الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
[/TABLE1]


 توقيع : بحر المشاعر


رد مع اقتباس
#1  
قديم 05-29-2012
wa3d,|ma|ansak
Saudi Arabia     Female
SMS ~
اللَّهُمَّ ..
اجعّلّني مِمّن تـَوَكَّل عَلَّيك فـ
....كَفَّيته..
لوني المفضل Mintcream
 عضويتي » 17478
 جيت فيذا » Apr 2012
 آخر حضور » 08-02-2014 (10:41 PM)
آبدآعاتي » 1,895
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » بحر المشاعر has a reputation beyond reputeبحر المشاعر has a reputation beyond reputeبحر المشاعر has a reputation beyond reputeبحر المشاعر has a reputation beyond reputeبحر المشاعر has a reputation beyond reputeبحر المشاعر has a reputation beyond reputeبحر المشاعر has a reputation beyond reputeبحر المشاعر has a reputation beyond reputeبحر المشاعر has a reputation beyond reputeبحر المشاعر has a reputation beyond reputeبحر المشاعر has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي اهدنا الصراط المستقيم



[TABLE1="width:95%;background-color:purple;"]


يَوْم الْقِيَامَة هُو يَوْم الْأَهْوَال و المَخَاوِف ،
فَمَا إِن يَنْجُو الْنَّاس مِن هَوْل مِن أَهْوَال ذَلِك الْيَوْم ،
حَتَّى يُدْرِكَهُم هَوْل آَخَر ، فَتَمْتَلِئ الْقُلُوْب خَوْفا و فَزَعَا .








و مَن أَشَد أَهْوَال ذَلِك الْيَوْم و أَشَدُّهَا خَطَرَا ،
][ الْمُرُور عَلَى الْصِّرَاط ][


وَ هُو جِسْر مَضْرُوْب عَلَى مَتْن جَهَنَّم .
حَيْث يَأْمُر الْلَّه سُبْحَانَه فِي ذَلِك الْيَوْم أَن تَتَبُّع كُل أُمَّة
مَا كَانَت تَعْبُدُه ، فَمِنْهُم مَن يَتَّبِع الْشَّمْس ، و مِنْهُم مَن يَتَّبِع الْقَمَر ،
ثُم يَذْهَب بِهِم جَمِيْعَا إِلَى الْنَّار .
و تَبْقَى هَذِه الْأُمَّة و فِيْهَا الْمُنَافِقُوْن ،
فَيُنْصَب لَهُم صِرَاط عَلَى ظَهْر جَهَنَّم ، عَلَى حَافَتَيْه خَطَاطِيَّف و كَلَالِيْب ،
فَيَأْمُرُهُم سُبْحَانَه أَن يَمُرُّوْا عَلَى ظَهْرِه ، فَيَشْتَد الْمَوْقِف ، و تَعْظُم الْبَلْوَى ،
و يَكُوْن دَعْوَى الْرُّسُل يَوْمَئِذ الْلَّهُم سَلِّم سَلِّم ،
و يَكُوْن أَوَّل مَن يَجْتَاز الْصِّرَاط الْنَّبِي - صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم - بِأُمَّتِه ،
فَعَن أَبِي هُرَيْرَة عَن الْنَّبِي - صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم - :
{ يَجْمَع الْلَّه الْنَّاس يَوْم الْقِيَامَة ، فَيَقُوْل : مَن كَان يَعْبُد شَيْئا فَلْيَتَّبِعْه ،
فَيَتْبَع مَن كَان يَعْبُد الْشَّمْس الْشَّمْس ، و يَتَّبِع مَن كَان يَعْبُد الْقَمَر الْقَمَر ،
و يَتَّبِع مَن كَان يَعْبُد الْطَّوَاغِيْت الْطَّوَاغِيْت ، و تَبْقَى هَذِه الْأُمَّة فِيْهَا مُنَافِقُوْهَا ،
فَيَأْتِيَهُم الْلَّه فَيَقُوْل :
أَنَا رَبُّكُم ، فَيَقُوْلُوْن : هَذَا مَكَانُنَا حَتَّى يَأْتِيَنَا رَبُّنَا ، فَإِذَا جَاءَنَا رَبُّنَا عَرَفْنَاه ،
فَيَأْتِيَهُم الْلَّه فِي صُوْرَتِه الَّتِي يَعْرِفُوْن ، فَيَقُوْل : أَنَا رَبُّكُم ، فَيَقُوْلُوْن :
أَنْت رَبُّنَا ، فَيَتَّبِعُوْنَه و يُضْرَب الْصِّرَاط بَيْن ظَهْرَي جَهَنَّم ،
فَأَكُوْن أَنَا و أُمَّتِي أَوَّل مَن يُجِيْزُهَا ، و لَا يَتَكَلَّم يَوْمَئِذ إِلَّا الْرُّسُل ،
و دَعْوَى الْرُّسُل يَوْمَئِذ ؛ الْلَّهُم : سَلِم سَلِم .
و فِي جَهَنَّم كَلَالِيْب مِثْل شَوْك الْسَّعْدَان ، هَل رَأَيْتُم الْسَّعْدَان ؟
قَالُوْا : نَعَم يَا رَسُوْل الْلَّه ،
قَال : فَإِنَّهَا مِثْل شَوْك الْسَّعْدَان غَيْر أَنَّه لَا يَعْلَم مَا قَدْر عِظَمِهَا إِلَّا الْلَّه ،
تُخْطَف الْنَّاس بِأَعْمَالِهِم ، فَمِنْهُم الْمُؤْمِن يَبْقَى بِعَمَلِه ، أَو الْمَوْبِق بِعَمَلِه ،
أَو الْمُوَثَّق بِعَمَلِه ، و مِنْهُم الْمُخَرْدَل أَو الْمُجَازَى ... }
رَوَاه الْبُخَارِي .



