
من يحفظ كل تغيّرات مزاجك .. فلا تحدث النهاية أبدا،

لا شيء تصنعهُ المسافات سوى ..
إثبات أنك نصف روحي الثاني ..