ظل راجل ولا ظل حيطة...للنقاش

ظل راجل ولا ظل حيطة...للنقاش

ظل راجل ولا ظل حيطة...للنقاش

ظل راجل ولا ظل حيطة...للنقاش

ظل راجل ولا ظل حيطة...ظل حيطه اعيش تحتها أنا وشريك حياتي كلمة تحتها خطوط
لم لا تكوني معه وتسير ي إلى جانبه دون أن يتقدم عليك ولا تتقدمي عليه فكلاكم نصف الآخر

احبائي
الفطرة التي فطر الله الناس عليها ان المراة تحتاج الى رجل يحترمها ويرعاها كما يرعى البستاني الورد بالماء والنقاء والرعاية والتهذيب
لكن ليس اي رجل صراحة انما هو الزوج المختار بعناية بعيدا عن اعتبارات كثير من الناس مثل المنصب او المال او الجمال هذه قد تخدع وقد لاتغني شيئا لكن الرجل الصادق المؤمن الخلوق المتفائل المعتدل هو المطلوب لاغيره وفي ظل هذا الرجل ستكون المرأة ملكة بكل معاني هذه الحروف وسترى انها اعلى نساء العالم
الزواج حب واستقرار وفيه تكون المرأة ملكة بيتها لها رأيها ولها قرارتها كمان , الرجل له دوره في البيت ولكن هذا لا يعني إنو المرأة تظل تحت ظله ليس لها قرارات أو حتى رأي في أي شيء ,
المرأة مميزة بكيانها ولو اعطت لنفسها الثقة وما قللت من شأنها سيتعامل معها الرجل بشكل مختلف عن الساكتة
احبائي
.سواءً كنا آدم أو حواء بالنهاية نحن ( إنسان ، بني آدمين ) عندنا مشاعر و رغبات ، تفرح ، نحزن ، نحب الحياة ، عندنا
طموحات وأحلام … الخ ، حواء و آدم يكملون بعض ولا يُمكن تكمل مسيرة الحياة من دون الثاني ! الدور تكاملي اذا اردنا نبني مُجتمع ناضج فكريًا .

لكن بالنهايه اليك هذه الهمسه يا حواء
* اذا اردت ان يحبك نصفك الاخر..يفترض ان تحبي نفسك اولا وتقدريها
* ان يكون شعارك لا ظل هناك يتبعني ، فأنا أسقط الضوء .(جميل ان يكون هالمثل لكل إمرأه)..


تعليقكم دام فضلكم

معاك ونتفق ان الحياة مشاركةة لكن ماتقف عليه بكياني وحبي لذاتي اقدر اكمل حياتي بلا زواج وكلامهم الفاضي

قلتيها لاظل هناك يتبعني ف انا أسقط الضوء
عوافي ع الطرح الرائع

اهم مافي المسألة
الاحترام والتقدير
متى مااحترم كل شخص منهم نفسه
واحترم الاخر
راح يكون هناك حب لاينتهي

انا ضد المقوووولة

لان فيهااا تعميم

خرافات الي تقول هالكلمه تقدر تعيش بدون رجل وتمشي امورها
بالعكس احيانا يكون فيه رجل ويكون عبى على الانثى المسكينه

حضوركم شرف لي
نورتم جميعا

اللنت تقدر تعيش وتربي بدون رجال

لكن في بعض الظروف مع الاسف ينفع هالمثل

حضوركم شرف لي
نورتم جميعا

المرأة سكن والرجل قوامة

يتزوج الرجل ليسكن وينال السكينة والراحة مع شريكة الحياة

والمرأة تتزوج الرجل لقوامته عليها والقوامة ليست التسلط بل الرعاية والعناية بما وهبه الله له من جلد وصبر وقوة وعقل غالب على العاطفة.