في خواطرنا كلام

سوف يظل حنيني أقوى مما كان
وأعنف مما كان
أنت امرأة لا تتكرر في تاريخ الشعر
وفي ذاكرة الزنبق والريحان

ثمة نسيان كان يطرق الباب بأدابه تماماً
ولما أشتد خطبي أفزعني طرقه
شرعت الأبواب إليه وما غادر داري بعدها..

أن كان لحديث الخواطر فرقعة ونفور فالاولى بها من يسكن أضلاعي

.



.


اذا قلنا
هل تريحنا خواطرنا
الف لا ولا

الا سيزداد الوجع
كأننا نطعنها بلا
رحمه

عسى ظروفك ترحمني وتتبدل

.


.

الشبكة معلقه
والخدمة موقوفه
وكل شوى رسائل
ودعايات كييييف

.


.

‏تقول ي شجاعتك تروح وتتركني..
قلت مامن شجاعه تضاهي..
شجاعة جرحك فيني..!



م

.
.
.
.

بين الاماني الماضية .. والذكريات المقبله
أمشي
وخطوات الحضور ارسم بها جرة غياب

.
.


حتى أني حزمت حقائبي
ولم أعد أفكر ما الذي سيبقى خلفي
ليس هناك ما يغويني للبقاء
إلا أن يدي ما زالت مصلوبة عند الشجرة
ستأتيني ببقاياها الطير
هكذا عاهدتني ..