كيف نعيد الامل والفرحه للقلوب

الأطفال الصغار يعرفون أوقاتًا سعيدة مفرحة،
ويعرفون
أوقاتًا صعبة مُحزنة، لكنّهم سرعان
ما يتجاوزون الأوقات
المحزنة، وتعود البسمة لتعلو وجوههم،
ولا يفقدون الأمل
بالمستقبل!
ويكبر الصغار، ويصدمهم الواقع بأحداثه،
ويتعثّر طموحهم،
وتخيب آمالهم، وتعتريهم حالات الكآبة
والقلق والاغتراب!
والسؤال المطروح:
كيف نُعيد الأمل والفرحة للقلوب؟

طرح جميل وواقع ملموس ,

وصحيح الاطفال ابرياء
ولا يعتريهم اي غموض اوحقد وكره

وعندما يكبر الطفل ويصبح شابا او فتاة
يتغير التفكير ويزيد الاهتمام بامور
سطحيه او ثانويه يكلف نفسه فيها
ويترك الاساس
اعتقد هذا السبب

كل الود والامتنان
.,

كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ
..
وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ

نعيش ب إحسساس الطفولة ، روحها آمالها أحلامها
الفرح ب أشياءنا البسيطة ، القناعة ، الرضا
وبرغم الألم والحزن نحاول نتنفس ب الأمل و إقناع ذواتنا بأن الغد أجمل
نصنع سعادتنا ب أنفسنا ، نشتت شعور الوجع والحزن ب توكلنا ع الله وحسن ظننا به
وهذا شعور رضا يكفينا بأن نكون متيقنين بأنّ الله لا يخيب من أحسن الظن فيه


موضوع جميل وأكثر هوشيار لروحك السسعاده

نعيش ل انفسنا
ونطنش كل شي يعثرنا

ونتذكر ان العمر واحد
وكل شي نسويه نتحاسب عليه

سلمتي

بالتشجيع والكلمه الحسنه،والتوجيه السليم بتعود لهم البسمه

الثقه
التعامل الجميل
ان تكون انت نفسك قدوه لهم
تقوية داخلهم وعقيدتهم بالله

كلها امور تساعدهم في هذا الخصوص

نعيدها بالتوكل على الله والسجود الطويل لان بنظري السعاده فيها ولاننكر جميع هالشي
تخطي المتاعب بتشجيع انفسنا بجلوس معها تذكر النفس ان كل شي مؤقت وزائل ويصير كل شي افضل نعيش لنا مو لغيرنا نقوينا بحيث ماياثر فينا بشر وهنا سلام داخلي
شنو بعد ياربي ايه على قد مواجعنا نحاول ننسينا قد مانقدر ونردد كل كلمه ممكن تخلينا نحسن اننا افضل من قبل
كثيييييييييييييييييييييررر كثييررر بس يبي منا
هوشيار ابدعتي بطرح

يعطيك العافية طرح في قمة الروعه و نال الاستحسان
وعم الجميع بالفائده

لك الشكر والتقدير

نجم

حكمة الله حينما اخفى القبول لتبقى القلوب ..

فالحياه لصغار تكرار ما قدمه الكبار