 |
|
|
|
#1
07-20-2011
|
||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||
|
×ٍ رواية كوردة ذبلِت لم يبقَ فيها ألا الأشواكٍ ٍٍ×
بداية الرواية أولاً أعرفكم على عائلة ( أبو مها ) " أبو مها" أسمه ( نواف ) -42- أبيض لون البشرة ملامحه عاديه وفيه وسامه وراعي سفرات وهبال وهستره مطلق زوجته من سنتين اللي هي ( أم مها ) ولا هو داري عن مها ويعاملها بأقسى معامله ما كأنها بنته الوحيدة وسبب معاملته لها كذا لأنها تشبه أمها كثير <<< طيب وش ذنبها هي والله عالم .. وهو يمتلك عدة شركات وعقارات وبيوت أجار وملك يعني باختصار ( شبعان ) ( مها ) -21- برونزية لون البشرة جميلة بمعنى الكلمة شعرهاا أسووووود طويل لين أخر ظهرها متوسطة الطوووول ,,, الشغلات الحلوة فيها أن قلبها طيب وحبوبه ,,, ,,, والشغلات اللي مو حلوة فيها ,,, أن شخصيتها ضعيفة جداً جداً و متأخذ حقها لو كان ما كان أو صار ماصار وهذا الشيء اللي صاير لها كله من سبة أبوها ومعاملته السيئه لها .. تدرس في الجامعة تخصصها "أدارة أعمال" ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, الساعة 8:30 ليلاً يوم الأثنين مها جالسه عند التلفاز وتقلب بـ هال قنوات مها: أوف مافي شيءً زين ولا صاحي مليت ياربيه أنا وش أسوي ودي أروح عزيمة صديقة ريم بس مستحيل أن أبوي يوافق أني أروح لي أحد ولا أحد يجيني الله يصبرني على حياتي هذي وش أسوي .. مالي غير الصبر والله يكون بعوني وعون الجميع <<< أمـــــــــيـــــن ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ألا جاها أبوها بـ استغراب: وش عندك جالسه في الصالة عادتك نايمه! مها قامت وقفت وفزت لم سمعت صوت أبوها وهي تقول بخوف: أيه أيه ما جاني النوم أبو مها: مصيرك أصلاً بـ تنامين روحي وطلعي لي لبس ألبسه عشان بطلع أنا الحين مها وهي منزله رأسها: أنشاء الله <<< وفي بالها وش معنى أنا ما خلا نور تطلع له وتسوي له اللي يبي <<< نور الخدامة أبو مها بعصبيه: وش جالسة تستنين يالله بسرعة روحي خلصي وسوي اللي قلت لك عليه .. مها راحت تسوي اللي قاله لها أبوها وهي فوق وبتحديد بغرفة أبوها تطلع له الملابس وتسوي اللي قاله لها فجئه رن جوالها وكانت المتصلة مسجله عندها باسم ( صديقة عمري ) ردت مها: الوووووو ريم: هلا وينك! مها بـ ستغراب وتعجب: وين ويني! ريم: مو قلت لك تجين العزيمة اليوم مها: ريم ما أقدر ريم: مو على كيفك مها: والله ما أقدر ريم: أنتي قلتي لي أبوك هذا الهم والغم اللي عندك! مها شالت بخاطرها على ريم بس ما حاولت أنها تكبر السالفة ولا توضح لها شيء: ( لا ) ماقلت لـه شيء <<< معاك حق يا مها مهما يكون هذا أبوك ريم: أوووف ياربيه ليـش طيب مها: مدري أشلون أقول له وأنا أصلاً داريه أنه بـ يقول لي (لا) فـ يعني أشوله أتعب نفسي ريم: لا" قولي لـه الحين ولا ترجعين وتقولين لي ما أقدر مها: ................................... <<< قبل ماتكمل كلامها ريم قفلت في وجهها هذا طبع ريم وأسلوبها ودأيماً هي تقهر مها وما كأنها صديقة لها كأنها واحده تشتغل عندها ولا تخلي ولا كلمة ألا وتقولها لمها <<< أمحق صديقة ومها تسمع كلامها بكل شيء وما تقدر تخليها ليش مها ماتدري ليش .. بما أني ذكرت ريم راح أعرفكم عليها ( ريم ) -20- حنطيه لون البشرة شعرها متوسط الطول لونه أسود قريب من البني وحاطه خصال حمراء دبدوبه شويات متوسطة الطول وحلوه من قلب بس (العالم = الناس) مو طيقينها من أنانيتها وغرورها و دلعها و وَ و ألخ .... الزايد مع مها في الجامعة تخصصها (تربية فنية) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, في بال مها يا الله من ريم بس وش أسوي راح أحاول أقول لي أبوي لأن هي من زمان تبيني أروح معاها العزيمة وكل