طبطبة (جبر الخواطر)

لا توجد سعادة في هذه
الحياة دائمة ؛
ولآ حزن باقي ؛ في هذه الحياة كلها فواصل لمراحل جديدة
فَ إبتسم لأجملها ؛
وتجاهل أتعسها..وتباشر
بالخير والعافية دائما
مهما ازدحمة هذه الحياة بالظروف والضجيج
فكل يوم في حياتك
تفائل أنت بالاجمل وابتسم
لأنه سينعكس على روحك

للتذكير:
ترى كلّ اللي يكدر خاطرك، أمره بيد الله.


قبس..

" قُلْ إِنَّ اللَّهَ قَادِرٌ " وهوِّن عليك بـ "فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا"
ضُّم قَلبك واقرأ عليهِ"أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ "واذا ارتَّعد خوفًا دثِّرهُ بـ "وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىظ°"واعلم أنَّه ماستأنسَ بِالله أحدٌ إلا و آواه،ومارفع أحدٌ يدهُ إليهِ إلا وأعطاه "

من الأحاديث التي تزرع بالقلب شعورًا لا يوصف
‏قال النبي صلى الله عليه وسلم" إن ربَّكم حييٌّ كريمٌ يستحي من عبدِه إذا رفع يديْه إليه أن يردَّهما صِفرًا"


قبس...

لو أبصَر الإنسان ما خفيَ لهُ من لطفِ ربه، لاستلذّ بالبلاء كما يستلذّ بالعافية .




قبس..

تضيق دنيانا ونحسب أننا
سنموت يأسا أو نموت نحيبآ ..
وإذا
بلطف الله يهطل فجأة
يُرْبي من اليَبَس الفتات قلوبًا





قبس..

.
.
لانك تستحقين كل شي
منحتك اشيائي كلها
اطمئن لجوارك

همّك في عينيك كبير!
ولكنّهُ بين يدي الله يسيرٌ يسير.


قبس..

«ما يُطمئن الفؤاد ويهوِّنُ عليه أمره؛ أن كل ما يرادُ لكَ في هذه الدنيا هو من تصريفه سبحانه، ومن اختيارِه جلَّ وعلا، مع علمك أن ما قدّرهُ الله هو كلّ الخير، وما كتبُه لك هو عين الحِكمة وإن حُجِبت عنك»


قبس..

خذها مواساة لقلبك تجعله يطمئن
( وليس بضارهم شيئاً إلا بإذن الله)..
الله لن يكتب عليك إلا الخير والخيرة
أترك أمرك لله هو يدبرها..