موعد للقاء.

	هذا النص الشعري كانَ لقصة من عشر سنوات شب وفتاه كانوا في موقع لدردشه تعرفوا على بعض أحبوا بعض اتفقوا على الزواج ولكن كانت الظروف اكبر مما توقعوا الشاب اسمه عمر من السعوديه الفتاه اسمها عبير عراقيه تسكن في استراليا سافر اليها لطلب يدها وكان الموعد المغرب ولكن حضوره كان مبكراً فألتقوا في احد مقاهي استراليا ودار بينهم الحديث لعدم رغبة اهلها بهذه العلاقه وان لهم تقاليد يتقيدون بها فكانت تمازحه تقول له ان لم اتزوجك سوف انجب طفل واسميه على أسمك..؟ فذهب وطرق بابهم وطلب يدها وتم الموافقه فعاد الى الوطن يملك فرح الدنيا ليخبر اهله عن موعد الزواج وبعد اسبوعين عاد الى استراليا وكانت الفاجعه ليخبروه انها ماتت ولم يصدق الخبر فأعطوه دليل تقرير من المستشفى لانها مريضه بالقلب وأصابها قصور بسكته قلبيه ادت الى الموت فرجع الى الوطن حامل الم الفراق والفقد وبعد مرور ثمان سنوات من الم وحزن عاد لكي يسلم على اهل الفتاه وفي نفس المقهى يفاجئ مره اخرى شاء القدر ان يكشف له كل الحقيقه انها لم تمت بل زوجهاا برجل أخر.وانجبت طفلاً واسمته ..عمر.. ***

ابدعت وامتعت

سلمت ولاهنت

صح لسانك
جسدت القصه في قصيده مؤثره
مؤلمه تفاعل معها القلب

القصه أليمه ولكنها وفت بوعدها
لان الظروف "القدر" اقوى منها ومنه
فهي ليست مكتوبة له

اعجبني
فكرك الجميل في صياغة الابيات
استطعت ان تحتوي القصه
بامتياز ومقدره مميزه

اخي
نزف القلم
دوما بنزفك تستثيرني

الف شكر لك من القلب

تقييم
ختم
تنبيهات
اعجاب

بوح رائع

سلمت

ومن جروح المشاعر نزف القلم كم يشرب

ألم وأهات قلب وحزن وفراق وشهادة موت بالتقرير

تقييمى ولى عودة

اهنيك ع الطرح الرائع
إبداع في الطرح وروعة في الإنتقاء
وجهد تشكر عليه
دمت بروعة طرحك
أكاليل الزهر أنثرها في متصفحك

صورت القصة بشكل جميل
كالعادة مبدع أخوي

الله الله صح لسااننك ع البووح الجميل

ياااه ياجمال النص شي مؤثر وين ووفاء الرجل ووين حبهم بهذا الزمن الاغبر
صح لسااااانك ملاااين وأعتلى شانك بمقة الجمال والاكتمال
سلم لنا نبض أحساسك ونزف قلمك الملكي
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

للحرف في متصفحك وهج
وللكلمة معنى ومغني
لله درك من مبدع تجيد
استحواذ القلوب بجميل أسلوبك
ونقاء طرحك الذي يصل إلى القلوب
كنت هنا وتأملتك
وتأملت روعة إحساسك وصدق مشاعرك
كنت هنا وقرأت كتابك المفتوح
من المشاعر الجياشه
سعدت بأن اكون ممن يخربش في متصفحك
ابدعت واكثر
شكرآ لك
امتعت القلب والبصر
تقبل مروري المتواضع في متصفحك