قد نجد أنفسنا في كلمة .. في جملة .. في سطر
ولكن أن يخرج نص من روح مطابقة تماما لـ روحك
فـ هذا هو العجب في كامل دهشته
وجدت نفسي هنا وقد كنت أبحث عنها
قابلتها وأدركت أسباب وعكتها ولا مست أوجاعها
فاكهة الجنه يـ حبيبه ..!
كم شكرا يمكنني أن أنثره حولك
روحي تشكر رووحك .. و
روح من السمآء السآبعه هو أنت
فرضت على القلم مرقد التلآميذ المبتئدون أمآمك ،
وصليت صلآة التوآضع على جثث الحروف تلك ل تبآركها ب نكآح هطولك العظيم ؛
..
ف عندما تختليلك حروفي حين ذاك تتسآبق فخرآ وتنبت منبت الأوحديه بلآ أوجه مزيفه ؛
قلمك حول النآصيه
وأريج من عنآقيد العنب يلتفك شكرآ ،
حييت أيآ روح
مع فائق الاحترام والتقدير
وشكر يليق بصاحبة الحرف العربي العميق
كبحر في اعماقه درر تذهل من يغوص لها
فيغرق بها
هنا كان ردي واعلم انه لا يجاري نثرك الرائع
مع فائق الاحترام والتقدير
استنشقت عبير بوحك وتجولت بينه لأنثر حروفي إعجاباً وتقديراً لبوح قلبك
فقد طاب لي البقاء والاستمتاع بتلك الدرر المتناثره هنا
بورك حرفك وحبرك والذي انتج لنا قصيده لاتجارى
من حيث التميز والرقي وطيب الانتقاء
لاعدمناك
ولك احترامي وتقديري وتقييمي ونجومي