الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«…
 

…»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… { .. لنصره حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-15-2016
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Aliceblue
 عضويتي » 27940
 جيت فيذا » Nov 2014
 آخر حضور » منذ 12 ساعات (02:00 AM)
آبدآعاتي » 973,047
الاعجابات المتلقاة » 340
الاعجابات المُرسلة » 160
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 20سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » فزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond repute
مشروبك   pepsi
قناتك rotana
اشجع shabab
مَزآجِي  »  ارتب البيت
بيانات اضافيه [ + ]
s2 يسروا ولاتعسروا بشروا ولاتنفروا





السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عن ابن مسعود - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
«ألا أخبركم بمن يحرم على النار؟ أو بمن تحرم عليه النار؟ تحرم على كل قريب، هين، لين، سهل» . رواه الترمذي، وقال: (حديث حسن) .

- في هذا الحديث: استحباب ملاطفة الناس، وتسهيل الجانب لهم وقضاء حوائجهم.
وفي الحديث الآخر:
«إنكم لا تسعون الناس بأرزاقكم، ولكن ليسعهم منكم بسط الوجه، وحسن الخلق» .

عن عائشة رضي الله عنها قالت:
ما خير رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بين أمرين قط إلا أخذ أيسرهما، ما لم يكن إثما، فإن كان إثما، كان أبعد الناس منه.
وما انتقم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لنفسه في شيء قط، إلا أن تنتهك حرمة الله، فينتقم لله تعالى. متفق عليه.


- في هذا الحديث: استحباب الأخذ بالأيسر في أمور الدين والدنيا إذا لم يكن فيه معصية.
وفيه: استحباب ترك الانتقام للنفس كما في الحديث:
«وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا» .وفيه: ما كان عليه - صلى الله عليه وسلم - من الحلم والصبر والقيام بالحق، والصلابة في الدين.
وهذا هو الخلق الحسن قال الله تعالى: {وإنك لعلى خلق عظيم} [القلم (4) ] .

عن عائشة رضي الله عنها، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:
«إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه» . رواه مسلم.

- الرفق: لين الجانب بالقول والفعل، والأخذ بالأسهل، وهو ضد العنف، وهو الشدة والمشقة، فصاحب الرفق يدرك حاجته أو بعضها،
وصاحب العنف لا يدركها، وإن أدركها فبمشقة، وحري أن لا تتم.

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رجلا قال للنبي - صلى الله عليه وسلم -: أوصني. قال:
«لا تغضب» ، فردد مرارا، قال: «لا تغضب» . رواه البخاري.
- الغضب: جماع الشر، وباب من مداخل الشيطان الثلاثة وهي:
الغفلة، والشهوة، والغضب.
قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله تعالى:
قد أفلح من عصم من الهوى، والغضب، والطمع
عن أنس - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:
«يسروا ولا تعسروا، وبشروا ولا تنفروا» . متفق عليه.

- اليسر: ضد العسر. قال الله تعالى: {وما جعل عليكم في الدين من حرج} [الحج (78) ] .
وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -:
«صل قائما فإن لم تستطع فقاعدا، فإن لم تستطع فعلى جنب»
والتعسير يوجب التنفير.

[تطريز رياض الصالحين]





 توقيع : فزولهآ







احُب كل شي كان رحمه لي من الله

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بشروا, يسروا, ولاتعسروا, ولاتنفروا


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية