من مداد القلب! منتديات قصايد ليل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فزولهآ

كلمات رهيبه حبيتها ي رامز
صح لسانك واعتلى شانك

حضورك يا باهية الاطلالة

اضاف لها البهاء والجمال

اسلت الجمال والكلام الراقي

اسعدني حضورك يا ضي

تحايا تليق بك

ابدعت اخوي
لاهنت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كـــآدي

ابدعت اخوي
لاهنت

الابداع في حضورك
لاهان غاليك
مودتي

خاطرة راقيه

تقييمي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غنوجة قصايد

خاطرة راقيه

تقييمي

حضورك الراقي
تقييمي

دخول مفاجئ ربما يسبق هذا الفعل "ارتوي منك"احداث كثيرة وقفت عند اول السطر حيث النقاط الثلاث الصامتة التي مهدت لهذا الحال ..ومابين الاحلام والواقع امتزج الالم وجمع بين واقع الغياب والاحلام البعيدة التي تحاول ان تطوى مسافاتها

ارتواؤك منها بعد طول اشتياق دون ان تمتلئ بها ..هي صورة موجزة لحالة "ظمأ الشوق"الذي تعيشه فبالكاد ترتشف قربها ولقاءها في حلمك حتى ترتوي ومهما شربت لاتشعر بالامتلاء لفراقها والسبب واضح "كما اظن"استخدامك لفعل المضارع "ارتوي"فهو في الحاضر اي حاصل الان وليس امتدادا للماضي..لهذا.تطلب المزيد ولاترتوي كما حال شارب الخمر يشرب من عذب الخمور ولايعد الكؤوس ولايرتوي...
وهذا الحال اتبعته بالسبب.."الحضور البعيد والاماني البعيدة"وكانها الواقفة بين الغياب والاقتراب...وحتى في قربها تلمح "بُعد المسافة" ..تخاصم قلبك وتتضجر وتندب الحظ ربما لانك لم تنعم بقربها وحضورها..ولان الامنيات بعيدة حتى في الاحلام..وقلبك يتالم "رغم اننا نستعذب هذا الالم لهذا نستمر فيه ونحتمله"تزفر القهر لحضورها الغائب!!!..والقلب يئن لنسمات الفراق التي تهب على القلب فيميل الى الحزن والالم والضياع ميلة واحدة!!!
.





..في الحلم سكون لان "الاماني بعيدة"ولان الحضور بعيد لهذا سكن الوجع احلامك ولان الشوق مؤلم يدمي
القلب ويرهقه بذكريات تبكي العين والقلب وتجرح الامل فالمفارق غالبا لايعود ويبقى مجرد ذكرى مؤلمة....
ايات الوجع هذه راكدة في غفوتك لايستفزها الا وقت الشروق..حيث تطل عليك انثاك في ذلك الوقت فيزداد الحنين اليها ويصبح الشوق اكثر ايلاما فتقلب الليل وتسترجع الاحلام في يقظتك وكانه رفض للواقع بحيث ماعاد الليل يختلف عن النهار بشيء بعد الغياب...


كانها الغافية بك او بمعنى اخر راكدة في دواخلك تنتظر قدوم الليل حتى تصحو مع الذكريات فلا تعرف النوم وتشعر بالوحدة وتاخذك الذكريات الى حيث هي في "قلبك غافية"
تتنقل بين قلبك واوردة الشوق وزوايا الذاكرة تستجمع الامنيات والشوق فيزيد الالم الما...فتناشدها بالبقاء بقربك وفي داخلك ولايهم ان كانت "بلسما او علقما"فمن ذاق مر الغياب يستعذب مذاق "العلقم"ان كان من المحبوب..ولهذا لا تحترز من الوجع فقد اعتدت الم الشوق,والم الغياب,والم الفقد ..فما عاد الوجع يستفز ويستنزف بقدر ما تلتفت الى حضورها وقربها ومدى اشتياقك لها ..لان في خلاصة كلامك ناشدتها تارة بالبقاء وتارة اخرى بالهجر حتى لاتنطفئ شعلة الحب والشوق...
الاخ الكريم رامز هذه قراءة متواضعة لنصك الجميل ابدعت..
ارجو ان اكون وفقت في قراءة النص..سلمت الانامل المبدعة

سيرين..

غيث اذاب الهجير وازهرت القاحله

أي قلم هذا واي اديب انت واي ثقافة

تسكن فكرك وابجديتك

اضفت ورب الكعبة لاخيك ولمتواضع حرفي

سموت بي وارتقى الحال بك

انورت وازهرت واعشوشب المكان

قلم يضيف لك ويشبع نهمك

لاتغب فلك المكان ولك الجمال

لاحرمت هذا الوارف الجميل

اجل وارق التحايا

لاعدمتك يارب

دائماً لمساتك في القمة بها الابداع
والتميز الراقي تسحرعيون من يدخلها
فلقد استمتع ناظري هنا وعجزت
عن التعبير فماذا اقول لك غير سعد
بك صرح قصااايد ليل و بابداعك
اراح الله قلبك و اسعدك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغنــــــد

دائماً لمساتك في القمة بها الابداع
والتميز الراقي تسحرعيون من يدخلها
فلقد استمتع ناظري هنا وعجزت
عن التعبير فماذا اقول لك غير سعد
بك صرح قصااايد ليل و بابداعك
اراح الله قلبك و اسعدك

الاهم ان اقدم معكم مايرضي ذائقتكم
انتم المحفز وانتم بعد الله العون
يسعدلي هالاطلاه والكلام الجميل
بود يارب دايم