آخخلعَ آلنعلين فَ ههنآ مكآن آنثىَ طآههرههَ :|

كم هي صعبة تلك الليالي
التي أحاول أن أصل فيها إليك
أصل إلى شرايينك
إلى قلبك
كم هي شاقة تلك الليالي
كم هي صعبة تلك اللحظات
التي أبحث فيها عن صدرك ليضم رأسي

حبيبي
الشوق إليك يقتلني
دائماً أنت في أفكاري
وفي ليلي ونهاري

صورتك
محفورة بين جفوني
وهي نور عيوني
عيناك ..... تنادي لعيناي
يداك ..... تحتضن يداي
همساتك .. تطرب أُذناي

يا حبيبي
أيعقل أن تفرقنا المسافات
وتجمعنا الآهات
يا من ملكت قلبي ومُهجتي
يا من عشقتك وملكت دنيتي

حبيبي
عندما أنام
أحلم أنني أراك ... بالواقع
وعندما أصحو
أتمنى ان أراك ثانية ...في أحلامي

بحاجةٍ ماسة لأن أطلقَ روحي للفضاء لأبحرَ في الأفق ..
للرياح تنقلني خلف حدود الغيم و الشمس بعيداً بعيداً
حلقي ياروح .. لعل الآفق يكون لكيْ سماءْ

فأنت لا تعرف من أنت بالنسبة لي ..


ولا تعرف من أنا ..


لكني سأخبرك هنا ..


بمكنون قلبي ..


وبما يعصف بإحساسي ..





أنت .. أجمل عالم ملكته ..


وأروع إنسان عرفته ..


وأعذب حب غرقت فيه ..


وأرق همسة دغدغت مشاعري ..


وأصدق بريق سكن عيني ..


وألطف ابتسامة ارتمست على شفتاي ..


وأحن صدر الجأ إليه كلما ضاقت دنياي ..





أنت باختصار ..


ملك توجتُهُ على عرش قلبي وبكل افتخار ..

أَناَ لَسَتُ مُجَرَدَ أُنَثَىَ
ولَكِنَيْ [ سَحَاَبَهَ ]
مُعَلَقَةَ بِ جَدَاَئِلَ اَلَسَمَاَءَ
حِيَنَمَاَ أَهَطُلَ ’’ أَرَوِيَ الَأَرَضَ وَمَنَ عَلَيَهَاَ !

هنيئاً لقلبي صباحاته الحالمة ..

و مشاعر الطُّهر - تلك - تجتاحه ، لتغسله من صدأ الجفاف !

وحَدُكَ منْ يُلوْح بافَكارْ عْقلِيّ وَاسْيرُ بدْربِكَ دونَ انْ اسَألْ ..

أصبْحتُ نسْمَة تَنَبَعِثْ بيْنَ أنْفَاسِه خِلسْة ..

بِمقدارِ عُمقِكَ { شٌكراً!

يا رٌوحاً بيضَاءَ هَبَطَتْ على كُلي ..

من اَعلى سَماواتِ الطُهر و النقاء و الجٌنون..

وَ مَا أضْيَقَ الأمَاكِنُ التِيِ لاتَحْتَضِنُ وُجُودُكْ

ربآه آمنحهآـآ آلسعآدة بقدر حبي~ لهآـآ . . .

وآبعد كل شر عنهآ بقدر حزني على~ فرآقهآـآ . . .