][ أَقْسَام الْمَارَّيْن عَلَى الْصِّرَاط ][

يَتَفَاوَت الْمَارُّوْن عَلَى الْصِّرَاط تَفَاوُتا عَظِيْما ،
كُل حَسَب عَمَلِه، فَمِنْهُم مَن يَمُر كَالْبَرْق ، وَمِنْهُم مَن يَمُر كَالَرِّيْح ،
و مِنْهُم كَالْطَّيْر ، و مِنْهُم يَشُد كَشَد الْرِّجَال .








][ وَصَف الْجِسْر ][


دَلَّت الْأَحَادِيْث الْسَّابِقَة عَلَى أَن الْصِّرَاط دَحْض مَزِلَّة ،
أَي : مَوْضِع تِزِل فِيْه الْأَقْدَام و لَا تَسْتَقِر ،
عَلَى حَافَتَيْه خَطَاطِيَّف و كَلَالِيْب و حَسَك أَي – شَوْك صُلِب مِن حَدِيْد -
و هُو أَدَق مِن الْشَّعْر ، و أَحَد مِن الْسَّيْف .
كَمَا رَوَى ذَلِك مُسْلِم عَن أَبِي سَعِيْد – رَضِي الْلَّه عَنْه – مَوْقُوْفا قَال :
{ بَلَغَنِي أَن الْجِسْر أَدَق مِن الْشَّعْرَة ، و أَحَد مِن الْسَّيْف } .








الْصِّرَاط الْثَّانِي وَ هُو :
][ الْقَنْطَرَة الَّتِي بَيْن الْجَنَّة و الْنَّار ][


إِذَا خَلَص الْمُؤْمِنُوْن مِن الْصِّرَاط حُّبِسُوَا عَلَى قَنْطَرَة
- جِسْر آَخَر – بَيْن الْجَنَّة و الْنَّار يَتَقَاصُّون مَظَالِم كَانَت بَيْنَهُم ،
وَهَؤُلاء لَا يَرْجِع أَحَد مِنْهُم إِلَى الْنَّار ، لَعِلْم الْلَّه أَن الْمُقَاصَّة بَيْنَهُم
لَا تَسْتَنْفِذ حَسَنَاتِهِم ، بَل تَبْقَى لَهُم مَن الْحَسَنَات مَا يُدْخِلُهُم الْلَّه بِه الْجَنَّة .
قَال صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم :
{ يَخْلُص الْمُؤْمِنُوْن مِن الْنَّار فَيُحْبَسُون عَلَى قَنْطَرَة بَيْن الْجَنَّة و الْنَّار
فَيُقَص لِبَعْضِهِم مِن بَعْض مَظَالِم كَانَت بَيْنَهُم فِي الْدُّنْيَا
حَتَّى إِذَا هُذِّبُوا و نُقُّوا أُذِن لَهُم فِي دُخُوْل الْجَنَّة
فَوَالَّذِي نَفْس مُحَمَّد بِيَدِه
لِأَحَدِهِم أَهْدَى بِمَنْزِلِه فِي الْجَنَّة مِنْه بِمَنْزِلِه كَان فِي الْدُّنْيَا }








