في مفترق الطرقات

لا حنان ولا أمان ولا مشاعر لا وطن
هذا مايدور داخلك عزيزتي
من خلال هذا النص الجميل

هنا
يظهر الالم والأرق من خلال ماكتبتي

الخاطره
إحساسك فيها طاغي
وربما تفوق على كل شي
والإحساس الصادق هو مفتاح اي نجاح
لانك من خلال صدق إحساسك
فعلا ستجبرين القارئ على ماكتبتي

عشنا معك في في كل حرف
وسننتظر اي جديد لكي نعيش

همسه
لاتنظري لأي شي فات ومؤلم
بل اجعلي الأمل نصب عيناك


اشكرك من قلبي

تقييم

أين أنت مني الأن ؟ وبأي ارض وصُلت
أين أصبح مُوطنك !!! وبأي عالمٍ بأت لك إنتماء
أحسبت أني هالِكة ؟.. أم بضياعك بائِسة...
بل أصبحت بعدك عاصمةٌ للخلود ..ودولةٌ للبقاء


اعشق التشبيه بالنصوص
وانتي هنا اجدتي ومن الجحوود لا نبدي اعجابنا هنا
جعلتي عاصمة ودوله للآلم واحزن
حروفك هناا ترسم عمق المعناه
جرووح
القلوب لها ابواب نستطيع ان نغلق منها ماشنا وقت ما نيرد
نعم سنعاني من كثرة الطرق على ذلك الباب المغلق
ولكن نجد راحه بعده اغلق ما همك والم قلبك
وافتح منافذ جديده تشع نور الشمس من خلاله بأمل
جديد
كل الود
لشموخ قلمك امام المعااني

عود الليل

اشكرك على تواجدك هنا

كل الشكر

رحولتي

اشكرك بعمق لروعة تواجدك

وجمال حضورك

أعترف بان قلمك غرد بحروف ماسيـة مخملية
بها سحـر وجاذبيـة يرنو بها من كان قريبـا
و يهـرع إليهـا من كان بعيـدا
إحساس ومشاعر دافئه وصادقه
ابداع قلمك ابهر العيون وطعم حرفك اثار الشجون
ولنبض قلمك صوت الموسيقى الساحر
اسعدني الانصات لعزفك المنفرد
لم يسكنه الوجع الآهات
لقلبك السلام ولحرفك التميز اكثر
مودتي وجوريه لقلبك
رِوْحَ الآنوٍثـِـِہ

..
فاح العبق وأندلق عطركم
لاجف مداد هذا السكب ي أحبه
يأبى آلآبدآع آلآ وآن يگون ملازما لكم
صفَحَه ترتَقِي بِالْجمَال الْعَاطِر
لَاعَدَمَنَا رَوْعَة مَجُهُوْدِكم
دُمْتم بِوِد وَكُل الْوَرْد

يِعَطُيّكـٌ العإأآفِيـــةْ..
رُِبٍُِيٌ يًَِسُِلًٌمٌ قٍِلبَُكٌ علًٌُىا هآأإلذٍُِوؤوقًٌٍ ..
بِإنًتَظِآأإر جّديٍدًكـٌ بكُلٍ شٍوٌقٌِّ..
لآعٍدَمّنآ مجًهِوٌدكـٌ آلِمَتّألِقٌُ..

نَص ُيمتِع الذًائقَة ..
هُنا ُسررتْ بالتْجُوال بينً خمَائلِكَ
الوَارِفَة الظّلاَل
شُكْرَا لكَ علََى هَذا الجَمَاال
الذِي تأمْلتهُ معَكَ
وهَذا البُوحْ العَذْب
طَاابَ مَدااَك ..يَانقَااء
ودي وشذى الورد تحياتي لك لا عدمناك..

حَينما يحضَرُ طرح قلمْك الفَذ

يَكنْ فيَ أبَهىَ حُلهُ,,

متَربعاً كِـ عادتِهُ
علَىْ عَرشْ الإبدَآعْ ومُتَفَرِداً !
فِـ تقفْ الأقلامْ خَجلَىْ
ويَلِجُمْ الحرفْ !
اختيار يفيضُ عذوبهً
جُل تَقديريْ واحترامي لك,,