مره أصرفها ولا أقدر أروح معاها والبنت مسوية كل هذا عشاني .. <<< جهزت مها شغلات أبوها اللي طلبها منها ونزلت له تحت عشان تقول له <<< مها: بابا خلصت وسويت اللي قلت لي عنه أبو مها: طيب خلاص يالله روحي عني مها بصوت وأطي: حتى كلمت شكراً ما فيه الله يهديك يا بابا بس أبو مها: نعم وش قلتي! مها وهي تصرف: لا لاَ ما قلت شيء أبو مها: أيه زين طيب يالله روحي مو خلصتي شغلك! مها: أيه خلصت .. أنشاء الله بروح بس أبي أطلب منك طلب ولا شغله ممكن!!!! أبو مها: لا مو ممكن مها بحزن : طيب <<< وراحت أبو مها وهو يكلمها واهي رايحه : وش طلبك! مها وقفت ورفعت رأسها وتوجهت على جهة أبوها: أممممممممممممممم" أبي أبو مها: وش تبين! مها وهي تنطق الكلمة بخوف: أبي أ ر و ح ممكن أبو مها: وين تروحين فيه! مها أخذت لها نفس .. بعدها قالت: العزيمة أبو مها بعصبيه: وش وشَ وش قلتي هذا الطلب اللي لك ساعة تقولينه من حقك تطولين فيه وأنتي تقولينه قالت أيش عزيمة قالت ومن متى أنتي تروحين ولا تطلعين عزايم مها وهي ترتجف ويا لله تنطق الحروف من الخوف: ه ا ه .. أ ب د.. م ا ق د .. ط ل ع ت .. <<< ( هاه أبد ما قد طلعت) وهي في بالها يا ليت أني ما قلت له شيء أبو مها: أنتي عارفة وش راح يكون ردي وجوابي لك ومره ثانيه لا عاد تسألين ولا تستأذنين مني في الطلعات لأن ما راح تطلعين عزايم والحين أزيدك بعد ولا مجمعات ألا بعد موتي ويا لله ذفي وجهك عني ... مها وهي تروح غرفتها وتجلس تبكي وهي تقول الحين أنا ما أروح لي احد ولا احد يجيني والحين بـ يمنعني من الطلعات ليش طيب تسوي فيني كل هذا ليش <<<< الله يكون بعونك يا مها ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ( سعد ) -19- أسمر لوان البشرة بدرجه فاتحة مملوح نحيف وطويل .. شعره لين عيونه بس على قولته قصه عشان المدرسة <<< وش دخل المدرسة الحين ^_^ وراعي هبال وشطحات .. أخر سنه له بـ الثانوية وشاد حيله من قلب ( دانه) -18- أخت ريم صديقة مها حنطيت لون البشرة وحلوه وأموره تحب سعد وتموت فيه ولي الحين ما خلته حتى وهي متزوجة المفروض أنها مخلصه الثانوية بس وقفت لي أخر سنه (اللي هي ثالث ثانوي) ما كملتها على قولتها أشوله أدرس وأكمل دراستي وزوجي مدلعني ومسوي لي كل اللي أبيه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, سعد ودانه في مطعم رومنسي وهادي داخلين جواهم ولا عليهم من أحد ولا على أحد منهم .. سعد: يالبيييييييييييه بس أنا ما أني مصدق دانه: وش اللي أنت مو مصدقه! سعد: أني مع أحلى وأروع وأجمل بنت في الكون والدنيا كلها دانه وهي تنزل رأسها من الخجل وتقول: لا يا قلبي صدق سعد: فديت اللي يستحون أنا والله دانه: فداك الكون كله يا حبيبي سعد: أتصدقين تواني أحس أني عايش مثل العالم والناس دانه: ليش! سعد: لأن حياتي بـ بعدك عني ما هي حياة ممات <<< حلوووو التعبير بس ^_^ دانه: لا يا قلبي عيش حياتك سواً في قربي لك ولا ببعدي وأنا راحتي لما أشوفك مستانس وعايش حياتك سعيد سعد: يالبى ..................... <<< ألا رن جوال دانه دانه بخوف: هذا محمد <<< قصدها المتصل فيها زوجها (محمد) سعد بقهر: لا تردين عليه خليه يويلي دانه: أخاف يشيل هم ولا يشك سعد بعصبيه: خلاص قلت لك خليه ما عليك منه موهو يدري وين بـ تروحين و بـ تجين ولا تخلينه يخرب علينا جونا دانه: أؤوك طيب أنشاء الله حبيبي بس أنت لا تزعل ولا تعصب سعد: عادي عاَدي <<< ألا رجع رن جوال دانه مره ثانية والمتصل نفسه زوجها دانه تطالع في سعد : سعد سعد فهمها وقال لها بدون نفس: خلاص ردي دانه: الووووو محمد: وش فيك ما تردين خوفتيني عليك دانه: لا أبد يا حبيبي ما فيني شيء <<< تقولها وهي خايفه وتناظر في سعد وسعد سواء أنه مو معطيها أي