هَذَا هُو الْصِّرَاط ،

وَ هَذِه هِي أَحْوَال الْنَّاس عِنْد الْمُرُوْر عَلَيْه




][ الْصِّرَاط الْمُسْتَقِيْم ][

سَأَل أَحَد الْصَّحَابَة رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم
عَن نُزُوْل هَذِه الْآَيَة " يَوْم تُبَدَّل الْسَّمَوَات و الْأَرْض "
أَيْن سَنَكُوْن ؟؟؟
قَال الْرَّسُوْل صَل الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم :
سَنَكُوْن عَلَي الْصِّرَاط .
وَقْت الْمُرُوْر عَلَي الْصِّرَاط لَا يُوْجَد إِلَا ثَلَاث أَمَاكِن فَقَط
جَهَنَّم
الْجَنَّة
الْصِّرَاط
يَقُوْل الْرَّسُوْل صَل الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم :
" يَكُوْن أَوَّل مَن يَجْتَاز الْصِّرَاط أَنَا و أُمَّتِي "
أَوَّل أُمَّة سَتَمُر عَلَي الْصِّرَاط أُمَّة الْمُسْلِمِيْن .

][ تَعْرِيْف الْصِّرَاط ][

" يَوْم تُبَدَّل الْسَّمَوَات و الْأَرْض "
لَن يَكُوْن سِوَي مَكَانَيْن الْجَنَّة و الْنَّار
و لِكَي تَصِل إِلَي الْجَنَّة يَجِب أَن تَعِدِي جَهَنَّم
فَيَنْصِب جِسْر فَوْق جَهَنَّم إِسْمِه " الْصِّرَاط "
بِعَرَض جَهَنَّم كُلَّهَا إِذَا مَرَرْت عَلَيْه وَصَلَّت لِنِهَايَتِه
وُجِدَت بَاب الْجَنَّة أَمَامَك
و رَسُوْل الْلَّه صَل الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم وَاقِفا يَسْتَقْبِل أَهْل الْجَنَّة .
قَال الْرَّسُوْل صَل الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم :
" فَيُضْرَب بِالْصِّرَاط بِعَرَض جَهَنَّم "

][ مُوَاصَفَات الْصِّرَاط ][

1. أَدَق ( أَرْفَع ) مِن الْشَّعْرَة .








2. أَحَد مِن الْسَّيْف .


3. شَدِيْد الْظُّلْمَة تَحْتَه جَهَنَّم سَوْدَاء مُظْلِمَة
" تَكَاد تَمْيِيِز مِن الْغَيْظ " .


4. حَامِل ذُنُوْبُك كُلَّهَا مُجَسَّمَة عَلَي ظَهْرَك
فَتَجْعَل الْمُرُوْر بَطِيْئَا لَأَصَّحَابِها إِذَا كَانَت كَثِيْرَة و الْعِيَاذ بِالْلَّه
أَو سَرِيْعَا كَالْبَرْق إِذَا كَانَت خَفِيّفَة .







][ أَعْمَال تُثْبِت بِهَا قَدَمَاك عَلَى الْصِّرَاط يَوْم الْقِيَامَة ][
1- مُلَازَمَة الْمَسَاجِد

عَن أَبِي الْدَّرْدَاء قَال سَمِعْت رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم يَقُوْل :
الْمَسْجِد بَيْت كُل تَقِي و تَكَفَّل الْلَّه لِمَن كَان الْمَسْجِد بَيْتَه بِالْرَّوْح و الْرَّيْحَان
و الْرَّحْمَة و الْجَوَاز عَلَى عَلَى الْصِّرَاط الَى رِضْوَان الّلَه الَى الْجَنَّة .








