الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«…
 

…»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… { .. لنصره حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-29-2019
Oman     Female
SMS ~ [ + ]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل White
 عضويتي » 28589
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » منذ ساعة واحدة (10:36 AM)
آبدآعاتي » 1,058,034
الاعجابات المتلقاة » 13971
الاعجابات المُرسلة » 8156
 حاليآ في » سلطنة عمان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اطبخ
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي موسوعة المتسابقين في السيرة النبوية (7)



غَزا رسول الله سبعًا وعشرين غزوة؛ حسبما اتفق عليه جمهورُ أهل السير، وأُولى هذه الغزوات غزوة الأبواء، وأُخراها تبوك، وقاتل في تسعٍ منهن؛ بدرٍ وأحُدٍ وبني المصطلق والخندق وقريظة وخيبر وفتح مكة وحُنين والطائف، وأضاف بعضُهم أنه قاتَل في غزوة بني النَّضير ووادي القرى وغزوة الغابة.



والغزَوات الكبار منهن سبعٌ: بدر وأحد والخندق وخيبر وفتح مكة وحنين وتبوك، ولم تَنزل الملائكة إلا في غزوتين: بدر وحنين، ورأى بعضُ أهل العلم أنها نزلت في الخندق؛ لقول الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا ﴾ [الأحزاب: 9].



وهذه المغازي يقسمونها من حيث المجالُ الزمني إلى:

1 - ما قبل بدر وبعد نزول الإذن بالقتال، ويُجمِلون فيه أربعًا: الأبواء وبواط وسفوان والعشيرة وهي بدر الأولى.



2 - من بدر إلى أحُد ثلاثة عشر شهرًا، حدث بينهما مجموعةٌ من المغازي؛ غزوة بني سليم بالكدر، فبني قينقاع، فغزوة السويق في طلب أبي سفيان، فغزوة بني غطفان عند ماءٍ لهم يسمى ذي أمر.



3 - من أحُد إلى الخندق سنتان، وحدث بينهما غزوة حمراء الأسد، وبني النضير، وبدر الموعد، وغزوة ذات الرقاع - للَّذين يجعلونها سنة أربع - وبني المصطلق، ودَومة الجندَل.



4 - من الخندق إلى الحديبية ثلاثة عشر شهرًا، حدث بينهما مجموعةٌ من الغزوات؛ كغزوة بني قريظة، وبني لَحيان، وغزوة الغابة في طلب عبدالرحمن بن عُيينة.



5 - من الحديبية إلى فتح مكة تسعة عشر شهرًا، وفيها فُتحَت خيبر ووادي القرى وفدَك، واعتمر عمرة القضية، وحدثت معركة مؤتة، وتم التحضير لفتح مكة بعد أن جاءه البلاغ بنقض قريشٍ العهد.



6 - من فتح مكة إلى غزوة تبوك، وفيه وقعت غزوَتا حُنين والطائف، وأسلمَت الجزيرة العربية، وغزوة تبوك آخر غزواته صلى الله عليه وسلم، وبعدها عام الوفود؛ آخر سنة تسع وبداية سنة عشر، وحجة الوداع، ثم مرض وتُوفِّي سنة 11هـ.



معلومات عن الغزوات التي سبقت بدرًا: سبق بدرًا أربعُ غزَوات؛ هي الأبواء وبواط وسفوان وبدر الأولى، ولم يَخرج النبي في غزوة، ولم يُرسل بعثًا ولا سريَّة إلا بعد أن نزل عليه الإذنُ بالقتال بعد فترةٍ من قدومه للمدينة؛ ﴿ أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ﴾ [الحج: 39].

معلومات عن غزوة بدر:

تاريخها: حدثت 17رمضان 2هـ.



سببها: عَلم النبي برجوع عير أبي سفيان من الشام، وكانت فيها أموالُ أصحابه التي صادرَت قريشٌ بعد هجرتهم، فخرج في طلبها، واستخلف على الصلاة بالناس ابنَ أم مكتوم.



عداد الجيش: خرج مع النبي 313 أو 314، لديهم سبعون بعيرًا وفرَسان؛ فرسٌ للمقداد، وفرسٌ لمَرثَدِ بن أبي مرثَد، ولم يُكرِه أحدًا على الخروج معه، ولم يَستعدوا للحرب جيدًا؛ لأنهم إنما خرجوا لأخذ العير.



استنفار أهل مكة: لما علم أبو سفيان بخروج النبي في طلبه أرسل ضَمضَم الغِفاريَّ إلى أهل مكة يُخبرهم بخروج المسلمين إلى غافلتهم، ويدعوهم للنفير لاستخلاصها، فخرج منهم ما بين 1100 و1300؛ لاستخلاص العير.



نجاة عير أبي سفيان ورجوع بعض جيش مكة: أثناء مسير جيش مكة أرسل إليهم أن عيركم قد نجَت فارجعوا، فرجع بَنو زُهرة، وكانوا نيِّفًا على الألف، ورجع بَنو عديٍّ مستَخْفين في الليل، وكانوا بضعةً وعشرين رجلاً.