اهتمام ولا أنه أهتم في الكلام اللي تقوله دانه لي زوجها (محمد) .. محمد: وحشتيني دانه: وأنت أكثر محمد: هاه أشلون صديقاتك شفتيهم <<< يا عمري على نياته من قلب دانه: أيه أَيه الحمد الله بخير أحوالهم طيبه وسأره محمد: أنشاء الله دوم لهم متى راح ترجعين البيت! دانه: مدري والله بس ما راح أطول أشوي كذا محمد: أؤوك يا قلبي لا تتأخرين علي ترى أنتظرك على أحر من الجمر دانه: طيب محمد: انتبهي على نفسك وأنتي طالعه يالله يا قلبي بأإأي دانه: أنشاء الله بأإأي سعد: هاه وش عنده! دانه: أبد يبيني أرجع البيت لأن هو بعد في البيت سعد: وش عنده جاي بدري اليوم دانه: مدري عنه أنا والله خلاص سعودي ما عليك منه خلينا في جونا أنا وياك الحين كملوا دانه وسعد جواهم شويات بعدين وصل سعد دانه بيتها وراح هو على بيته <<< وصلها عن بعد طبعاً ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, مها بغرفتها ( يرن جوالها والمتصلة صديقة عمري ) مها:الوووووو ريم: هلا مهاوي مها: هلا فيك ريم: هاه قلتي لي أبوك! مها: أيه و يا ليت ما قلت له ريم: ليش! ما رضي مها: أيه للأسف ولا بعد على كذا حرمني من الطلعات العادية ريم: بس أنتي لازم تجين مها: أقولك أبوي مو راضي ريم: عادي بسيطة تعالي بدون ما يدري مها: لا ما اقدر مجنونه أنتي ريم: لا أني مجنونه ولا شيء بس حضورك لأزم ولا بد منه لأن العزيمة عشانك وأنا صراحة ما أبي أتفشل عند البنت مها: طيب أبوي ............... قاطعتها ريم: ما عليك منه أصلاً شوتين وراح ترجعين البيت مها: وأنتي وش درأك أنها شويتين ريم: أيه على أقل تشوفك بس شوفه وتجلس معاك شويات ونوأخر الفشيلة عني وعنك شوي مها: يا ربيه منك ريم: بلا يا ربيه بلا هم أبوك وينه هو الحين! مها: مو موجود طلع .. ريم: والله أنك غبية عندك فرصه ولا أحلى و أروع منها مها: وش هي! ريم: أنك تطلعين معاي وش جالسه أقولك أنا من الصباح مها: أيه بس أخاف منه ريم: يا أختي ما يدري وأبوك إذا ما خاب ضني إذا طلع يرجع اليوم الثاني مها: أيه بس أخاف يجي ويرجع بدري اليوم ريم: لا لَا لا تخافين ما راح يتغير شيء فيه كل العالم تتغير ألا هو نفس أطباعة وطلعاته يالله الحين الساعة 10:22 الساعة 11: وشوي .. تلاقيني جايتك عند بيتكم مها: ..................... <<< ما أمدها تكمل ألا قفلت ريم بوجها كـ المعتاد مها يا ربيه من هل بنت ألا غصب أروح خايفه وربي بس مدأمها ناويه تأخذني وبتجي خليني أطلع معاها صادقة هي ما راح يرجع اليوم <<<< قامت ( مها ) تلبس وتتجهز لا بست بنطلون جينز ضيق جاي مع جسمها شيء وهم بلوزهـ مكتوب عليها(ilveo) بـ لون الأبيض والبلوزة لونها بنك ورفعت شعرها ذنب حصان ونزلت خصال على وجهها لا بست كاَوتش بينك وابيض مع م ي ك آ ب خفيف على قولت ريم أن العزيمة بناتيه وعادية جداً وما فيها عالم وهنا المقصود بـ العالم اللي هوُم (بنات كثير) تجهزت ولبست وخلصت <<< ألا ريم اتصلت عليها سبحان الله كأنها حاسة أنها خلصت ريم: الوووووووو مها: هلا ريم: أنا برى يالله أطلعي لي بسرعة مها: طيب َطيب ريم: باي <<< أخيراً قالت باي مها: بـأإأي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قبل ما تطلع مها نادت نور وقالت لها : شوفي أنا بطلع الحين وإذا رجع بابا وسأل عني قولي له أن هي فوق نايمة أوكي نور: تيب ماما طلعت مها من بيتها وعلى طول توجهت وركبت بسيارة مع ريم ريم وهي تقول لي السايق: يالله أمش بسسسسسسرعة مها يا الله يا الله تتنفس من الخوف : ريم َريم ريم: هلا هلاَ مها: ريم ريم: خذي نفس بعدين تكلمي بعد ما أخذت مها نفس: ريم أنا خايفه ريم: لا تخافين خلاص بعدنا عن بيتكم وإذا رحنا هناك راح تنسين الخوف من ألفله والوناسه مها: يا رب يستر بس ريم: أخص والله أخص كاشخه وش عندك <<< تحاول تنسيها خوفها مها وهي تطالعها بصدمة: هاه هاه وش قلتي! ريم: قلت لك أنتي طالعه توب مها وهي لي الحين مو مصدقه أن ريم تمدحها:أنا! <<< لأنها ما تمدح أحد وشايفة نفسها بقوة وهم بعد من الغرور اللي فيها الزايد ريم: أيه أنتي أَنتي مها بابتسامه: تسلمين كلك ذوق وأنتي أحلى ريم: من زمان وأنا حلووووووووووه <<< معليييييييييييييش أم الثقة مها: مشاء الله عليك واثقة ^_^ ريم: مو أنا ريم بنت َبنت بنت َبنت ليش ما أثق مها: أيه من حقك بس متى نوصل لبيت صديقتك <<< أهم شيء التسليك وحب الوطن هع ريم: خلاص قربنا حنا <<< وصلوا ريم ومها ونزلوا من السيارة كملت ريم مشيها و طريقها ألين ما وصلت لي الشقة رقم (6) مها بـ استغراب: لحظه ريم وهي تلتفت عليها: وش فيك! مها: ليش العزيمة في شقه غريبة! ريم بابتسامة: أيه هي جايه شقت أختها و خلتها تطلع منها عشان بعد البنات يأخذون راحتهم مها:كيف أختها بشقه لحالها! ريم: لاَ لا بلا غبى أنتي الثانية أختها متزوجة يا حظي وصرفت زوجها وهي رحت لبيت أهلها عشان يحلا لنا الجوووووووووووووووووووو حنا مها: أهااااااااااااااااااااااااااااااااا ريم: الله يرجك بس نسيتني أدق الجراس عليهم مير جت بدق ريم الجرس ألا لقت الباب مفتوووووووووووح ريم وهي تطالع مها: وي وش فيهم فاتحين الباب هل مهبل مها: أنا وش داريني <<< وفي بالها الله يستر بــٍٍــس ريم: طيب يالله خلينا ندخل مها: تدخلين كذا بدون لا حس ولا تستور! ريم وهي تدخل: أيه عادي يالله أدخلي مها: طيب بس فشلة ندخل كذا عليهم ريم: لا عادي نمون عليهم حنا مها: أنتي اللي تمونين عليهم مو أنا ريم: أقول لا يا كثر وبسرعة أدخلي دخلت مها وسكرت ريم ورآها الباب ودخلتها ريم الصالة وراحت تنادي البنات مها وهي جالسه في الصالة: غريبة مالهم حس المفروض قبل ما ندخل نشوف الهبال ونسمع صوت الإزعاج .. وفي بالها <<< والله أني خايفه ومؤو مرتاحة لهذا المكان من قلب وش خلاني أجي أنا والله أني غبية وهبله .. و .. و..إلخ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ألا دخلت عليها ريم: هاه تأخرت عليك! مها: لا أبد وين البنات ريم: بـيجون الحين وراحت عند الباب وقفلته مها مستغربه من ريم وحركاتها وليش تقفل الباب مو البنات فتحينه قبل أشوي وبعد مستغربه عشان ما فيه بنات ولا حس مها: ريم وين العالم! ريم وهي تشغل اَلأستريو: لا تستعجلين بـيجون العالم مها: أمحق بـيجون أحنا جينا وهوُم ماجوا ريم وهي تشغل وتعلي على الَأستريو: تعالي ارقصي بــٍٍــٍس مها ما تسمعها لأن الصوت عالي من قلب: وش تقولين أنتي! وريم ولا عليها من مها وأم مها وأبو مها واللي جاب مها داخلها جواها مع دخلت الأغنية وطقها (ترقص) الأخت وتهز يمين ويسار على أغنيه <<<<< هدي هَدي هدي اخدوعك وصرت ضدي هدي هديَ هدي هديَ اخدوعك وصرت ضدي لا تسرع في قرارك وتأخذ القصة تحدي ادخلوا بيني وبينك ونزلوا دمعت عينك وأنت تدري ما أخونك أنا عيب أخون عهدي هدي َهدي هدي اخدوعك وصرت ضدي أنت لا تشغلي بالك دامك في قلبي لحالك ليش أدور حب ثاني أنت أغلى حب عندي ادخلوا بيني وبينك ونزلوا دمعت عينك وأنت تدري ما أخونك أنا عيب أخون عهدي هدي هَدي هدي اخدوعك وصرت ضدي مستحيل أنا أحب غيرك راضي أبشرك وخيرك والله ما غيرك حبيبي وأنا والله عند عهدي ادخلوا بيني وبينك ونزلوا دمعت عينك وأنت تدري ما أخونك أنا عيب أخون عهدي <<< خلصت ريم من ألردحه = الرقص مها:عاشت عَاشت ريومه ريم: تسلمين والله مها: الله يسلمك ريم: يالله تعالي ارقصي معاي الحين مها: أنا! ريم: أيه أنتي يالله قومي مها: لا ما أبي ريم مو على كيفك راحت عند مها وسحبتها وقومتها غصب ألا ترقص معاها ريم مشت ودخلت دخلتها مع الأغنية وكملت رقصها وهل مره معاها مها على أغنيه .. يا الشرطــــي .. ,,,,,,,,,, يا الشرطي يا الشرطي كلم حبيبي يا الشرطي سارق قليبي طفي لي ناري ولهيبي تكفى يا الشرطي كلبش لي يا شرطي قلبه يا شرطي احجز لي حبه أبيك منى تقربه تكفى يا شرطي ............ مها وريم متحمسين ويرقصون داخلين جواهم من قلب صحيح مها كانت مقابله ريم وترقص وبنفس الوقت تضحك عليها فجئه قرب منها أو قربت منها لمستها أو لمسها (شخصه أو شخص) !!!!!!!!!!!!! مها التفتت على وراء وبصدمة ومؤو أي صدمه وبخوووووووووووووووووووف ومؤو أي خوووووووووووووف مها: مين أنت! الغريب: أنا صديقة ريم ^_^ مها ناظرت في ريم وريم بفرح تروح له وهي تركض وتقرب من الشخص الغريب وتضمه مها أنجن جنونها وما قدرة توقف على رجليها طاحت على الأرض الغريب وهو يمسكها: بسم الله عليك وش فيك خايفه مها بصراخ: أبعد عــــــــــــــــنـــــــــــــــــي ريم: فهد خليك منها هل مجنونة فهد: لا حرام ما تشوفينها طايحه على الأرض مها وهي ترتجف من الخوف وبدت تنزل دموعها: وش تبي مني! فهد: مو أنا اللي أبي منك يا روحي أنتي ( ريم صديقتك ) ناظرت مها في ريم وعيونها كلها دموع بنظره فاهمتها ريم <<< مها ما قدرة تتكلم وفهمتها ريم على أنها تجاوب على سؤالها اللي هو (وش تبين مني جايبتني هنا)! ريم: مين قالك أنها صدقتي هبله أنا ولا مو صاحية يوم أصدق واحده نفس هذي وناظرة في فهد وقالت له يالله يا فهد شوف شغلك معاها ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, فهد مسك بـ يد مها وسحبها ومها بدت تصارخ وتصارخ وهي تقول لي ريم ليش كذا يا ريم ليش وش سويت لك أنا عشان تسوين فيني كل هذا! ريم مو مهمته ولا كأنها كانت تعرفها من أول حاولت مها تقاوم وتصااااااااااااااااارخ بس لا حياة لمن تنادي كانوا معلين على الأستريو وغنيه وراء أغنيه فهد جلس يسحب في مها الين ما دخلها في الغرفة وقفل عليه وعليها الباب وريم من برى تسمع الصراخ وتسمع .. وتسمع .. بدال ما تروح تساعد البنت اللي متعلقة فيها وعدتها صديقة جالسه تضحك هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ومستانسه على اللي يصير لها ريم: تستأهلين كل هذا اللي يصير لك ولو بإيـدي أسوي لك أشياء ولا شغلات أكبر من كذا أستمرات تضحك وتتريق وتطلع اللي في قلبها من شر وقهر وغيره و .. و .. إلخ على مها اللي عكسها بكل شيء <<< صارت الساعة 2:33 ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, طلع فهد من الغرفة ولا كأنه سوى شيء بداخل الغرفة مها بتعب ودموع تنزل وراء دموع: لييييييييييش يا ريم تسوين فيني كذا ليييييييييييش عند ريم وفهد <<<< ريم وهي تغمز لي فهد: هاه سويت كل اللي قلت لك عليه ^_* فهد بابتسامه خبيثة: أفأ علييييييك بس جد عليك صديقه يالبييييييييييييييه صح أنها عذبتني ومخشتني وسوت لي وسوت و .. و .. إلخ بس تجنن وتهبل بمعنى الكلمة ريم: سوي اللي تبي تسويه فيها هي لك الحين وملكك ومثل الكلبه عندك فهد: لا خلاص ما ينفع الحين نبي جديد ريم: هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه لا تتعودها بس يالله أنا بروح الحين وأنت شوف لك صرفه مع ألشينه هذي فهد: أوكي طيب روحي وفي باله <<< هذي شينه بلاك غايره منها يالبى قلبها بس ريم وهي تلبس عبأتها وتطلع ونفس حالت فهد مكانها سوت شيء: يالله باإاي ولا تنسى تطمني فهد: تأمرين أمر الله معاك باإاي <<< وطلعت ريم من الشقة .. $ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, - ماهي قصة حب دانه الشديد لي سعد؟! - ماذا سيفعل فهد لي كي يتخلص من مها؟! - ماذا سيحدث لي مها؟! تابعوني في الجزاء الثاني .. ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, 
 
|
|
07-20-2011
|