قَال الْحَافِظ الْمُنْذِرِي رَوَاه الْطَّبَرَانِي فِي الْكَبِيْر و الْاوْسَط
و الْبَزَّار و قَال اسْنَادُه حُسْن

2- احْسَان الْصَّدَقَة

بَان تَكُوْن مِن مَال حَلَال و ان تَقَع مَوْقِعُهَا

رَوَى ابُو نُعَيْم و الاصْبَهَانِي مَرْفُوْعا
{ مِن احْسَن الْصَّدَقَة جَاز عَلَى الْصِّرَاط مُدَلَآ }
أَي مُنْبَسِطَا لَا خَوْف عَلَيْه و هُو مِن الْإِدْلَال
3- إِقَالَة الْمُسْلِم بَيْعَتِه و عَثْرَتُه

عَن ابِي هُرَيْرَة رَضِي الْلَّه عَنْه قَال –
قَال رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم :
{ مَن أَقَال مُسْلِما عَثْرَتَه أَقَال الْلَّه عَثْرَتَه يَوْم الْقِيَامَة }
قَال الْمُنْذِرِي رَوَاه ابُو دَاوُوْد و ابْن مَاجَه و ابْن حِبَّان فِي صَحِيْحِه
وَالَلَّفْظ لَه و الْحَاكِم و قَال صَحِيْح عَلَى شَرْطِهِمَا
قَال و فِي رِوَايَة لِابْن حِبَّان :
مِن أَقَال مُسْلِما عَثْرَتَه أَقَال الْلَّه عَثْرَتَه يَوْم الْقِيَامَة
قَال و فِي رِوَايَة لِأَبِي دَاوُوْد فِي الْمَرَاسِيْل :
مَن أَقَال نَادِماً أَقَالَه الْلَّه فِي نَفْسَه يَوْم الْقِيَامَة
4- تَيْسِيْر الْانْسَان مَا عَسُر عَلَى غَيْرِه

عَن الْسَيِّدَة عَائِشَة ام الْمُؤْمِنِيْن رَضِي الْلَّه عَنْهَا
قَالَت : قَال رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم :
{ مَن كَان وَصْلَة لِأَخِيْه الْمُسْلِم الَى ذِي سُلْطَان
فِي مَبْلَغ بِر او تَيْسِيْر عَسِيْر اعَانَه الَلّه عَلَى اجَازَة الْصِّرَاط
يَوْم الْقِيَامَة عِنْد دَحْض الْأَقْدَام }
أَي عِنْد مَا تَزَل الاقْدَام عِنْد الْمُرُوْر عَلَى الْصِّرَاط


قَال فِي الْتَّرْغِيْب رَوَاه الْطَّبَرَانِي فِي الْصَّغِيْر و الْاوْسَط
و ابْن حِبَّان فِي صَحِيْحِه

5- اعَانَة الْعِبَاد فِي حَاجَاتِهِم
و الْمَشْي فِي قَضَاء حَاجَاتُهُم و مَهَمّاتِهِم
عَن انَس رَضِي الْلَّه عَنْه
{ ان رَجُلا جَاء الَى رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم فَقَال :
يَا رَسُوْل الْلَّه أَي الْنَّاس أَحَب الَى الْلَّه ؟
فَقَال رَسُوْل الْلَّه : أُحِب الْنَّاس الَى الْلَّه
أَنْفَعُهُم الَى الْنَّاس و أَحَب الْاعْمَال الَى الْلَّه سُرُوْر تُدْخِلُه عَلَى مُسْلِم
تَكْشِف عَنْه كَرْبَه أَو تَقْضِي عَنْه دَيْنا او تَطْرُد عَنْه جُوْعا
و لِأَن امْشِي مَع أَخِي فِي حَاجَة احِب الَي
مِن أَن اعْتَكِف فِي هَذَا الْمَسْجِد شَهْرا
و مَن كَظَم غَيْظا مَلَأ الْلَّه قَلْبَه يَوْم الْقِيَامَة رِضَى
و مَن مَشَى مَع اخِيْه فِي حَاجَة حَتَّى يَقْضِيَهَا لَه
يُثَبِّت الْلَّه قَدَمَيْه يَوْم تَزُوْل الاقْدَام }
رَوَاه الاصْبَهَانِي و ابْن ابِي الْدُّنْيَا
و عِنْد ابْن حِبَّان :
{ مِن اعْان عَبْدا فِي حَاجَتِه ثَبَت الْلَّه لَه مَقَامَه يَوْم تَزُوْل الْأَقْدَام } .








][ اهْدِنَا الْصِّرَاط الْمُسْتَقِيْم ][

 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المستقيم, الصراط, اهدنا


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية