شدو الأنين

.



.


كنت جزء مني
و انتهى الجزء الأخير ..!



سكن أنينهُ
يُلهِب صدى الآهآت

صوت خافت من بعيد
يبعثر الصمت
صداه لا يصغي ابدا

الليل يسأل لما الأنين
و أجبتُ بقنُوع السُكون

وفي ضياع لحظة الحنين
زفير يهفو وتخنق العبرات

ويبقى الليل يسأل عن زائر
لا يغادر .. هو
خلف عتمة السنين

و
هناك مقعد خالي به انتظار
بكل منحنى حكاية ألم

مر المساء .. وغاب قمره
و كنت حاضره إحتفى
ب شدو الأنين

الذى يأتي أنينهُ قبله ..!





لـذوات من يحملن .. قلوب واضحة
دون شوائب ...

كتَب الأن
لـ طلب الأخ المدلل الغريب

وفي ضياع لحظة الحنين
زفير يهفو وتخنق العبرات

ويبقى الليل يسأل عن زائر
لا يغادر .. هو
خلف عتمة السنين

و
هناك مقعد خالي به انتظار
بكل منحنى حكاية ألم

مر المساء .. وغاب قمره
و كنت حاضره إحتفى
ب شدو الأنين

شدو عذب يسافر في أفق السنين
رغم ألمه المرتل على لحن نايك الحزين
ورغم الإنتظار في عتمة السكون
إلا أنك شدوتِ بصوت عذب
على لسان الأحرف
المتأنقة لموعد ليس له زمن أو مكان..


أختي/ قانون القهوة.


إحساسك ونبض مشاعرك جميل للغاية
عذب ..مرهف..خيال يسافر بنا إلى حدودالثريا..
فــــــ لك الإمتنان أولا على الإستجابة
وثانيا على معزوفتك الرقيقة..

كل الود والتقدير لشخصك وإحساسك
ودمتي بأنس ومسرة..

ختم * تنبيه

ولي عوده

الله عليك
يا قانون القهوة
ابداعتي ويستاهل مدللنا الغريب
صح لسانك
وعلا شأنك
اعجاب وتقيم لك

اسلوب مغلف بالزهو دوماً ..
كلمات متفردة العزف على اوتار الإبداع
سيظل نثركِ ساطعاً دوماً
وبراءة هذه الأحرف
رمزاً على شفافية قلمكِ المميز
هناك دائماً شيء بكلماتكِ
لاتمحوه أي قوة على مر الزمن
دمتِ بخير غاليتي
ولكِ مني كل ماهو جميل

هناك مقعد خالي به انتظار
بكل منحنى حكاية ألم

مر المساء .. وغاب قمره
و كنت حاضره إحتفى
ب شدو الأنين

الذى يأتي أنينهُ قبله ..!

قانون القهوة /

كــ اسمكِ كانت الاحرف هنا مرة ،
الحرف يئن والاحساس يتوجع في ظل اللهفة والانتظار والذكرى ،
ابدعتِ جميلتي ، ويستحق الغريب هذا الابداع والفخامة ،
لقلبكِ الفرح .

و
هناك مقعد خالي به انتظار
بكل منحنى حكاية ألم

مر المساء .. وغاب قمره
و كنت حاضره إحتفى
ب شدو الأنين

الذى يأتي أنينهُ قبله ..!

اخذني الصمت طويلا بين احرفك الذهبيه..
يال روعتها ويال صياغتها

نص مخملي وشعور للبعيد
ينادي
راقني طرحك
حروف فاقت الرووعه
اعجز عن وصف جمال حروفك
دمتِ بكل رقي وروعه
تقيييييمي

جميل جدا
احسنتي

.



.

الليل يسأل لما الأنين
و أجبتُ بقنُوع السُكون

وفي ضياع لحظة الحنين
زفير يهفو وتخنق العبرات

ويبقى الليل يسأل عن زائر
لا يغادر .. هو
خلف عتمة السنين

قهوتي

اي حرفا تكتبين به هنا ي نقاء
اي وهج يشع منك حين تتحدثين
لحنا شجي ي بارعه
راقتني ثم احبك