مشاورة النبي لأصحابه: شاور النبي لأصحابه شاور النبي أصحابه، فتكلَّم المقداد وقال: سِرْ بنا حيث أردتَ؛ فوالله لا نقول لك ما قالت بَنو إسرائيل لموسى: ﴿ اذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ ﴾ [المائدة: 24]، ولكن: اذهب أنت وربك فقاتلا؛ إنَّا معكما مقاتلون، وتكلم المهاجرون فأحسَنوا، ثم قال: ((أَشيروا عليَّ أيها الناس))، فقال سعدُ بن معاذ: كأنَّك تَعنينا يا رسول الله! لقد آمَنَّا بك وصدَّقناك وأعطيناك على ذلك عُهودنا ومواثيقنا، فسِرْ بنا حيث أمرك الله؛ فوَاللهِ لو استعرضتَ بنا بَرْكَ الغِماد فخضتَه لنخوضنَّه معك، ما تَخلَّف منا أحد.



فسُرَّ النبي بقوله وقال: ((إن الله وعدني العير أو النفير)).



النزول ببدر: نزل النبي ببدر فجاءه الحُباب بن المنذر فقال: يا رسول الله، هذا مَنزلٌ أنزَلَكه الله أم هو الرأي والحرب والمكيدة؟ فقال صلى الله عليه وسلم: ((بل هو الرأي والحرب والمكيدة))، فقال: إن هذا ليس بمنزل؛ ننزل أقربَ بئرٍ للقوم؛ فنشرَب ولا يشربون، فنزل النبيُّ عند رأيه وسقى الله المؤمنين المطَر، وبنَوْا حوضًا للمياه وعريشًا للنبي.



تخبط جيش مكة: أما قادة جيش مكة فلم يتَّفقوا على رأي واحد؛ فقد كان أكثرُهم غيرَ راغب في الحرب، إلا أنَّ أبا جهل أصرَّ على أن يَخوضوا الحرب، ويَشربوا الخمر، وتُغني لهم القينات، وتَسمعَ بهم العرب، فلم يكن إلا أن انقادوا له.



القلق يسود جيش مكة: خافت قريشٌ مِن ثاراتٍ بينها وكنانة، وهمُّوا بالانسِحاب، فتَبدَّى إبليسُ في صورة سُراقة فقال: أنا جارٌ لكم مِن أن تأتِيَكم كِنانة من الخلف! فرفَع ذلك من معنويات جيشهم المنهارة، وهي المرة الثانية التي يتبدَّى لهم فيها إبليسُ، بعد أن شَهد اجتماعَهم في دار الندوة بوصفِه شيخًا نجديًّا.



استعداد الفريقين وبَدْء النِّزال: استعد جيش مكة، وكان قوامه بين 900 و1000، معهم سَبعون فرسًا ومائتا بعير، مُدجَّجين بأسلحة متنوعة؛ أما جيش المسلمين فقد أكمل جهوزيته للقتال، وما إن تراءى الجمعان حتى دَعا عتبةُ بن ربيعة وأخوه شيبةُ وابنه الوليد للمبارزة، فخرج إليهم فِتيانٌ من الأنصار فقالوا: مَن أنتم؟ فعَرَّفوهم بأنفُسِهم، فأجابوا: أَكْفاءُ كِرام، نُريد بَني عمِّنا، فخرج إليهم عليٌّ وحمزة وعبيدة، فأردَوْهم في الجحيم، واستشهَد عبيدة، ثم حَمِيَ الوطيس بعد ذلك، وانهزمَت قريش، وأعطَوا بأكتافهم يَقتلون ويأسرون، فقُتل منهم سبعون، وأُسر سبعون، واستشهد أربعة عشر من المسلمين.



معاملة الأسرى: قُتل اثنان مِن الأسرى عُقبة بن أبي مُعَيط والنضر بن الحارث، وكانا مِن أكابر المجرمين، وفُدِيَ أكثرهم، وكان مَبلغ الفداء 4000 درهم، ومَن لم يكن لديه فداء فقد أُمِر بأن يُعلِّم عشرة من أبناء المسلمين القراءةَ والكتابة، ثم يُخلَّى سبيله، ومنَّ على بعضهم لفقره، وبادل عمرو بن أبي سفيان برجلٍ من الأنصار أسَرَه أبو سفيان وهو مُحرِم للعمرة، وبهذا انتهت قضية الأسرى



 توقيع : ضامية الشوق



رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(7), موسوعة, المتسابقين, السيرة, النبوية, في


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ااسماء الله الحسنى ضحكة خجوله …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 8 01-22-2009 08:13 PM
موسوعه قصايد ليل المعلوماتيه ...؟ البرق النجدي …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 12 01-12-2009 08:18 PM
ღღسلـــــةفواكـــــــه والخضـــرواتღღ نادر الوجود …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 6 12-13-2008 01:43 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية