تجديد شـاركنـا بأجمـل مـاقـرأت من ابـيات الـشعر

‏"تبقى صنائعهم في الأرض بعدهمُ..
‏والغيثُ إن سار أبقى بعده الزهرا.."


قبس..

"قُم صافحَ الصبحَ البهيّ ببسمةٍ
‏ تجلو عن القلبِ الحزينِ أساهُ."


قبس..

أَغيبُ عَنكَ بِوُدٍّ لا يُغَيِّرُهُ
نَأيُ المَحَلِّ وَلا صَرفٌ مِنَ الزَمَنِ

فَإِن أَعِش فَلَعَلَّ الدَهرَ يَجمَعُنا
وَإِن أَمُت فَبِطولِ الشَوقِ وَالحَزَنِ

تَعتَلُّ بِالشُغلِ عَنّا ما تُلِمُّ بِنا
الشُغلُ لِلقَلبِ لَيسَ الشُغلُ لِلبَدَنِ

‏"قل للَّذي هو مُثقلٌ من همِّه
‏هوِّن عليك؛ فإنَّ ربّك يعرفُ."


قبس..

الحظ مايل والليالي تمرجح
والدايم الله والمخاليق سواح
الناس بالدنيا كراسي ومسرح
ومحدٍ على دنياه راضي ومرتاح

‏قال رجل من قيس لرجل من قريش: اطلب الأدب فإنه زيادةٌ في العقل، ودليلٌ على المروءة، وصلة في المجلس، ثم قال:

‏تَعَلَّمْ فَليسَ المَرْءُ يُخْلَقُ عَالِمًا
‏وَليسَ أَخُو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ
‏فَإِنَّ كَبيرَ القَومِ لاَ عِلمَ عِندَهُ
‏ صَغيرٌ إِذَا صُمَّتْ عَلَيْهِ المَحَافِلُ.

صلى عليكَ اللهُ يــا نورَ الهُدى
ما لاحَ نجمٌ في السما وتألقــا."

كم كنتُ أكتُمُ نارَ الغيظِ محتسبًا
‏وكم صبرتُ على مَن كان آذاني
‏لي مبدأٌ في التغاضي لا أُبَدّلُهُ
‏إلا إذا ما تمادى الجاهلُ الجاني
‏هل تحسبونَ فؤادي كان مِن حَجَرٍ ؟
‏أو أنني مَلَكٌ مِن عالَمٍ ثاني ؟
‏لي مِثْلُكمْ قَلبُ إنسانٍ يطاوعُني
‏حينًا ويخذُلُني في بعضِ أحياني


قبس..

لاشافت عيوني مواليـف واحبـاب
والعشـق ماخطااا بقلبـي ولا دب

اكتب غزل كله على شان الاعجااب
ماهو على شان الهوا كل ماهـب

لاهب نسناس الهوا خاطـري ذاب
ولا كمل النسناس وشلون بشتب

"وكمْ رَقَدْنَا على ضيقٍ على تَعَبٍ
‏واللطفُ يرقُبنا من حيثُ لا ندري
‏في أولِ الليلِ آلامٌ تُطاردُنا
‏لعلَّ راحاتنا تدنو مع الفجرِ"


قبس..