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
 
|
(طلعت ريم من الشقة) <<< وخلت مها لحالها مع فهد ووصت فهد أنه يشوف لها حل أو يتخلص منها بأي طريقه <<< فهد بعد ما ودع ريم رجع دخل على مها في الغرفة فهد قرب من مها وهو يبتسم <<< ^_^ مها تبعد عنه وبنفس الوقت ترتجف وتبكي: وش تبي مني بعد اللي سويته الله لا يوفقك ولا يوفقهـ ............ فهد حط يده على فمها: أإأص ما أبي أسمع منك أي كلمه فاهمه وبعدين مو أنا اللي جبتك هنا صديقتك وأنتي ما قصرتي بعد طاوعتيها بشيء هذا <<< بعد يده عن فمها .. مها بصراخ: الله ينتقم منكم ونشاء الله اللي سوتيه هذا لي تشوفه في ....................... قاطعها مره ثانيه فهد وهل مره مو بـ الكلام عطاها "كف" مها حطت يدها على وجهها من الجها اللي ضربها فيها فهد: أإأإأإأإأه فهد وأخر يدها عن وجهها: أنتي ما تطوعيني ولا تتعاونين معاي عشان كذا خلتيني أمد يدي عليك وأنا مكان ودي ولا في بالي أمدها عليك (مها ما كان بيدها ولا في بالها تسوي شيء) كانت خلاااااااااااااااااااص حاطه يدها على قلبها وتقول ببالها <<< قرب يومي ,, وما غير تدعي على ريم وفهد فهد وهو يمسكها من يدها: هاه وش قلتي يا حلوه بـ تكونين معاي , ولي , ومتى ما بغيتك تجين عندي! (مها طالعت فيه بدون أي رد ولا أجابه) فهد قرب ومسك يدها وباسها: هاه يالله جاوبي أيه ولا لا! مها سحبت يدها منه وهي تبكي بشده وجاوبت عليه بكل انكسار وذل: إذا قلت "لا" وش بتسوي! فهد بضحكة سخريه: هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه و بـ هدوء وهو يقرب منها: راح تغيرين جوابك وردك هذا! مها بخوف: لا فهد: قلت لك من البداية تعاوني معاي وأسمعي اللي أقوله لك بس أنتي تحبين تتعبين نفسك وتتعبين الواحد معاك مها ميتة من الخوف وكان تفكيرها كله في أبوها ولو دارى عن كل اللي صار لها وش راح يصير فيه ما فكرت في نفسها لأنها معتبره ولا اعتبرت نفسها ميييييييييته من اليوم والحظه هذي فكرت في أبوها اللي عمره ما فكر فيها ولا أهتم فيها <<< قطع تفكيرها فهد وهو يرمي شريط الفيديو والصور عليها مها بصدمة: لا لاَ لا فهد وهو يبتسم ابتسامه ولا أخبث منها: إذا ما طوعتيني وسويتي اللي أبيه هذي الصور و الفيديو اللي قدامك راح أنشرها وخلي فضيحتك على كل للسان مها طاحت عند رجليه وتبكي بصوت عالي وتترجاه: الله يعافيك تكفى تَكفى كل شيء سويه ولا تنشر هل صور والفيديو الله يعافيك يكفي أنك أخذت مني الشيء اللي تفتخر فيه كل بنت وذلتني وكسرتي وسويت لي .............................. فهد وهو يسحبها من شعرها: أصص خلاص ما أبي أسمع منك أي كلامه ولا صوت فاهمه ألا رن جوال فهد <<< وأخر يده عن شعرها وبعدها و وأخرها عنهَ مثل الكلبه على الأرض مها بألم و قهر و .. و .. إلخ: أإأإأه فهد: ما أبي أسمع منك أي صوت فاهمه مها هزات رأسها بـ الإيجاب <<< <<< رد فهد على الجوال فهد: الوووووووووووووووووو وليد: هلا فهد فهد: هلا فيك وليد: يا خوي وينك صار لنا مليون ساعة نستناك ونبي نشوف المفاجئة اللي قايل لنا عنها فهد: خلاص أنتو كلكم فيه! وليد: أيه ما نقصنا ألا أنت فهد: خلاص جايكم أنا الحين يالله بأي وليد: بأي فهد غير ملابسه وطلع من الشقة وأخذ ( مها ) معاه قبل ما يركب السيارة ركب ( مها ) وراء في الشنطه حقت السيارة بعدها ركب سياراته وعلى المسجل على أعلى شيء <<< لأن مها كانت تصارخ وتنادي من الشنطه بس برضوا لا حياة لمن تنادي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, عـــنـــد (محمد ٍوٍٍ دانه) في غرفة النوم (محمد)-30- أبيض لوان البشرة ووسيم دبدوب شويات وطويل يحب دانه ويموت فيها ومدلعها دلع لا يوصف ولا يصدق ومخليها على كيف كيفها وبراحتها بكل شيء وقريب أشوي من أطباع صديقه نواف (أبو مها) <<< قلنا شوي حنا ترى ^_^ واللي يميزه عن نواف (أبو مها) أن هو طيب وعلى نياته ويحب يشوف الكل سعيد ومستأنس وبعد هم مثل نواف (أبو مها) مو ناقصة شيء يعني باختصار ولا بـ العربي (شبعان) محمد وهو منسدح على السرير: دانه حياتي دانه جالسه تكد أو تسوي شعرها على التسريحة: يا عيون دانه محمد: تسلم لي عيونك يا قلبي دانه: وعيونك حبيبي أمر فديتك! محمد: ما يأمر عليك لا عدو ولا ظالم بس ما انتبهتي على شيء غريب وجديد على التسريحة دانه وهي تشوف وش الشيء الجديد اللي على التسريحة: أمممممممممم لا ما فيه شيء جديد محمد: دوري زين طيب وإذا مالقيتي شيء على التسريحة افتحي الدروج عادي مسموح لك يا قلبي دانه وهي تحوس وتدور فجئه قالت: الللللللللللللله رووووووووووعه <<<< جايب لها طقم ألماس محمد بابتسامه: أعجبك! دانه: أيه يا قلبي روعه واللي أروع فيه بعد على كذا ذوقك مشاء الله حلوووووووووو محمد: أيه أكيد ذوقي بيكون حلوووووووو مدام أني اختارتك وأخذتك أنتي ياحلوووووووو دانه نزلت رأسها من الخجل: تسلم حبيبي <<< وفي بالها الله لو أني الحين مع سعد ويقول لي هذا الكلام الحلووووو وهو اللي جايب لي هـ طقم أحسن من اللي عندي هالأهبل الحين محمد يناديها وهي مسرحه: دانه داَنه دانه: هاه هلا حبيبي محمد: لي وين راحتي ووصلتي! دانه وهي تقرب من محمد: لا أبد حياتي جالسه أفكر بحياتي ببعدك وش راح يصير فيها محمد: لا أنشاء الله ما يبعدني عنك ألا الموت دانه: لا أنشاء الله جعل يومي قبل يومك وبعد عمرن طويل حبيبي لا تقول كذا يا دنياي أنت <<<< ضمته وهي تتصنع خوافها عليه وحبها له ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, عند ريم وهي بأشد وناسه وفرحه وتحس أنها بتملك العالم من اللي صار لي ( مها ) منها ريم: هين يا مها يا بنت نواف إذا ما خليت أبوك يتحسر عليك تحسر ما أكون أنا ريم بنت أبوي و أنشاء الله يا نواف حياتك بتكون هم في هم وحزن بحزن أخليك تعرف زين من ريم <<<<ألا رن جوال ريم والمتصل كانت مسجلته عندها باسم ( ما همتني ) وكانت النغمة اللي حاطتها له! معقولة كلمه تغير حالي معاك تشكك بي وبغلاك وأنت الروح في قلبي ووريده تقول أنسى خلاص الكل منا له طريق ..... ريم ناظرة في المتصل عليها وهي تقول : أوف وش يبي هذا <<< وكان المتصل فهد ردت ريم على فهد <<< ريم: الووووووو فهد: هلا ريم ريم: هاه بشر وش سويت مع ألزفته اللي عندك فهد: معاي الحين هي في السيارة وتواني ما سويت الخطة اللي في بالي ريم: وش هي خطتك! فهد: إذا سويتها قلت لك ولا بعد بتفصيل الممل ريم: أوكي طيب براحتك فهد: يالله أنا أخليك الحين لأن عندي مهمة بأإأي ريم: ......................... <<< وجع وش فيه هذا مستعجل كذا كل هذا عشان مها بس مالت عليك وعليها <<<< ورمت جوالها على السرير أبتاعها <<<< ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, عند فهد وهو متورط لأنه فيه تفتشيل قدامه فهد: وش أسوي أنا الحين وبااللي مركبها وراء // // // // // // بعد دقائق أو ثواني من التفكير قرر فهد أنه يسوي شيء عشان ما يفتشون عليه ولا يشكون فيه ويكمل طريقه لي كي يوصل أو يروح عند الشباب وقف فهد السيارة على جنب وراح وراء السيارة يبي يفتح الشنطه و فعلاً فتح الشنطه بس مها <<<<<<<<<<<<<<<<<<<< ما كان لها أي حس ولا خبر أخذ المخدة اللي حاطها تحتها وأخذ عبايتها ( طحححححححححححح ) <<< سكر الشطنه بدون أي اهتمام ولا شفقه ولا رحمه على مها سوى خطته بطريقته وبخبرته سدح المخدة ولبسها عبأيه (كأن أحد صدق راكب معاه وراء) فهد بفرح: يس كذا حلوووووووووو وتحداء أحد يمسكني ولا يشك فيني الحين رجع ركب فهد سيارته جلس يستنا على بال ما يجي دوره في المرور <<< من