هنا ساتراقص انا وحروفى والكبرياء... تضامناا مع كل انثى واحتقارااا ﻻشباه الرجال

واجه يومك بالإشراق .. وافتتح صباحك بالتفاؤل والأمل .. املأ رئتيك بعبق السماء مع ولادة وردة فجر جديد تهتز له الحياة وتحتفل .. أيقظ عقلك بالنور .. وابعث همتك حية متوثبة، لتطوي نهارك في فرح .. باختصار .. اغتسل بالنور منذ أن تفتح عينيك ليغدو يومك كله وضاءً مشرقاً طيباً عطراً ..

[ وصيّة ] : لا تتنفسوا أصواتَ منْ تُحبون ، فلنْ ينْزِعها منْ صدورِكمْ شيءٌ ، ولو تحرّكت الجبال ..!!

] ﻗﻠﺒﻲَ ﻵ ﻳﺨﺬﻝ ﻣﻦَ ﻳﺴﻜﻦ ﻓﻴﻬ     ﻵ ﺗﻘﻠﻖ ﻳﺂ ﻣﻦَ ﺃﺣﺒﻬ :”) ﻭﻵ ﻳﻐﺮﻙ ﺭﺩﺁﺀ ﺍﻟﺒﺮﻭﺩ ﺍﻟﺬﻱَ ﻳﻠﻒ ﻛﻠﻤﺂﺗﻲ و ﺫﺁﺗﻲَ     ﻑَ ﺃﻧﺂ ﺃﺣﺐ ﺏِ ﻃﺮﻳﻘﻬ ﺗﺠﻬﻠﻬﺂ ﺃﻧﺖ

أريدُ عزلة أستعيدُ فيها بعضاً مني … ولكنَّ الناسَ حولي يتحإدثون وَ يضحگون … ولآ سبيلَ للهربِ منهم ! أريدُ البكاءَ حدّ التعبْ … ولكنَّ هناك إبتسامة باردة على وَجهي … تقاتلُ من أجلِ ما تبقى من كبريائي ! أريدُ الصرآخ حدَّ تمزقِ حبالي الصوتية … لگنْ هناك صمتٌ يخيمُ على قَلبي … يُعلمني كيفَ أصرخُ دون أن يَسمعني أحدْ

أيها اللامنسي .. رحلت طويلاً ولم أغادرك ! ثمة حب لا شفاء منه ، يرحب به المريض ويتناول الأدوية ضد التعافي منه !

] وٍ كل ليلة قبل ” تغفَى ” لِي عِين ! أفكْر فيكْ | وٍ أسرَح بِ ( خيَالِي معَاك ) سَاعه أتخيل اني بِ حضنكْ أو أني بِ قربكْ وٍتحكِي لِي الذي بِ قلبك , وٍسَاعه أتخيّل صوتك وانت تهمس لي : أحببببك ! وٍ فجأه ! تغمض عيوني وٍتدمع ثم حزتهآ [انام

اكتبك سعادة ، اكتبك فرحه ، اكتبك عتب ، اكتبك انتظار ، اكتبك غُربة ، اكتبك أشياءً جليّة ولكن لا أشتهي قولها أحياناً اكتبك جُرحاً ، اكتبك دمعة ، اكتبك مطره ، اكتبك توحداً سيطره على قلبي ، اكتبك حباً هزَّ اعماقي بعنف !

كمية الحزن بـ دآخلي تركت آثر بملآمحي وصعب ع المسآحيق آخآئفها ؟! ولم يفلح لآ فونديشن ولآ بلآشر ولآ كونسيلر ولا شدو ولا قلوس ومللت التوسل لـ مرآه تكشر آنيآبها الكئيبه في حآاله وقوفي آمآمهآ ؟!

.. في الأحلامٍ لَيْسَ عليك التمييز بين الأشياء بتاتا .. .. لا وجود للحدود لذلك يندر التصادم .. .. حتى لو وجد فإنه لا يسبب الألم .. .. الواقع مختلف .. الواقع يلسع .. ........ .. الأحلام وحدها من تمدنا بـ أجنحة من طهر ، ! .. وحدها من تهمس بإذن خيبتنا .. .. بأن // الحياة أجمل ..

يا وسادتي صفي الحكايات بالدور وآحكي علي و سلي أوجاع الإحساس تصبحون على خير .