. ذآكرَة تَحكيّ .!

صَبآحكم / وَمسآءكم مُعطر بِرآئحة الجنهَ .!


بينَ صرآعآتِ البوحُ أو الإختنآقْ وجدتٌ نفسيَ هُنـآ
مآكُنت أتوقعَ العودة .! ولآ أعَلمْ الأنَ مآذْآ سِ تُبعثر الذآكرَة
وأيٌ لونِ منْ تفآصيلِ القدرَّ سَ يُسآبقْ حٌروفيَ فِ التمركز بِ المكآنْ
فقط سوفَ أطلقْ العنآنَ لِ حُزنيَ وَ رُبمآ فَرحيَ لِ أتنفس وأختتتنقْ بِهآ !
.. مُرغمهَ , قررتُ أنْ أعيشَ وأتعآيشَ بِموطنْ حٌروفيَ .,
( لُطفاً غٌضوآ ابصَآركمّ فَ جٌروحِيَ عَرآيآ )



{ .. منْ أكونَ .,
أرملة الفرحْ .

{ .. عمريَ .,
لآزلتُ فيّ زمنْ العشرينَ !
ولكننيَ أمتلكُ قلبآ يكبرنيَ بِ عشرينَ عآم .

{ .. مكآنَ الإقآمة.,
حيثُ الألمّ !

_

أشعرُ وحروفيَ بِ الغُربهَ .
خطوآتيَ تترآجع للخلف , صِدقاً أصبحتُ أجهلْ مآ أريدّ
والأنْ تكثُر تسآؤلآتي أينَ أنآ ومنْ أنآ ؟!
وكيف لِ مثليَ أنَ يستمتعْ بِ البقآء قُرب خيبته !

والربْ اتسآقط ألماً لو تعلموْن .,



بِ القلبَ أمنيهَ لكمّ , بأنْ يكونَ صبآحكمّ هو الأجمل

كانت [ سوالفنا ] نظر ..!

كان [ الحكي ] من / دون صوت !!

ودي أنـآم ,
يمگـن إلآ منّي صحيـت ..
ألقى " حـزوني " طـآيـره .. فـوق الغمـآم ..
و ألقـى الوسـآدهـ تبتسم لي , قـمْ !
و ألقى الصبـآح { أجـمل } بليّا همّ ..

ياربْ قبلْ ما أرحلْ . . وتنزعْ مِن حَشايْ الرُوح . . ;`
أبى تِغفرْ لي ذنُوبي ; تِجاوزْ عَن خَطيّاتي~


وأبى لامِنْ غدا جِسمي وِسطْ ذَاك الثَرى مَطروح . . . !
تونسْ وِحدتي وضٍيقي \ تيّسر لِي حِسَاباتي .‘,

حيْن يتعـمْد الآخرينْ فهمك بطريقهْ خآطئةْ !
, لآترهْق نفسكْ بالتبريرْ .. .. |
فقطْ ادر ظهركْ وْ استمتعْ بالحيآه .. =) ~

بلغُوه إنيّ " تعبتْ " من التمنيّ ..
ولآ لقيّتْ أريَح مِنَ أحلآم " الأمآنيّ " ..

[ آه ] منّه ..
................. و [ آه ] منكُم ..
................................... و [ آه ] منيّ ..!

منْ نبَشّ فيكُم .. ورَى " الصمتْ " وحكَآنيّ ..
إيّه أمُوتْ بدُونَه .. وأحيَآ كـ /.. أنيّ ..
عآيشّ بدُونـيّ | غيَآبْ إنسَآنْ ثآنـيّ | ..!

سكين .. من هـو ..
يحتـرق ..
[ شوق ] .. في صمت ..
لا نـال.. مطلوبه .. ولا [ خـاطرهـ ] .. طاب

حيرتني يا كيف ... تسقيني

{سمّــك بالعـــسل}

قد مت لك مــرات

فوق ألف مره ويزيد