الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 تفاصيــــلــي و أشيائيـــــي 】✿.. > …»●[عــالــــم الطفــولهــ ]●«…
 

…»●[عــالــــم الطفــولهــ ]●«… { .. كل مايختص بصحة الطفل .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-03-2023
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل Aliceblue
 عضويتي » 27920
 جيت فيذا » Oct 2014
 آخر حضور » منذ 14 ساعات (06:13 PM)
آبدآعاتي » 1,384,760
الاعجابات المتلقاة » 11618
الاعجابات المُرسلة » 6425
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه
 التقييم » إرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي دراسات تربوية تحذر: لا تعطي طفلك أكثر مما يحتاج



لاشك أن معظم الآباء والأمهات يودون إسعاد أطفالهم، وأن يملأوا خزائنهم بالألعاب وغرفهم بالدمى والهدايا، ولا غرابة! فغالبية الأسر التي لديها أطفال على مستوى العالم، ترجو أن يكون لديها خزائن وصناديق ممتلئة بالألعاب؛ لتقديمها لأطفالهم، وهنا يدق التربويون بأبحاثهم ودراستهم ناقوس الخطر على زخم هذه المشاعر الأبوية، ويرفضون هذا السلوك التربوي الذي يلبي كل حاجة يطلبها الطفل، دون قواعد أو أساسيات؛ ما يجعل الطفل يقيس كل الأمور بحساب النجاح مقابل هدية، المذاكرة مقابل ساعة يمضيها أمام الشاشة... وهكذا. والآن اللقاء مع المرشد التربوي الدكتور عبد الله المحمدي للشرح والتوضيح.
من هو الطفل الذي يريد كل شيء؟

من الأفضل ألا تفي بكل طلبات الابن- الصورة منAdobeStock
إعطاء الأطفال الكثير من الأشياء والأغراض ليس بالأمر الصحي، والأطفال الذين يحصلون على أكثر مما يحتاجون إليه معرضون لخطر التحول إلى أطفال ماديين.
من الجميل ان تُحقق لأطفالك كل ما يتمنونه، وقد تكون رؤية السعادة في أعينهم من لحظات الرضا، لكن إعطاء الطفل أكثر مما يحتاج قد لا يكون في صالحه.
ومن الأفضل هنا ألا تفي بكل طلب يطلبونه، فالأطفال الذين يحصلون على كل ما يطلبونه لا يتعلمون كيفية التعامل مع خيبة الأمل، ولا يتعلمون العمل، أو حتى انتظار الأشياء التي يرغبون فيها.


أسلوب تربية يحفز مادية الطفل

الطفل المادي يفسر سلوك الطفل الاستهلاكي- الصورة من AdobeStock
بشكل عام، يُقصد بالمادية الاهتمام المفرط أو الانشغال بالممتلكات المادية بدلاً من الأشياء الفكرية أو الروحية.
مصطلح "المادية" يفسر السلوك الاستهلاكي للأطفال من 9 إلى 14 عاماً، حيث نجد أن المزيد من الشباب الماديين يميلون إلى التسوق أكثر والادخار أقل.
هذا بالإضافة إلى كونهم لهم تأثير شرائي أكبر على والديهم، وأن الآباء الأكثر مادية يميلون إلى إنجاب أطفال أكثر مادية.
لا تقتصر صفة المادية على الرغبة الجامحة في تكديس الممتلكات فقط، فقد يشعر الأطفال الماديون بعدم الرضا عن مستوى معيشتهم.
الأطفال الذين يتصفون بالمادية، يعتقدون أن النجاح بالنسبة إليهم، هو امتلاك أشياء عالية الجودة والعديد من السلع المادية.
ولديهم اعتقاد يتمثل في رؤيتهم؛ أن الحصول على منتجات معينة يجعل الناس أكثر جاذبية، وأكبر قابلية في عيون الآخرين.
كما أن أسلوب التربية، مثل تقديم المكافأة مقابل الحصول على درجات جيدة، أو وعده بهاتف ذكي جديد، كل هذا يعلم الطفل أن السلع المادية هي الهدف النهائي من أي جهد قد يبذله.
كذلك استخدام الهدايا دوماً للتعبير عن حبك لطفلك، قد يُعلمه أن كونه محبوباً يعني فقط الحصول على المزيد من الهدايا.
كذلك حينما يكون العقاب من خلال سحب الممتلكات، هذا النوع من العقاب يُرسل إلى الطفل رسالة مفادها أن الانفصال عن متعلقاتك هو عقاب في ذاته.
وللعلم فإن الأطفال الذين يتلقون العديد من المكافآت المادية من آبائهم، سيستمرون على الأرجح في مكافأة أنفسهم بالسلع المادية عندما يكبرون، حتى سن الرشد.
علامات إنذار تنبه الآباء للتحرك
التذمر الدائم على كل شيء؛ بمعنى أن الطفل يتذمر بين حين وآخر طالباً شيئاً غير متاح، وإذا كان هذا يحدث بشكل دائم ومستمر فيجب أن تنتبهي.
إن كنت تجدينه كثير الشكوى، فاعلمي أنه في حالة شعور بعدم الرضا، ويُركّز فقط على السلبيات.
وإذا كان طفلك يواجهك بنوبات من الغضب والصراخ الدائمة، عندما يفشل في الحصول على شيء يريده، فهذه علامة إنذار أخرى.
أغلب الأطفال يشعرون بأنهم يستحقون كل ما يطلبونه، وبالتالي لا يتركون لك المساحة للرفض، ولا يحترمون الحدود عندما تحاولين تحديدها.
احذري إذا استسلمت لهذه الحال، فأنت ببساطة تفتحين الباب لمزيد من المادية والرغبة في التملك، والشعور بالمزيد من الاستحقاق.
والأهم أن المزيد من تجريدك من حقك في الرفض، والاستسلام والموافقة على كل ما يرغبون، يؤدي إلى تشجيع هذا السلوك، والاستمرار فيه.
وإذا لاحظت أن طفلك لا يقبل التخلص من ألعابه وأغراضه القديمة، وأصبح يُفضل اكتناز الألعاب، ويكافح للاحتفاظ بكل شيء حتى التالفة منها، فقد يكون ذلك علامة على المادية.
ومن علامات المادية كذلك؛ اهتمام الطفل بفكرة الامتلاك بحد ذاتها، أكثر من الاهتمام بالشيء الذي سيمتلكه.
وهذا قد يعني؛ أن طفلك يرى قيمته في امتلاك الأشياء أكثر من الرغبة الحقيقية في استخدامها، وقد يتفاخر بها أمام أقرانه، محاولاً التباهي بمكانته الاجتماعية.
طرق التعامل مع الطفل الذي يريد كل شيء

ضرورة التوقف عن شراء وتلبية كل ما يحتاجه الطفل- الصورة من AdobeStock
بداية أنت لست مضطرة لحرمان طفلك من الأغراض والهدايا والألعاب، بل على النقيض قد يكون من الصحي أن تعطي طفلك الهدايا. ولكن ليس شراء كل شيء يطلبونه، أو يخطر ببالهم، أو أنه عليك منحهم كل ما يريدون.
وحالة العقاب، قد يكون من المنطقي أخذ الأشياء الثمينة التي يُفضلها طفلك، مثل الهاتف الذكي أو الدراجة الهوائية لكن من المهم التأكد من أن هذا ليس هو نهج العقاب الوحيد الذي تتبعينه كل مرة؛ حتى لا تعطي الأشياء قيمة أكبر من حجمها.
علمي طفلك أن يكون ممتناً لما لديه

علمي طفلك أن يكون ممتناً مما لديه- الصورة من AdobeStock
علمي طفلك أن يكون ممتناً لما لديه، ما يمنعه من التفكير في أنه لن يكون سعيداً ما لم يكن لديه المزيد. وعليك أيضاً أن تركّزي على قضاء وقت ممتع مع طفلك بدلاً من تقديم الهدايا له، وشاركيه بعض الأنشطة البسيطة كالتجول أو اللعب في الحديقة.
وأنفقي المزيد من المال على تعلم طفلك الخبرات، وتكوين الذكريات بدلاً من الهدايا، حتى لا يعتاد على تلقي الأشياء المادية في كل موقف، فيصبح هذا كل ما يتوقعه، تكلمي عن أهمية التجارب والمشاعر وتكوين الذكريات، وقضاء أوقات ممتعة بدلاً من البضائع المشتراة.
عليك أيضاً أن تكون مثالاً يحتذى به، وذلك لأن طفلك سيتعلم الكثير من أفعالك، الأفعال تُعلم وتنقل الخبرات والسلوكيات أكثر من الكلمات، ومن خلال الأفعال تساعدين طفلك على التغلب على المادية، من خلال رؤيته لك وأنت تتبرعين للجمعيات الخيرية، أو تتطوعين لمنظمة تخدم المحتاجين



 توقيع : إرتواء نبض



رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تعطي أكبر حجمه جنــــون …»●[الاختلاف في الرأي لايفسدللود قضيه]●«… 7 07-08-2021 04:46 AM
نصائح تربوية لجعل طفلك مطيع ضامية الشوق …»●[عــالــــم الطفــولهــ ]●«… 18 03-30-2019 08:15 PM
طرق تربوية للتعامل مع طفلك العدواني ضامية الشوق …»●[عــالــــم الطفــولهــ ]●«… 24 11-13-2018 03:17 PM
بدائل تربوية صحيحة بدلا من ضرب طفلك ضامية الشوق …»●[عــالــــم الطفــولهــ ]●«… 20 06-11-2018 04:20 AM
دراسات علمية تحذر من استخدام الأدوية المضادة للسعال والرشح للأطفال خاصة تحت سن سنتين جنــــون …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 6 11-12-2010 09:28 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية