أردت أن أقول (حصري لمنتديات قصايد ليل)

سبع دقائق
كانت الفارق بين الوجود والعدم...


(عن خيرة التأخير)..

ليس لنا في ذلك الوجود، سوى الأوقات التي لامست بها أرواحنا الحياه.

هل يجب أن أعرفك حتى أتعامل معك بالأحسان؟
ألا يكفي بأنك إنسان؟!!!!

لنومي الذي كان في هذا اليوم
انظم غير مغغور لك لأسوأ ساعات
رقدتها في حياتي...

لريم / رفع الله قدرك
هذه الحفاوة جعلتني أكبرك في عيني أكثر وأكثر
شكراً لذوقك وتربيتك..

متعجبة من تلك النظرات
ومن الكلمات التي على غرار (أموت على العمات اللي كذا)،
( حلو تكون العمة قريبة من عيال أخوها) وووو

ابن الاخ ألا يكون في مقام الابن؟
علامة التعجب في أعينكم أين تكمن بالتحديد؟

أردت أن أقول عن ما قالته هدى: لو كنت أعرف ماهو شعور الأمومة ما أخترت أن أكون أم أبداً..

المقصود / إجلاء
وفي رؤية أخرى / تطبيق لكيد النساء ..

جعلني ياصاحبي ما افقدك يوم
وجعلك معي كل السنين ودهرها

هذه الليلة الأولى التي ستكون فيها نائماً في منزلك الأخر
وهي الليلة التي تشبه الحلم

نغفو بأمنية أن يكون حقاً حلم سيء الجو
وعندما نستيقظ نُصفع بأنه الواقع الموجع..