الزحمة بدأت تقترب سيارة فهد من التفتيش وتقترب وتقتررب وتقترررب وتقتررررب وتقترررررب ألين ما صار عليه الدور رجل الأمن طالع فيه السيارة واللي جواء السيارة وقال له: مين معاك وراء! فهد: وأنا أخواك الوالدة تعبانه وأبي الحق عليها أوديها المستشفى <<< كان ضابط الدور من قلب رجل الأمن: طيب تفضل توكل الله يشفيها رح الله معاك فهد أبتعد عن التفتيش بـ شوي وبدا يضحك على اللي سواه ههههههههههههههههههههههههههههه فهد: والله غبي مدري ليش خلوه يوقف على العالم عز الله كثروا الأرهابين ههههههههههههههههههههههه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, بعد مسافة طويلة وطريق أطووووووووووول من الطووووووووووويل .. وصل فهد .. إلى مكان هادي ومخيف جداً جَداً ولا يوجد فيه أحد من العالم = الناس <<< بس كان فيه أصحابـه نزل فهد من السيارة كان جاي له أخو صديقة (وليد) <<< قبل ما أبد بـ التفصيلات نسيت أعرفكم على فهد وعلى الطريق أعرفكم على وليد <<< وباقي الشباب في المخيم الله يستر علينا وعليهم (فهد) -22- أبيض لوان البشرة طويل جسمه حلوووو عيونه ناعسة وحلوووو يعني باختصار (خوقأإأقي) <<< بس يا حرام و مساكين البنات اللي يتعرفون عليه لأنه كل شيء يسويه عادي ما عنده أي أشكال يدرس في الجامعة تخصصه (هندسة حاسوب) .. (وليد) -24- اسمر لون البشرة بدرجة متوسطة ووسيم طــــويل وجسمه روعة انفه طويل ك حادة السيف شعرهـ عادي يشتغل مع أبوه في الشركة وعكس صديق أخوه بـ شغلات كثير وما يحب السوالف ولا الحركات هذي <<<<<<<< قلنا أن باقي الشباب في الخيمة .. ما طلع ولا سأل عن فهد ألا وليد وليد: وش فيك موقف سيارتك هنا! فهد: أجل وين أحطها فيه! وليد: لا تحطها ولا أحطها لك عطيني مفتاحك وأنا أروح أوقفها مثل العالم والناس فهد بدون أي اهتمام: أوكي طيب بس لا تتأخر عشان أنزل لكم ولا أعطيكم ألمفاجئه ولا تبعد السيارة من هنا أوكي عشان المفاجئه وليد: طيب َطيب راح فهد دخل المخيم عند الشباب وخلا اللي في الشنطه ولا أهتم ولا داري عنها وليد ركب بسيارة فهد عشان يوقفها في مكان مناسب لها وقريب وهو يمشي في سيارة فهد <<< صار يدور ويفتش في أغراضه اللي في السيارة على (السي دي يأت) ولقاها وأخذها وليد بـ استغراب: غريبة ما عنده ألا هذي الشنطه بس لف وليد عشان يدور (السي دي يأت) الباقية استغراب أكثر وتعجب لما شاف عبأيه أخذها وليد: وش فيه هذا موب صاحي جايب عبأيه معاه يستهبل ركز في العبايه ودقق فيها وليد: العبايه هذي لها وفيها سالفة مستحيل عبأيه هنا بسيارة .. فهد ماتجي عبث وربي أنتبه وليد لي العبايه وكأن فيها شق كبير وواضح وليد باستغراب: حتى العبايه مشقوقة وواضح شقها أستغرب وليد أشد استغراب ورجع ناظر إلي المرتبة اللي وراء ألا لقاء مخدة بدأ شكه يزيد في فهد ويتسأل ليش مسوي كل هذا ,,,,,,,,,,,,,,,, وحاط ,,,,,,,,,,,,,,, ( عبأيه ولا على كذا فيها "شق" , ومخدة ) ورآه بلاوي هذا الولد بس لأزم أعرفها أنا .. وقف وليد السيارة بمكان مناسب لها ونزل منها جاء بـ يروح عنها ألا قال خليني أرجع وأحط العبايه والمخدة في الشنطه رجع فتح السيارة وطلع الأغراض اللي شاغله باله ( قفل السيارة ) ,,,,,,,, وفتح الشنطه ,,,,,,,, ف ت ح وليد الشنطه وهو يطالع بصدمممممممممممة *_* .. $ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, - ماهي قصة حب دانه الشديد لسعد؟! - ماهو سبب انتقام ريم لي مها وكرها الشديد لي نواف (أبو مها)؟! - ماذا سيحصل أو سيجرى لي مها؟! - ماذا سيفعل وليد عندما يراء مها؟! تابعوني في الجزاء الثالث .. ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
|
|
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
العرض العادي
